فكرة اخونا دنجوان
ولد في فلسطين او في العراق اي مكان المهم هو يشهد مقتل ابويه على يد مجموعة قتله من الاحتلال فيريد الانتقام منهم فيقوم احد العباقرة العرب الذي تصادف وكان موجود في موقع الحادث فيقرر ان يتبنى الطف فيقوم بصنع بدلة خاصة له تحاكي القوة والسرعة وتبدا مطاردة القتله في معسكرات العدو
....................................................................................
+
....................................................................................
فكرة اخي SnoFex
شخصية تجري في ساحة قدس تم يحيط بها جيش اسرائيلى ثم يدور قتال بينهم تم
بعد القضاء عليهم يدهب لحرق علم اسرائيل ويرفع عملم اسود به ااشهادة بلون الابيض وينتهي المشهد
اعتقد انها سهلة التطبق فسنعمل على عمل مدلينغ للقبة الصخرة وساحة معركة
جنود ودينميك الي بها سهل احراق العلم اسرائيلي وجعل الريات السود ترفرف
....................................................................................
+
....................................................................................
فكرة اخوني M. Maya
طفلة فلسطينية تلعب مع صديقاتها فياتي جنود اسرائيليون فيهرب الجميع
وهذه الفتاة يركض وراءها احد الجنود الاسرائيليين حتى تصل الى حائط سد فتنظر له وتبتسم ..
فيقتلها بدم بارد ..
....................................................................................
=
....................................................................................
يبدا المشهد الاول مصور من الاعلى فوق القدس مع تحريك الكميرا.
حياة طبيعية الناس يتحركون عادي ممكن سوق او ما شابه
ثم تبدا الكميرا بالتغلغل بين المباني حتى تخرج من المدينة ، لا تبتعد كتيرا حتى تصل الى منطقة معزولة نوعا ما
ريفية ان صح التعبير
منزل صغير بساحته الخلفية طفلان يلعبان (طفل و طفلة ، خليل و مروة)
(الطفل ينادي على اخته بمروة اتناء اللعب لكي يعرف المشاهد اسم الفتاة -اسم الفتاة فقط من يهمنا في الفيلم-)
صورة قريبة للطفلين بحيت يتمكن المشاهد من رؤية ندبة موجودة على جبهة خليل سببها جرح
هدوء يخيم على النطقة
جنود اسرائليين يتقدمون نحو المنزل
حالة فزع تحل بالطفلين لدى رؤيتهما للجنود
صرخة من احد الطفلين أبيييييي (الأم متوفية من زمان بسبب غارة)
مشهد من داخل المنزل قبيل الصرخة الاب ماسك صورة لزوجته المتوفية و الدموع في عينيه
خروج الاب من المزل مسرعا نحو الولدين
رصاصة في صدر الاب
هروب الطفلين نحو المدينة و ملاحقة الجنود لهم
افتراق الطفلين
طبعا الطفل اسرع من الفتات ولهدا يصل الطفل اولا الى المدينة و بالتحديد الى منزل (المخترع الدي سيتبنى و يزود الطفل بالبدلة مستقبلا) فيختبئ عنده
ننتقل الان الى مشهد الطفلة
سقوط الطفلة على الارض من شدة التعب التفاتها نحو الجندي الدي لحق بها
ابتسامها للجندي
شاشة سوداء
صوت رصاصة
بعد اختفاء الجنود و خروج الطفل مع المخترع للبحت عن الطفلة
صرخة من المخترع "لااااااا تنظر" (يخاطب الطفل بعد ما رئ حالة الطفلة)
سقوط الطفل على ركبتيه بعد فوات الاوان و رؤيته لاخته
شاشة سوداء مكتوب فيها "بعد مرور 20 سنة"
مشهد للمخترع و قد انهكته السنين و شاب شعره
يحمل جريدة بها عنوان
"شخص مجهول يقتل الجنود الاسرائليين"
ابتسامة فخر تعلو وجه الخترع
الانتقال الى مشهد آخر في احد قاعات الاجتماع الاسرائيلية
بها شخصية مهمة مع بعض الشخصيات الاخرى اسرايلية طبعا
يبدا المشهد من خارج المبنى الدي يحتوي على القاعة
بأعلاه علم اسرائيل تم تدخل الكميرا عبر النافدة لتستقر امام طاولة الاجتماع موجهة نحو باب الغرفة
انفجار الباب و صعود بعض الدخان من جوانب الباب يحجب من يقف وراء الباب
بدا الدخان بالزوال و بدات صورة شخص واقف تتضح
تم تاتي اللحظة المنتظرة
تقدم خليل وهو يرتدي البدلة مع وجود قناع يلبسه و من ورائه حارسين ساقطين على الارض
يحمل في يده سلاح وهو ينظر الى الشخصيات الاسرائيلية الموجودة بالقاعة
تعابير الخوف و الدهشة تعلو وجوههم
سواد الصورة تدريجيا حتى تصبح الشاشة سوداء تماما
الانتقال الى المشهد الاخير
صعود الكميرا من امام نافدة القاعة من الخارج نحو الاعلى و الاوراق تتطاير من النافدة بما ينبئ بحدوت مجزرة بالقاعة
تم تصل الكميرا الى مكان العلم الاسرائيلي المعلق في اعلى المبنى لكن العلم لم يبقى علم اسرائيل بل علم اسود مكتوب فيه بالابيض "من أجل مروة"
ثم تستمر الكميرا يالصعود الى ان تصل الى قمة المبنى فتبدأ صورة لرجلي خالد بالظهور والكميرا مستمرة بالصعود ثم تصل الى يديه ولكن احد اليدين تكون حاملة لقناعه تم تستمر بالصعود الى ان تصل الى وجهه طبعا تتغير ملامحه بسبب مرور 20 سنة لكن الندبة الموجودة بجبهته مازالت
ثم تدور الكميرا حول خليل و تبدا بالابتعاد عنه بحيت نستطيع رؤية
علم اسرائيل فوق المبنى محترق و الريح يتلاعب باشلائه
.......................................................................................
إنتهى
ولد في فلسطين او في العراق اي مكان المهم هو يشهد مقتل ابويه على يد مجموعة قتله من الاحتلال فيريد الانتقام منهم فيقوم احد العباقرة العرب الذي تصادف وكان موجود في موقع الحادث فيقرر ان يتبنى الطف فيقوم بصنع بدلة خاصة له تحاكي القوة والسرعة وتبدا مطاردة القتله في معسكرات العدو
....................................................................................
+
....................................................................................
فكرة اخي SnoFex
شخصية تجري في ساحة قدس تم يحيط بها جيش اسرائيلى ثم يدور قتال بينهم تم
بعد القضاء عليهم يدهب لحرق علم اسرائيل ويرفع عملم اسود به ااشهادة بلون الابيض وينتهي المشهد
اعتقد انها سهلة التطبق فسنعمل على عمل مدلينغ للقبة الصخرة وساحة معركة
جنود ودينميك الي بها سهل احراق العلم اسرائيلي وجعل الريات السود ترفرف
....................................................................................
+
....................................................................................
فكرة اخوني M. Maya
طفلة فلسطينية تلعب مع صديقاتها فياتي جنود اسرائيليون فيهرب الجميع
وهذه الفتاة يركض وراءها احد الجنود الاسرائيليين حتى تصل الى حائط سد فتنظر له وتبتسم ..
فيقتلها بدم بارد ..
....................................................................................
=
....................................................................................
يبدا المشهد الاول مصور من الاعلى فوق القدس مع تحريك الكميرا.
حياة طبيعية الناس يتحركون عادي ممكن سوق او ما شابه
ثم تبدا الكميرا بالتغلغل بين المباني حتى تخرج من المدينة ، لا تبتعد كتيرا حتى تصل الى منطقة معزولة نوعا ما
ريفية ان صح التعبير
منزل صغير بساحته الخلفية طفلان يلعبان (طفل و طفلة ، خليل و مروة)
(الطفل ينادي على اخته بمروة اتناء اللعب لكي يعرف المشاهد اسم الفتاة -اسم الفتاة فقط من يهمنا في الفيلم-)
صورة قريبة للطفلين بحيت يتمكن المشاهد من رؤية ندبة موجودة على جبهة خليل سببها جرح
هدوء يخيم على النطقة
جنود اسرائليين يتقدمون نحو المنزل
حالة فزع تحل بالطفلين لدى رؤيتهما للجنود
صرخة من احد الطفلين أبيييييي (الأم متوفية من زمان بسبب غارة)
مشهد من داخل المنزل قبيل الصرخة الاب ماسك صورة لزوجته المتوفية و الدموع في عينيه
خروج الاب من المزل مسرعا نحو الولدين
رصاصة في صدر الاب
هروب الطفلين نحو المدينة و ملاحقة الجنود لهم
افتراق الطفلين
طبعا الطفل اسرع من الفتات ولهدا يصل الطفل اولا الى المدينة و بالتحديد الى منزل (المخترع الدي سيتبنى و يزود الطفل بالبدلة مستقبلا) فيختبئ عنده
ننتقل الان الى مشهد الطفلة
سقوط الطفلة على الارض من شدة التعب التفاتها نحو الجندي الدي لحق بها
ابتسامها للجندي
شاشة سوداء
صوت رصاصة
بعد اختفاء الجنود و خروج الطفل مع المخترع للبحت عن الطفلة
صرخة من المخترع "لااااااا تنظر" (يخاطب الطفل بعد ما رئ حالة الطفلة)
سقوط الطفل على ركبتيه بعد فوات الاوان و رؤيته لاخته
شاشة سوداء مكتوب فيها "بعد مرور 20 سنة"
مشهد للمخترع و قد انهكته السنين و شاب شعره
يحمل جريدة بها عنوان
"شخص مجهول يقتل الجنود الاسرائليين"
ابتسامة فخر تعلو وجه الخترع
الانتقال الى مشهد آخر في احد قاعات الاجتماع الاسرائيلية
بها شخصية مهمة مع بعض الشخصيات الاخرى اسرايلية طبعا
يبدا المشهد من خارج المبنى الدي يحتوي على القاعة
بأعلاه علم اسرائيل تم تدخل الكميرا عبر النافدة لتستقر امام طاولة الاجتماع موجهة نحو باب الغرفة
انفجار الباب و صعود بعض الدخان من جوانب الباب يحجب من يقف وراء الباب
بدا الدخان بالزوال و بدات صورة شخص واقف تتضح
تم تاتي اللحظة المنتظرة
تقدم خليل وهو يرتدي البدلة مع وجود قناع يلبسه و من ورائه حارسين ساقطين على الارض
يحمل في يده سلاح وهو ينظر الى الشخصيات الاسرائيلية الموجودة بالقاعة
تعابير الخوف و الدهشة تعلو وجوههم
سواد الصورة تدريجيا حتى تصبح الشاشة سوداء تماما
الانتقال الى المشهد الاخير
صعود الكميرا من امام نافدة القاعة من الخارج نحو الاعلى و الاوراق تتطاير من النافدة بما ينبئ بحدوت مجزرة بالقاعة
تم تصل الكميرا الى مكان العلم الاسرائيلي المعلق في اعلى المبنى لكن العلم لم يبقى علم اسرائيل بل علم اسود مكتوب فيه بالابيض "من أجل مروة"
ثم تستمر الكميرا يالصعود الى ان تصل الى قمة المبنى فتبدأ صورة لرجلي خالد بالظهور والكميرا مستمرة بالصعود ثم تصل الى يديه ولكن احد اليدين تكون حاملة لقناعه تم تستمر بالصعود الى ان تصل الى وجهه طبعا تتغير ملامحه بسبب مرور 20 سنة لكن الندبة الموجودة بجبهته مازالت
ثم تدور الكميرا حول خليل و تبدا بالابتعاد عنه بحيت نستطيع رؤية
علم اسرائيل فوق المبنى محترق و الريح يتلاعب باشلائه
.......................................................................................
إنتهى
تعليق