في الحقيقة ان الموضوع شائك جدا حول الكاميرا و انا بكل فخر اقول ان ابن الهيثم هو اول من قال بأن العين لا ترسل اشعة الى الاشياء لتراها بل العكس

و هو اول من اخترع (القمرة و ليس الكاميرا ) حيث انه و ضع صندوقا مظلما ذو ثقب صغير و تدخل الصورة من الثقب لتنعكس على قماشة بيضاء هذا هو الاختراع الذي قام به ابن الهيثم ولم تكن الة تصوير (تقوم بحفظ الصورة )
اما اول من التقط صورة فوتوغرافيةفهو جوزيف نسفور نيبس في صيف 1827

اما كلمة كاميرا فهي من اصل انكليزي camera علما انهم استوردوها من اللغة العربية (قمرة) التي اخترعها ابن الهيثم حيث انك لو قلت لاحد عندي قمرة لن يفهم ماذا تقصد و كذلك في الكتب لاتستخمد كلمة قمرة بل كاميرا

انتبه لكلامك -----



انا لم قصد كلمة حبل بل cable و هي كبل و مأخوذة من لغة غير العربية

لأ يا ياسر

رجل السماء اسمه ( مصطفى محمود زكي )

بالتوفيق

يارب ما يصير مظاربات في هذا الموضوع يارب

http://en.wikipedia.org/wiki/English..._Arabic_origin
But
~sion

شكرا ابو دبابه
...............
abo nazmi
علي ما اعرف ان الكلمه تنتمي للغة التي يكون فيها تصريفاتها وليس معرفه الناس او لا
يعني عندما اقف امام اجنبي يقول لي انها كاميرا وليست قمره يجب ان يعطيني تصريف الكلمة في الانجليزيه بعيدا عن مسمي الجهاز المسمي كاميرا
مثال
مطرقه علي وزن مفعله
تعود بي ان الاشتقاق جاء من فعل الطرق
يعني يمكنني فهم المغزي حتي لو لم اري نموزج لمطرقه
.........................
وهنا اسألك
ماهو تصريف كامرا في الانجليزيه ؟؟؟
اذا لم تجد تصريف فهي عربيه منطوقة بلسان عجمي
علي عكس في العربيه ان لها معني مفهوم حتي لو لم تشاهد جهاز مثال لمعني الكليمه
يعني ممكن استخدامها حتي لم تم الغاء تصنيع الكاميرات ونسي العالم الشكل المقصود
مثل كلمة مهندس الفارسيه المنطوقه بلسان عربي
لو حاولت اصرفها عربي لن استطيع فاضطر لوضع التصريف الفارسي لافهمها عربيا
وليس مدي معرفة الناس باصلها
ما هي ؟
علما بان العرب يستخدمو كلمة مكبل للدلاله عن شخص مربوط (مقيد )
هل يمكنني استخدامها بكلمة واحده في الانجليزيه لنفس الدلاله ؟

دامنشين انت جبت من الاخر
اضاقتك رائعه ريس

رَجَعْتُ لنفْسِي فاتَّهمتُ حَصاتِي وناديْتُ قَوْمِي فاحْتَسَبْتُ حياتِي

رَمَوني بعُقمٍ في الشَّبابِ وليتَني عَقِمتُ فلم أجزَعْ لقَولِ عِداتي

وَلَدتُ ولمَّا لم أجِدْ لعرائسي رِجالاً وأَكفاءً وَأَدْتُ بناتِي

وسِعتُ كِتابَ اللهِ لَفظاً وغاية ً وما ضِقْتُ عن آيٍ به وعِظاتِ

فكيف أضِيقُ اليومَ عن وَصفِ آلة ٍ وتَنْسِيقِ أسماءٍ لمُخْترَعاتِ

أنا البحر في أحشائه الدر كامن فهل ساءلوا الغواص عن صدفاتي

فيا وَيحَكُم أبلى وتَبلى مَحاسِني ومنْكمْ وإنْ عَزَّ الدّواءُ أساتِي

فلا تَكِلُوني للزّمانِ فإنّني أخافُ عليكم أن تَحينَ وَفاتي

أرى لرِجالِ الغَربِ عِزّاً ومَنعَة ً وكم عَزَّ أقوامٌ بعِزِّ لُغاتِ

أتَوْا أهلَهُم بالمُعجِزاتِ تَفَنُّناً فيا ليتَكُمْ تأتونَ بالكلِمَاتِ

أيُطرِبُكُم من جانِبِ الغَربِ ناعِبٌ يُنادي بِوَأدي في رَبيعِ حَياتي

ولو تَزْجُرونَ الطَّيرَ يوماً عَلِمتُمُ بما تحتَه مِنْ عَثْرَة ٍ وشَتاتِ

سقَى اللهُ في بَطْنِ الجزِيرة ِ أَعْظُماً يَعِزُّ عليها أن تلينَ قَناتِي

حَفِظْنَ وِدادِي في البِلى وحَفِظْتُه لهُنّ بقلبٍ دائمِ الحَسَراتِ

وفاخَرْتُ أَهلَ الغَرْبِ والشرقُ مُطْرِقٌ حَياءً بتلكَ الأَعْظُمِ النَّخِراتِ

أرى كلَّ يومٍ بالجَرائِدِ مَزْلَقاً مِنَ القبرِ يدنينِي بغيرِ أناة ِ

وأسمَعُ للكُتّابِ في مِصرَ ضَجّة ً فأعلَمُ أنّ الصَّائحِين نُعاتي

أَيهجُرنِي قومِي-عفا الله عنهمُ إلى لغة ٍ لمْ تتّصلِ برواة ِ

سَرَتْ لُوثَة ُ الافْرَنجِ فيها كمَا سَرَى لُعابُ الأفاعي في مَسيلِ فُراتِ

فجاءَتْ كثَوْبٍ ضَمَّ سبعين رُقْعة ً مشكَّلة َ الأَلوانِ مُختلفاتِ

إلى مَعشَرِ الكُتّابِ والجَمعُ حافِلٌ بَسَطْتُ رجائِي بَعدَ بَسْطِ شَكاتِي

فإمّا حَياة ٌ تبعثُ المَيْتَ في البِلى وتُنبِتُ في تلك الرُّمُوسِ رُفاتي

وإمّا مَماتٌ لا قيامَة َ بَعدَهُ مماتٌ لَعَمْرِي لمْ يُقَسْ بمماتِ

حافظ إبراهيم