Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

تعريف العلمانية (دعوة لمن يتغنون بالعلمانية ويتراقصون لها)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تعريف العلمانية (دعوة لمن يتغنون بالعلمانية ويتراقصون لها)

    السلام على من اتبع الهدى

    هذا الموضوع هدفه دحض مفهوم العلمانية وترسيخ معناها لهؤلاء الذين يتغنون بها دون علم عما تعني. والكثير منهم يخدم الكفر دون أن يدري لذا أدعو الله أن يهديهم ولا أكفرهم (إلا من كان متعمدا في هجومه على الإسلام).

    بسم الله أبدأ...

    تعريف العلمانية:
    بالعربي:
    العَلمانية تعني اصطلاحاً فصل المؤسسات الدينية عن السلطة السياسية، وقد تعني أيضاً عدم قيام الحكومة أو الدولة بإجبار أي أحد على اعتناق وتبني معتقد أو دين أو تقليد معين لأسباب ذاتية غير موضوعية،[1][2]. كما تكفل الحق في عدم اعتناق دين معيّن وعدم تبني دين معيّن كدين رسمي للدولة. وبمعنى عام فإن هذا المصطلح يشير إلى الرأي القائل بأن الأنشطة البشرية والقرارات وخصوصًا السياسية منها يجب أن تكون غير خاضعة لتأثير المؤسسات الدينية.

    https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B9...86%D9%8A%D8%A9

    عند الأجانب:
    Secularism is the principle of separation of government institutions, and the persons mandated to represent the State, from religious institutions and religious dignitaries.

    وأيضا

    In political terms, secularism is a movement towards the separation of religion and government (often termed the separation of church and state). This can refer to reducing ties between a government and a state religion, replacing laws based on scripture (such as the Torah and Sharia law) with civil laws, and eliminating discrimination on the basis of religion. This is said to add to democracy by protecting the rights of religious minorities

    https://en.wikipedia.org/wiki/Secularism


    وهذا الرابط أيضا
    http://www.concordatwatch.eu/showtop...eader_id=15791

    يقول:
    Secularism = Separation of church & state

    وبالأخير يقولون العلمانية ليست ضد الإسلام

    اللهم انصر إخوتنا في مصر وسوريا, لا تنسوا سوريا في دعواتكم فهي تحت النار في هذه اللحظة
    في النظام الديمقراطي (والذي هو مخالف للإسلام قلبا وقالبا), يسمح للشواذ أن يتزوجوا رسميا
    وكل حاكم يحكم بهذا النظام, وإن ادعى أنه إسلامي, فهو يؤمن بهذه الحرية..

    موقعي الشخصي

  • #2
    شكرا لك اخي جسار
    توجد فيديوهات للشيخ ممدوح الحربي ... فيها معلومات قيمة لناشد الحقيقة والمعرفة.
    هذا أحدها
    http://www.youtube.com/watch?v=OKXxOtp9hXo
    ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون,
    إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار,
    مهطعين مقنعي رؤوسهم لا يرتد إليهم طرفهم , وأفئدتهم هواء.


    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة Jassar مشاهدة المشاركة
      السلام على من اتبع الهدى

      هذا الموضوع هدفه دحض مفهوم العلمانية وترسيخ معناها لهؤلاء الذين يتغنون بها دون علم عما تعني. والكثير منهم يخدم الكفر دون أن يدري لذا أدعو الله أن يهديهم ولا أكفرهم (إلا من كان متعمدا في هجومه على الإسلام).

      بسم الله أبدأ...

      تعريف العلمانية:
      بالعربي:
      العَلمانية تعني اصطلاحاً فصل المؤسسات الدينية عن السلطة السياسية، وقد تعني أيضاً عدم قيام الحكومة أو الدولة بإجبار أي أحد على اعتناق وتبني معتقد أو دين أو تقليد معين لأسباب ذاتية غير موضوعية،[1][2]. كما تكفل الحق في عدم اعتناق دين معيّن وعدم تبني دين معيّن كدين رسمي للدولة. وبمعنى عام فإن هذا المصطلح يشير إلى الرأي القائل بأن الأنشطة البشرية والقرارات وخصوصًا السياسية منها يجب أن تكون غير خاضعة لتأثير المؤسسات الدينية.

      https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B9...86%D9%8A%D8%A9

      عند الأجانب:
      Secularism is the principle of separation of government institutions, and the persons mandated to represent the State, from religious institutions and religious dignitaries.

      وأيضا

      In political terms, secularism is a movement towards the separation of religion and government (often termed the separation of church and state). This can refer to reducing ties between a government and a state religion, replacing laws based on scripture (such as the Torah and Sharia law) with civil laws, and eliminating discrimination on the basis of religion. This is said to add to democracy by protecting the rights of religious minorities

      https://en.wikipedia.org/wiki/Secularism


      وهذا الرابط أيضا
      http://www.concordatwatch.eu/showtop...eader_id=15791

      يقول:
      Secularism = Separation of church & state

      وبالأخير يقولون العلمانية ليست ضد الإسلام

      اللهم انصر إخوتنا في مصر وسوريا, لا تنسوا سوريا في دعواتكم فهي تحت النار في هذه اللحظة

      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

      اولا اخى هيثم دعنا نوضح لماذا ظهر المصطلح العلمانى
      المصطلح العلمانى ظهر بعد سقوط الدولة الدينية او ما يسمى بالعصور الوسطى فى اوربا فكانت الناس تعيش حياة قاسية للغاية بسب الظلم والفساد التى تسببت فيه الكنيسة حتى زهقت الشعوب من هذا النظام

      لانه امر بديهى اذا كان الدين فى هذا فترة لم يكن سوى سلم لقصاوصة الكنيسة كى يتحكموا وينهبوا ويفعلوا كل ما حرمه الله بل منع اعتناق اى دين اخر حتى اليهودية فى هذا الوقت كانت ممنوعة
      فبدء ظهور بعض الفلاسفة مثل جون لوك الذى دعى شعوب اوروبا الى اتباع المنهج العلمانى فكان من المستحيل ان تدعمه الكنيسة وتتقبل هذا الامر الا لو كان حرية الاعتقاد مكفول بحيث يستطيع العاملين بالكنيسة تكملة النهب والفساد الخ لان لو كان جون لوك ينادى بالالحاد بالرغم من كونه كذلك ما كانت الكنيسة لتسمح له وكانت ستحاربه

      وبدأ المنهج العلمانى يحررهم من طغيان الكنيسة حتى اصبح هناك شعبية كبيرة لها وبالوقت سقطت الكنيسة واصبح الدين مهمش تمام
      بس خذ بالك ان تهميش الدين فى هذه الحالة لم يكن الا بسبب الاضطهاد التى عاشته اوربا بسبب الدين فكانت العلمانية بالنسبة لهم هى بمثابة التحرير
      وبدات العلمانية فى اكتساح دول العالم عندما تولى توماس جيفرسون رئيس الولايات المتحدة الرابع او الثالث لا اتذكر
      ومن هنا اصبحت العلمانية منهج للدولة او تقدر تقول سياسة تتبعها هذه الدول

      فدعنا نتفق على نقطة ونسميها 1- وهى ان العلمانية ليست الالحاد او الكفر اعوذب بالله لان العلماية اتت كى تحرر شعوب ظلمت على ايدى الكنيسة مثلما اتى الاسلام كى يحرر الفقراء والعبيد ويرفع الظلم عن كل انسان


      فكان اول ما نادى به جون لوك كان حرية الاعتقاد كما ذكرت انت اعلاه فلا يجوز ان نلوم الناس او نفرق بينهم على اساس الدين فمن حق اى يهودى ان يعيش وسط المسيحين دون تفرقة وهذا لا يتعارض تمام مع الاسلام


      النقطة الثانية التى تعرضت لها انت وان الدولة ليس لها دين
      فالدولة لا يجوز ان يكون لها دين والمفهوم هنا ان الدولة لا يجب ان تفرض دينا بعينه على المواطنين ,وهذا لا يجوز شرعا فى الاسلام فخالى بالك ان الاسلام اعطى حرية الاعتقاد للافراد ولا يمكن ان نعاقب فرد لكونه مسيحى او ملحد او نفرض عليه دينا بعينه يمكن ادعو بالحسنة انما لا يحوز ان تفرض عليه الاسلام فكما قال سبحانه

      وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا وَإِنْ يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا (29) إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلًا

      الفرق هنا ان
      الاسلام وضع رؤية توضحية ووضع عقاب لمن لا يؤمن ولكن العقاب لا يكون عقاب بشريا انما عقاب من ربنا
      العلمانية وضعت بند او طريقة للتعايش دون وضع ما النتائج المترتبة اذا امن هذا او ذاك لانها ليست دين انما نظام تتبعه الدولة

      ومافائدة ان نعرف الدولة على اساسها الدينى او اغلبيتها الدينية !؟
      بمعنى ربنا حرم الخمر وحرم لحم الخنزير وحرم الزنا لاسباب فى صالح المجتمع
      انما القرأن لم يقل ان دين الدولة يجب ان يكون الاسلام وليس معنى ان نحتكم للشريعة الاسلامية فى شوؤننا ان تصبح الدولة دينها الاسلام فهذا امر ليس له اى قيمة فى المجتمع نفسه
      فلو كان المجتمع فاسق وسارق وووو اعوذب بالله ان تكون مجماعتنا هكذا ولكن هل كون دين الدولة الاسلام يحل مشاكلها ؟ ماذا لو فشلت هذه الدولة وماذا لو تحولت هذه الدولة الي فاشية هل سينفر منها الناس
      للاسف اخى هيثم هذه بعض مصطلحات الدولة الفاشية فى اوربا فى العصور الوسطة فكانت ديانة الدولة هى المسيحية مما جعل الناس تكره الدين الضبط كما يحدث الان من تجار الدين الذين يستخدمون الدين من اجل السلطة او اى اغراض شخصية هؤلاء من مصلحتهم ان يكون هناك دين للدولة كى نصبح عبيد لهم

      انما فى صحيح الاسلام لا يمكن ان يكون هناك دين للدولة فمعنى ان يكون هناك دين للدولة ان يكون هناك تفضيل فئة مسلمية على فئة اخرى وبهذا تنكسر قاعدة المساواة التى نادى بها الاسلام

      فى اى عصر منذ وفاة النبى عليه الصلاة والسلام كان دين الدولة الاسلام ؟ ده حتى ما خلفوا الرسول رضى الله عنهم اجمعين كانت الدولة الاموية والعباسية والعثمانية و لم يكن هناك دولة اسلامية على الاطلاق
      كان هناك خلافة اسلامية وفرق كبير بين الاثنين الخلافة الاسلامية سميت هكذا لانه يجب ان يكون امير المؤمنين مسلم ولماذا سمى امير المؤمنين وليس امير المسلمين ؟ فلو كان للدولة دين لاصبح امبر المسلمين


      لنا عودة ان شاء الله
      Personal Website
      Twitter
      Youtube Channel

      تعليق


      • #4
        محمود... كلامك فيه خطأ كبير جدا يبين أنك لم تفهم لا العلمانية ولا الإسلام بشكل صحيح!

        أولا:
        المسيحية ليس فيها نظام حكم. وهذا كلام أصدقائي المسيحيين هنا بأنفسهم. لهذا لا يمكن حكم الناس بالمسيحية ولم تستطع الكنيسة حكم الناس بالمسيحية (لا تنسى أن المسيحية محرفة كذلك).
        فأتت حركات التحرر من الكنيسة.

        لا يمكن بأي حال من الأحوال مقارنة الإسلام بالمسيحية!

        الإسلام "دين منه الدولة", فدين الدولة الإسلام, وهذا معناه أن النظام المتبع هو نظام إسلامي, ولا يعني أن تفرض الدولة دين الإسلام على من هو غير مسلم ويعيش فيها!!!
        ما هذا الكلام الغريب الذي تقوله؟؟ حسبي الله ونعم الوكيل

        المسيحيين واليهود عاشوا تحت ظل الخلافة وكانوا تحت حمايتها. فشرع الله يحدد لنا كيف نتعامل معهم.
        فأنا أعامل اليهودي والمسيحي في دولة الإسلام بدون تمييز ولا كراهية ليس لأني أحبهم, بل لأن الله أمرني بذلك.

        الإسلام حسب قولك أنت هو ناقص والعياذ بالله, ومهما حاولت تلميع فكرتك فهي خاطئة جملة وتفصيلا.

        وعلى فكرة, الدولة الإسلامية ليست دولة دينية. بل هي دولة سياسية بحتة تطبق حكم الله على الأرض, شاء من شاء وأبى من أبى.

        لا تحاول أن تأتي بمفاهيم ما أنزل الله بها من سلطان

        أنا وضعت مفهوم العلمانية, ومنها نفهم أنه يمكن أن نضع قوانين اليهود التلمودية kosher law مدموجة مع الشريعة, لأنه لا يهم الدين. وبهذا نعلم أن هذا مخالف للإسلام جملة وتفصيلا.

        لكن كما يقول المثل.. نقول ثور, يقولوا احلبوه!!
        في النظام الديمقراطي (والذي هو مخالف للإسلام قلبا وقالبا), يسمح للشواذ أن يتزوجوا رسميا
        وكل حاكم يحكم بهذا النظام, وإن ادعى أنه إسلامي, فهو يؤمن بهذه الحرية..

        موقعي الشخصي

        تعليق


        • #5
          تذكرت دكتور في علم الاجتماع ..

          كان يتكلم عن المشاكل الزوجيه عندنا ..

          الشاهد: قال الدراسات اثبتت ذلك واستدل بدراسه في نيويورك واستراليا ..!

          ____________

          حتى الغرب ينبذ الانقلابات كان يحترم الصناديق .

          سلامة عيونك من الشاشه

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة Jassar مشاهدة المشاركة
            محمود... كلامك فيه خطأ كبير جدا يبين أنك لم تفهم لا العلمانية ولا الإسلام بشكل صحيح!

            أولا:
            المسيحية ليس فيها نظام حكم. وهذا كلام أصدقائي المسيحيين هنا بأنفسهم. لهذا لا يمكن حكم الناس بالمسيحية ولم تستطع الكنيسة حكم الناس بالمسيحية (لا تنسى أن المسيحية محرفة كذلك).
            فأتت حركات التحرر من الكنيسة.

            لا يمكن بأي حال من الأحوال مقارنة الإسلام بالمسيحية!

            الإسلام "دين منه الدولة", فدين الدولة الإسلام, وهذا معناه أن النظام المتبع هو نظام إسلامي, ولا يعني أن تفرض الدولة دين الإسلام على من هو غير مسلم ويعيش فيها!!!
            ما هذا الكلام الغريب الذي تقوله؟؟ حسبي الله ونعم الوكيل

            المسيحيين واليهود عاشوا تحت ظل الخلافة وكانوا تحت حمايتها. فشرع الله يحدد لنا كيف نتعامل معهم.
            فأنا أعامل اليهودي والمسيحي في دولة الإسلام بدون تمييز ولا كراهية ليس لأني أحبهم, بل لأن الله أمرني بذلك.

            الإسلام حسب قولك أنت هو ناقص والعياذ بالله, ومهما حاولت تلميع فكرتك فهي خاطئة جملة وتفصيلا.

            وعلى فكرة, الدولة الإسلامية ليست دولة دينية. بل هي دولة سياسية بحتة تطبق حكم الله على الأرض, شاء من شاء وأبى من أبى.

            لا تحاول أن تأتي بمفاهيم ما أنزل الله بها من سلطان

            أنا وضعت مفهوم العلمانية, ومنها نفهم أنه يمكن أن نضع قوانين اليهود التلمودية kosher law مدموجة مع الشريعة, لأنه لا يهم الدين. وبهذا نعلم أن هذا مخالف للإسلام جملة وتفصيلا.

            لكن كما يقول المثل.. نقول ثور, يقولوا احلبوه!!
            اولا ليس معنى ان تحكم الكنيسة ان يصبح النظام مسيحى انما المعنى هو انه فى العصور الوسطى كانت الكنيسة هى مؤسسة الدولة الاهم وانها المتحكمة فى كل شىء فكانت الدولة ديانتها المسيحة

            من قال ان العمانية ممكن ان تأخذ نصوص من الاديان لتضيفها

            تعريف العلمانية:
            بالعربي:
            العَلمانية تعني اصطلاحاً فصل المؤسسات الدينية عن السلطة السياسية، وقد تعني أيضاً عدم قيام الحكومة أو الدولة بإجبار أي أحد على اعتناق وتبني معتقد أو دين أو تقليد معين لأسباب ذاتية غير موضوعية،[1][2]. كما تكفل الحق في عدم اعتناق دين معيّن وعدم تبني دين معيّن كدين رسمي للدولة. وبمعنى عام فإن هذا المصطلح يشير إلى الرأي القائل بأن الأنشطة البشرية والقرارات وخصوصًا السياسية منها يجب أن تكون غير خاضعة لتأثير المؤسسات الدينية.

            الإسلام حسب قولك أنت هو ناقص والعياذ بالله, ومهما حاولت تلميع فكرتك فهي خاطئة جملة وتفصيلا.

            لم اذكر اى شىء ينقص من الاسلام واعوذب بالله يا اخى انت يبدو لم تفهم حديثى اولا انا لم اقارن بين العلمانية وبين الاسلام ولا اجروء ان اقارن بين المسيحية وبين الاسلام وماذ ذكرته هو بعض مما قرأته عن العلمانية وتوضيح لوجهة نظرى ان العلمانية ليس بالبعبع الذى يصوره الكثير من المتشددين


            الإسلام "دين منه الدولة", فدين الدولة الإسلام, وهذا معناه أن النظام المتبع هو نظام إسلامي, ولا يعني أن تفرض الدولة دين الإسلام على من هو غير مسلم ويعيش فيها!!!
            ما هذا الكلام الغريب الذي تقوله؟؟ حسبي الله ونعم الوكيل

            طب انا هسألك سؤال بشكل تانى
            ماهو النظام المتبع فى الخلافة الاسلامية ؟ ستقول لى ان النظام اسلامى
            وعندما اسألك مامعنى دين الدولة تقول لى ان النظام المتبع هو النظام الاسلامى ؟
            فأنت نفسك لم تستطع ان تفسر معنى دين الدولة

            لان الدولة لا يمكن ان يكون لها دين لانه لا يوجد لها اى تفسير حتى القرأن والسنة لم تذكر ان الدولة لها دين
            Personal Website
            Twitter
            Youtube Channel

            تعليق


            • #7
              انما القرأن لم يقل ان دين الدولة يجب ان يكون الاسلام وليس معنى ان نحتكم للشريعة الاسلامية فى شوؤننا ان تصبح الدولة دينها الاسلام فهذا امر ليس له اى قيمة فى المجتمع نفسه
              من سورة المائدة الايات 44 و 45 و 47 (ولا تقل بأن كلام ربنا خاطيء وإلا فلا نقاش بيننا), أنا أستند إلى القران والأحكام الشرعية, لكن أنت دليلك هو تحليلك الذي لا يستند لشيء:

              "وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ"
              "وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ"
              "وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ"

              وأيضا:
              "وَأَنِ احْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَن يَفْتِنُوكَ عَن بَعْضِ مَا أَنزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ ۖ فَإِن تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَن يُصِيبَهُم بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ ۗ وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ"

              وهناك الكثير من الايات.
              وتفضل بعض التفسير (مع أني متأكد أنك لن تقرأ ولن تستوعب ما سأقوله) :

              الحمد لله
              لقد أمر الله سبحانه وتعالى بالتحاكم إليه وتحكيم شرعه وحرّم الحكم بغيره كما يتضّح ذلك في عدد من آيات القرآن الكريم ومنها ما تضمّنته سورة المائدة التي اشتملت على عدد من الآيات التي تتحدّث عن الحكم بما أنزل الله ومواضيعها تدور على ما يلي :

              ـ الأمر بالحكم بما أنزل الله كما في قوله تعالى : ( وأن احكم بينهم بما أنزل الله ) آية 49

              ـ التحذير من التحاكم إلى غير ما أنزل الله كما في قوله عز وجل : ( ولا تتبع أهواءهم ) آية 49

              ـ التحذير من التنازل عن شيء من الشريعة مهما قلّ كما في قوله تعالى : ( واحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله إليك ) آية 49

              ـ تحريم ابتغاء حكم الجاهلية كما جاء ذلك بصيغة الاستفهام الإنكاري في قوله عز وجل : ( أفحكم الجاهلية يبغون ) آية 50

              ـ النصّ على أنه لا أحد أحسن من الله في الحكم كما قال عز وجلّ : ( ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون ) آية 50

              ـ النصّ على أنّ من لم يحكم بما أنزل الله فهو كافر وظالم وفاسق كما في قوله تعالى : ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون ) آية 44 وقوله : ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون ) آية 45 وقوله : ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون ) آية 47

              ـ النصّ على أنّه يجب على المسلمين الحكم بما أنزل الله ولو كان المتحاكمون إليهم كفارا كما قال عز وجل : ( وإن حكمت فاحكم بينهم بالقسط ) آية 42

              فالحكم بغير ما أنزل الله مناف للإيمان والتوحيد الذي هو حقّ الله على العبيد ، وقد يكون الحكم بغير ما أنزل الله كفرا أكبر وقد يكون كفرا أصغر بحسب الحال فيكون كفرا أكبر مخرجا من ملة الإسلام في حالات منها :

              1 ـ من شرّع غير ما أنزل الله تعالى : فالتشريع حق خالص لله وحده لا شريك له ، من نازعه في شيء منه ، فهو مشرك ، لقوله تعالى : { أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن به الله } .

              2 ـ أن يجحد أو ينكر الحاكم بغير ما أنزل الله ـ تعالى ـ أحقية حكم الله ـ تعالى ـ ورسوله صلى الله عليه وسلم ، كما جاء في رواية لابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ في قوله ـ تعالى ـ : { ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون } حيث قال : ( من جحد ما أنزل الله فقد كفر ) .

              3 ـ أن يفضل حكم الطاغوت على حكم الله ـ تعالى ـ سواء كان هذا التفضيل مطلقاً ، أو مقيداً في بعض المسائل قال تعالى : ( أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكماً لقوم يوقنون } .

              4 ـ من ساوى بين حكم الله ـ تعالى ـ وبين حكم الطاغوت ، قال ـ عز وجل ـ: { فلا تجعلوا لله أنداداً وأنتم تعلمون } .

              5 ـ أن يجوّز الحكم بما يخالف حكم الله ورسوله . أو يعتقد أن الحكم بما أنزل الله ـ تعالى ـ غير واجب ، وأنه مخيّر فيه ، فهذا كفر مناقض للإيمان . فأنزل الله عز وجل ـ: { يا أيُّها الرسول لا يحزنك الذين يسارعون في الكفر } إلى قوله تعالى :{ إن أوتيتم هذا فخذوه } [ سورة المائدة الآية : 41] يقول ائتوا محمداً صلى الله عليه وسلم ، فإن أمركم بالتحميم والجلد فخذوه ، وإن أفتاكم بالرجم فاحذروه ، فأنزل الله تعالى ـ: { ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون } .

              6 ـ من لم يحكم بما أنزل الله ـ تعالى ـ إباءً وامتناعاً فهو كافر خارج عن الملة . وإن لم يجحد أو يكذِّب حكم الله تعالى . ومما يمكن إلحاقه بالإباء والامتناع : الإعراض ، والصدود يقول ـ تعالى ـ {ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أُنزل إليك وما أُنزل من قبلك يُريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أُمروا أن يكفروا به ويريد الشيطان أن يضلّهم ضلالاً بعيداً . وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول رأيت المنافقين يصدُّون عنك صدوداً }.

              7 ـ من ضمن الحالات التي يكون الحكم بغير ما أنزل الله ـ تعالى ـ كفرا أكبر ، ما قاله الشيخ محمد بن إبراهيم عن تشريع القانون الوضعي وتحكيمه : وهو أعظمها ، وأشملها ، وأظهرها معاندة للشرع ، ومكابرة لأحكامه ، ومشاقة لله ورسوله ، ومضاهاة بالمحاكم الشرعية إعداداً ، وإمداداً ، وإرصاداً ، وتأصيلاً ، وتفريعاً ، وتشكيلاً ، وتنويعاً ، وحكماً ، وإلزاماً ، ومراجع مستمدات .

              ومما سبق يمكن تلخيص بعض الحالات التي يكون فيها الحكم بغير ما أنزل الله شركا أكبر :

              ( 1 ) من شرّع غير ما أنزل الله

              ( 2 ) أن يجحد أو ينكر أحقيّة حكم الله ورسوله

              ( 3 ) تفضيل حكم الطاغوت على حكم الله تعالى سواء كان التفضيل مطلقا أو مقيدا

              ( 4 ) من ساوى بين حكم الله تعالى وحكم الطاغوت

              ( 5 ) أن يجوّز الحكم بما يخالف حكم الله ورسوله أو أن يعتقد أنّ الحكم بما أنزل الله ليس بواجب أو أنه مخيّر فيه

              ( 6 ) الإباء والامتناع عن الحكم بما أنزل الله

              وبالحديث عن مظاهر هذا القسم يتبين ويتوضّح فمن مظاهر ما يعدّ كفرا أكبر ما يلي :

              1- تنحية الشريعة عن الحكم وإلغاء العمل بها كما فعل مصطفى كمال في تركيا وغيره وقد ألغى المذكور العمل بمجلة الأحكام العدلية المستمدّة من المذهب الحنفي وأحلّ بدلا من ذلك القانون الوضعي .

              2- إلغاء المحاكم الشرعية

              3- فرض القانون الوضعي للحكم بين الناس كالقانون الإيطالي أو الفرنسي أو الألماني وغيرها أو المزج بينها وبين الشريعة كما فعل جنكيز خان بكتاب الياسق الذي جمعه من مصادر متعددة ونصّ العلماء على كفره .

              4- تقليص دور المحاكم الشرعية وحصرها في النّطاق المدني بزعمهم كالنكاح والطّلاق والميراث

              5- إنشاء محاكم غير شرعية .

              6- طرح الشريعة للاستفتاء عليها في البرلمان وهذا يدلّ على أنّ تطبيقها عنده متوقّف على رأي غالبية الأعضاء

              7- جعل الشريعة مصدرا ثانويا أو مصدرا رئيسا مع مصادر أخرى جاهلية بل وحتى قولهم الشريعة هي المصدر الأساسي للتشريع هو كفر أكبر لأن ذلك يفيد تجويز الأخذ من مصادر أخرى

              8- النصّ في الأنظمة على الرجوع إلى القانون الدولي أو النصّ في الاتفاقيّات على أنه في حال التنازع يُرجع إلى المحكمة أو القانون الجاهلي الفلاني

              9- النصّ في التعليقات العامة أو الخاصة على الطعن في الشريعة كوصفها بأنها جامدة أو ناقصة أو متخلّفة أو أنّ العمل بها لا يتناسب مع هذا الزمان أو إظهار الإعجاب بالقوانين الجاهلية .

              وأما متى يكون الحكم بما أنزل الله كفرا أصغر لا يُخرج عن الملّة ؟

              فالجواب أنّ الحاكم أو القاضي يكون حكمه بغير ما أنزل الله كفرا أصغر غير مخرج عن الملّة إذا حكم في واقعة ما بغير ما أنزل الله معصية أو هوى أو شهوة أو محاباة لشخص أو لأجل رشوة ونحو ذلك مع اعتقاده بوجوب الحكم بما أنزل الله وأنّ ما فعله إثم وحرام ومعصية .

              أمّا بالنسبة للمحكوم بالقوانين الجاهلية فإن تحاكم إليها عن رضى واختيار فهو كافر كفرا أكبر مخرجا عن الملّة وأماّ إن لجأ إليها إكراها واضطرارا فلا يكفر لأنه مكره وكذلك لو لجأ إليها لتحصيل حقّ شرعي لا يحصل عليه إلا بواسطتها مع اعتقاده بأنها من الطاغوت .

              هذا والله تعالى أعلم وصلى الله على نبينا محمد ..


              محمود, لا تحكم عقلك في أمور الدين, وأنصحك كأخ أن تراجع هذا الأمر. أعرف أنك تحب الإسلام, لكنك تحبه بالطريقة الخطأ وربما هو بسبب عدم فهم في بعض الأمور (وهذا ليس عيبا فأعداء الأمة يحاولون طمس هذه المفاهيم).

              واعلم بأن أي شيء تكتبه بدون دليل شرعي لا وزن له ولا يؤخذ به ولن يتم النظر إليه.

              الله يصلح أحوالنا جميعا.
              في النظام الديمقراطي (والذي هو مخالف للإسلام قلبا وقالبا), يسمح للشواذ أن يتزوجوا رسميا
              وكل حاكم يحكم بهذا النظام, وإن ادعى أنه إسلامي, فهو يؤمن بهذه الحرية..

              موقعي الشخصي

              تعليق


              • #8
                طب انا هسألك سؤال بشكل تانى
                ماهو النظام المتبع فى الخلافة الاسلامية ؟ ستقول لى ان النظام اسلامى
                وعندما اسألك مامعنى دين الدولة تقول لى ان النظام المتبع هو النظام الاسلامى ؟
                فأنت نفسك لم تستطع ان تفسر معنى دين الدولة
                لان الدولة لا يمكن ان يكون لها دين لانه لا يوجد لها اى تفسير حتى القرأن والسنة لم تذكر ان الدولة لها دين
                هذا لأن سؤالك لا معنى له يا محمود. ما معنى أن الدولة دينها الإسلام أو المسيحية؟

                السؤال لا معنى له. الأصل أن تسأل: ماذا تطبق الدولة وما هو منهجها؟ وما هو دستورها؟ ومن أين تستنبط أحكامها؟

                أنت أجبني عن سؤالي هذا
                في النظام الديمقراطي (والذي هو مخالف للإسلام قلبا وقالبا), يسمح للشواذ أن يتزوجوا رسميا
                وكل حاكم يحكم بهذا النظام, وإن ادعى أنه إسلامي, فهو يؤمن بهذه الحرية..

                موقعي الشخصي

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة Jassar مشاهدة المشاركة
                  هذا لأن سؤالك لا معنى له يا محمود. ما معنى أن الدولة دينها الإسلام أو المسيحية؟

                  السؤال لا معنى له. الأصل أن تسأل: ماذا تطبق الدولة وما هو منهجها؟ وما هو دستورها؟ ومن أين تستنبط أحكامها؟

                  أنت أجبني عن سؤالي هذا
                  علشان كدا انا ايضا قلت ان مصطلح ان الدولة دينها الاسلام هو مصطلح دخيل

                  عندما كتب الاخوان الدستور ومعهم السلفيين وغيرهم كانوا مصريين على مادة ان الدولة دينها الاسلام
                  والناس خرجت وقالت لهم انه كيف يكتب فى الدستور ان الدولة دينها الاسلام ؟ لا معنى له كما قلت انت وبهذا الشكل العلمانية لم تخطىء عندما قالت ان الدولة لا يجوز ان يكون لها دين


                  لان الدستور هو صناعة بشرية وفى وسط الدستور يوجد نص غريب اسمه الدولة دينها الاسلام
                  هؤلاء هم الشيوخ والسلفيين وغيرهم من الاسلاميين !!

                  هنرجع تانى يا هيثم لنقطة انه امامك مجموعة بتفكر بشكل متشدد ومختلف عن الاسلام لكن بأسم الاسلام كما يدعون ومجموعة تانية بتفكر بطريق صحيحة انما تحت مسمى غير اسلامى !!

                  نعمل ايه طيب
                  Personal Website
                  Twitter
                  Youtube Channel

                  تعليق


                  • #10
                    حسنا يا محمود.

                    أولا,

                    ما فعله مرسي لا علاقة له بالإسلام لذا لا تدخله بالموضوع.
                    في الأردن مثلا, مكتوب بالدستور (الوضعي) أن دين الدولة هو الإسلام وهكذا, وأن الشريعة هي مصدر التشريع وما إلى ذلك, لكن في التطبيق الفعلي هم يفعلوا ما جاء في ردي الكبير فوق:

                    - طرح الشريعة للاستفتاء عليها في البرلمان وهذا يدلّ على أنّ تطبيقها عنده متوقّف على رأي غالبية الأعضاء

                    7- جعل الشريعة مصدرا ثانويا أو مصدرا رئيسا مع مصادر أخرى جاهلية بل وحتى قولهم الشريعة هي المصدر الأساسي للتشريع هو كفر أكبر لأن ذلك يفيد تجويز الأخذ من مصادر أخرى
                    فترى الخمارات منتشرة مثل الدكاكين, والنوادي الليلية أكثر من صالات الأفراح, وكل ما يخطر على بالك من مخالفات للدين تراها مسموحة.

                    فهكذا حكم لا يعنيني كمسلم حتى لو ادعى أن "دين الدولة الإسلام".. تماما مثل المسلم بالهوية ولا يصوم ولا يصلي.
                    وللعلم, نظام الحكم في الأردن هو نظام حكم علماني
                    ونظام مبارك هو نظام علماني
                    ونظام مرسي هو نفس نظام مبارك العلماني ولم يغير فيه شيئا
                    أنا لا أقول بأنني أريد حكما مثل حكم مرسي. لأني لا أريد حكما علمانيا أعلم يقينا أنه محرم شرعا!!

                    الان عودة للعلمانية...

                    اقرأ ردي الكبير فوق (وبالذات تفسير الحكم الشرعي).
                    أنصحك نصحا كأخ يا محمود, افهم الحكم الشرعي, عندها سترى كيف أن العلمانية مخالفة للإسلام. والله أن الأمر واضح كالشمس, لكن العناد يعمي الأبصار يا محمود.
                    في النظام الديمقراطي (والذي هو مخالف للإسلام قلبا وقالبا), يسمح للشواذ أن يتزوجوا رسميا
                    وكل حاكم يحكم بهذا النظام, وإن ادعى أنه إسلامي, فهو يؤمن بهذه الحرية..

                    موقعي الشخصي

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة Jassar مشاهدة المشاركة
                      حسنا يا محمود.

                      أولا,

                      ما فعله مرسي لا علاقة له بالإسلام لذا لا تدخله بالموضوع.
                      في الأردن مثلا, مكتوب بالدستور (الوضعي) أن دين الدولة هو الإسلام وهكذا, وأن الشريعة هي مصدر التشريع وما إلى ذلك, لكن في التطبيق الفعلي هم يفعلوا ما جاء في ردي الكبير فوق:



                      فترى الخمارات منتشرة مثل الدكاكين, والنوادي الليلية أكثر من صالات الأفراح, وكل ما يخطر على بالك من مخالفات للدين تراها مسموحة.

                      فهكذا حكم لا يعنيني كمسلم حتى لو ادعى أن "دين الدولة الإسلام".. تماما مثل المسلم بالهوية ولا يصوم ولا يصلي.
                      وللعلم, نظام الحكم في الأردن هو نظام حكم علماني
                      ونظام مبارك هو نظام علماني
                      ونظام مرسي هو نفس نظام مبارك العلماني ولم يغير فيه شيئا
                      أنا لا أقول بأنني أريد حكما مثل حكم مرسي. لأني لا أريد حكما علمانيا أعلم يقينا أنه محرم شرعا!!

                      الان عودة للعلمانية...

                      اقرأ ردي الكبير فوق (وبالذات تفسير الحكم الشرعي).
                      أنصحك نصحا كأخ يا محمود, افهم الحكم الشرعي, عندها سترى كيف أن العلمانية مخالفة للإسلام. والله أن الأمر واضح كالشمس, لكن العناد يعمي الأبصار يا محمود.

                      وانا لا اختلف معك فى معظم ما ذكرته فالحال فى الاردن مثل ما فى مصر بس السؤال الذى يهم اى انسان
                      ايهما افضل والله اعلم ولكن ايهما افضل واحد زى الحاكم بامر الله ام واحد زى اردوغان
                      الحاكم بامر الله كان يحكم بالنظام الاسلامى وكان يحكم بالشريعة الاسلامية وكانت الخلافة اسلامية ولكنه كان فاسدا وكان متعاليا وكان فاشى بكل ما تعنيه الكلمة
                      انما شخص مثل اردغان فى ظل النظام العلمانى نصر الاسلام جزئيا قدر ما يستطيع المحجبات اصبحت تدرس فى المدارس بعد ان كان ممنوع قدى على البطالة و يصلى ويعرف معنى العدل والمجتمع التركى نفسه تغير واصبح متدين اقول لك هذا لانى اعلم اشخاص اتراك كثر واغلبهم يصلون ويحكو لى ماذا كات المجتمع قبل اردوغان رغم وصف البعض له انه ديكتاتور ويسيطر على كل شى ولكن كل هذه الاشياء حدثت تحت نطاق نظام علمانى

                      فأيهما افضل لان هاذين هما الخياران المتاحان امام الشعب فى الظروف الصعبة الحالية ؟

                      لا تقول لى لا هذا ولا ذاك لان ربنا سوف يفرق بين شخص مثل اردوغان وشخص مثل الحاكم بأمر الله فبـلتأكيد يجب ان تفرق انت بينهم


                      فمختصر هذا الكلام انه لا يهم اذا كان الحاكم فاسدا والنظام اسلاميا ولا يهم ايضا اذا كان النظام علمانيا والحاكم صالحا وعادلا

                      لان ربنا طالب الامراء والحكام ان يحكموا بما انزل هو به وما انزله الله هو العدل والمسواة والتسامح الخ الخ الخ وكل هذا جزء من الشريعة الاسلامية

                      وعلى فكرة التشدد هو ان تتقبل فكرة واحدة وترفض كل الافكار التى تتقارب منها وينحصر اختيارك على المسميات
                      Personal Website
                      Twitter
                      Youtube Channel

                      تعليق


                      • #12
                        لا تقول لى لا هذا ولا ذاك لان ربنا سوف يفرق بين شخص مثل اردوغان وشخص مثل الحاكم بأمر الله فبـلتأكيد يجب ان تفرق انت بينهم
                        أولا:
                        هذا ليس مقياسا, فلا هذا ولا ذاك حكما بما أنزل الله

                        هناك خلفاء فاسدون أتوا عبر التاريخ ولا أنكر ذلك. نحن لا نقول أننا نريد خلافة خاطئة كما عمل هؤلاء, بل هذا انتحار!

                        نحن نريد خلافة على منهاج النبوة (كما حكم الخلفاء الراشدين).

                        فأيهما افضل لان هاذين هما الخياران المتاحان امام الشعب فى الظروف الصعبة الحالية ؟
                        لا, حاليا هناك خيار واحد موضوع أمام الناس ألا وهو الحكم العلماني
                        واستسلامك للأمر الواقع بهكذا قول لن يفيد الإسلام بل أنت تساعد على إعاقة عملية العودة.

                        نحن نريد إعادة فكرة الإسلام الصحيح... لا داعي للاختباء تحت العلمانية لإعادة الإسلام يا محمود.

                        بعدين أردوغان لا انتصر ولا حاجة, يعني بالله عليك إنجاز هاد؟ طيب مهو في بلاد الكفر يسمح للمرأة الذهاب للمدرسة وهي محجبة. ما العجيب في ذلك؟
                        نعم أردوغان عمل بعض الأمور, لكنها ليست مقياسا ولا شيء, ما زال النظام علماني.

                        أنا عملت اللي علي, اللهم اشهد. إن أردت أن تقتنع فأنت حر, لا أجبرك على ذلك فأنت عندك عقل. أدعو الله أن يهديك يا محمود.

                        أختم كلامي بقول أفضل البشر سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام:

                        قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة فتكون ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون ملكًا عاضًا فيكون ما شاء الله أن يكون، ثم يرفعها إذا شاء الله أن يرفعها، ثم تكون ملكًا جبرية فتكون ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة، ثم سكت.
                        في النظام الديمقراطي (والذي هو مخالف للإسلام قلبا وقالبا), يسمح للشواذ أن يتزوجوا رسميا
                        وكل حاكم يحكم بهذا النظام, وإن ادعى أنه إسلامي, فهو يؤمن بهذه الحرية..

                        موقعي الشخصي

                        تعليق


                        • #13
                          والله يا أستاذ جسار لو جلست تتناقش للعام القادم لن تتقدم خطوة واحدة أصحاب الأهواء لا يبحثون عن
                          إلا عن ما يرضيهم ويلبي رغابتهم .... الجدال والله جدال فقط... وتاريخ أطراف الحديث لا يكذب ولا يتجمل.

                          والحوار له أصول قواعد ومبادئ لا يمكن أن تبدئه إلا بتوافرها والرسالة وصلت.
                          الحمد لله

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة Jassar مشاهدة المشاركة
                            تعريف العلمانية:
                            بالعربي:
                            العَلمانية تعني اصطلاحاً فصل المؤسسات الدينية عن السلطة السياسية

                            وبالأخير يقولون العلمانية ليست ضد الإسلام
                            الكلام يلخص بالجملتين هاتين, الا ترى أنك تناقض نفسك؟ هذا اسمه ضحك على الدقون, بالتعريف العلمانية تفصل بين الدين و الدولة, و بالتالي تعريفاَ هي ليست ضد أي دين, ضد فقط أن يتدخل الدين بالسياسة, ممارسات فرنسا ضد الحجاب, و ممارسات سويسرا ضد المآذن, تعتبر اخلال بمبادئ العلمانية التي أنشأت الصراحة لحفظ حق الأقلية قبل حق الأغلبية (هذه نقطة الاسلاميون العرب لم يستوعبوها حتى الآن).
                            الاسلاميون للأسف لديهم مشكلتين:
                            1) يريدون تطبيق اسلام الدولة على كل العالم, بدون نقاش, و بالتالي يرون في العلمانية مضاد, مع ان العلمانية بحد ذاتها لاتعادي أي دين بالعكس هي تعريفاَ تحفظ حقوق أديان الجميع. (لاتنسى أن في كل بلد هناك ناس لايدينون بما تدين به, و انت كمواطن ليس لك افضلية عليهم في اي شيء, فقط العلمانية تحفظ ذلك).
                            2) كونهم يستمدون رأيهم مما يؤمنون بأنه شريعة سماوية, لديهم تصلب كامل في الرأي لانهم برأيهم من المستحيل أن يكونوا على خطأ كون الله عز و جل هو من أنزل هذه الشريعة, و هذا يعني الخميني و مرسي و جميع من يطبق "نسخته" من الشريعة غير مستعد للتنازل او النقاش و هذا ماقوض حكم الجماعة و سينهي حكم الخميني قريباَ أيضاَ, الناس تعبت.
                            مشكلتي مع الاسلاميين الحاليين أنهم لايعرفون ماذا يريدون, وهذا سبب خراب كثير من البلاد العربية, لاتستطيع تطبيق الشريعة إلا على مجتمع متساوي و الكل مستعد للتعاون معك, و الا صارت غصباَ (حتى لو برأيك انها كانت صحيحة و سماوية و الخ), و كما رأيت في مصر هناك نسبة كبيرة جداَ من المجتمع لا تتفق مع هذا الطرح, فلديكم حلين:
                            - حرب أهلية تقتلون بها كل من لايتفق معكم من اقباط, و ملحدين, و علمانيين, و ناس يدعون نفسهم مسلمين وسط (لا أحب هذا التعبير, يا إما انت مسلم او لا, لاشيء في الدين وسط) ويبقى لديكم من الشعب فقط من يتفق معكم وبالتالي طبقوا نظامكم كما تحبون.
                            - أو, استوعبوا ان هناك قسم كبير (كبير كبير يعني مو شوي) لايتفق معكم, و تعاونوا مع باقي فئات الوطن لبناء الدولة, حكومة ائتلافية كاسرائيل أو المانيا مثلاَ مناسبة جداَ لمصر. مبدأ معي 51% انا الأغلبية يعني ضدك 49% يعني مافي فايدة, سنظل في هذه الدوامة حتى يستوعب الجميع أن المواطنة حق متساوي ولا فضل لأحد على أحد في كونه ابن الوطن.
                            ~sion
                            هل انت عاطفي وتستهبل ولديك مشاكل نفسية و و تعتقد دائماَ انك على حق ومستعد لاستخدام منصبك كمشرف للكيل من الاعضاء كما تريد دون احترام او موضوعية؟ نحن في طاقم الاشراف في المنابر (منبر الرأي و الكيل الآخر بمكيالين) نرحب بك معنا.

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة Jassar مشاهدة المشاركة
                              السلام على من اتبع الهدى

                              هذا الموضوع هدفه دحض مفهوم العلمانية وترسيخ معناها لهؤلاء الذين يتغنون بها دون علم عما تعني. والكثير منهم يخدم الكفر دون أن يدري لذا أدعو الله أن يهديهم ولا أكفرهم (إلا من كان متعمدا في هجومه على الإسلام).

                              بسم الله أبدأ...

                              تعريف العلمانية:
                              بالعربي:
                              العَلمانية تعني اصطلاحاً فصل المؤسسات الدينية عن السلطة السياسية، وقد تعني أيضاً عدم قيام الحكومة أو الدولة بإجبار أي أحد على اعتناق وتبني معتقد أو دين أو تقليد معين لأسباب ذاتية غير موضوعية،[1][2]. كما تكفل الحق في عدم اعتناق دين معيّن وعدم تبني دين معيّن كدين رسمي للدولة. وبمعنى عام فإن هذا المصطلح يشير إلى الرأي القائل بأن الأنشطة البشرية والقرارات وخصوصًا السياسية منها يجب أن تكون غير خاضعة لتأثير المؤسسات الدينية.

                              https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B9...86%D9%8A%D8%A9

                              عند الأجانب:
                              Secularism is the principle of separation of government institutions, and the persons mandated to represent the State, from religious institutions and religious dignitaries.

                              وأيضا

                              In political terms, secularism is a movement towards the separation of religion and government (often termed the separation of church and state). This can refer to reducing ties between a government and a state religion, replacing laws based on scripture (such as the Torah and Sharia law) with civil laws, and eliminating discrimination on the basis of religion. This is said to add to democracy by protecting the rights of religious minorities

                              https://en.wikipedia.org/wiki/Secularism


                              وهذا الرابط أيضا
                              http://www.concordatwatch.eu/showtop...eader_id=15791

                              يقول:
                              Secularism = Separation of church & state

                              وبالأخير يقولون العلمانية ليست ضد الإسلام

                              اللهم انصر إخوتنا في مصر وسوريا, لا تنسوا سوريا في دعواتكم فهي تحت النار في هذه اللحظة
                              هاسالك سوال وتجاوبني علية انا مسلم لاكن هل يرضي الدين مثلا ان يكتب ملحد في بطاقتة انة مسلم اجبارا وخوفا من الاطهاد هل توافق انوا يشوة صورة الدين ؟؟

                              يرضيك تلاقي شيخ يدعو الناس لانتخاب مرشح معين في المسجد وتخيل ان هذا الشيخ فاسد؟؟؟

                              علمانية يعني احترام لعقول الناس اكثر من دقونهم اي شخص يمكن ان يكون عندة دقن لاكن ليس اي شخص يمكن ان يكون عندة عقلية
                              مــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــصــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر

                              تعليق

                              يعمل...
                              X