لقد ثبت من العقائد الدينية اليهودية انهم مصاصو دماء وهى حقيقة مثبوتة فهم لا يتم لهم عيد الفصح اوعيد البوريم الا اذا حصلوا على دم بشرى وخلطة بالفطائر التى تصنع لاجل هذة الاعياد وغالبا ما تمنح للاتقياء من اليهود !
ويعتقد اليهود ان الدم البشرى هو شىء اساسى لاتمام طقوسهم الدينية وتطبيقا اتعاليم التلمود وكان اليهود المشتتون فى المدن ودول العالم المختلفة يذبحون طفلا او امراة او رجلا قبل عيد الفصح ثم يضعون دم الضحية فى عجين الفطائر حتى لا يبقى يهودى الا وقد ذاق من هذا الدم واليهودى الذى لا ياكل او يشرب من دماء الضحية يعد خاطئا !
ويروج الحاخامات بين اليهود ان دم غير اليهودى يفيد فى اعمال السحر والرقى والتعاويذ ويجلب الرزق ورضا الرب كما انهم يدخرون الدماء البشرية المجففة الممزوجة بالملح والدقيق حتى اذا اتى العيد ولم يستطيعوا الحصول على ضحية جديدية قام كل حاخام بتوزيع المدخر لدية مع الغلو فى ثمنة
يقول التلمود عندنا مناسبتان دمويتان ترضيان إلهنا يهوة إحداهما عيد الفطائر الممزوج بالدماء البشرية والاخرى مراسيم ختان اطفالنا
طريقة ذبح الضحية:
يؤتى بالضحية وتوضع فى برميل إبرى وهو برميل يتسع لجسم الضحية مثبت بجوانبة وبشكل مكثف طولى وعرضى إبر حادة وحين وضع الضحية بداخلة وهى حية تنغرز هذة الابر الحادة فى جسمة فينزف الدم فى البرميل وكلما تحركت الضحية بسبب الالم وطلوع الروح تتسع الجروح ويصفى الدم بشكل كامل بحيث تخرج الروح واخر نقطة دم من الضحية معا إنة شىء فظيع وكان قصص مصاصى الدماء مستوحاة فى الاصل من افعال اليهود.
اما اذا كان المكان غير امن فإنهم ينفذون عملهم الاجرامى بسرعة عن طريق ذبح الضحية من الرقبة وم اماكن الشرايين ويوضع بالاسفل إناء واسع كى ينزف الدم بداخلةثم يعبأ فى زجاجات للاعياد وتسلم للحاخام الاكبر فى المنطقة التى يوجد فيها اليهود ليقوم بمباركتهم ثم يعجن هذا الدم مع الفطائر للعيد المقدس
ولكن التوراة حرمت الدم (لا تاكلوا دم اى جسد كان ) ولكن الحاخامات قالوا بان هذا النص يقصد بة دم اليهود فقط
شروط الضحية فى عيد البوريم:
- ان تكون الضحية من المسيحيين .
- ان يكون ذكرا بالغا .
- ان يكون على خلق ومهذب ومتدين ليدل على جودة الدم الذى لدية
- لم يزن او يقم بعلاقة جنسية .
- يفضل ان تكون الضحية من اصدقاء اليهود حتى لا يكون الدم ملوثا بالعداوة تجاههم.
- تكون فرحة (يهوة) كبيرة اذا كان الدم الممزوج بفطائر الاعياد هو دم قسيس .
ويقوم بالتنفيذ سبعة يهود يكون واحد منهم على الاقل حاخاما وهؤلاء هم المنفذون اما المحرضون والمتدخلون فيمكن ان يشمل الالاف .
شروط الضحية فى عيد الفصح:
- ان يكون القربان مسيحيا.
- ان يكون طفلا ولم يتجاوز البلوغ .
- ان يكون لاب وام مسيحيين صالحين ولم يثبت انهما ارتكبا الزنا .
- ان يكون صادق ولا يكذب وربى تربية جيدة .
هناك كتاب شهير لدى اليهود اسمة (زنيكيوم زوهار) ينص على ما يلى:
إن من حكمة الدين وتوصيات قتل الاجانب لا فرق بينهم وبين الحيوانات وهذا القتل يتم بطريقة شرعية
فالاجانب هم الذين لا يؤمنون بالدين اليهودى فيجب تقديمهم قرابين الى ابناء الاعظم (يهوة)
وهناك اكثرمن اربعمائة جريمة تم اكتشافها وهناك العديد الذى لم يكتشف فى بلدان العالم فى امريكا واوربا والشرق العربى واول جريمة عرفت كانت فى بريطانيا عام 1144م وملفها مازال محفوظا بدار الاسقفية البريطانية حتى الان ومرورا بمئات الجرائم التى كشف عنها النقاب وسجلها التاريخ فى بريطانيا وفرنسا وروسيا والمانيا وسويسرا وبولندا والنمسا وايطاليا واليونان واسبانيا واميركا ............ وسوريا ومصر والجزائر.......وغيرها
مثال على احدى الجرائم التى حدثت فى مصر عام 1881م:
فقد قدم رجل يهودى من القاهرة الى بورسعيد فاستاجر عشة فى غرب المدينة واخذ يتردد على بقال يونانى بنفس المنطقة الى ان جاءة ذات يوم ومعة فتاة صغيرة لا تتجاوز الثامنة من عمرها فشرب خمرا واجبرها على تناول كاس فاسترعى انتباة الرجل اليونانى ثم سار بها وهى مختلة التوازن
وفى اليوم التالى اتت امرأة ومعها مناد ينادى على بنت ضالة اوصافها تنطبق على الطفلة فذهبوا لابلاغ الشرطة والتى سرعان ما توصلت الى مكانة فداهموا العشة ووجدوا بها إناء بة اثار دماء وحصيرة بها اثار دماء ايضا
واخرى مطوية فلما نشروها وجدوا بداخلها جثة الطفلة وقد مثل بها بطريقة وحشية باستعمال ادوات حادة ومناخس وابر
وتولى التحقيق اسماعيل حمدى باشا واقر اليهودى بانة استؤجر من يهودى اخر بالقاهرة اتى الى بورسعيد ليحصل لة على دم نصرانى ولما فشل اخذ البنت المسلمة وقتلها بقطع حنجرتها وفصدها حتى صفى دمائها فى اناء ثم عبأة فى ثلاث زجاجات سلمها الى اليهودى الاخر ومعها جزء من الحنجرة كى يثبت ان الدم بشرى ولم يجدوا اليهودى المستلم وحكم على القاتل بالاعدام شنقا وثار الاقباط والمسلمون لهذا الحادث وتم وضع حراسة مشددة على حى اليهود فى ذاك الوقت .
وللحديث بقية ان شاء الله
ويعتقد اليهود ان الدم البشرى هو شىء اساسى لاتمام طقوسهم الدينية وتطبيقا اتعاليم التلمود وكان اليهود المشتتون فى المدن ودول العالم المختلفة يذبحون طفلا او امراة او رجلا قبل عيد الفصح ثم يضعون دم الضحية فى عجين الفطائر حتى لا يبقى يهودى الا وقد ذاق من هذا الدم واليهودى الذى لا ياكل او يشرب من دماء الضحية يعد خاطئا !
ويروج الحاخامات بين اليهود ان دم غير اليهودى يفيد فى اعمال السحر والرقى والتعاويذ ويجلب الرزق ورضا الرب كما انهم يدخرون الدماء البشرية المجففة الممزوجة بالملح والدقيق حتى اذا اتى العيد ولم يستطيعوا الحصول على ضحية جديدية قام كل حاخام بتوزيع المدخر لدية مع الغلو فى ثمنة
يقول التلمود عندنا مناسبتان دمويتان ترضيان إلهنا يهوة إحداهما عيد الفطائر الممزوج بالدماء البشرية والاخرى مراسيم ختان اطفالنا
طريقة ذبح الضحية:
يؤتى بالضحية وتوضع فى برميل إبرى وهو برميل يتسع لجسم الضحية مثبت بجوانبة وبشكل مكثف طولى وعرضى إبر حادة وحين وضع الضحية بداخلة وهى حية تنغرز هذة الابر الحادة فى جسمة فينزف الدم فى البرميل وكلما تحركت الضحية بسبب الالم وطلوع الروح تتسع الجروح ويصفى الدم بشكل كامل بحيث تخرج الروح واخر نقطة دم من الضحية معا إنة شىء فظيع وكان قصص مصاصى الدماء مستوحاة فى الاصل من افعال اليهود.
اما اذا كان المكان غير امن فإنهم ينفذون عملهم الاجرامى بسرعة عن طريق ذبح الضحية من الرقبة وم اماكن الشرايين ويوضع بالاسفل إناء واسع كى ينزف الدم بداخلةثم يعبأ فى زجاجات للاعياد وتسلم للحاخام الاكبر فى المنطقة التى يوجد فيها اليهود ليقوم بمباركتهم ثم يعجن هذا الدم مع الفطائر للعيد المقدس
ولكن التوراة حرمت الدم (لا تاكلوا دم اى جسد كان ) ولكن الحاخامات قالوا بان هذا النص يقصد بة دم اليهود فقط
شروط الضحية فى عيد البوريم:
- ان تكون الضحية من المسيحيين .
- ان يكون ذكرا بالغا .
- ان يكون على خلق ومهذب ومتدين ليدل على جودة الدم الذى لدية
- لم يزن او يقم بعلاقة جنسية .
- يفضل ان تكون الضحية من اصدقاء اليهود حتى لا يكون الدم ملوثا بالعداوة تجاههم.
- تكون فرحة (يهوة) كبيرة اذا كان الدم الممزوج بفطائر الاعياد هو دم قسيس .
ويقوم بالتنفيذ سبعة يهود يكون واحد منهم على الاقل حاخاما وهؤلاء هم المنفذون اما المحرضون والمتدخلون فيمكن ان يشمل الالاف .
شروط الضحية فى عيد الفصح:
- ان يكون القربان مسيحيا.
- ان يكون طفلا ولم يتجاوز البلوغ .
- ان يكون لاب وام مسيحيين صالحين ولم يثبت انهما ارتكبا الزنا .
- ان يكون صادق ولا يكذب وربى تربية جيدة .
هناك كتاب شهير لدى اليهود اسمة (زنيكيوم زوهار) ينص على ما يلى:
إن من حكمة الدين وتوصيات قتل الاجانب لا فرق بينهم وبين الحيوانات وهذا القتل يتم بطريقة شرعية
فالاجانب هم الذين لا يؤمنون بالدين اليهودى فيجب تقديمهم قرابين الى ابناء الاعظم (يهوة)
وهناك اكثرمن اربعمائة جريمة تم اكتشافها وهناك العديد الذى لم يكتشف فى بلدان العالم فى امريكا واوربا والشرق العربى واول جريمة عرفت كانت فى بريطانيا عام 1144م وملفها مازال محفوظا بدار الاسقفية البريطانية حتى الان ومرورا بمئات الجرائم التى كشف عنها النقاب وسجلها التاريخ فى بريطانيا وفرنسا وروسيا والمانيا وسويسرا وبولندا والنمسا وايطاليا واليونان واسبانيا واميركا ............ وسوريا ومصر والجزائر.......وغيرها
مثال على احدى الجرائم التى حدثت فى مصر عام 1881م:
فقد قدم رجل يهودى من القاهرة الى بورسعيد فاستاجر عشة فى غرب المدينة واخذ يتردد على بقال يونانى بنفس المنطقة الى ان جاءة ذات يوم ومعة فتاة صغيرة لا تتجاوز الثامنة من عمرها فشرب خمرا واجبرها على تناول كاس فاسترعى انتباة الرجل اليونانى ثم سار بها وهى مختلة التوازن
وفى اليوم التالى اتت امرأة ومعها مناد ينادى على بنت ضالة اوصافها تنطبق على الطفلة فذهبوا لابلاغ الشرطة والتى سرعان ما توصلت الى مكانة فداهموا العشة ووجدوا بها إناء بة اثار دماء وحصيرة بها اثار دماء ايضا
واخرى مطوية فلما نشروها وجدوا بداخلها جثة الطفلة وقد مثل بها بطريقة وحشية باستعمال ادوات حادة ومناخس وابر
وتولى التحقيق اسماعيل حمدى باشا واقر اليهودى بانة استؤجر من يهودى اخر بالقاهرة اتى الى بورسعيد ليحصل لة على دم نصرانى ولما فشل اخذ البنت المسلمة وقتلها بقطع حنجرتها وفصدها حتى صفى دمائها فى اناء ثم عبأة فى ثلاث زجاجات سلمها الى اليهودى الاخر ومعها جزء من الحنجرة كى يثبت ان الدم بشرى ولم يجدوا اليهودى المستلم وحكم على القاتل بالاعدام شنقا وثار الاقباط والمسلمون لهذا الحادث وتم وضع حراسة مشددة على حى اليهود فى ذاك الوقت .
وللحديث بقية ان شاء الله
تعليق