(حيائك مثلاً مشكلتك انت ) الطرف الآخر لم يحرج ابدا من وجود الكتاب لديه مدة طويلة بالتالي لا اعتقد انه من الجدير بك ان تحرج من ان تطلبه حتى لو اكثر من مره
هذا ليس حياء, هذا خجل, أخي mbmt هناك شيء إسمه the power of saying NO
يعني *الحزم*
رابط مفيد
هو: اريد هذا الكتاب
انت: لا
هو: لماذا هذا البخل؟
انت: عندما أكمل قراءة الكتاب سأحاول إعارتك إياه.
هو: سأستعيره يومين فقط.
انت: لا, ولا حتى نصف دقيقة.
هو: سبحان الله, تقول الكتاب ثمه 200 $ !!
انت: سيدي الكتاب حقه فلس, بس برضو انا مش فاتحها تكية السلطان عبد الحميد, روح إشتري الكتاب او إبحث عنه pdf
هو: انا زعلت منك.
انت: تزعل ولا ترضى, ما حدا زعلك , اخي انا بحاجة هذا الكتاب, لو اني لست بحاجته كنت أعرتك إياه.
- طبعا النقاش طول والشغلة طلعت إيدها, وانت مليت, الآن إستخدم أسلوب المماطلة -
*هو يستمر بالحديث*
انت: طيب أخي, أجللنا الموضوع لبعدين, بنشوف.
*هو يستمر بالكلام*
انت: طيب أخي, إبشر, عندما انهي حاجتي من الكتاب سأعيرك إياه, ولكن ليس قريبا.
حبيب قلبى انت جيت على الجرح
عشر كتب ايه انا اكثر من 25 كتاب ومعظمها مجلدات كمان
المشكله معايا كمان انى لا اتذكر من الذى اعطيتهم الكتب بالتفصيل هههههه
والمشكله الاكبر ان مكتبتى صارت فارغه وانا مقبل على الزواج على ان املاها بأى شىء يبدوا انها ستملأ بالأكواب والصحون بدل الكتب ههههههه
هناك احد اصدقائى عانى من تلك المشكله لكنه لديه مكتبه ضخمه ما شاء الله
فقام بحيلة هى الاعجب عندى
أمر أباه أن يحلف عليه أن لا يعطى كتبا لأى أحد
وكل ما يأتيه صديق له يقول له بأن اباه اقسم عليه الا يعطى كتابا لأحد وإلا سيقع هو فى المحظور وسيوقع اباه فى كفارة اليمين ههههههه
ومن ساعتها وهو لا يعطى اى كتب لاى احد حتى انا ومن يحتاج ان يقرأ فى مساله يجلس عنده ويقرأ ثم ينصرف
هذا هو ما اراه افضل حل او ان تقسم انت بنفسك وتقول انك لست مستعد لان تكفر عن يمينك
كتب الأديب الكبير علي الطنطاوي رحمه الله في معرض حديثه عن المقترضين المماطلين : " ومثل هؤلاء المقترضين الأفاضل مستعيرو الكتب ، أولئك الذين تركوا في قلبي غصصًا حلفت بعدها بموثقات الأيمان أني لا أعير أحدًا كتابًا ، ولم أنج مع ذلك منهم ، ولم يُرَدَّ لي إلى الآن كتاب ( كشف الظنون ) الذي نسيتُ من استعاره مني منذ إحدى عشرة سنة .
ولهؤلاء المستعيرين نوادر شهدتُ منها العجب ، منها أن استاذًا محترمًا في قومه جاءني مرة يلتمس إعارته جزءًا من تفسير الخازن من خزانة كتبي ؛ ليراجع فيه مسألة ، ويرده إلي عاجلا ، ففعلت وانتظرت أربع ، أربع سنوات والله ، ثم ذَكَّرتُهُ به فغضب وقال : لإيش العجلة يا أستاذ ؟ لم أراجع المسألة بعد .
وأنكى منه المستعير المحقق المدقق الذي يرى في الكتاب موطنًا يحتاج إلى تعليق ، قيكتب التعليقة التي يفتح الله بها عليه على هامش كتابك بالحبر الصيني الذي لا يُمحَى ولا يُكْشَط ، ويذيلها باسمه الكريم !
وشرٌّ من هؤلاء جميعًا الثقيل الذي يتظرَّف ويتخفَّف فيرى أنه من الظَّرَف سرقةَ الكتب ، فإذا زارك وتركته في المكتبة وخرجت ؛ لتأتيه بالقهوة والشاي أخذ كتابًا فدسَّه تحت إبطه ، أو وضعه في جيبه ثم ذهب به وأنت لا تدري ، وآخر ما وقع لي هنا أنه كان عندي دفتر كبير مكتوب كله بخطي ، فيه ما سمعته من الدروس في علم النفس لما كنت في شعبة الفلسفة سنة 1929 ، فقدته من غرفتي في داري في مكة التي لا أدخلها إلا خاصة أصدقائي ، وكان ذلك نحو سنة 1401 أو 1402 "
ألا يا مستعير الكُتْبِ دعني ==== فإن إعارتي للكُتْبِ عارُ
بقلم: ابن النحوية, في: شَبَكةُ الفَصِيحِ لِعُلُومِ اللُّغةِ العَرَبِيّةِ
سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم
لاريب أنّ الألم هو سائق انفعالاتي الفظّ ، وأنّ الأمل هو وسيلتي الدائمة لترويضه . لكن .. هل أكون بهذا قد لخّصت لك عملية الإبداع ؟
والله إني لأحسدك وأحسد من استعار منك ...
انا أمل من قرائة الصفحة كاملة ولذلك لا أقتني ولا استعير فلا توجد لدي مكتبة ولا اعرف صديقا لي لديه كتب ..
...........................
والله لو انزل الله علي حب القرائة لأعرت كل كتبي واشتريت غيرها ....
الحمد لله الذي يسر علينا قرائة القرآن ...
..........................
ضع أخي الكريم لك ملاحظة في اول صفحة من كل كتاب لك انك لاتبيح هذا الكتاب لأحد مهما كان ولا تجوز له امتلاكه وانك لن تسامحه في الدنيا ولا في الآخرة ... فإن لم ينفع معه هذا فإغسل يديك منه واستعض بالله تعالى ..
اعانكم الله
.....[لا تـنـســى ذكـــر اللــــه].....
سبحـان الله وبحمـده سـبحان الله العظيـم سبحان من بيده ملكوت كل شئ أستغفره وأتوب اليه
جزاك الله خير استاذ أكرم على القصة يبدو انها داء قديم
ههههه ... للاسف كل الحلول لا تنفع مع الكل ... فقدت العشرات من الكتب والقصص ....
الذي لايعيد مرة... لن ياخذ جملـــة واحدة من كتبي مرة اخرى.
عجبني حل اخونا ميدو اللي يسأل اقوله اسمحلي انا حالف ومش مسعتد اصوم من اجلك هه
والله إني لأحسدك وأحسد من استعار منك ...
انا أمل من قرائة الصفحة كاملة ولذلك لا أقتني ولا استعير فلا توجد لدي مكتبة ولا اعرف صديقا لي لديه كتب ..
...........................
والله لو انزل الله علي حب القرائة لأعرت كل كتبي واشتريت غيرها ....
الحمد لله الذي يسر علينا قرائة القرآن ...
..........................
ضع أخي الكريم لك ملاحظة في اول صفحة من كل كتاب لك انك لاتبيح هذا الكتاب لأحد مهما كان ولا تجوز له امتلاكه وانك لن تسامحه في الدنيا ولا في الآخرة ... فإن لم ينفع معه هذا فإغسل يديك منه واستعض بالله تعالى ..
اعانكم الله
جزاك الله خيرا اخي الحبيب
فقط بالنسبة للقراءة هي مسألة تعود قبل كل شيء
ففي البداية قد تجد صعوبة في قراءة كتاب ولكن مع الايام ستتعود
ودائما اهل العلم ينبهوا لمسألة ان النفس مثل الجسم محتاجة لتدريب
جرب مثلا كتاب مجال تحبه واقرأه مثلا اقرأ صفحة في اليوم ثم زد قليلا
قليلا سجد انك اصبحت تلتهم الكتب التهاما
تعليق