اخي جيد كمبتدا وبداية رائعه لكن العمل القادم منتظرين منك الكثير حاول تطبيق الدروس المتوفة بكثر في المواقع وايضا اسئل فليس من العيب ان تسأل وان شاء الله الاخوان وانا لن نقصر معك موفق اخي

شكرا لمرورك الكريم بجد اسعدنى جدا ولكن انتظر رأيك فى عيوب العمل
ام هو فاشل كـ كل.؟؟

لا توجد عيوب لانه عمل مبتدا واذا اردت فيجب تعديل الاضاءة والخامات واضافة المزيد من التفاصيل ولكن العمل ككل جميل

جميل جدا القادم أفضل باذن الله
أهتم بالنسبة والتناسب بالتصميم و اهتم بمعرفة الاضاءة والظلال وتزيعتها بالمشهد سواء اضاءة طبيعية او صناعية
وبالتوفيق لك

شكرا عبد الناصر على اهتمامك بالرد على الموضوع

سأحاول أن أستعرض جميع النقاط المطلوبة حتى يتسنى لك أن تنظر إلى عملك مجددا بطريقة مختلفة تماما عن السابق
الديكور لطيف، فيه من الحداثة ما يجب أن يؤخذ بعين الاعتبار
فالسرير المنبسط قريبا من الأرض ثبت أنه الأكثر راحة للجسم ، وهو من الديكورات الحديثة
التصميم البسيط في السرير دون قطوع أو زخارف، جاء مناسبا باعتبار أن البساطة قد تكون مفتاحاً للعمل الفني نبدأ العمل بها وترتفع ذوقية العمل شيئا فشيئا حتى يتحول من عنصر فني يزيده صلابة إلى آخر.
العناصر في التركيب جاءت مناسبة جدا للزاوية التي التقطت منها الكاميرا الصورة ، وهي مريحة بصرياً...ذلك يظهر في الإضاءة الليلية بشكل أفضل من اللقطة في الإضاءة النهارية حيث أظهرت الصورة جزءا بسيطا من السقف كبح تقدم المشهد

لنتفحص خريطة الإضاءة كما في الصورة المرفقة:


حسب خريطة توزيع الإضاءة نلاحظ ما يلي:

1- افتقار كل وضع إلى تدرج نوعي يختلف عن الآخر وهذا لا ينبغي وجوده في الواقع فتدرجات الإضاءة في النهار تختلف كليا عن الليل، ولا يمكن وجود مثل شبه التطابق الذي يظهر في العمل بين الوضعين.
2- استحالة الحصول في الواقع على اي لون بدرجة نقاء مطلقة أو شبه مطلقة، فالسطوح والأجسام تعكس ألوانها على بعضها البعض، فلا يوجد أحمر نقي ولا أبيض نقي، وعند الرجوع إلى العمل نرى أن الأسود والأبيض قد ظهرا بشكل نقي أو شبه نقي وهذا لا ينبغي كما أسلفنا، وحتى في التصوير الفوتوغرافي إذا احتوت الصورة على الأبيض النقي أو الأسود النقي تعتبر الصورة عاطلة.
3-وجود السطوح السوداء أو شبه السوداء بالمقارنة مع السطوح المضيئة بشدة، خلق نوعا من التضاد اللوني المزعج ، أثر سلبا بإبراز حدة زوايا السطوح ، وذلك يعتبر من العوامل المؤذية بصريا.
4- تبدو الأجسام مضيئة بألوانها الحقيقية في يوم غائم وذلك لأن الشمس لا تسقط مباشرة إنما تمر عبر مصافي الألوان وهي الغيوم، فتكاد الأجسام تعكس ألوانها الحقيقية ، وذلك من أجمل الأوضاع في الطبيعة ، لأنك سوف ترى كل الأجسام بنزاهة دون أن تتكلف هي لبس ثوب معظم نسيجه مستعار من الشمس، أما في اليوم المشمس فالشمس لها البصمة الأولى على الأجسام فتكاد لا ترى الأجسام إلا وهي تشع أو تعكس تدرجات شديدة تميل إلى الاصفرار، فالأحمر مصفر شديد، والأزرق مغشى بالأصفر حتى يخضر، والأبيض محترق لا نقاء فيه مزعج للعين، وهذا يظهر بدرجة أقل نسبيا في المنزل أو داخل الغرفة، أما في الليل فتمتد الألوان على السطوح من درجاتها اللونية المعتدلة حتى تبدأ في التحول إلى الداكن شيئا فشيئا، ومن الجدير بالذكر أنك لا تستطيع تحويل الإضاءة النهارية إلى ليلية بإشباعها باللون الأسود فذلك لا يحدث عادة، إنما تعمد إلى سحب الألوان شيئاً فشيئاً وفي نفس الوقت مقارنتها بألوان البيئة المحيطة حتى الوصول إلى نسق مريح بصريا، لا يؤذي العين، وبالرجوع إلى العمل نرى أن هذه القواعد أغفلت في الوضعين.

جميل لكن ليس النافذه ليست واقعية جدا في الليلية و النهارية

نقدك للعمل اسعدنى كثيرا , وسأحاول التحسين فى الأعمال القادمة . فـ آنا مازلت فى مرحلة التعليم الأولى للبرنامج
شكرا لك جدا جدا على مرورك وردك

شكرا على مرورك وردك