رائعة جدا

اعجبتني طريقة الرسم

لوحة جميله جداً جداً واسلوبك بالرسم متميز ما شاء الله

ملاحظتي رغم انه لا يوجد ملاحظات ... على الاشجار الخضراء او الشجرتين الكبيرتين ... الواضح انهما بيعدتان فلم كبيرتين بهذا الحجم

وشكراًَ لكـ

قلت للنفس وقد جزْنا الوصيدا ... عجلي لا ينفعُ الحزمُ وئيدا

ودعي الهيكلَ شبتْ نارُهُ ... تأكلُ الركَّعَ فيهِ والسجودا

يتمنّى لي وفائي عودةً ... والهوى المجروحُ يأبي أن نعودا

لي نحو اللهبِ الذاكي به ... لَفتة العود إذا صار وقودا

عمل جميل و تقسيم لوني ذكرني بألبرشت ديرر
هل رسمت البيئة دونما مرجع؟؟ أم أنك اعتمدت رؤية معينة بأفكار أخرى ؟؟
وفقت

شكرا جزيلا لك ..

هما شجرة واحدة و ليست اثنتان .. و بصراحة ليست لدي أي فكرة لتوضيح السبب .. كل ما في الأمر أنها شجرة عملاقة معمرة
و شكرا جزيلا لك على المرور ..

في كل مرة تزداد رؤيتي لأعمالي عمقا بعد أن أقرأ ردودك أستاذ أكرم
هذا المقطع قد كشف عما يهرول في خاطر هذه المسكينة و يستعد للقفز من على طرف لسانها
شكرا جزيلا لا تكفيك ..

الأسلوب الذي اتبعته في إنجاز هذا العمل هو للفنان Arthur Rackham على الخصوص
أحب أسلوبه جدا و أسلوب أمثاله من الفنانين ك Edmund Dulac و Brian Froud و Carl Larsson الذي اكتشفته مؤخرا .. و القائمة تطول
و في كل مرة أغرم بأسالوب مختلف .. و أقوم بتجربته في عملين أو ثلاثة .. ثم أغيره من جديد .. و هكذا دواليك، إلى أن أجد أسلوبي الخاص، الذي لا زلت في رحلة البحث عنه إلى الآن ...

بالنسبة للمراجع ( لست أدري لماذا دائما أغفل عنها في بداية كل موضوع)
فهذه صورة الفتاة:

و بالنسبة للبيئة، فقد اتخذت من أحد أعمال Arthur مرجعا لرسم الشجرة التي خلف الفتاة، و هذا هو:


و الباقي من قولي و ليس من منقول ..

وشكرا جزيلا لك .. بالتوفيق لك أيضا

عمل جميل ماشاء الله

متميزة دائما بأعمالك .... ما شاء الله

بصراحة أبدعتي
ولكن عملك السابق كان أجمل "رفقة كتاب" في الحقيقة لا أزال أحتفظ به في جهازي

جميل أخت ومض
بالنسبة للأسلوب أريد فقط أن أنبهكي أنه ما دمتي تبحثين عنه فلن تصلي إليه أبدا
ما تقومين به جيد وسيفيدك بالطبع
لما لا تحاولي البحث عن أسلوبكي خاص بطريقة أخرى تجنبكي الخوض فيما لا نهاية له

رائع عمل جميل جدا

شكرا جزيلا لك ..

شكرا جزيلا لك .. سرني تواجدك

أجزل الشكر لك .. يسعدني ذلك كثيرا

شكرا جزيلا ..

لكن لماذا في رأيك لن أصل إلى أسلوبي أبدا؟؟ أليس لكل فنان أسلوب خاص به يتميز به عن باقي الفنانين؟؟ ألم يجد هؤلاء الفنانون أسلوبهم بعد بحث و دراسة ؟؟
أما بالنسبة لطريقة البحث عن أسلوب لي خاص فقد أغيرها هي أيضا مع مرور الوقت
و برأيي أنه ما دمت قد اخترت الفن فقد اخترت فعلا الخوض في ما لا نهاية له

شكرا جزيلا لك ..

لم أعني من كلامي أنكي لن تصلي إلى أسلوبكي أبدا لكن ما أردت قوله هو أن الطريقة التي تتبعينها في بحثكي لن توصلكي أبدا , سأشرح لكي أكثر ما أردت قوله

لقد قلتي في أحد ردودكي " في كل مرة أغرم بأسالوب مختلف .. و أقوم بتجربته في عملين أو ثلاثة .. ثم أغيره من جديد .. و هكذا دواليك، " لقد مررت بنفس التجربة وصراحة النهاية معروفة و هي أنه ليس هنالك نهايه ،عندها قررت تغيير طريقة التفكير فيما يخص البحث عن الأسلوب ووجدت أنه شيء وهمي وغير موجود كالبدعة التي تداولت عبر الأجيال ،
ووجدت أن الأنسب هو قول "تطوير طريقة عمل خاصه" بذل "البحث عن الأسلوب" ، فتطوير طريقة عمل خاصه هي عملية مرتبطة بشخص الفنان ذاته وعقله وأعتقد في رأيي الشخصي أن الهدف منها هو البحث عن الإستقرار كما هو هذف جميع العناصر التي خلقها الله عز وجل على وجه الأرض ، حتى في أصغر عناصرها والتي هي الذرة.

كيف الإستقرار? ، الفنان أثناء محاولته تطوير طريقة عمل خاصه به ، يقوم بسن قوانين خاصة به تساعده على إنجاز لوحته والهذف من هاته القواعد هو أن ييسير عمله ويسهله, لأنه صعب للغاية في بداية الأمر , فيقوم بإعادة إستعمال هاته القواعد في كل لوحة يقوم بتشكيلها ,ويقوم أيضا بتحديث تلك القواعد بهذف الوصول إلى إستقرار أكبر , أي أن الفنان في مرحلة ما عندما يكمل سن تلك القواعد ويكيفها جيدا مع نفسه وذاته ففي تلك اللحظة يصل فيها الفنان إلى القمة في العطاء حسب إعتقادي الشخصي ،

كل عمل فني قام به هذا الفنان سيكون بطبيعة الأمر خاضعا لتلك القواعد التي قام بسنها مسبقا , وبالتالي تلك القواعد التي تتكرر في كل لوحة هي ما يترك تلك البصمات التي يسميها البعض بالأسلوب .

أعود إلى كلامكي الذي نقلته فوق أن تقومي بتجربة أساليب مختفله يعني أنكي تحاولين فك شيفرة وتبني قواعد الفنان صاحب الأسلوب الذي أنت بصدد دراسته , و إنتقالكي إلى تجربة أسلوب آخر هو في حقيقة الأمر كشف لزيف ملائمتها لشخصك و بحث متككرر و لا منتهي عن تلك القواعد الشخصية الخاصة بكي .

أعتقد أن الموضوع معقد شيئا ما وما قلته فوق هو ما قمت بإستنتاجه بعد أن مررت بالتجربة التي تخوضينها أرجو أن أكون قد أفدتكي
بالتوفيق