حاول العلماء أن يكونوا آلهة دون أن يبلغوا درجة الإنسان
هذا لم أعرف كيف أترجمه: don't be old, be mature
و هذا....نسيته: لا أخاف من السقوط, أخاف أن لا أجد اليد التي تساعدني على النهوض!
يا حبيبي ليت كل من راح ... راح
اخذ معاه الشوق ريح واستراح
ماترك غيره يهده الهد ....
وتبنيه الجراح ...
في داخلك منجم للإبداع فتش عنه ولكن قبل ذلك تعلم التنقيب حتى لا تكسر الألماس. الحياه أشبه بصندوق مغلق ، ومفتاحه هو العمل ، وإن أداء الأعمال بإتقان عال يفتح الباب أمام الحصول على أعمال أرقى وأكبر . لنركز على الحقيقة والمحتوى في النقد ، لا على لغة الخطاب ونبرة الكلام ، فقد يكون الناقد محباً وصادقاً لكنه لم يوفق لإلباس نصحه غلافاً هادئاً ومناسباً
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
حبيبي و الله الواحد لو حابب يكتب كل بيوت الشعر اللي عجبته لاحتاج الي موضوع جديد
يعني انا سوف اذكر لك كام بيت اعجبوني و اصحابهم ان لم تخني الذاكرة علي قدر اهل العزم تاتي العزائم ...... و تاتي علي قدر الكرام المكارم
و تعظم في عين الصغير صغارها ......وتصغر في عين العظيم العظائم
عمنا و تاج راسنا و ابونا المتنبي عندي قصائد شوق لست اذكرها ......لولا الرقيب لقد بلغتها فاك الشريف الرضي و استرجعت سالت عني فقيل لها ...... ما فيه من رمق دقت يدا بيد
و امطرت لؤلؤا من نرجس وسقت .....وردا وعضت علي العناب بالبرد يزيد ين معاويه
واخر بيتان هما اللذان نجيا صاحبهما من الموت انبأت ان رسول الله اوعدني .....و العفو عند رسول الله مأمول
ان الرسول لنور يستضاء به .....مهند من سيوف الله مسلول قصيدة البردة لكعب بن زهير
والله يا اخي هناك الكثير لكن الموضوع لا يتسع لذكره
مشكور علي هذا الموضوع الرائع ...... متابعون متابعون متابعون
جزاك الله خيرا
Edge Loop
...........................
ولدى نصحتك لما صوت اتَنَبح
ما تخافش من جِنِّى ولا من شَبَح
وإن هبّ فيك عفريت قتيل إسأَله
ما دافعش ليه عن نفسه يوم ما اندبح ؟
........................
عينى رأَت مولود على كتف أُمه
يصرُخ تهنِّن فيه يصرخ تضمُّه
يصرخ تقول يا بْنى ما تنطق كلام
ده اللى ما يتكلمش يا كتر همُّه
عجبى!!
...................................................... تأبط شرا
ومعناه أن هؤلاء القوم قالوا شيء باطلا ولكنم بعد أن قالوه رفعوا في وجوهنا السيوف ثم سألونا ألسنا على الحق فقلنا بلى خوفا من السيوف المرفوعة في وجوهنا ..
سمعت بيت على الجزيرة، للمتنبي، عجبني، وحسب تعليق الراوي، أن شعراء العصر الحديث يعجبون من هذا البيت وأنه كان يعد أسلوبا فريدا في ذاك الزمان، بقوله: أمات الموت أم ذعر الذعر
وهو مأخوذ من القصيدة التي مطلعها:
أطاعن خيلا من فوارسها الدهر ****** وحيدا وما قولي كذا ومعي الصبر
البيت هو: تمرست بالآفـــات حتى تركتـــها ***** تقول أمات الموت أم ذعر الذعر
على الفكرة هذا الأسلوب صار يستخدم كثيرا في الشعر الحديث، مثلا عند أحمد مطر تعابير كثيرة تشيهه مثل:
صمت الصمت، نام النوم
تعليق