شكرا جزيلا على التوضيح اخي احمد
مفتي الديار هو الشيخ علي جمعة ... والله اعلم

أولاً تعرفيات القيادات في الأزهر قد وضحها لك أحد الأخوة ولكني أريد أن اعرج على أمر أخر ألا وهو وضع الأزهر كمؤسسة وجامعة

الأزهر ولله الحمد ما زال اكبر جامعة إسلامية في العالم وافضلها دراسة في العلوم الشرعية ودراسة التنظير الإجتهادي
مشكلة الأزهر كجامعة وكمشيخة بدأت من حين تدخل السلطة الحاكمة في تولية رؤسائها، فكل حاكم وحكومة تأتي بمن يناسبها لا من يناسب هذا المنصب، فلذالك ظهر أسوء من هم موجودون من العلماء لتولي أمورهما (المشيخة والجامعة)

والأزهر كبلداننا العربية شعوب مفصلون عن الحكام وحكام لا يمثلون الشعوب

أما عن الموقف الذي استشهد به كاتب الخبر من المقارنة بين الملك عبدالله بن العزيز وموقف الدكتور أحمد الطيب فهي مقارنة غير سليمة إذ أن المقارن يقارن الموقف من حيث الشرعية من عدمها أي التقدم لمصافحة النساء وكلاهما قد فعل هذا أما رد الفعل فهو الذي ليس محلاً للمقارنة فلو مدت الأولى يدها للملك لصافحها ولو مدت الثانية يدها للدكتور لصافحها وهذا بيت القصيد

جزاك الله خيرا على الاضافة اخي ايهاب

اجهل واحد بالأزهر الشريف والله هذا الرجل عار على الازهر هو وشيخ الأزهر

الإثنين جاهدوا لإرضاء الحكومة واسخاط الله فاسخط الله عليهم كل الناس

لا يحبهم احد

حفظ الله لنا رجال الأزهر المحترمين