كل يوم بكتشف ان الناس لم ولا تفهم الاخوان جيدا الى الان

ياجماعه شوفوا تاريخهم وانتم لن تتعجبوا من حاضرهم

الجديد بقى ان السلفيين كمان بقوا اخوان

الله المستعان

استطيع تلخيص الاخوان بالجملة التالية
يحكمون الهوى و لا يحكمون الشرع =بالتالي لا يمكن الثقة بهم ابدا من الناحية الشرعية
مما يؤدي انني لا انتظر منهم تطبيق الشريعة بالتدريج مثلا

المشكله مش مشكله اخوان ولا مشكله ليبرالين لنتسائل ببساطه ما الافضل للغرب دوله عربيه ناهضه ام دوله عربيه مهدومه

نفس السيناريوم الموجود على سوريا يطبق على الكل ممكن بعض المشاهد تتغير لكن نفس الاسلوب ونفس المخطط

حتى ايران اغرب يريد بقائها لتكون حلقه خلاف مع العرب وبنفس الوقت لا يريد ان تتطور
لناخذ السلم وانو حبايب مع الغرب ومع الروس اسالو جنرالات الجيش والحكام والملوك كيف تدار صفقات السلاح
تكون مدروسه وليس كل ما يطلبوه ياخذوه
يعني عاوز طائرات يدرسو المنطقه والوضع وهدف استخدامهم فلو كل هذه النقاط تكون بمصلحتهم فلا باس
يعني امريكا لما باعت السعوديه صفقه كبيره من الاسلحه هل لاجل المال مؤكد لا اولا لاجل من ستستخدم وهل هذه القوه متحكم بها ثم انها تجعل توازن عسكري بالمنطقه
الغرب لا يرضيه تقدم ايران ويريضه وجودها لتبقى حجر خصم مع العرب
وبنفس الوقت الغرب يريد بقاء العرب لكن بشكل لا يسمح لهم بالتطور

الغرب يريدنا ان نبقى دول مجزئه ومريضه ولو دعم فانه يدعم لمخططه ولمصلحته والتي حتما لا تكون النهايه لمصلحتنا
وان ادان فانه يدين ما لا يرضاه وما يوجزه قبل ين يتحول لخوف ثم لفعل يكون خطر حقيقي

الغرب تعلم من الماضي كثيرا وسياسته ادهى مما ان نستوعب
فالمشكله ليست اسلامين ولا غير اسلامين المشكله اننا نواجه عدو محنك هدفه تدميرنا لنبقى شحادين

لا طبعا المشكلة فى الاسلاميين وغير الاسلاميين
والغرب لا يحارب دولة عربية تريد النهوض الغرب يحارب دوله اسلامية خوفا من العودة الى مصدر قوتنا وعزتنا الكامن فى الاسلام

وليس للاخوان هدفا لذلك اصلا والدليل شوف قضايا الضباط الملتحين اللى معاهم حكم قضائى ورغم ذلك احيلوا للاحطيات رغم ان الحكومة اخوانية ووزير الداخلية تبعهم
شوف الجمعية التاسيسية بتاعت الدستور وشوف كلام الليبرالين انهم كانوا بيلعبوا ماتش مع السلفيين والاخوان واقفين يتفرجوا
ياعمى شوف تاريخهم فى كل البلدان والمناطق اللى مسكوها وحاجات تانية كتييير

المشكلة بقى دلوقتى ان الكل بقى اخوان حتى السلفيين مناهجهم اتغيرت وكله بقى فى الضياع
الله المستعان