واحد تاني قابلني و قالي نفس حكايه تذكره القطر و صعب عليا فعلا الا ان وانا بطلع الفلوس لمحت في جيبه رزمه فلوس اد كده...قام قالي دي امانه بوصلها لاخويا الي في اسكندريه
طيب دول الشحاتين وربنا يهديهم
مرة كنت فى شارع المرغنى ومنتظر صديق
المهم اتى شخص يظهر عليه الهندام - وقال : ممكن لو سمحت - لم التفت اليه - قالها تانى : ممكن لو سمحت
قلت له : خير ؟
قال : انا من محافظة " كذا " واظهر بطاقته وبالفعل من سكان المحافظة المذكورة
قلت له : اهلا وسهلا بيك - خير هل تريد عنوانا معينا ؟
قال : بعد الحلفان - انا اريد ان اعود الى محافظتى وليس معى نقود - وظهرت عليه علامات البكاء
قلت : خير متقلقش - وعطتيه شىء جيد
قال لى : ايه ده انتا بتدينى ايه
قلت له هتركب لغاية رمسيس بيهم وكمان قطار
قال لا انا عاوز 30 او 40 جنيه
قلت له كلمة خارجة - ومسكته من كتفه ولازم اشوف دا معاه كام
طلع يجرى بعد كدا وقلت انتظره تانى - بعد شوية ظهر لشخص اخر - رحت عليه قلت له تانى ؟
جرى المرة دى بجد
انتهى .
المهم ان هناك من طور ايضا اسلوب الشحاته بمهنته ومكانه وليس الشحات فقط
انا ماكنتش عارف ان الدنيا باظه كده
وفي يوم كنت مع متبع واسلام راكبين عربية متبع ولسه فاكر حديثنا
كنا بنتكلم عن ملتي باونثنج في منتل راي ووشي ناحيه متبع
لقيت واحد بيخبط علي الزجاج بتاعي وبيقولي هات جنيه
راجل مشاء الله صحته احسن مني وطول بعرض
من كتر ما الموقف غريب جد لم افكر نهائيا ببص لقيت ف6ي جيبي فلوس كبيره وهو عايز جنيه بس
وبكل تلقائيه بقول لمتبع اديله جنيه راح مطلعه ومديله وحتي من غير ما يسأل
وكملنا حديثنا عن منتل راي
ومن يومها قررت ما اتكلمش في منتل راي تاني في الشارع
بلاد الكوارث
حيث جميع الشعب وجلاديه يبحثون عن العقل والقلب والشجاعه المفقودين
لكن للاسف لاوجود للساحر اوز
وتنتهي القصه بفقد الحذاء الاحمر
وتبقي اليس في بلاد الكوارث للابد مدونتي
دي تبقي سلبيه ةمش جدعنه
الناس دي اغلبها نصابين اصلا
في واحد مره شوفته في مكانين من النوعيه الي حكي عنها منسي وفي المرتين كان جي من بلده ومش عارف يرجع برضه وغي الاخر بيطلع ساكن في وسط البلد
بصراحه الاخ الي قابلني لولا ظروف معينه كنت عملت معاه احلي واجب
دول محتاجين يتروقو صح
بلاد الكوارث
حيث جميع الشعب وجلاديه يبحثون عن العقل والقلب والشجاعه المفقودين
لكن للاسف لاوجود للساحر اوز
وتنتهي القصه بفقد الحذاء الاحمر
وتبقي اليس في بلاد الكوارث للابد مدونتي
وقال عنه الإمام أحمد: ما أجوده من حديث، هو أحسنها إسناداً]، ومثل ذلك الذين يسألون في المساجد والطرقات إذا علم من حالهم أنهم من التنابلة الكسالى الذين اتخذوا المسألة مهنة يتأكلون بها، فلا يعطون ولا يعانون على هذا الإثم والباطل، أما إذا جُهل حالهم فلا بأس أن يعطوا -ولو كانوا أصحاء أقوياء- بعد وعظهم؛ فربما كان أحدهم غارماً أو ابن سبيل، الدليل على ذلك قصة الرجل الذي تصدق ليلةً من الليالي، فخرج بصدقته فدفعها إلى شخص؛ فأصبح الناس يتحدثون: تُصُدِّق الليلة على غني، فقال: الحمد لله على غني -يرى أنها مصيبة- ثم خرج مرة أخرى فتصدق على بغي؛ فأصبح الناس يتحدثون: تصدق الليلة على بغي، فقال: الحمد لله على غني وبغي، ثم خرج مرة ثالثة فتصدق، فوقعت الصدقة في يد سارق؛ فأصبح الناس يتحدثون: تصدق الليلة على سارق، فقال الحمد لله، غني وبغي وسارق؛ فقيل له: أما صدقتك فقد تقبلت، أما الغني فلعله يتذكر ويتصدق، وأما البغي فلعلها تستعفف، وأمل السارق فلعله يكتفي بما أعطيته عن السرقة. [أخرجه البخاري 1/436، ومسلم 2/709].
ومن الاخر الى مش عايز يتصدق فالله غني قادر على رزق من داست عليه الدنيا واحوجتهم الى اناس قلوبهم كالصخر يخافون على ملابسهم ونومهم ولا يخافون ان يفقرهم الله ويجازيهم بتفاخرهم وامساكهم ويجعلهم أزله
اتقوا النار ولو بشق تمرة
تعليق