Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

لعل التذكرة تفيد أحدكم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لعل التذكرة تفيد أحدكم

    نقلت لكم هذا الكلام لعل التذكرة تفيد أحدكم....

    الذنوب

    الذنوب التي نرتكبها أصناف.

    ذنوب المساحة الشخصية من نظرة حرام أو أكسب قرش بطريق غير شرعي أو ما شابه ذلك
    ذنوب في حق الله, كتفويت صلاة أو عدم آداء الزكاة ونحن نملك النصاب وما شابه ذلك
    ذنوب في حق الناس كسرقة مال أو غيبة أحدهم أو سفك دم بغير وجه حق وما شابه ذلك
    ذنوب في حق المسلمين وأهمها عدم نصرتهم وإسلامهم لعدوهم

    وكان سيدنا علي رضوان الله عليه يدعو فيقول
    اللهم إني أعوذ بك من الذنوب التي تَرفعُ النِعَمْ
    اللهم إني أعوذ بك من الذنوب التي تُنزِلُ النِّقَمْ
    اللهم إني أعوذ بك من الذنوب التي تُنزِلُ البلاءْ
    اللهم إني أعوذ بك من الذنوب التي تقطعُ الرجاءْ

    وذنب العالِم غير ذنب العامي. فالعالم الذي يرى الأمة تذبح ويتحدث عن نواقض الوضوء أو عن عذاب القبر أو عن نصاب التمور هذا سيجد أتباعه يوم القيامة واقفون ليصفوا حسابهم معه, حيث حرف نظرهم عن هموم المسلمين وقضاياهم

    لذلك بن تيمية رضوان الله عليه كان يقود جيش المسلمين في بلاد الشام ضد الشيعة والتتار. وكان قد رفع إزاره حتى بانت فخذه ويمشي أمام الجند ويقول
    سننتصر
    فقالوا له قل إن شاء الله يا شيخ.
    قال
    والله لا أقولها تعليقا بل تحقيقا


    -الدكتور رشدي خليل
    في النظام الديمقراطي (والذي هو مخالف للإسلام قلبا وقالبا), يسمح للشواذ أن يتزوجوا رسميا
    وكل حاكم يحكم بهذا النظام, وإن ادعى أنه إسلامي, فهو يؤمن بهذه الحرية..

    موقعي الشخصي

  • #2
    جزاك الله خيراً وذكرك الشهادة
    EVERY SAINT HAS A PAST, EVERY SINNER HAS A FUTURE


    تعليق


    • #3
      بارك الله فيك أخي جسار على هذه التذكرة.
      ولكن لي تعليق بسيط، أرى أن هذه العبارة خطأ و الله أعلم " فالعالم الذي يرى الأمة تذبح ويتحدث عن نواقض الوضوء أو عن عذاب القبر أو عن نصاب التمور هذا سيجد أتباعه يوم القيامة واقفون ليصفوا حسابهم معه, حيث حرف نظرهم عن هموم المسلمين وقضاياهم "
      فهذا العالم على الأقل يعلم الناس دينها الحق فيتكلم عن نواقض الوضوء الذي هو سبب في عدم بطلانه مما يؤدي إلى بطلان الصلاة، أو عن عذاب القبر الذي قد يكون سبب لتوبة العبد و لرجوعه إلى ربه فيزداد إيمانه فينصره الله تعالى كما قال في سورة غافر (إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الأَشْهَادُ ) الآية 51، كذلك نصاب التمور فهذه زكاة و فرض على المسلم الذي بلغ النصاب، فكل هذا يعود بالفائدة على المسلمين . و إن لم يكن لكل هذا معنى فعلى الأقل هذا العالم قال خيرا مصداقا لقول النبي صلى الله عليه و سلم ** من كان يؤمن بالله و اليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت **.
      فكان الأحرى على هذا الكاتب أن يتكلم على عالم أو علماء السوء الذين هم ليسوا حتى بعلماء فضلا عن طلاب علم، الذين يريدون الفوضى بدعوى الحرية و ذلك إما لقصر نظرهم و فهمهم أو لغاية في أنفسهم.

      قيل لأبي بكر بن عياش : إن بالمسجد قوما يجلسون ويجلس الناس إليهم . قال : ( من جلس للناس جلس إليه ، ولكن أهل السنة يموتون ويبقى ذكرهم ؛ لأنهم أحيوا بعض ماجاء به الرسول صلى الله عليه و سلم فكان لهم نصيب من قوله تعالى ( ورفعنا لك ذكرك ).

      وأهل البدعة يموتون ويموت ذكرهم ؛ لأنهم شانوا بعض ماجاء به الرسول صلى الله عليه و سلم ، فبترهم الله ، فكان لهم نصيب من قوله تعالى ( إن شانئك هو الأبتر ) . مختصر الاستغاثة 1/175


      تعليق


      • #4
        لذلك بن تيمية رضوان الله عليه كان يقود جيش المسلمين في بلاد الشام ضد الشيعة والتتار. وكان قد رفع إزاره حتى بانت فخذه ويمشي أمام الجند ويقول
        سننتصر
        فقالوا له قل إن شاء الله يا شيخ.
        قال
        والله لا أقولها تعليقا بل تحقيقا
        ونعم العلماء والقادة .

        أخي الكريم ironman : أنا عايشت مقصد الكاتب في الكثير من الجمع .. إسرائيل تحرق غزة .. والإمام يتكلم عن بئر زمزم ..
        سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم

        لاريب أنّ الألم هو سائق انفعالاتي الفظّ ، وأنّ الأمل هو وسيلتي الدائمة لترويضه . لكن .. هل أكون بهذا قد لخّصت لك عملية الإبداع ؟

        FACEBOOK

        تعليق


        • #5
          خير الكلام ما قل ودل - رائع
          فما ضيع الأمة هو تغيب الشعوب عن الواقع وتعمد الكثير من العلماء والسلاطين تغيب الشعوب والنتيجة..... (تأخر وجهل وظلم وفساد...إلخ)
          --------------
          الحمد لله

          تعليق


          • #6
            موضوع جيد وعليه بعض الملاحظات ومحتاج شي من التوضيح او التصحيح

            ممكن أخذ هذا الجزء مثلا :

            (وكان قد رفع إزاره حتى بانت فخذه ويمشي أمام الجند )

            ما كان لشيخ الإسلام ابن تيمية ان يرفع ازاره ويبين فخذه ويمشي امام الجند

            وهو العالم بعورة الرجل من السرة الى الركبة وهذا ما ذهب اليه جمهور العلماء



            وشكرا
            اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ أنْ أُشْرِكَ بِكَ وأنَا أعْلَمُ، وأسْتَغْفِرُكَ لِـمَا لا أعْلَمُ


            ربي اغفر لى ولوالدى وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات

            تعليق


            • #7
              شكرا لكل من مر... إن شاء الله الفائدة تنتشر.

              أنا نقلت الكلام فقط ولم أكتبه (لست مؤهلا للكتابة أبدا) .. لكن الكاتب عنده فكر قوي وقد قرأ وبحث في تاريخ الأمة ما شاء الله له أن يقرأ ويبحث..
              لذلك لا أستطيع نقده بلا دليل مني

              أما هذه الملاحظة فأختلف معها:
              فكان الأحرى على هذا الكاتب أن يتكلم على عالم أو علماء السوء الذين هم ليسوا حتى بعلماء فضلا عن طلاب علم، الذين يريدون الفوضى بدعوى الحرية و ذلك إما لقصر نظرهم و فهمهم أو لغاية في أنفسهم.
              والجواب الشافي برأيي هو كلام الأخ أكرم (أكتووم)

              بارك الله فيكم جميعا



              لكن ملاحظاتكم جيدة مثل هذه:
              ما كان لشيخ الإسلام ابن تيمية ان يرفع ازاره ويبين فخذه ويمشي امام الجند

              وهو العالم بعورة الرجل من السرة الى الركبة وهذا ما ذهب اليه جمهور العلماء
              أنا متأكد من أنه لم يأت بالكلام من عنده, لكن سأنقل له هذا التساؤل لعله يملك جوابا أو توضيحا
              في النظام الديمقراطي (والذي هو مخالف للإسلام قلبا وقالبا), يسمح للشواذ أن يتزوجوا رسميا
              وكل حاكم يحكم بهذا النظام, وإن ادعى أنه إسلامي, فهو يؤمن بهذه الحرية..

              موقعي الشخصي

              تعليق


              • #8
                شكرا اااااااااااااااااااااااااا

                تعليق

                يعمل...
                X