الحمدلله على النعمة لكن صدقوني ياجماعة لازلت الى الان لاعرف كيف يستطيع احد اكل الضبان او الجراد او الحلزون
او حتى بعض الاطعمة التي يتاولونها الناس حقا اشعر بتعب نفسي عند رويتها فقط مثل : المحشي << وماعرف ليه مابحبه بحسه كابوس لو كان غدانا محشي
الحمدلله على النعمة لكن صدقوني ياجماعة لازلت الى الان لاعرف كيف يستطيع احد اكل الضبان او الجراد او الحلزون
او حتى بعض الاطعمة التي يتاولونها الناس حقا اشعر بتعب نفسي عند رويتها فقط مثل : المحشي << وماعرف ليه مابحبه بحسه كابوس لو كان غدانا محشي
أي محشي تقصد :
مشي الكوسا ولا ورق العنب ولا الكرنب ؟؟ أظن دي خضروات والعامل المشترك بينها بتنحشي رز أو برغل مش شايف حاجة تتعب نفسياً إلا إذا كنت من النّوع اللي لو فطر تمر يجيله عسر هضم <<<<< احتمال تفهم أنا بتكلّم عن مين واحتمال لأ
تعافه النفس
يا رجل احنا الدجاج اذا كان غير مستوي بشكل جيد ما منوكل
شلون الحلزين
بس الناس اذواق
اعتقد انك اذا شفت الملوخية "الناعمة " غير يغمى عليك
كل بلد فيها بلاويها من الطبخات
إذن هو البحري ... والمعروف أن الإسلام أحل ميتة البحر ...
أنظر لمن يأكلون الخنازير ... والعياذ بالله ...
خنزيريات
لو حكمت على خنزير أن يأكل نفسه ، عقوبة له على كسر الإشارة الحمراء ساعة الذروة ..
لكفر بكل قوانين المرور وأضرب عن العمل احتجاجاً ، لأن العقوبة -بنظره- أعظم من الجناية !
فلا يحتاج الأمر لكثير ذوقٍ ولا لأطنانٍ إضافية من أحماض المعدة لهضم الفكرة ..
أن الخنزير مجرد mindless eating machine !!
قد يأكل أى شئٍ .. فيعض على روثك ويبتلع حذاءك .. ويأكل "الشرق الأوسط" جريدتك المفضلة
قد وسع شدقه قذر الناس جميعاً !
إلا أنه لا يرضى أن يأكل لحم نفسه تعففاً .. في الوقت الذي يأكله الكافر -وأشباهه- تلذذاً !
دورة حياة مثالية تتفق مع قيم الحضارة الحديثة ومعايير التفوق الإنساني :
إنسان متحضر يأكل ويشرب .. ثم يبعثر فضلاته البيولوجية في كل مكان من فتحاتٍ مختلفة ..
فيأتي الخنزير المخلصُ لينظف بيت سيده ويلعق فضلاته حتى آخر قطرةٍ من نتن !
ثم يرد الصاحبُ جميلَ صديقه عرفاناً وتقديراً .. فيأكل خنزيره .. !
والمدقق في هذه العلاقة الرومانسية الفريدة .. يرى أن الإنسان في حقيقة الأمر يأكل روثه بعد معالجته "خنزيرياً" !!
سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم
لاريب أنّ الألم هو سائق انفعالاتي الفظّ ، وأنّ الأمل هو وسيلتي الدائمة لترويضه . لكن .. هل أكون بهذا قد لخّصت لك عملية الإبداع ؟
تعليق