لا أدري إن كنت تريد من سؤالك أسماء الصحابة أو تعريف الصحابة.. لكن لحسن الحظ أن تعريف الصحابة واحد.. لكن اختلاف الروايات بين الفريقين أدى إلى الاختلاف في معرفة من هم الصحابة بالأسماء في تاريخ الإسلام..

طبعا أنا مو حافظهم فردا فردا لكن من ضمن الأشخاص الداخلين في الصحابة عند الشيعة هم سلمان الفارسي، أبو ذر الغفاري، جابر بن أبي عبدالله، عمار ابن ياسر، البراء بن عازب، أبو سعيد الخدري...
هذا اعتمادا على روايات الإسلام والتاريخ الموجودة..

ماذا عن عمرو وابو بكر وعثمان ؟

يا أخ هشام ... أبن هذا النصر ..
ده جنوب لبنا أتخرب و رااااااااااح فيه أطفال و نساء و هلاك ..
هل إنتصرنا و أخذنا بالثأر ؟ هل تم تحرير فلسطين ؟ هل خرجت أمركيا من العراق..
يا اخ هشام مش هو ده النصر .. هذا نصر أعوج
من حق اللبنانيين أن يفرحوا بالطبع .. هؤلاء أهلهم .. دمهم و لحمهم
و من واجبنا بنفرح لهم .. نعم فرحانيين لهم
أنا فرحت يوم إعادة الأسير نسر الذى كانت أمه إسرائيلية و كان يعمل لحساب اليش اللبنانى كجسوس ..
لكن ليس حسن نصر الله طريق النصر و ليس الشعة هم الحق .. بل هم باطل فى باطل

أنا ما بعمل صراع يا صديقى
أنا ذكرت مجموعة حقائق لا يمكن الرد عليها أو تجاهلها ..
نحن عندنا كل الصحابة كرام أجلاء لا ينفع سبهم أو تكفيرهم إلا من كفر و أرتد علنا عن الإسلام ..
أم عن قول مجموعة من المعاتيه المختلين عقليا أن أبو بكر و عمر و عثمان و عائشة أصناما .. فهذا كفرا بعينه
نقاط الخلاف .. لا يمكن حصرها لإن مذاهب الشيعة عديدة و أسوأها و أفسقها هى مذهب الذى ينتمى إليه المدعو حسن نصر الله ..

و ليس سب الصحابة فقط ... الإمامة مثلا و تكفير من ينكرها لإنها لدى الجعفرية أصل من أصول الدين و منكرها كااااااااااااااااااافر
يعنى أهل السنة كلهم كفارا بقول الجعفرية ..
كفر من لا يؤمن بولاية الأئمة الاثنى عشر:

لقد نصت كتب الشيعة ومراجعهم على أن الإمامة أصل من أصول الدين، وأن من أنكرها أو أنكر أحد الأئمة فهو كافر.

وقد نقل صاحب كتاب حقيقة الشيعة طرفًا من أقوال أئمة الشيعة في تقرير هذا الاعتقاد، أسوق لك بعضه:

يقول رئيس محدثيهم محمد بن علي بن الحسين بن بابويه القمي الملقب عندهم بالصدوق في رسالة الاعتقادات (ص103- ط مركز نشر الكتاب – إيران 1370) ما نصه:

".. واعتقادنا فيمن جحد إمامة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب والأئمة من بعده – عليهم السلام – أنه كمن جحد نبوة جميع الأنبياء، واعتقادنا فيمن أقر بأمير المؤمنين وأنكر واحدًا ممن بعده من الأئمة أنه بمنزلة من أقر بجميع الأنبياء وأنكر نبوة نبينا محمد صلى الله عليه وآله"، وينقل حديثًا منسوبًا إلى الإمام الصادق أنه قال: " المنكر لآخرنا كالمنكر لأولنا" .

و هم فى الحقيقة لم يناظروا أهل سنة إلا و هزموا و تبين فساد مذاهبهم

مظبوط .. خلينا فى مشاهير و عظماء الصحابة

و ماذا عن أم المؤمنين عائشة ..؟؟؟

و عن الصحابى الجليل أبو هريرة ..؟؟

وإبن عمر و أبن عباس و العباس ... ؟؟؟

رضى الله عنهم أجميعن ..
"رضى الله عنهم و رضوا عنه "

أين هذا النصر ؟؟

أسئل اللبنانيين السنة والشيعة الذين بدأوا إحتفالاتهم من يومين ...

هؤلاء يطول الحديث فيهم عزيزي..

لكن خل نتكلم في موضوع الخلاف بشكل عام عشان تتضح الصورة..

الخلاف ببساطة هو أن أهل السنة يرون أن الخلافة تتم بالإنتخاب أو الإختيار بين المسلمين.. بينما عند الشيعة تتم الخلافة بالنص من القرآن أو الرسول.. وهذا كل مافي الأمر..
يعني على زمن الرسول ماكان في انقسام.. لكن بعد وفاته عليه الصلاة والسلام، ذهب أبو بكر وعمر وبعض "الصحابة" إلى السقيفة وانتخبوا أبو بكر خليفة.. بينما بحسب رواياتنا أن هذا التنصيب ليس شرعيا ولم يحصل أبو بكر على صوت علي بن أبي طالب لأن علي كان الأحق بالخلافة بنص القرآن والرسول..

طبعا هذه النصوص أحيانا تكون مشتركة لكن تأويلها يختلف.. مثلا نص من كنت مولاه فهذا علي مولاه مشترك بين الفريقين لكن السنة يؤلون معنى الولي بمعنى المحب والشيعة يؤلون الولي بمعنى متولي أمور المسلمين.. فهنا شق من الخلاف..

الشق الثاني هو أن تعريف الخليفة يختلف بين الفريقين.. ففي مدرسة السنة يكون الخليفة خليفة إذا حصل على صوت الناخبين المسلمين، ووضيفته تكون إدارة شؤون المسلمين، يعني سياسية نوعا ما.. بينما عند الشيعة الخليفة (أو كما يسمى الإمام) هو خليفة سواء انتخب أم لم ينتخب.. مثلا نبي الله نوح كان داعية في قومه ولم يكن يدير أمورهم.. فلو انتخبه الناس فهذا من حسن حظهم.. لكن لو لم ينتخب يبقى نبي.. فمفهوم الخلافة عند الشيعة أوسع من إدارة شؤون المسلمين ويتعداه لكونه المشرع لكن طبعا لايوحى إليه كما قال الأخ قبلي.. الوحي انقطع بوفاة محمد صلى الله عليه وآله وسلم..

لذلك بمنظور الشيعة من لم يمشي بنص تنصيب الخلافة لعلي بن أبي طالب يعتبر إسلامه غير كامل.. يعني يصلي ويصوم ويعتبر أخ لنا في الإسلام ولكن هناك نص لم يعمل به وهو الاعتقاد بأحقية علي بالخلافة.. والانقسام هذا أدى مع الأسف الشديد إلى حروب بين المسلمين آن ذاك مثل واقعة كربلاء التي من سببها هذا الانشقاق.. ومن هنا أيضا يجوز بعض الشيعة للأسف سب "الصحابة".. والأصح أننا نقول هم لهم مالهم وعليهم ماعليهم لكن نحن يهمنا العمل بالكتاب والسنة اللذان (من خلال رواياتنا) نصوا على خلافة علي..

يعني أنا كشيعي لايعنيني قول وفعل وتقرير أبو بكر وعمر وعثمان لكن مهما كان ليس من الحكمة التعرض لهم بالإساءة لأنهم صاحبوا الرسول أولا.. وهم محترمون عند شريحة كبيرة من المسلمين ثانيا (السنة).. وثالثا، لم يكن رسول الله سبابا فهي ليست من صفات المسلم حتى نتصف بها..

انشاء الله قدرت أوصل الفكرة وأعذرني إذا حطيت علامات تنصيص على الصحابة لكنها ليست إلا بداعي التوضيح فقط لاغير..

لابعد تزكية الله وتزكية رسوله عليه الصلاة والسلام تزكيه

أخ ابن يس..
كل شي تقوله انت صح وكل شي أقوله أنا غلط..
مبسوط؟

ماهو نص القرأن الذي ورد في خلافة علي رضي الله عنه !!

بسم الله الرحمن الرحيم
ان الله وملائكته يصلون على النبي يا ايها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما

سؤال جميل لكن مثل ماقلت لك، هو اختلاف في التأويل مو في النص.. وفي من الشيعة اللي سألوا ليش الله ماحط أسم علي في القرآن وفك هالعقدة؟

أنا حطرح لك بعض الأدلة أولا، لكي أجاوب على سؤالك.. وأجاوب على سؤالي هذا ثانيا..

(إِنَّمَا وَلِيُّكُمْ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ)
(المائدة - 55)..
وسبب نزولها بحسب مانقل الشيخ الطوسي (من العلماء الأفاضل) هو أن رسول الله كان يصلي بالمؤمنين.. ودخل أحد السائلين يسأل سد حاجته فانتبه إليه علي بن أبي طالب وأشار إليه بالخاتم الذي بيده أن يأخذه عندما كان في وضع الركوع ففعل السائل.. فلما فرغ رسول الله أتاه جبريل يخبره بنزول هذه الأية..

{ ياأيها الذين ءامَنُواْ أَطِيعُواْ الله وَأَطِيعُواْ الرسول وَأُوْلِي الأمر مِنْكُمْ } (النساء، 59)
وتفسير الآية كذلك أن أولي الأمر هم الأئمة بعد الرسول لأن الله لايأمر بطاعة مخلوق بشكل مطلق إلا إذا كانت طاعته لا تتعارض مع طاعة الله.. فلو قلنا أن أولي الأمر هم الحكام وجب علينا أن نصدق الحكام لايأمرون إلا بما أمر الله وهذا طبعا مايصير..

أيضا الآية المعروفة بآية التبليغ:
﴿ يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ ﴾ سورة المائدة ( 5 ) ، الآية : 67
وفي هذه الآية عبارة غير منطقية لأول وهلة فهو يأمر الرسول بالتبليغ.. وإن لم يفعل فلم يبلغ رسالته وهذا معروف فلماذا يكرره الله.. يعني كأنك قلت ياأحمد إذهب إلى هناك وإن لم تفعل فماذهبت إلى هناك.. وهذا بديهي..
لكن اللذي أراد الله قوله هو أن يأمر الرسول بالتيبلغ أن علي هو الخليفة في حجة الوداع وإن لم يفعل، فلم يبلغ كامل رسالته التي من أجلها بعث..

وهناك آيات أخرى لكن طرحت لك بعضها.. تجد الباقي هنا وبتفسير أفضل من تفسيري..
http://www.islam4u.com/almojib_show.php?rid=718

أما عن السؤال الثاني وهو لماذا لم يذكر الله أسماء الأئمة فله عدة جنبات..
أولها أن القرآن لايذكر الأسم الكامل عندما يذكر أسماء أشخاص.. فهو دائما يدعو نوح، لوط، إبراهيم، هل أتاك حديث موسى.. إلخ..
فلو أنه ذكر علي لاستشكل المسلمون في من هو المقصود بالإسم..
والثاني أن الشيعة يؤمنون بأن حفظ القرآن من التحريف لم يطلق جزافا.. يعني لما قال الله { وإنا له لحافظون } ليس معناها أنه لو أحد أراد أن يحرف كلمة ستضربه صاعقة مثلا وأنت قد سمعت بمن أراد أن يحرف ولم يصبهم شيء.. ولكن نؤمن أن حفظ الله للقرآن يقتضي عدم ذكر اسم الخليفة بعد الرسول وذلك لأن الله بحكمته علم بانقسام المسلمين فلو أن الخليفة مذكور لحاول البعض أن يزيله من القرآن ولعلك سمعت أن في فترة من فترات الإسلام كان علي بي أبي طالب يسب على المنابر (مو هذا المنتدى منابر المساجد) لذلك فعدم ذكره يضمن حفظ القرآن ويضمن وجود مايوحد المسلمين..

وفي النهاية أنصحك ترجع للرابط لأني مو عالم أو مفسر و قد لم أكن دقيقا في شرح الآيات وذلك لأن الرد سريع.. لكن أرجو أن الصورة العامة اتضحت.. وأكرر أني مجرد موضح

لم اجد في المشاركة رابط بين الولايه وسيدنا علي !!
هناك بعض الشخصيات وردت في القرأن ومنهم من كان بالتنويه ولكن تنويه عن شخص وليس عن صفه عامه ممكن تكون في شخص بعد موت النبي بالف عام !
فحينما يأتي خليفة الان يوحد المسلمين كل الايات السابقه ستنطبق عليه حتي لو لم يكن اسمه علي !
الاشاره ممكن تكون (ثاني اثنين اذ هما في الغار )مثلا
فهنا سؤال من هو الشخص الثاني امر وارد جدا
او لا تكن كصاحب الحوت
والامثله كثيره
سؤالي كان واضح جدا ما هو الرابط بين سيدنا علي والخلافه الاولي !
ولماذا لم يظهر الخلاف عليها غير بعد مقتل عثمان عليه السلام
واين كان شيعة علي في وقت ولاية ابو بكر وعمر

هل تعتقد ان هذه النتيجه حدثت فعلا
اي ان رساله الله للبشر لم يتم تبليغها (هذا علي اساس اني سأحصر النص في المعني الذي اوردته )

الحديث الأول موضوع

الآية الثانية على حد تفسيرك ممكن تنطبق على ابي بكر أيضا ً فلماذا خصصتها في علي بن ابي طالب رضي الله عنه؟
إستدلالك بأن النبي عليه الصلاة والسلام أمر علي بالتبليغ في الحج يستلزم إقرارك بأن النبي عليه الصلاة والسلام رضي بإمامة المسلمين لأبي بكر الصديق حيث اقر إمامته بالمسلمين في الصلاة والنبي عليه الصلاة والسلام في مرضه الأخير...
كلنا يعرف مكانة الصلاة في الإسلام وانها الركن الوحيد الذي يكفر تاركه

قد ذكر الله عز وجل اسم زيد في القرآن {فلما قضى زيد منها وطرا ً....} الآية

سؤال مباشر: هل الله جاهل ام عالم؟
إن كان عالم فكيف يزكي من عرف انهم سيرتدون فيما بعد؟
وإن كان جاهل فكيف تؤمن برب جاهل؟

على فكرة إستدلالك بـ{وإن لم تفعل فما بلغت رسالته} الآية يستلزم ان النبي عليه الصلاة والسلام لم يبلغ الرسالة لذلك اتى علي رضي الله عنه من بعده ليبلغها.........اليس كذلك؟