كان ذلك في بداية عام 1995 وهي بداية عهدي بالكومبيوتر, فقد سمعت أن هناك برنامج بامكانه أن يحول بين صورتين بشكل تدريجي بحيث ييشعرك بأن الشخص الذي في الصورة فعلاً يتحول إلى شخص اخر وأن هذا البرنامج مستخدم على نطاق واسع في الأفلام والخدع السينمائية.
وبدأت رحلة البحث والسؤال عن أي شخص أو موضوع يتعلق بسؤالي ولكن دون جدوى وكأني أبحث عن قشة في كوم إبر, إلى أن أخبرني أحد الأصدقاء بأنه يعرف أكبر تاجر لأجهزة وقطع الكمبيوتر في البلاد وهو يعرف كل شيء عن الأجهزة والبرامج فحددنا موعد للقاء وتم اللقاء وشرحت له ما أبحث عنه, فقال:
نعم نعم .. أعرف ماتبحث عنه تمام المعرفة إنه برنامج يسمى 3D Studio.
فبحثت عنه ووجدت اصدارات مختلفة منه واشتريتها كلها وكانت 3D Studi 4 والذي يعمل تحت الـ Dos و 3D studio Max 1.0 Beta, شغلت الماكس 1 وكان يعمل مباشرة من القرص المدمج دون الحاجة للإعداد واخذت أبحث عن كيفية ادخال الصور إلى هذا البرنامج العجيب كي أحول بينها, دامت محاولاتي قرابت الشهر لأكتشف بعدها أنني ظلمت الكومبيوتر باستخدامي إياه لأنني في وادي وما كنت أبحث عنه (بنامج يدعى مورف) في وادي أخر, و راق لي الوضع مع الماكس بعد ذلك وقررت احترافه.
تحياتي
الماستر
وبدأت رحلة البحث والسؤال عن أي شخص أو موضوع يتعلق بسؤالي ولكن دون جدوى وكأني أبحث عن قشة في كوم إبر, إلى أن أخبرني أحد الأصدقاء بأنه يعرف أكبر تاجر لأجهزة وقطع الكمبيوتر في البلاد وهو يعرف كل شيء عن الأجهزة والبرامج فحددنا موعد للقاء وتم اللقاء وشرحت له ما أبحث عنه, فقال:
نعم نعم .. أعرف ماتبحث عنه تمام المعرفة إنه برنامج يسمى 3D Studio.
فبحثت عنه ووجدت اصدارات مختلفة منه واشتريتها كلها وكانت 3D Studi 4 والذي يعمل تحت الـ Dos و 3D studio Max 1.0 Beta, شغلت الماكس 1 وكان يعمل مباشرة من القرص المدمج دون الحاجة للإعداد واخذت أبحث عن كيفية ادخال الصور إلى هذا البرنامج العجيب كي أحول بينها, دامت محاولاتي قرابت الشهر لأكتشف بعدها أنني ظلمت الكومبيوتر باستخدامي إياه لأنني في وادي وما كنت أبحث عنه (بنامج يدعى مورف) في وادي أخر, و راق لي الوضع مع الماكس بعد ذلك وقررت احترافه.
تحياتي
الماستر
تعليق