ببساطه لو صدقنا نضريه داروين وتركنا الدين جانبا فيبقى السؤال هو لماذا القرود لم تطور من 1000 عام مثلا
ولماذا لم يتطور الانسان بما انه متطور اي يعني التطور يجب ان يبقى مستمر

ورغم وجود المختبرات والاجهزة الحديثه لماذا لم يستطيعو ان يجعلو القرود تتكلم كلغه البشر او ان يكن لها لغه خاصه بها نستطيع ان نفهمها ونتعلمها

لهذا من الاساس نضريه داروين باطله وروج لها العلمانيون ليدعمو نضرياتهم على انه لا وجود لله تعالى
فبالاساس هذا هو الاعتقاد وما كان لهم الا ان يتثبتو بهذه النضريه والتي تبطل دينيا لاننا نعلم ان ابا البشر هو ادم ولم يكن ما قبل ادم اي انسان

في الحقيقه الانسان تأخر
برضه كان دكتور مصطفي محمود تكلم بشأن العقل البشري ومن كثره الاشياء التي قال ان الانسان يمكن ان يفعلها لولا تشوش الافكار وصخب الحياه العصريه بصراحه اتهمته بالمبالغه ولم اصدقه وقتها
الي ان تابعت المجموعه العلميه لخبايا العقل البشري
المخ كارثه بما تعني الكلمه وتخيل ان من اثبت هذا هم المتوحدون وليس البشر الطبيعين
احدهم رسم مدينه روما كامه بمجرد نظره واحد من طائره ثم دخل غرفه مغلقه لمدة ثلاثه ايام ليفاجئهم بالمدينه وكأنه مولود فيها ويحفظ عن ظهر قلب عدد النوافذ والاعمده والابنيه لدرجة ان مبني الكلوسيم قامو بمطابقته وكان كأن كل بيكسل من الصوره المرسومه هو نقطه في عالم الواقع حتي الاماكن المسكوره
وهذا يفسر وصول الحضارات القديمه لاشياء حتي الان لا تبدو مفهومه كنظريقة الطاقه الذائده في الثلث الثاني من الهرم مثلا او الرسومات القديمه الدقيقه جدا للفضاء بدون اي اجهزه
ويمكن هذا يفسر اكثر لماذا الحضارات القديمه لم تتجه لانتاج الحواسيب
يمكن لان كل انسان يحمل حاسوب i 1000000000000000000 داخل دماغه

يا سلام يا ياسر عبرت عن ما كنت ساذكره

الموحدون عندهم طريق واحده ولهذا ينجحون فيها بينما الوضع الطبيعي للانسان تراه مشوشا بهذا الزمان وحتى بخلافه الا ان هذا الزمان تحديدا تراه مشوش اكثر
بسبب كثرة الامور التي عليه ان يفعلها يوميا
كقيادة السياره مثلا ترانا نقوم بقيادتها بشكل غير محسوس لكنها مسجله بالذاكره
كمثال عند تخفيف السرعه والدوس على الفرامل او لزياده السرعه والدوس على البنزين
وكذلك من التشويشات التي اصبحت تحتل ادمغتنا هو تراكم المستجدات مثل الهواتف المحموله والبيانات السريعه والمتراكمه سواء من النت او التلفاز وحتى من غيره
ايضا البنيان السريع والذي اصبح يغير معالم الطرق والامكنه وهذا يحتاج لتجديد متتالي للذاكره
ايضا البرامج التي نستخدمها وتنوعاتها
يعني مثلا اللي يستخدم ماكس او مايا او اي برنامج ضخم
فعند العمل على الانتاج او التصميم فان عليه ان يقوم بالاف الوضائف والتي لا نشعر بها بل نقوم بها من تلقاء نفسنا
لكن هذا طبعا مسجل مسبقا بالذاكره سواء من خلال درس او من خلال تجربه وهذه ايضا مساحه كبيره

لهذا الذي ينجو بزماننا هو الذي يبتعد قدر الامكان عن التطور البشري بحيث تبقى ذاكرته اوسع لكنه بنفس الوقت عليه ان يغذي عقله وهذا لن يتم الا من خلال مواكبه العصر وبهذا نكون قد عدنا من نفس المشكله

ايضا من المعيقات اي التي تؤثر على ادمغتنا هي الموجات
وبما ان العلماء مختلفون على تاثيرها الا ان بعضهم يقول ان الموجات الاسلكيه الصادره والمتشره بالعالم تؤثر على سلامه العقل والادمغه
والذي يعتقد ان السرطان بسببها
وحتى لو لم تكن تؤثر على القل بشكل مباشر فان اي تاثير جانبي للانسان يؤثر على عقله وعلى حواسه ويشغله فيه

لكن بزماننا اكتشف بعض العلماء ان الانسان الحاضر اكثر ذكائا من سابقه لكنه اقل قوة جسديه
والسبب يعود ان الانسان القديم كان يستخدم جسده اكثر من عقله فلهذا كانت بنيتهم الجسديه اكبر منها واقوى منا
وكوننا اذكياء هذا لاننا اصبحنا نستخدم عقولنا في الحسابات والتخمينات والمحسوبه والغير محسوبه يوميا وبشكل دائم

وهذا لا يعني انه بالماضي لم يكن اذكياء بل على العكس كان وقدمو علوم مختلفه هي النواة للعلوم
لكن بشكل عام كانو قله ولم يكونو كزماننا
حيث انه بامكانك ان تخرج افواج من المتفوقين او ان تجد حرفين بمستوى عالي وبنسبه كبيره

لهذا لا عجب ان يكون الانسان القديم يعتبر عملاق بالنسبه للانسان الحاضر فهذا ليس تطورا للانسان انما تغلب شيء على شيء

(صحيح ايضا ان الغذاء والهواء له تاثيره على الانسان ونموه الا ان عمل الانسان هو الذي يحدد تطوره للجانب الذي يستخدمه اكثر )

هذا هو عنوان أصل الخبر
http://edition.cnn.com/2009/TECH/sci...ref=newssearch
وهو على السي أن أن

وهذه هي ترجمتي للخبر:
السي أن أن : يقول العلماء بأن أقدم هيكل عظمي للأصول البشرية هو لأنثى يبلغ طولها 4 أقدام (1.219 متر)، وقد كانت هذه الأنثى تمشي منتصبة القامة قبل أكثر من أربع ملايين سنة، وهي تقدم دلائل جديدة على الطرق المحتملة للكيفية التي نشأ وتطور بها الإنسان.
البقايا الأحفورية لهذا الهيكل تم اكتشافها في إثيوبيا في العام 1994، وقد تم دراستها لأعوام من قبل فريق دولي من الباحثين،و يرى العلماء بأنها تدعم المعتقدات التي تقول بأن البشر وقرود الشمبانزي قد تطوروا ونشأوا بشكل منفصل من جد مشترك.
يقول معاون مدير المشروع "تيم وايت" بأن: "هذا الهيكل ليس مستحاثة عادية. فهو ليس بشامبنزي، كما أنه ليس بإنسان. وهي تظهر لنا أصولنا التي كنا عليها"، وتيم وايت هو عالم إحاثة في جامعة كاليفورنيا في بيركلي.
آرديبيثيسوس راميدوس، الملقب اختصاراً بـ "آردي". هي نوع من الأصول البشرية التي عاشت قبل 4.4 مليون سنة، في المنطقة التي تقوم فيها الآن أراميس في أثيوبيا. وهذا ما يجعل أردي أقدم بمليون سنة من المستحاثة الشهيرة (لوسي)، والأخيرة عبارة عن هيكل عظمي لقرد-بشر وجد في أفريقيا في عام 1974.
وتتألف الأقسام التي وجدت من هيكل آردي من 125 قطعة تشمل الجمجمة و الأسنان، و الحوض، والأيدي، و عظام القدم. ويقول العلماء بأن المعلومات التي تم جمعها نتيجة دراسة استمرت 17 سنة لأجزاء عظام آردي، تفيد بأن المدة التي تطور ونشأ الإنسان خلالها هي أطول مما كانوا يعتقدون.
كما قال سي أوين لوفيجوي الخميس الفائت: "في الحقيقة، فإن أرديبيثيسوس تطلعنا على أننا كبشر ما زلنا نتطور إلى شكلنا الحالي منذ 6 ملايين سنة على الأقل" ، والمتحدث هو عالم بيولوجيا النشوء والتطور في جامعة كينت العامة، وأيضاً هو عالم التشريح في المشروع.
يظهر تحليل هيكل آردي بأنها كانت تزن حوالي 110 باوند (49.895 كغ)، ولديها أذرع وأصابع طويلة، وبأن إبهام قدمها يتجه بعكس بقية أصابع القدم، بحيث يساعدها في مسك الأغصان وهي تتحرك بين الأشجار.
يُعتقد بأن حجم دماغ آردي مقارب لحجم دماغ الشمبانزي، ولكن لديها العديد من المميزات التي تتشابه فيها مع الإنسان، كالقدرة على المشي واقفة على رجلين اثنتين. ويقول العلماء بأن أسنانها من النوع الذي يمكن استخدامه (في شتى الاستعمالات) ، وبأن ذلك يشير إلى أنها من المحتمل قد اقتاتت على مزيج من النباتات والفاكهة و الثدييات الصغيرة.
"إن الاستنتاجات التي يؤدي إليها هذا المزيج من السلوك غير متوقعة أبداً، وهي بالتأكيد سوف تؤدي إلى إعادة التفكير بشكل جدي ليس فقط بماضي نشوئنا وتطورنا، ولكن أيضا بأقاربنا الأحياء: قرود الآبي الكبيرة (كالشمبانزي والغوريلا)" هكذا يقول آلان والكر، بروفسور علم الإنسان الأحيائي في جامعة بنسلفانيا العامة.
العديد من العلماء يفترض بأن البشر قد اتخذوا مسار تطور مختلف عن الشمبانزي، والبونوبو (نوع صغير من الشمبانزي)، و الغوريلا. ويقول العلماء بأن الاكتشافات الحاصلة بسبب آردي تساعد على تحدي المعتقدات السابقة بأن الإنسان قد تطور من الشمبانزي والذي هو أقرب الحيوانات جينيا للإنسان.
وما تزال الأبحاث تحاول تحديد النقطة التي انفصلت فيها السلالتان –الشمبانزي والإنسان- عن جدهما المشترك.
إن النبش في الماضي ليس بالسهل أبداً.
لقد عثر العلماء بالصدفة على مستحاثة أرديبيثيسوس في العام 1994 وذلك عندما وجد أحد الخريجين المستمرين في الدراسة أحد أضراسها العلوية. أما بقية عظام آردي المتحجرة، فقد احتجزت بين طبقات من الصخور البركانية، وقد احتاجت لثلاث سنوات ليتم استعادتها و سنوات أخرى طوال ليتم تحليلها.
يقول وايت:"إن اكتشاف أرديبيثيسوس يشبه، من زوايا كثير، سباق القدرة على التحمل، سباق الماراثون".
ويقول يوهانس هايل سيلاسي، أحد أعضاء الفريق، و عالم الإحاثة في متحف كليفلاند لتاريخ الطبيعة بأن: " أرديبيثيسوس راميدوس و والاتجاه العام في تشريحها تحدث انقلابا شاملاً في الطريقة التي يفهم فيها غالبيتنا الجزء الأقدم من تاريخ نشوئنا وتطورنا".
إن الاكتشافات التي أدت لها آردي ناجمة عن تظافر جهود 47 عالم إحاثة و عالم جيولوجيا قدموا من أكثر من 10 بلدان. وستنشر النتائج يوم الجمعة في أحد عشر مقالاً في طبعة خاصة لمجلة (علوم) (مجلة ساينس مجلة أمريكية للعلوم).
وحتى اكتشاف آردي، فإن القرد-الإنسان المسمى لوسي، كان أقدم ما درسه العلماء من مستحاثات سعياً وراء شرح نشوء وتطور الإنسان. يعتقد بأن لوسي قد عاشت قبل حوالي 3.2 مليون سنة في المنطقة التي يطلق عليها الآن أثيوبيا.
إن العديد من العلماء يقرون بالفضل لإثيوبيا لأخذها زمام الريادة في مساعدة العالم نحو فهم أفضل لأصول الإنسان.
وقد صرح سامويل أسيفا، يوم الثلاثاء بأن: "هذه الاكتشافات تؤدي إلى فهم أعمق لترابطنا البشري"، والمتحدث هو السفير الإثيوبي إلى الولايات المتحدة الأمريكية الذي يتابع فيقول:"إننا جميعا أثيوبيين في الصميم".
حاليا فإن آردي موجودة في المتحف الوطني الأثيوبي في أديس أبابا.
انتهت المقالة
وأخيرا وبغض النظر عن مدى اتفاقي مع نظرية التطور أو عدم اتفاقي معها فهناك شيء رئيسي أود أن أقوله بأن هذا الخبر قد أوردته قناة الجزيرة وكان الأحرى بها وهي القناة التي تدعي الصدق أن تترجم الخبر على الأقل بشكل صادق

عندي تعقيب على هذا وقد يكون الصواب
الا اني لا املك الجرئه ان اذكر هذا التعقيب بشكل صريح لانه مخل للادب
لكن اقول بكلمات خفيفه ماذا لو كان تهجين بين بشر وقرد ونتج هذا الشكل

طبعا لا اشك ان الاب ادم لكل البشريه انما اقصد هذا الشكل والذي لم يعرف ان كان حيواننا ام انساننا
انما ان تكون فصيله القرود ناتجه عن تهجين غير طبيعي بين انسان وحيوان

ولهذا بدلا ان يفحصو اصل الانسان عليهم ان يفحصو اصل القرد

مستحيل ينتج كائن قادر على الانتاج يعني حيطة مسدودة من الآخر

يا خبر أبيض ؟؟
صخور بركانية ؟؟ و ثلاثة سنوات ؟؟
يمكن البركان فردها بالطول شوية فبدلا ما كانت منحنية أصبحت معتدلة القامة .. أو هى أصلا معدولة لكن أصابعها تمطعت خلال 4.4 مليون سنة ...
أخخخخخخخ
المخ مش راضى يقبل الكلام الخزعبلاتى ده
يعنى هم أستطاعوا أستنتاج كل شئ عنها بدقة ؟؟
كل هذا كلام فى طور النظرية و ليس الحقائق فالإحتمالات فى هذه الحفريات عالى جدا جدا قد تصل إلى 90% نسبة الخطأ

نعم صحيح لكن الا يمكن بحالات استثنائيه ؟

ليه هيا عظام ولا خميرة ؟؟:d

~sion
_______________

هوا الوقوف على الرجلين يثبت شيء؟؟

وبعدين عرفوا من بقايا إنها كانت بتمشي على رجلها ؟؟

لو شفت غوريللا ميّتة مثلاً أو قرد كله بيموت وجسمه مفرود، وده لا ينفي عنها إنها حيوانات

~sion
_______

http://www.youtube.com/watch?v=8L_SjngmnO8


وفي كذا فصيلة كلّها بتمشي كده بس أنا مش متخصص في الأحياء عشان أقولك على نوعها كنت مهتم بعلم الأحياء زمان أما دلوقتي لأ

(المقطع فيه موسيقى)

مادام لا يوجد نظرية أخرى سوى نظرية القرد
فيحق لهم الإعتماد عليها
حتى تظهر نظرية أكثر مصداقية وصحة
يعني غصبا عنهم بصدقوها