تعديل: آسف.. رد في موضوع غلط

سبب اتجاه الغرب الان لتطبيق النظام الاسلامي في المعاملات المالية عشان سببين
اولهم ان النظام الاشتراكي والنظام الرأس مالي اثبتو فشلهم بعد فترة من الوقت
ثانيا نظام الفائدة هوا سبب الافلاس وسبب الازمة المالية الحالية , ف عندما تتجة لعمل الفائدة بنسبة صفر
ف انك تعالج الازمة الحالية بحيث لا يكون هناك فوائد متراكمة علي الاصول , وكذلك تكون اتجهت للنظام الاسلامي
لكن دعونا نكون موضوعيين قليلا , لو افترضنا اننا بدأنا بالنظام الاسلامي , هل انا ك شركة سوف اقوم ببيع اي منتج من منتجاتي مثل بيت او سيارة او غيرهم بالتقسيط بدون ان استفيد ؟ ما الفرق بينك وبين الذي سوف يدفع فوري للمنتج؟
كم ستكون خساراتي للقيمة المالية في الفترة ما بين تسليمك المنتج , ومابين ان استرد قيمة مستحقاتي كاملة؟!!
ف بلا شك كان يجب ان يظهر النظام الرأس مالي , فقد استفاد منه الكثير .
لكن صراحة لا اعرف في ظل النظام الاسلامي كيف سيكون الاستثمار !

أول شيء لا يوجد شيء اسمه أمة عربية... هناك أمة إسلامية وهي التي ننتمي لها كمسلمين
عمر بن الخطاب فهم هذا الامر: "نحن قوم أعزنا الله بالإسلام, فإن ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله"

ومن قال بأني أثق بالحكومات الحالية؟ كلها من طينة واحدة ( بما فيها تلك التي في العراق والتي تتغنى بها ) ... وكلهم أسوأ من بعض

قال صلى الله عليه وسلم “ تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون ,
ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها ثم تكون خلافة على منهاج النبوة ,
فتكون ما شاء الله أن تكون ,
ثم يرفعها إذا شاء أن يرفعها ,
ثم تكون ملكا عاضا فيكون ما شاء الله أن تكون ,
ثم يرفعها إذا شاء الله أن يرفعها ,
ثم تكون ملكا جبريا فتكون ما شاء الله أن تكون ,
ثم يرفعها إذا شاء أن يرفعها ,
ثم تكون خلافة على منهاج النبوة .
ثم سكت “
( السلسلة الصحيحة .. المجلد : الأول )

أي أن كل هذه الحكومات زائلة في النهاية , شئنا أم أبينا

بسم الله


يجوز البيع بثمن حال كما يجوز بثمن مؤجل , و كما يجوز أن يكون بعضه معجلا و بعضه مؤخرا , متى كان ثمة تراض بين المتبايعين

و إذا كان الثمن مؤجلا و زاد البائع فيه من أجل التأجيل جاز لأن للأجل حصة من الثمن

و إلى هذا ذهب الأحناف و الشافعية و زيد بن على و المؤبد بالله و جمهور الفقهاء , لعموم الأدلة القاضية بجوازه و رجحة الشوكانى

على ذالك فأن قولك يا أخى ما الفائده من بيع القسط ؟ قد وضحت هنا أن للتأجيل في الدفع حق الذيادة , و لكن على ان يتم البيع من البداية بهذه النية

هذا و الله اعلى و أعلم


الحمد لله

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
موضوع شيق و جميل و اتعجب كيف يسير في (شيء) من الهدوء فكلما دخلت الى منتدى عربي و تابعت نقاش ما ( اي نقاش كبفما كان نوعه) الا و انتهى بالسباب و الشتم يجعلني اندم لما فتحت جهازي اصلا, و اعتقد ان هذا يرجع اساسا لمستوى اعضاء هذا المنتدى الذي هو حقيقة و دون تملق مستوى ارفع قليلا من معظم النتديات التي رايتها
حقيقة الموضوع شائك ففيه ضلعان من اكبر المواضيع المعقدة عندنا نحن العرب: الدين و السياسة, بالنسبة لي ( و هذا رأيي المتواضع و هو ليس قولا منزلا لاياتيه الباطل من خلفه ومن امامه) فان حكم اشخاص باسم الاسلام فسيكون من العسير انتقادهم ان اخطاوا, و سيتعسفون على الناس باسم الاسلام ان رغبوا في البقاء في الحكم فشهوة الحكم عظيمة وهي اخر ما يخرج من الجسد على راي الكواكبي, و سيكترون من المنع و التحريم حتى يكرهون الناس في العيش معهم, و سيكون تطبيق الشرع رهين بمدى قوة ايمانهم, وهذا امر لايمكن معرفته , وحتى مع ايمانهم قد تكون فيهم غلظة و حدة تجعلون الناس ينفضون من حولهم,
اما اذا حكم العلمانيون فتلك مصيبة المصائب, فباسم الحرية سيحولون الناس الى بهائم (راقية) تتبع غرائزها, و يكثر الفساد و ينهار المجتمع في الاخير, مثلمل يحدت الان في الغرب, حيث يتجهون بخطى حثيتة نحو الانتحار الاجتماعي, لان العلمانية هي مرادف للانانية و للشهوانية المطلقة التي تختزن في طياتها الهلاك
و الحل في نظري هو حكم اسلامي ديمقراطي, فالديموقراطية مليئة بالعيوب و لكم في الكونغرس الامريكي الملئ بالفساد و النفاق خير مثال و لكنها تضمن الا تتحول الامور الى فوضى عند الخلاف على امر ما و تضمن الحد الادنى من التوافق بين الناس, فالشورى جيدة و رائعة و لكن لايمكن ان نعتمد دائما على نزاهة الحاكمين بل ينبغي ان تكون هناك اليات لتقييد ايديهم من التحكم في الناس حتى لا يفسدوا في الارض و لو كانت نيتهم حسنة
اما بالنسبة للاقتصاد اسلامي فهو اظهر فاعليته و خصوصا في هذه الايام, وجعل حتى الاجانب ( الذين لايؤمنون سوى بالربح) يطبقونه, لانه على خلاف الاقتصاد الاشتراكي الذي هو اقتصاد احمق يخالف الفطرة الانسانية, و على خلاف الراسمالية المتوحشة الانانية التي يستفيد منها القليل عند الربح و يخسر الجميع عند الخسارة فان الاقتصاد الاسلامي يبغي العدالة, و هو امر غير منطقي عند الراسماليين, كما انه فعال لانه مبني على المنفعة المتبادلة, و مقنن بمجموعة من القوانين التي تمنعه من الافلاس كما يحصل الان بالنسبة للراسمالية
و في الاخير فهذا مجرد راي, اما عن مصيرنا فاذا كنا لانستطيع تغييره و نحن نحكم من طرف انظمة لا ديمقراطية ولا اسلامية , بل ديكتاتورية واضحة فاننا لن نغيره مهما كانت نوعية الحكم, لاننا لا نستحق الا الديكتاتورية , فنحن لا نريد ان نضحي من اجل حقوقنا بل ننتظر ان يعطى الينا و هذا لعمري قمة الهوان
و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

"وأمرهم شورى بينهم" .... هذا أولا

ثانيا, هل تعرف ما معنى الديمقراطية؟ الديمقراطية هي حكم الشعب نفسه بنفسه ( أي أنه يشرع )
لهذا السبب تجد ما يسمى "السلطة التشريعية"

مثال: هل نمنع الخمر؟ الأمر يعتمد على تصويت الأعضاء.. إن كان المعظم يقول نعم, فهو جائز بيعه, والعكس صحيح...

شايف كيف الديمقراطية محرمة في الإسلام؟ ... بل هي "عكس" المبدأ الإسلامي تماما...

يرجى الانتباه قبل قول شيء خطير.

تحياتي

لا يا صديقي الديموقراطية ليست هكذا
الديموقراطية هي حكم الاغلبية, فاذا قرر احدهم اي يبيح الخمر فان الاغلبية( لانها مسلمة) فسترفض كما قال سيدنا (محمد) صلى الله عليه وسلم: ما اجتمعت امتي على ضلال, اما الشورى فهي جيدة و لكن لاضمانة تلزم الحاكم بها كما يقع في البلدان التي تطبقها الان
ثم يا صديقي متى كانت الديموقراطية حرام؟ فاذا كانت حرام لم قبلت بها العديد من الاحزاب الاسلامية و على راسها حماس؟

مجرد وضع الأمر تحت التصويت لا يجوز ... طيب فرضا لو كانت الأغلبية مسيحية؟ إذن انخرب بيتنا صح؟

الله سبحانه وتعالى وضع لنا نظام حكم حتى نتبعه, نظام حكم بقي مستعملا وأثبت نجاحه لأكثر من 1300 سنة, عندها استوردنا ما يسمى "ديمقراطية" من الغرب وانظر إلى حالنا!

والخطأ يبقى خطأ يا صديقي حتى لو قبلت به الأمة كلها, والصحيح هو الصحيح حتى لو تركتها الأمة جميعها, لا تقل لي بأن الديمقراطية صح لأن هناك من أخطأ وأخذ بظاهرها

نحن أوعى من ذلك

ياممنور أنا لست في حاجة لذكر اسمك لأن عدم ذكر الشمس لا ينكر وجودها ولا يحجبه.

بخصوص الإقتصاد الإسلامي فهو مبادئ يتم تطويعها لمقتضى الحال ولكن مع الاحتفاظ بالجوهر وليس من دليل علي فاعليته من احداث الأزمة الأخيرة واتجاه العديد من الدول غير المسلمة للأخذ به وفتح المجال له بل ان القروض العقارية الاسلامية في امريكا الأن تتسع بشكل كبير.
بخصوص تنوع الاعراق داخل الوطن الواحد فلا مانع من ان تكون هناك نوعية من الموازنة بين اطياف الشعب مثال ذلك كان لصلاح الدين وزراء من الشيعة وكان هو سنى كذلك لا يمنع الأمر من وجود وزير مسيحي في حكومة معظمها من المسلمين والمعيار هنا هو الوفاء والاخلاص للامة والوطن.
المقصود بحكم اسلامي هو دولة مدنية ذات مرجعية اسلامية تماما مثل ما هو الحال في اي دولة مدنية ذات مرجعية شيوعية او رأسمالية مع اختلاف المرجعية خصوصا أن التاريخ أثبت أنه عندما كانت هناك خلافة كان العالم كله يعيش في امان (بالطبع كانت هناك فترات بها قلاقل).
مسألة الشورى والديمقراطية إذا كانت الأكثرية مسلمة فبالطبع لن يكون هناك اقرار لما هو مخالف للشرع أما إذا كانوا اقلية فلن يكونوا في موقع الحكم إلا إذا وجدت خلافة كبيرة جامعة فالأمر هنا مختلف.
الحكم بمرجعية اسلامية الهدف منه اخراج هذا العالم مما يعانية من مرارة الصراع وسفك الدماء لأن من يتحكمون فيه هم اناس بلا وازع من ضمير والدين هو مصدر احياء الضمير إذا ما أحسنا فهمه

اجرت احدى الوكالات الاجنبية استفتاء في مصر
و السؤال هل تريد حكومة اسلامية فكان نتيجة
الاستفتاء اكثر من 90 بالمائة نعم نريد حكومة اسلامية
الموضوع موجود على العربية نيت
السؤال لو جائت هذه الحكومة الاسلامية في مصر او اي بلد اخر
كيف ستتعامل مع غير المسلمين هل ستفرض عليهم الاسلام اجبارا
والمسلمين من الطوائف الاخرى كيف ستتعامل معهم والاسلاميين هل
هم مؤهلون لقيادة بلد بالكامل وكل ما يعرفونه انهم متدينون
وهل سيقولون لمن لا يتفق معهم في الرأي مثل ما يقول عمر ابن الخطاب
لا والله، لا يخالفنا أحد إلا قتلناه .
هذه الكلمة قالها لصحابه رسول الله فكيف بغيرهم ( النص اورده الاستاذ تيفو من صحيح البخاري)

الإسلاميون لم ينالوا الفرصة مثلما نال غيرهم لكن الفرق انهم لو جاءو فسيكون ذلك بانتخابات حرة ونزيهة لما لهم من رصيد شعبي كبير لم يتولد من مجرد التعاطف الديني.
اما مقولة عمر بن الخطاب فقد قالها ليمنع ما هو اشد من هذا التهديد وهو قتال المسلمين وبعضهم البعض ولم يقلها لمجرد التهديد فقط بمعنى الضرر الأخف افضل من الكارثة الكبرى والدليل ان الموجودين احترموا قوله على الرغم من انه كان مع اثنين فقط من المهاجرين والمعارضون كانوا كثرة وقوة ولكنه الحب والأخوة بين الصحابة رضوان الله عليهم جميعا

بسم الله

يا أخى أذا أردت أن تقتبس فلا تقتبس على غرار ( لا تقربوا الصلاة )

فهذا طريق من لا يريد أن يصل الى شئ سوى الجدال

تختزل موقفا من اعظم المواقف في الاسلام في كلمة

هذا ليس بحق و لا يقترب منه

لقد قال النبى صلى الله عليه و سلم فيما معناه لو كان نبى بعدى لكان عمر

و ان عمر صنع اكبر و أعدل فتره حكم و أمان و رخاء في الدوله الاسلاميه

و ان عمر الذى تتهمه بالشده كان الفاروق لأن شدته كانت تفرق بين الحق و بين الباطل

و ان عمر هذا كان على شدته التى تدعيها يحمل على ظهره الدقيق ليطعم اطفالا في أقصى المدينه

و يشعل النار لهم حتى يخرج الدخان من بين لحيته

فأى رحمة هذه و أى تواضع و اى حب لله و لرسوله

و عمر هذا كان يدور في شوارع المدينة بالليل و الناس نيام لكى يطمئن قلبه و يرضى ربه أنه قد أدى واجبه

عمر ... و هل أخرجت الارض من بعده رجلا مثلا .. حتى ان عمر بن عبد العزيز سمى الخليفه الخامس لأنه تشبه بعمر

لا الله الا الله

بسم الله


ترى يا أخى انه من أمانتى في النقل اننى لم احزف هذه الكلمه او المقطع

و كان من النبل الا تتطرق اليها أصلا ناهيك عن ان تستخدمه استخدام مخلا هكذا

و انا اقسم بربى قد حدثت نفسى بأنها سوف تقتبس .. لكنى غلبت امانة النقل و أفتراض حسن النيه عل ما جال في نفسى و انها سوف تفهم من السياق على المحمل الحقيقى

فلا تخزلنى في عدم الفهم لما رميت اليه



الحمد لله

تعرف استاذ تيفو انا لم ارد على اكثر من مداخلة مطولة
لانها في الاغلب غير صحيحة ويناقضها غيرها من نفس
الكتب التي اخذت منها بل ان بعض الكلمات لا تتوافق مع صحيح
احاديث النبي والتاريخ الثابت الذي لا يقبل اجتهادات من هنا او هناك
ولا يقبل بان تفسر الكلمات الا بمعانيها بعيدا عن التلميع .
السبب لان الموضوع غير ما نحن نذكره ولا اريد ان يبتعد الموضوع عن
الاسلوب الذي طرح به لكن عندي رجاء اذا قام احد الاخوة باقتباس مقطع لشيخ او عالم
ديني ان ينظر في مضمون الكلام قبل ان يطرحه لانه في احد المواضيع التي فتحت سابقا
طل علينا احد الاخوة وقال ان الشيخ الفلاني يكذب الصعود الى القمر وان الغرب يكذب
على العالم وان وكالة ناسا تكذب ايضا ...
حدث العاقل بما لا يعقل فان صدق فلا عقل له