الزواج من اربع نساء ، دي رحمة من الاسلام للرجال وللنساء ... والا اتخاذ الخليلات العشيقات احل يعني ؟؟؟!!!
وكيف تقول ان نسبة النساء مثل نسبة الرجال ... من ضحك وقال لك هذا ؟؟؟ هل عمك ويكيبيديا " في بعض المعلومات منه تحتاج لدراسة "
وبالنسبة للاية الكريمة ( وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء ..... إلخ ) ، ارجو تكملتها اولا ثم تناقش ..
الاية كاملة : حتى تفهم حقيقة الاية ومعناها ...
( وَآتُوا الْيَتَامَى أَمْوَالَهُمْ وَلَا تَتَبَدَّلُوا الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَهُمْ إِلَى أَمْوَالِكُمْ إِنَّهُ كَانَ حُوبًا كَبِيرًا . وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا ) النساء/2-3.
كان بعض الصحابة رضوان الله عليهم يحسنون إلى الأيتام ، ويتكفلون برعايتهم والولاية على أموالهم ، فوقع من أحدهم أنه تزوج من إحدى اليتيمات التي تحت وصايته ، ولم يدفع لها مهر مثيلاتها من النساء ، بل ظن أن رعايته لهذه اليتيمة وكفالته لها كافية عن المهر ، فنهى الله عز وجل هؤلاء الرجال إذا ظنوا أنهم لن يُقسطوا في اليتيمات اللاتي تحت وصايتهم فيهضموا شيئا من مهورهن إذا تزوجوا منهن : نهاهم عز وجل أن يتزوجوا منهن ، وأمرهم أن ينكحوا ما طاب لهم من غيرهن من النساء مثنى وثلاث ورباع .
( وَإِنْ خِفْتُمْ أَلا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى ) أي : إذا كان تحت حجر أحدكم يتيمة ، وخاف ألا يعطيها مهر مثلها ، فليعدل إلى ما سواها من النساء فإنهن كثير ، ولم يضيق الله عليه "
اظن ان المعنى وصل للاخوة الكرام .. ولكن اظن انك رح تسأل مرة ثانية : عدم ظهور وجه الربط بين هذا الشرط وهذا الجزاء ؟؟
الجواب : وعليه ففي الآية نوع إجمال . والمعنى: أنه كان الرجل تكون عنده اليتيمة في حجره . فإن كانت جميلة ، تزوجها من غير أن يقسط في صداقها ، وإن كانت دميمة رغب عن نكاحها وعضلها أن تنكح غيره : لئلا يشاركه في مالها . فنهُوا أن ينكحوهنَّ إلا أن يقسطوا إليهن ويبلغوا بهن أعلى سُنَّتهن في الصداق ، وأُمروا أن ينكحوا ما طاب لهم من النساء سواهنَّ .
أي : كما أنه يرغب عن نكاحها إن كانت قليلة المال ، والجمال ، فلا يحل له أن يتزوجها إن كانت ذات مال وجمال إلا بالإقساط إليها ، والقيام بحقوقها كاملة غير منقوصة .
وهذا المعنى، يبينه ويشهد له قوله تعالى : ( وَيَسْتَفْتُونَكَ فِي النساء قُلِ الله يُفْتِيكُمْ فِيهِنَّ وَمَا يتلى عَلَيْكُمْ فِي الكتاب فِي يَتَامَى النساء اللاتي لاَ تُؤْتُونَهُنَّ مَا كُتِبَ لَهُنَّ وَتَرْغَبُونَ أَن تَنكِحُوهُنَّ ) النساء/127
وإن المراد بما يُتلَى عليكم في الكتاب هو قوله تعالى : ( وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي اليتامى ) الآية ، فتبين أنها يتامى النساء ، بدليل تصريحه بذلك في زواج اليتيمات : فدَعُوهُنَّ ، وانكحوا ما طاب لكم من النساء سواهن .
وجواب الشرط دليل واضح على ذلك ؛ لأن الربط بين الشرط والجزاء يقتضيه ، وهذا هو أظهر الأقوال لدلالة القرآن عليه "
هل وصل المعنى ؟؟؟ ولا تجادل بما ليس لك به علم .. فقل خيرا او اصمت
وبالنسبة لقولك عن منع النبي صلوات الله عليه وسلم لعلي بن ابي طالب بالزواج من اخرى لان فاطمة لن ترضى .. وكيف يحق لها ولا يحق لغيرها ؟؟؟
اولا : قبل كل شيء .. احترم نفسك ، لانك تتكلم على سيدة نساء العالمين وبنت النبي صلى الله عليه وسلم ... يعني احترم نفسك ولا تتطاول في الكلام .. انا احب ان تسأل ولكن بالاحترام وبدون مهاترات الكلام ... وانا جاهز للاجابة دائما
اولا : منع الرسول ليس منع عام بل هو منع خاص لعلي بن ابي طالب ولابنته فاطمة " امور شخصية " لا تتدخل فيها
ثانيا : ولو كان المنع عام .. لما تزوج علي بن ابي طالب بعد وفاتها رضي الله عنها .. بل هو العالم العامل علي بن ابي طالب بن عم رسول الله .. قد فهم الامر ونفذ الامر ..
ثالثا : المنع كان ( إن فاطمة مني ، وأنا أتخوف أن تفتن في دينها ) . ثم ذكر صهرا له من بني عبد شمس ، فأثنى عليه في مصاهرته إياه . قال : ( حدثني فصدقني ، ووعدني فأوفى لي ، وإني لست أحرم حلالا ، ولا أحل حراما ، ولكن والله لا تجتمع بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم وبنت عدو الله أبدا ) ، إذن كانت هناك اشكالية في البنت التي يريد علي ان يتزوجها .. فلم يرضى رسول الله ؛ السبب لانها بنت عدو الله
رابعا : هذا إخبار بواقع الحال ....
فهي ابنة أبي جهل عدو الله وفرعون هذه الأمة
هذا ليس خاصا بأبي جهل فقط
بل هناك الوليد بن المغيرة والد خالد بن الوليد الذي أنزلت فيه آيات المدثر!
وأبولهب الذي أنزل فيه قرآن يقرأ إلى يوم الساعة مع أن أحد أبنائه كان قد أسلم بعد ذلك !
فهذا كله يدل أن وضع الأمور في نصابها من قبل الله تعالى ومن قبل رسوله لا غبار عليه...والغريب أن أبناء هؤلاء الكفار من الصحابة لم يعترضوا على رسول الله أو على المسلمين في تكفير أبائهم (ولا أعني سبهم فهناك فرق) ،ونأتي نحن اليوم وبعد مرور 1400 سنة ونريد أن نغير هذه المفاهيم الثابتة التي كان أولى أن يعترض عليها أبناء هؤلاء الكفار الذين اصبحوا قدوة لنا نتشرف بالإقتداء بهم من أمثال عكرمة وخالد...
فإذا لم يعترض صاحب الشأن ....وفهم مقصود الله ومقصود رسوله ..
فلماذا نعترض نحن في القرن الخامس عشر؟؟؟؟؟
خامسا : إيذاء فاطمة رضي الله عنها يؤذي رسول الله .... وقال بعضهم أن هذا من خصائص النبوة ومن خصائص السيدة فاطمة وهي أهل لذلك .... كيف لا وهي بضعة من رسول الله صلى الله عليه وسلم ....
ثم أنه لا يعقل أن يولد مولود جده أبوجهل فرعون هذه الأمة وعدو الله الأكبر .... و وفي نفس الوقت أخوه الآخر من الأب جده رسول الله صلى الله عليه وسلم .... و هذه خاصية لبيت النبوة فقط يجب أن تحفظ لهم ولا نقيسهم على بقية الناس في كل وجه ... بل هم لهم خصائصهم التي لا تمس...ويجب إنزال الناس منازلهم
سادسا : بل أن عليا رضي الله عنه لم يتزوج بأخرى إلا بعد وفاة الزهراء فاطمة رضي الله عنها ولعل عليا رضي الله عنه فهم ان منع النبي صلى الله عليه وسلم هو منع عام لكل النساء لا خاص ببنت أبي جهل. ثم كذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم ينزل عليه الوحي فهو أعلم ببنت ابي جهل وقد يكون هذا أمرا من الله عز وجل علما أن النبي لا ينطق عن الهوى
سابعا : ان تخوض وتخوض وتحاول ان تشوه او تظهر بعض الاشياء عن الاسلام ونبيه واصحابه بمظهر السوء .. وانت ادعيت سابقا " وانت صادقا ولكنك كاذب " .. ان الاسلام دين الرحمة والانسانية
فلا تستعجل فإن الدنيا زائلة .... ولا تستفقد فإن القريب مفقود
وكيف تقول ان نسبة النساء مثل نسبة الرجال ... من ضحك وقال لك هذا ؟؟؟ هل عمك ويكيبيديا " في بعض المعلومات منه تحتاج لدراسة "
وبالنسبة للاية الكريمة ( وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء ..... إلخ ) ، ارجو تكملتها اولا ثم تناقش ..
الاية كاملة : حتى تفهم حقيقة الاية ومعناها ...
( وَآتُوا الْيَتَامَى أَمْوَالَهُمْ وَلَا تَتَبَدَّلُوا الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَهُمْ إِلَى أَمْوَالِكُمْ إِنَّهُ كَانَ حُوبًا كَبِيرًا . وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا ) النساء/2-3.
كان بعض الصحابة رضوان الله عليهم يحسنون إلى الأيتام ، ويتكفلون برعايتهم والولاية على أموالهم ، فوقع من أحدهم أنه تزوج من إحدى اليتيمات التي تحت وصايته ، ولم يدفع لها مهر مثيلاتها من النساء ، بل ظن أن رعايته لهذه اليتيمة وكفالته لها كافية عن المهر ، فنهى الله عز وجل هؤلاء الرجال إذا ظنوا أنهم لن يُقسطوا في اليتيمات اللاتي تحت وصايتهم فيهضموا شيئا من مهورهن إذا تزوجوا منهن : نهاهم عز وجل أن يتزوجوا منهن ، وأمرهم أن ينكحوا ما طاب لهم من غيرهن من النساء مثنى وثلاث ورباع .
( وَإِنْ خِفْتُمْ أَلا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى ) أي : إذا كان تحت حجر أحدكم يتيمة ، وخاف ألا يعطيها مهر مثلها ، فليعدل إلى ما سواها من النساء فإنهن كثير ، ولم يضيق الله عليه "
اظن ان المعنى وصل للاخوة الكرام .. ولكن اظن انك رح تسأل مرة ثانية : عدم ظهور وجه الربط بين هذا الشرط وهذا الجزاء ؟؟
الجواب : وعليه ففي الآية نوع إجمال . والمعنى: أنه كان الرجل تكون عنده اليتيمة في حجره . فإن كانت جميلة ، تزوجها من غير أن يقسط في صداقها ، وإن كانت دميمة رغب عن نكاحها وعضلها أن تنكح غيره : لئلا يشاركه في مالها . فنهُوا أن ينكحوهنَّ إلا أن يقسطوا إليهن ويبلغوا بهن أعلى سُنَّتهن في الصداق ، وأُمروا أن ينكحوا ما طاب لهم من النساء سواهنَّ .
أي : كما أنه يرغب عن نكاحها إن كانت قليلة المال ، والجمال ، فلا يحل له أن يتزوجها إن كانت ذات مال وجمال إلا بالإقساط إليها ، والقيام بحقوقها كاملة غير منقوصة .
وهذا المعنى، يبينه ويشهد له قوله تعالى : ( وَيَسْتَفْتُونَكَ فِي النساء قُلِ الله يُفْتِيكُمْ فِيهِنَّ وَمَا يتلى عَلَيْكُمْ فِي الكتاب فِي يَتَامَى النساء اللاتي لاَ تُؤْتُونَهُنَّ مَا كُتِبَ لَهُنَّ وَتَرْغَبُونَ أَن تَنكِحُوهُنَّ ) النساء/127
وإن المراد بما يُتلَى عليكم في الكتاب هو قوله تعالى : ( وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي اليتامى ) الآية ، فتبين أنها يتامى النساء ، بدليل تصريحه بذلك في زواج اليتيمات : فدَعُوهُنَّ ، وانكحوا ما طاب لكم من النساء سواهن .
وجواب الشرط دليل واضح على ذلك ؛ لأن الربط بين الشرط والجزاء يقتضيه ، وهذا هو أظهر الأقوال لدلالة القرآن عليه "
هل وصل المعنى ؟؟؟ ولا تجادل بما ليس لك به علم .. فقل خيرا او اصمت
وبالنسبة لقولك عن منع النبي صلوات الله عليه وسلم لعلي بن ابي طالب بالزواج من اخرى لان فاطمة لن ترضى .. وكيف يحق لها ولا يحق لغيرها ؟؟؟
اولا : قبل كل شيء .. احترم نفسك ، لانك تتكلم على سيدة نساء العالمين وبنت النبي صلى الله عليه وسلم ... يعني احترم نفسك ولا تتطاول في الكلام .. انا احب ان تسأل ولكن بالاحترام وبدون مهاترات الكلام ... وانا جاهز للاجابة دائما
اولا : منع الرسول ليس منع عام بل هو منع خاص لعلي بن ابي طالب ولابنته فاطمة " امور شخصية " لا تتدخل فيها
ثانيا : ولو كان المنع عام .. لما تزوج علي بن ابي طالب بعد وفاتها رضي الله عنها .. بل هو العالم العامل علي بن ابي طالب بن عم رسول الله .. قد فهم الامر ونفذ الامر ..
ثالثا : المنع كان ( إن فاطمة مني ، وأنا أتخوف أن تفتن في دينها ) . ثم ذكر صهرا له من بني عبد شمس ، فأثنى عليه في مصاهرته إياه . قال : ( حدثني فصدقني ، ووعدني فأوفى لي ، وإني لست أحرم حلالا ، ولا أحل حراما ، ولكن والله لا تجتمع بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم وبنت عدو الله أبدا ) ، إذن كانت هناك اشكالية في البنت التي يريد علي ان يتزوجها .. فلم يرضى رسول الله ؛ السبب لانها بنت عدو الله
رابعا : هذا إخبار بواقع الحال ....
فهي ابنة أبي جهل عدو الله وفرعون هذه الأمة
هذا ليس خاصا بأبي جهل فقط
بل هناك الوليد بن المغيرة والد خالد بن الوليد الذي أنزلت فيه آيات المدثر!
وأبولهب الذي أنزل فيه قرآن يقرأ إلى يوم الساعة مع أن أحد أبنائه كان قد أسلم بعد ذلك !
فهذا كله يدل أن وضع الأمور في نصابها من قبل الله تعالى ومن قبل رسوله لا غبار عليه...والغريب أن أبناء هؤلاء الكفار من الصحابة لم يعترضوا على رسول الله أو على المسلمين في تكفير أبائهم (ولا أعني سبهم فهناك فرق) ،ونأتي نحن اليوم وبعد مرور 1400 سنة ونريد أن نغير هذه المفاهيم الثابتة التي كان أولى أن يعترض عليها أبناء هؤلاء الكفار الذين اصبحوا قدوة لنا نتشرف بالإقتداء بهم من أمثال عكرمة وخالد...
فإذا لم يعترض صاحب الشأن ....وفهم مقصود الله ومقصود رسوله ..
فلماذا نعترض نحن في القرن الخامس عشر؟؟؟؟؟
خامسا : إيذاء فاطمة رضي الله عنها يؤذي رسول الله .... وقال بعضهم أن هذا من خصائص النبوة ومن خصائص السيدة فاطمة وهي أهل لذلك .... كيف لا وهي بضعة من رسول الله صلى الله عليه وسلم ....
ثم أنه لا يعقل أن يولد مولود جده أبوجهل فرعون هذه الأمة وعدو الله الأكبر .... و وفي نفس الوقت أخوه الآخر من الأب جده رسول الله صلى الله عليه وسلم .... و هذه خاصية لبيت النبوة فقط يجب أن تحفظ لهم ولا نقيسهم على بقية الناس في كل وجه ... بل هم لهم خصائصهم التي لا تمس...ويجب إنزال الناس منازلهم
سادسا : بل أن عليا رضي الله عنه لم يتزوج بأخرى إلا بعد وفاة الزهراء فاطمة رضي الله عنها ولعل عليا رضي الله عنه فهم ان منع النبي صلى الله عليه وسلم هو منع عام لكل النساء لا خاص ببنت أبي جهل. ثم كذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم ينزل عليه الوحي فهو أعلم ببنت ابي جهل وقد يكون هذا أمرا من الله عز وجل علما أن النبي لا ينطق عن الهوى
سابعا : ان تخوض وتخوض وتحاول ان تشوه او تظهر بعض الاشياء عن الاسلام ونبيه واصحابه بمظهر السوء .. وانت ادعيت سابقا " وانت صادقا ولكنك كاذب " .. ان الاسلام دين الرحمة والانسانية
فلا تستعجل فإن الدنيا زائلة .... ولا تستفقد فإن القريب مفقود
تعليق