وفي اول يوم رمضانم هو افطارك ؟
أتضحك إن قلت لك : لا أدري ؟؟؟؟؟
الاختلاف دب في العائلة من أجل الفطور :
فكل شخص يريد نوعاً معيناً من الطعام
وأظن بأنها ليست حالة غريبة بما أننا عرب
قبل الصلاة تمر باللبن
اما الافطار
كبسه وسلطه خضراء
بلاد الكوارث
حيث جميع الشعب وجلاديه يبحثون عن العقل والقلب والشجاعه المفقودين
لكن للاسف لاوجود للساحر اوز
وتنتهي القصه بفقد الحذاء الاحمر
وتبقي اليس في بلاد الكوارث للابد مدونتي
تعليق