لا أعرف ما علاقة هذا السؤال بالموضوع؟ لا أعرف ما هي حقوق الإنسان تلك حتى يكون عندي رأي فيها

حقوق الإنسان هو مصطلح لا معنى له بدون شيء يحدد ما هو...

يعني حقي أني أزني مثلا؟ أليس هذا حقي؟
حقي أن أدخن حشيش مثلا؟ أليس هذا جسدي وأنا حر فيه؟

أنا كمسلم حقوق الإنسان يحددها لي الله سبحانه وتعالي في الشرع.

ما هو حكم الزنا؟ ما هو حكم تدخين المخدرات؟ ما هو الحكم لكذا وكذا؟ ما هي حقوقي الشرعية في أمر ما؟ هل يحق لي اتخاذ نظام كفر لأحكم الناس فيه؟ هل يحق لي أن أكون عنصريا ضد الأديان الأخرى في الدولة الإسلامية؟ ما هو الحكم الشرعي تجاه هؤلاء؟

وهكذا...

أرجوا أن تكون الفكرة وصلت.

يعني مش كل العلمانين معتدلين .....زي الاسلاميين كده بالظبط .....سبحان الله

هذا نص ميثاق حقوق الإنسان حاول ان تقرأه
http://www.un.org/ar/documents/udhr/

هذا الميثاق لا احتاجه كمسلم لان الله قد حدد حقوقي و وواجباتي ..
في القرآن الكريم و السنة النبوية

+1 .........

جزاكما الله خير

الأخوة ما قصروا بارك الله فيهم. قالوا بالضبط ما كنت سأقوله

هل أفهم من كلامك انك ترفض الميثاق بشكل كامل ؟

-_-

فرق بين لا نحتاجه و نرفضه.

انا لا احتاج الميثاق لانال حريتي
لان الله جل و علا قد وهبني حريتي في الاسلام
"متى استعبدتم الناس و قد خلقتهم امهاتم احرارا"

و لا احتاج الميثاق للمساوة
فلا فرق بين عربي و اعجمي إلا بالتقوى

و هكذا على باقي المواد
الاسلام اعطاني ميثاق الله فلم احتاج ميثاق البشر ؟

لماذا أستبدل الذي هو أدنى بالذي هو خير؟ عندي نظام راق أعطاني إياه ربي، لماذا أستبدله بنظام كتبه واحد أجنبي؟
على أي أساس تم كتابة هذا الميثاق؟ هل أخذوا الحقوق من التوراة؟ أم من خيالهم؟ أم من مكان اخر؟

هل بإمكانك الإجابة فقط على السؤال ؟

أظن بأن كلامي وكلام الأخوة كان واضحا.. الجواب لا طبعا (لا أعترف به)

مع أني لا أرى ما دخل ميثاق حقوق الإنسان عند الأمم المتحدة بالموضوع، لكن شكرًا على المشاركة

شكراً على الإجابة
تقريباً لا استطيع الدخول معك في نقاش لإنك حبيس كتب التاريخ العتيقة فلا تؤمن أصلاً ان جميع البشر متساويين في الحقوق لإنك تصنف البشر طبقات على حسب دينهم وجنسهم ايضاً
ابتداءً من رأس الهرم المسلمين
وما دونهم فهم لهم الحق في العيش على ارضك وفق شروط انت تحددها لهم ، او تحددها ما قالته كتب التاريخ العتيقة [وفي الغالب شروط مجحفة ] .
طبعاً ابتداءً من رأس الهرم المسلمين انواع فهناك مسلمين سنة وهناك مسلمين شيعة إسماعيلية واحمدية .... الخ وكل طائفة تتدعي انها الإسلام الأصلي [ ياباني ] وما دونها تقليد [ صيني ]
ولا ننسى حقوق المرأة المهضومة بحجة ان تبقى في المرأة منزلها درءاً للمفاسد وغيرها .
كما ان المسلمين من نفس المذهب مختلفون أيضاً كما قال hx6 فلا فرق بين عربي و اعجمي إلا بالتقوى
الآن انا امام سؤال محير ما هو المقياس الذي سوف تقيس فيه درجة التقوى لدى شخصين يريدان ان يتوظفا في دائرة حكومية ، تطبق هذه المقولة هل هي باللحية ام بتسجيل الحضور في صلاة المساجد ، ام كم جزء من القرآن قد حفظ ففي الحقيقة هو انه لا يوجد مقياس لقياس درجة التقوى لشخص إطلاقاً فالمظاهر خداعة .
طبعاً هذا فقط كلام تخيلي لا اساس له من الواقع لكني فقط افكر مالذي يحدث لو طبقنا مقولة لا فرق بين عربي و اعجمي إلا بالتقوى .
فجوهر العلمانية هو ان الدولة تنظر لجميع مواطنيها بالتساوي ولا تتهم ما هو جنسه او عرفه او دينه او مذهبه فالحكومة موجودة لتلبية مطالب شعبها وليس لتلبية مطالب طائفة محددة من الشعب والباقي فاليشرب ماء البحر .
واترك النصف الأسفل من جسدك فلا احد يجبرك ان تذهب إلى ملهى ليلي إن لم تكن لديك الرغبة بذلك.

من حقيقة العلمانيين العرب الكلام الطويل الذي لا طائل تحته ولا اساس صحيح يبنى عليه
يدافعون عن الحريات ويدعون البطولات وهم بعيدين كل البعد عن كلمة حق يصدحون بها
او نقد بناء ينتفع به او اختراع نافع او نصرة مظلوم من ظالم

وشكرا

بعد ميثاق الأمم المتحدة وإعلان حقوق الإنسان، وحق الشعوب، والاستقلال عن مستعمراتها... هلل العرب لهذه الشعارات البراقة، وفرحوا ما سمي (الاستقلال) وآمنوا بشرعية الأمم المتحدة وقرارات مجلس الأمن، فماذا كانت النتيجة؟!!
لقد قامت دولة إسرائيل، وقام ما هو أسوأ منها: الحكومات العلمانية التي أوصلت الأمة إلى أدنى مستوى من الانحطاط في تاريخها كله.

الدكتور سفر الحوالي