نقلت لكم هذا الكلام لعل التذكرة تفيد أحدكم....
الذنوب
الذنوب التي نرتكبها أصناف.
ذنوب المساحة الشخصية من نظرة حرام أو أكسب قرش بطريق غير شرعي أو ما شابه ذلك
ذنوب في حق الله, كتفويت صلاة أو عدم آداء الزكاة ونحن نملك النصاب وما شابه ذلك
ذنوب في حق الناس كسرقة مال أو غيبة أحدهم أو سفك دم بغير وجه حق وما شابه ذلك
ذنوب في حق المسلمين وأهمها عدم نصرتهم وإسلامهم لعدوهم
وكان سيدنا علي رضوان الله عليه يدعو فيقول
اللهم إني أعوذ بك من الذنوب التي تَرفعُ النِعَمْ
اللهم إني أعوذ بك من الذنوب التي تُنزِلُ النِّقَمْ
اللهم إني أعوذ بك من الذنوب التي تُنزِلُ البلاءْ
اللهم إني أعوذ بك من الذنوب التي تقطعُ الرجاءْ
وذنب العالِم غير ذنب العامي. فالعالم الذي يرى الأمة تذبح ويتحدث عن نواقض الوضوء أو عن عذاب القبر أو عن نصاب التمور هذا سيجد أتباعه يوم القيامة واقفون ليصفوا حسابهم معه, حيث حرف نظرهم عن هموم المسلمين وقضاياهم
لذلك بن تيمية رضوان الله عليه كان يقود جيش المسلمين في بلاد الشام ضد الشيعة والتتار. وكان قد رفع إزاره حتى بانت فخذه ويمشي أمام الجند ويقول
سننتصر
فقالوا له قل إن شاء الله يا شيخ.
قال
والله لا أقولها تعليقا بل تحقيقا
-الدكتور رشدي خليل
الذنوب
الذنوب التي نرتكبها أصناف.
ذنوب المساحة الشخصية من نظرة حرام أو أكسب قرش بطريق غير شرعي أو ما شابه ذلك
ذنوب في حق الله, كتفويت صلاة أو عدم آداء الزكاة ونحن نملك النصاب وما شابه ذلك
ذنوب في حق الناس كسرقة مال أو غيبة أحدهم أو سفك دم بغير وجه حق وما شابه ذلك
ذنوب في حق المسلمين وأهمها عدم نصرتهم وإسلامهم لعدوهم
وكان سيدنا علي رضوان الله عليه يدعو فيقول
اللهم إني أعوذ بك من الذنوب التي تَرفعُ النِعَمْ
اللهم إني أعوذ بك من الذنوب التي تُنزِلُ النِّقَمْ
اللهم إني أعوذ بك من الذنوب التي تُنزِلُ البلاءْ
اللهم إني أعوذ بك من الذنوب التي تقطعُ الرجاءْ
وذنب العالِم غير ذنب العامي. فالعالم الذي يرى الأمة تذبح ويتحدث عن نواقض الوضوء أو عن عذاب القبر أو عن نصاب التمور هذا سيجد أتباعه يوم القيامة واقفون ليصفوا حسابهم معه, حيث حرف نظرهم عن هموم المسلمين وقضاياهم
لذلك بن تيمية رضوان الله عليه كان يقود جيش المسلمين في بلاد الشام ضد الشيعة والتتار. وكان قد رفع إزاره حتى بانت فخذه ويمشي أمام الجند ويقول
سننتصر
فقالوا له قل إن شاء الله يا شيخ.
قال
والله لا أقولها تعليقا بل تحقيقا
-الدكتور رشدي خليل
تعليق