بعد ما ربنا يقول وادعوه خوفا وطمعا ان رحمة الله قريب من المحسنين
يصبح لا كلام لا رابعه العدويه ولا غيرها مع احترامي ليها
لو وجدت هذا الكلام في كلام كتبته بيدها امسحه وضميرك مستريح
بلاد الكوارث
حيث جميع الشعب وجلاديه يبحثون عن العقل والقلب والشجاعه المفقودين
لكن للاسف لاوجود للساحر اوز
وتنتهي القصه بفقد الحذاء الاحمر
وتبقي اليس في بلاد الكوارث للابد مدونتي
سؤال يا ياسر مفيش مره كان ليك صديق و كنت بتحبه زي ما بنقول في مصر لله في لله يعني مش وراه مصلحه و لا بيفيدك ولا اي حاجه مجرد واحد لما شوفته استريحتله و لقيته محترم فبقيت صديق و بتعزه وكمان متبخلش عليه بأي حاجه ؟؟؟
اذا كان فيه فما بالك بربنا ونعمه عليك دي مش كفايه انها ممكن تخليك تحبه ؟؟؟؟ من غير طمع ولا حاجه طبعا انا مبقولكش ان مفيش بني ادم مبيخافش من النار او لا يحب ان يدخل الجنه لكن الا اعتقد ان نعم ربنا عليك لا تكفي انك تحبه ؟؟ فلماذا تستغرب حب ربنا (انا واثق انك هتقول انك طبعا بتحب ربنا ولكن تتمني الجنه و تخاف النار وده طبيعي لكن احب اوضحلك بس ان ردودك ممكن تعكس غير كده)
( قل ان كنتم تحبون الله فاتبعونى يحببكم الله)
............................................................
هى فكرة الحب ببساطه
الطاعه من اجل الحب
الطاعه من اجل ابتغاء مرضاة الله
و ديه الفكره البسيطه لاغلب المتصوفه
يعنى رابعه و ابن عربى و الحلاج
و غيررررررررررررهم كثيرا
كلهم كانوا يحبون الله
الحب و الطاعه و الشوق و الخوف و الخشوع
كل تلك المعانى لم يكن بينها الجنه و لا النار
كان الحب و الطاعه من اجل الشكر
ثم الشوق من اجل التقرب
و الخوف من الا يكون لقاء
و الخشوع حاضر دائما من بداية الحب و حتى اللقاء
اما كل مايكتب عن المتصوفه من شطحات وخلافه
فهى اما اشياء تفسر خطا او اشياء مختلقه
و ممارسات من هم حول المتصوفه او المريدين كما التسميه
لا نحاسب عليها المتصوفه انفسهم
........................................
رجوعا للموضوع.....
عندما نفعل شىء ما هل فى البدايه نسأل عن ثوابه او عقابه فى الاخره
لا ء - فى الغالب مندفعين - ثم نسأل بعدذلك عن فوائده فى الدنيا
انظر فى ابسط سلوكياتك اليوميه
قولت صباح الخير ليه ؟؟؟
قليلا قليلا ما نفعل شىء و يكون دافعنا الاول هو ابتغاء مرضاة الله
سؤال يا ياسر مفيش مره كان ليك صديق و كنت بتحبه زي ما بنقول في مصر لله في لله يعني مش وراه مصلحه و لا بيفيدك ولا اي حاجه مجرد واحد لما شوفته استريحتله و لقيته محترم فبقيت صديق و بتعزه وكمان متبخلش عليه بأي حاجه ؟؟؟
لا طبعا فيه وكتر
لكن صديقي يساويني ممكن اغضب منه او يغضب مني
او اساعده او اطلعه من زنقة او اعمل له حاجه هو مايقدرش يعملها
ده يغير طيبعه العلاقة بيني وبين الله
حيث ان المحتاج دائما احد الاطراف فقط
والقادر هو احدها فقط
والذي له حق الغضب واحد فقط
والذي له حق الثواب واحد
حيث اني لا استطيع اطعام الله او حمايته من البرد او انزل المطر له
هذا يجعل العلاقة لها نظره اخري
ايضا يجب ان افكر لماذا خلق الله النار والشيطان والامراض
اذا كان دعائي يتضمن حماية من هذه الاشياء
فيجب ان اخاف من خالقها
بلاد الكوارث
حيث جميع الشعب وجلاديه يبحثون عن العقل والقلب والشجاعه المفقودين
لكن للاسف لاوجود للساحر اوز
وتنتهي القصه بفقد الحذاء الاحمر
وتبقي اليس في بلاد الكوارث للابد مدونتي
ده وجهه نظرك يا ياسر وانا مش حاحجبها طلما انها لاتجرح أحد من السلف ودى النقطة المهمه
ومننساش بن العباس يعنى فقيه الامة وبن مسعود أعلم الناس بالقرأن اختلفوا فى مائة مسأله فقهيه
دي مش وجهة نظري يا مايا ماكس دا القرأن يرجون رحمته ويخافون عذابه هذا هو وصف عباد الله من القرأن
ولا اريد القص واللزق
لكن هذا الموضوع متفق عليه ولن تجد خلاف الا في بعض الشطحات
والي يقول انه مابيخافش من ربنا اكيد لازم يراجع نفسه
خد بالك انك لم تسمع الي الان اي الفرقين انت منهم
هل الجنه ام النار
ماحدش عارف
طيب اذا كان خيار النار ماذال مطروح !!!
الا يستحق بعض الخوف
ان لم يكن كذلك يمكنك مشاهدة ما تفعله انبوبه غاز في مكان تنفجر فيه
واعدك انك ستغير رئيك
بلاد الكوارث
حيث جميع الشعب وجلاديه يبحثون عن العقل والقلب والشجاعه المفقودين
لكن للاسف لاوجود للساحر اوز
وتنتهي القصه بفقد الحذاء الاحمر
وتبقي اليس في بلاد الكوارث للابد مدونتي
أنا لا أخاف أبد انا أخاف من نفسى ولا أخاف الله لانه أرحم منى على نفسى ربنا وقف معايا لما الناس تخلوا عنى وربنا بينصرنى وبيرولى الى ظلمنى وهو ذليل أقولك على حاجة فى كتاب اسمه
التذكرة فى أحوال الموتى وأمور الأخرة الكتاب دة لذيذ وهيعجبك جداً
من حق يا استاذ ياسر الفيراى 8.5 ديمو نزلتة ولما حولت ارندر دائما يجبلى شاشة سودة مهما احت عناصر اضائة او اسكاى لايت وأتأكدت ان الكيرا بتاع الريندر هى البرسبكتف لاكن لانتيجة؟
ياريت ألقى جواب عندك
نعم هى مراحل انا موافق وبقول كده
وايضا ذكر الجنة ومتعتها هى مرحلة
الى أن نصل الى مرحلة العمل لوجهه الله لان بدون المراحل الاولى لان يكون هناك مرحلة ثانية وهذه حكمة الله فى الارض الا وهى التدرج
وياريت محدش يدايق هى معتقدات والواحد عقلة قدرها كده وممكن تتغير لو تبين لى غيرها
وربنا يوفقنا الى الخير
أخى أحمد ليس هناك مرحله في الأتباع بعد رسول الله صلى الله عليه و سلم مثل المرحله التى وصل أليها أبو بكر رضى الله عنه ,
و لكنه كان يقول لو أن أحدى قدماى في الجنه لا أمن مكر الله .
باب الخوف و الرجاء باب موجود في كثير من كتب أهل العلم
لو تحدثنا عن الخوف و الرجاء الحديث لن ينتهى
يكفى أن نقول أن من عظم الرجاء و محى الخوف ( المرجئه ) ضل ضلال عظيما
و من عظم الخوف و محى الرجاء ( المعتزله ) ضل ضلال عظيما
يكفى أن نقول أن من عظم الرجاء و محى الخوف ( المرجئه ) ضل ضلال عظيما
للتصحيح فقط
المرجئة لم تطلق عليهم هذه التسمية بسبب الرجاء او نسبة اليه
بل نسبة الى الإرجاء وهو التأخير
والمقصود به طبعاً إرجاء الحساب او العقاب والثواب
ياعماد التصنيف يعود للخالق
نحن نؤمن ان المؤمن حتي مصاب بالخير والشر
لكن هذا لا يكسر القاعده
بل هناك من الاشرار من لا يعاقبة الله في الدنيا بل يبارك له في مال مسروق وفي صحة يفتري بيها علي الناس
ولكن عذابه يكون اشد في الاخره
............................................
يعني المسأله فيها حالات كثيره
والاحاديث لا تنبيء بنتيجه انما تحذر
بمعني يا مسلمين ان تفعلو كذا يحدث كذا لكم في الدنيا ( وهذا لا يعفي من عقاب الاخره )
حتي ان هناك تحزيرات لولاة الامر انفسهم من عقاب يقع جماعي
واتقو فتنة لاتصيب الذين كفرو منكم خاصة
بمعني ان هناك فتن تقوم تصيب الجميع مؤمن وكافر سواء
وخطاب الله لعباده شامل
...............................
مسأله العقاب الشامل لا اعتقد انك تختلف معنا فيها لانها عندكم
ووقوعها وارد جدا
.....................................
مسألة ان شخص يحمي نفسه حماية كامله اشك فيها !!!!
اين ؟
.....................................
مسألة لا نخاف الله
اقول لكم اتقو الله في انفسكم
ماذا لو كنتم من اهل النار ولا استثني نفسي منكم
هل تفرضون ارادتكم علي الله (داخلين الجنه يعني داخلين )
هل حفظتم كتاب الله عن ظهر قلب
هل اتممتم الصلوات التي فاتتكم
هل ييقظكم صوت مؤذن الفجر
قل ائنبكئم بالاخسرين اعملا ___ الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا
مادليلكم علي انكم فيمن رضي الله عنهم
اذا كان الانبياء والصحابه انفسهم لم يعرفو هذا الا من بشرهم الله بالجنه
.......................................
بلاد الكوارث
حيث جميع الشعب وجلاديه يبحثون عن العقل والقلب والشجاعه المفقودين
لكن للاسف لاوجود للساحر اوز
وتنتهي القصه بفقد الحذاء الاحمر
وتبقي اليس في بلاد الكوارث للابد مدونتي
تعليق