أثناء قرأتي للردود لاحظت شيئا.

قال الرسول صلى الله عليه وسلم: كل امتي معافى إلا المجاهرون او كما قال عليه الصلاة والسلام.

لا اعتقد انه يحتاج توضيح.

إن اردتم ان اتي بالنص فلا مانع.

===================

أخي نوبي.

اعذرني إن كان خصصتك بالرد الأن.

لكن حجتك بأن الترهيب والترغيب شئ غير سليم او انك لاتحبذه فأنت مخطئ.

اول النصوص الكتاب والسنة عند بداية الدعوة للإسلام هي في الترغيب والترهيب.

الوعيد للكفار والجزاء الحسن بالجنة للمسلمين.

ثم بعد ان اسلموا وتابوا إلى الله بدأ في الأحكام ومازال الوعيد موجودا لكل منافق وكل كافر......

======================================================

وللمعلومية انت تتخذ وضع الهجوم في ردروك فلا تنقد احدا هاجم.

اسف اخى بس سؤال صغير

هو اللى بيسمع موسيقى كافر
او منافق ؟؟؟؟

اسف ممكن توضحلى كنت هجومى فين فى كلامى
علشان لو كنت هجومى اعتذر لأخى ممنور ؟؟؟؟

شكرا

اهل السنة و الجماعة مستندين على حديث
اذا غضب الله على قوم نشر بينهم الخمر و الحر و المعازف
لكن الاستغراق فيها مشكلة تصل لحد الادمان كارثة بكل تلمقايس يعنى بقول انت مش هتدخل النار لو سمعت اغنية مثلا كل اسبوع او شهر و ساعات اصلا ممكن تكون ملكش مزاج للاغانى خالص و بتحصل و كتير لكن لو الانسان مات و هو بيحبها و يعشقها و لهيتوا عن ذكر الله و فضل يجرى و را اخبار النجوم و حكايتهم طبعا كارثة و لا اكبر من كدة

noby ]انت كنت موضح العكس يا محسن

وعلى فكره انت لو ماسمعتش موسيقى مش هاتبقى متخلف
ولو سمعت موسيقى مش هاتبقى متخلف


معليش ملاحظة بسيطة لماذا تكرر هذه الكلمات مرتين
هو في أحد من الأعضاء وجه لك إهانة مباشرة على أنك متخلف
نحن هنا يا أخي ننصح ونحضر الأدلة من القرآن والسنة وقد يخطيء البعض منا من أجل نصح من يحب و إذا كنت لا تريد أن تسمع النصيحة فلم يجبرك أحد على الدخول للموضوع وسماعه ولكن هناك أناس دخلت وسئلة عن الحكم الشرعي فيه و أنت ممكن تخليك على راحتك مع المسيقى لن يجبرك أي أحد منا على تركها
أما إذا قلنا بأن من يفعل المعصية بجب تركه فهو حر دون أن ننبه عليه عندها لن نختلف بشيء عن اليهود والنصارى ألم تسمع عن النصح والنهي عن المنكر في الإسلام ألم يقل الله عزوجل { كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ } [آل عمران:110].

و أعلم من أن أظلم الظلم أن يسيء المرء إلى من أحسن إليه وأن يعصيه في أوامره وأن يخالف
تعاليمه ويزداد هذا القبح وذاك الظلم إذا أعلنه صاحبه وجاهر به ولم يبال بمن رآه أو
سمعه حتى ولو كان هو الذي أحسن إليه وجاد عليه وتكرم وتفضل .. فما بالك أخي إذا كان المحسن المتفضل هو الله تعالى والعاصي المجاهر هو أنا وأنت




فقد حذر الشرع المطهر من مجاهرة الله بالمعصية وبيّن الله تعالى أن ذلك من
أسباب العقوبة والعذاب فمن النصوص الدالة على ذلك قوله تبارك وتعالى
{ إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ
عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا
تَعْلَمُونَ }

هذا الوعيد والتهديد ليس مني أو من الأعضاء بل من الله عزوجل ربي وربك

وعن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( كل أمتي
معافى إلا المجاهرين )) [ رواه البخاري ومسلم ]

وقبل أن تكتب أي رد في هذا الموضوع تذكر بأننا جميعاً سوف نموت و ستحاسب على ما ستكتبه وستحمل إثم كل من سيتبع هذا الكلام

وقبل أن تعصي الله وتقول أنا حر تذكر بأن كل ما في جسدك من حواس هو في الأصل ملك لله الذي وهبك إياه ومن ضمنها أنت
نعم نحن أحرار كبشر ولكننا في النهاية ملك لله عزوجل

ولا تنظر لصغر المعصية بل إنظر لعظمة من عصية وكلما صغرة المعصية في عين العبد كلما كبرة في عين الله حتى وإن كانت صغيرة


و إذا دعتك نفسك للمعصية فتذكر قدرة الله عليك فمن أعطاك السمع والبصر يستطيع أن يأخذها منك
لذلك أحذر أخي

حد فيكم قرأ كتاب أنا حطيته
حد فيكم ؟؟

لإن لو طالب حق كنت رحت سألت شيخ موثوق فيه، مش قعدت تجادل وخلاص وبعدين فين أدبك إنت في الحوار أساساً؟؟ أنا عارف إنت بتصطاد ردودي أنا بالذات عشان جات على الجرح، وللعلم اصطيادك لردودي أكبر دليل لإن لو إنت مش كده ما كنت رديت وتجاهلت الرد، لإن ما حدّش بنى عليه أساساً وأنا متعمد أحط الجملة دي في أكتر من رد عشان أشوف ردة فعلك، لو كنت طالب حق، كنت تجاهلته أو على الأقل رديت بأدب، إنما لما الرد بيجي على الجرح .. !!

بالنسبة للنصيحة إنت ما تعرفنيش أساساً عشان تنصحني بالشكل ده عموماً جزاك الله خيراً

آه أنا قرأته، وقرأت النسخة الورقية منه قبل كده، وقرأت كتب حجتها أقوى من الكتاب اللي انت حطيته، وقرأت كتب ألفت أسانيد للأحاديث، وقرأت كمان الردود عليها ارتحت ؟؟

نوبي، لا كافر ولا منافق، ولكن ده ذنب هيتحاسب عليه وما حدش إتكلم من منطلق إنه كافر أو منافق على فكرة، بالنسبة للأسلوب الهجومي أول رد هوا اللي ضايقني - البداية بس - بس مش عايز اعتذار يا عم عادي، أخ تاني بيقول هي أغنية واحدة هي اللي هتدخلني النار ؟؟ أرد عليه أقوله وانت يا أخي إيش ضمنك؟؟ لا أنت نبي ولا ملاك عشان تضمن الجنة، انت بتعمل اللي عليك وبتسأل ربنا الرحمة والمغفرة (مع إلتزامك بأوامره ونواهيه) والكلام مش ليك بس الكلام لي أنا كمان، معنى الكلام مثلاً مش يبقى واحد ماسك السيجارة في إيده وهو قاعد يقول يا رب توب علي، وبعد ما يخلص السيجارة يولع سيجارة تانية، ويقول برضه نفس الكلام، ولما حد بيكلمه في التدخين يجادله فيه، وعلى فكرة المثال ده موجود مش مألفه من خيالي

لا هذا ولا هذا.

هو مجرد عاصي قد يصل للفسق بسماعه وليس ذلك للتهوين منها.

بل الرسول صلى الله عليه توعد المستمعين للمعازف برصاص مذاب كعذاب له يوم القيامة يوضع في اذنه.

اما بخصوص هجومك فأنت لم تخص احد بردك لكنك عممت الهجوم في رد 72 وما يليه.

حتى يتم فهم مالمقصود بالهجوم.

في هذا الرد كان الخطاب بأنه ما شأنك يا أيها الناصح هل استمع الغناء ام لا؟؟

والهجوم هنا بأن تحدد الخطاب للشخصية أو البقية بحيث يتضح ان المخاطب معني بالنقاش.

والنقاش ينبني خصوصا في هذا الموضوع على ان يكون الدليل مثبتا للحكم او نافيا وتخرج الشخصيات

من النقاش لشخصهم إنما للشبهة ذاتها.

اتمنى ان اتضحت الصورة.

===========

بانتظار اي استفسار حسب المقدرة.

ارجوا كل من يدخل الموضوع

يقرا هذا الموضوع بعدين يسرد كلامه

http://www.balagh.com/mosoa/fonon/q90tmzfl.htm

وشكرا ..

ممكن ان يكون النشيد الوطني بدون موسيقى ... ما المانع ؟

اشكر الاصلاحي على طرحه للموضوع

رقـم الفتوى : 4145 عنوان الفتوى : رخص المذاهب وحكم تتبعها، واختلاف الأئمة. تاريخ الفتوى : 13 صفر 1422 / 07-05-2001 السؤال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل يستطيع المسلم تتبع الرخص في المذاهب؟ ولماذا الاختلاف بين الأئمة أصلا؟ وهل يختلفون في مصادر التشريع الأساسية؟

الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:


فالرخص الشرعية الثابتة بالكتاب أو السنة لا باس بتتبعها والأخذ بها لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "إن الله يحب أن توتى رخصه كما يحب أن تؤتى عزائمه" كما في صحيح ابن حبان عن ابن عباس رضي الله عنه. وفي المسند عن ابن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن لله يحب أن تؤتى رخصه كما يكره أن تؤتى معصيته"، وهذه الرخص مثل القصر والفطر للمسافر، والمسح على الخفين والجبائر.
ومن الرخص الشرعية ما يجب الأخذ به كالأكل من لحم الميتة عند الضرورة وخوف الهلاك.
أما تتبع رخص المذاهب الاجتهادية والجري وراءها دون سبب من الأسباب المعتبرة فإنه يعد هروباً من التكاليف وهدماً لبنيان الدين، ونقضا لمقاصد الشرع المرعية في الأوامر والنواهي الشرعية. وقد اعتبر العلماء هذا العمل فسقاً لا يحل ارتكابه.
وحكى ابن حزم الإجماع على ذلك، وقال في الإحكام نقلاً عن سليمان التيمي: لو أخذت برخصة كل عالم اجتمع فيك الشر كله.
ونقل ابن تيمية عن ابن عبد البر أنه قال: (هذا إجماع لا أعلم فيه خلافاً) وقد روى عن النبي صلى الله عليه وسلم في هذا المعنى ما ينبغي تأمله، فروى كثير بن عبد الله بن عمر وابن عوف المزنى عن أبيه عن جده قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "إني لأخاف على أمتي من بعدي من أعمال ثلاثة، قالوا: وما هي يا رسول الله؟ قال: أخاف عليهم من زلة العالم، ومن حكم جائر، ومن هوى متبع".
وقال عمر: هل تعرف ما يهدم الإسلام؟ يهدم الإسلام زلة العالم، وجدال المنافق بالكتاب، وحكم الأئمة المعتلين.
وقال الإمام أحمد: لو أن رجلاً عمل بقول أهل الكوفة في النبيذ وأهل المدينة في السماع وأهل مكة في المتعة كان فاسقاً.
وقال الأوزاعي: من أخذ بنوادر العلماء خرج عن الإسلام.
والنقول في هذا الباب كثيرة جداً لا تكاد تحصى، والعلماء متفقون على مضمونها وإن اختلفت عباراتهم، وعلة ذلك عندهم أنه ما من عالم إلا وله زلة في مسألة لم يبلغه فيها الدليل أو أخطأ فهمه فيها الصواب. فمن تبع ذلك وأخذ به تملص من التكاليف الشرعية وزاغ عن جادة الحق وهو لا يدري.
فالعالم معذور مأجور، ومتبعه في ذلك بعدما يتبين له الحق مذموم مأزور. قال شيخ الإسلام ابن تيمية بعدما نقل كلاماً لابن المبارك في هذا المعنى: وهذا الذي ذكره ابن المبارك متفق عليه بين العلماء، فإنه ما من أحد من أعيان الأمة من السابقين الأولين ومن بعدهم إلاّ لهم أقوال خفيت عليهم فيها السنة، وهذا باب واسع لا يحصى، مع أن ذلك لا يحط من أقدارهم ولا يسوغ اتباعهم فيها. انتهى كلامه.
أما قول السائل: لماذا الاختلاف بين الأئمة أصلاً؟ وهل يختلفون في مصادر التشريع الأساسية؟ فالجواب أن الأئمة متفقون على أن مصادر التشريع كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم والإجماع والقياس، على خلاف بينهم في بعض أقسام هذا الأخير.
وأما الاختلاف الواقع بينهم في مسائل الفروع فهو طبيعي جداً ومن اطلع على مدارك الخلاف بينهم علم أنهم ما اختلفوا عن هوى، وإنما كان سبب اختلافهم أحد أمرين أساسين:


وعلى كل حالٍ فقد قرر أهل العلم أن اتفاق الأئمة حجة قاطعة واختلافهم رحمة واسعة. والله تعالى أعلم. 1- اختلاف فهمهم لمدلول النص الشرعي، وهذا طبيعي جداً لاختلاف فهوم الناس وما جبلهم الله سبحانه وتعالى عليه من التفاوت في المدارك والعقول. 2- التنازع في ثبوت النص وصلاحيته للاحتجاج إن لم يكن قرآناً أوحديثا متواترا ولله سبحانه في وقوع هذا النوع من الاختلاف حكم بالغة، ولولا ذلك لما حصل.

لننا تعودنا على ذلك

تخيل لو ان جميع القنوات لا تتعاما مع موسيقى
وفجأة قامت قناة ما بعرض برنامج لها بموسيقى
حتما سنستغرب، والسبب اننا تعودنا
ولو بحثنا في انفسنا وحياتنا ستجد انك تستطيع العيش بدون موسيقى، فقط الداية تكون فيها الصعوبه بعده ستتعود

مثال:
قبل ان اعرف شي اسمه كمبيوتر او العاب الكترونيه، كنت فب الغالب مع اصدقائي. ووصلت الى درجه اني لا اطيق العيش بدونهم والسبب تعودت على ذلك.

الان يتكرر نفس الموقف لكن مع جهازي (صديقي العزيز)، اكاد اجن اذا لم تلامس اصابعي مفاتيحه الناعمه وسماع نقرات الماوس

هل استطيع الاستغناء عن جهازي؟
نعم استطيع، لكن لا اعلم متى فهو مرتبط بوظيفتي

وكذلك الموسيقى
نعم نستطيع العيش بدون موسيقى

كلامي قد يكون خارج الموضوع لكن تعقيبا على كلامك اخي العزيز

عن نفسي لا احب ان اخووض فى الامور الاسلامية او التى حولها فتوة لا نعرف اذا كانت صحيحة او لا
ولكن انا قرأت فى كتاب التربية الاسلامية
انه لابد من الدف والطبل فى الافراح ، لذلك انا اعتقد انه امر عادى
وانا اعتقد انه اذا كان حرام لكان نزل بيه ايات قرانية صحيح انا انا على خطأ ؟
اعتقد الحرام هوا ما يحدث فى الفيديو كليب مع الاغاني من التبرج وكل هذه الامور
ولكن سماع الاغاني لا اعتقد انه ضار فهيا مجرد تلسية يعنى مثلا وانا قاعد على الكمبيوتر بيعمل شئ معين ما فيها شئ اذا شغلت موسيقي لكي اسمعها اثناء العمل ، او وانا بلعب لعبة ما مثلا اشغل موسيقي ما فيها شئ اعتقد شئ طبيعي
-------------------------
انا اصبت فمن الله وان اخطأت فمني ومن الشيطان
ونسئل الله العافية من كل أثم