Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

رحلة طويلة وممتعة عبر مدن غرب الجزائر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    على كل حال
    بعدما قضينا يومين قرب الشاطئ الجميل

    متذكرا أناشيد الطفولة
    وخصوصا هذه الأنشودة التي كانت
    من ضمن مواضيع الكتب المدرسية
    في أواخر صفحاته

    كانت كمؤشر لبداية العطلة الصيفية
    ونهاية العام الدراسي

    تقول الأنشودة






    من الذاكرة



    ما أجمل المصيفَ **المصيفَ المصيفَ



    وجوّهُ اللطيفَ ** اللطيفَ اللطيفَ



    وظله الخفيفَ ** الخفيفَ الخفيفَ



    للناس أجمعينَ ** للناس أجمعينَ





    على الرمال نمرحُ ** نمرحُ نمرحُ



    ونرتمي ونفرحُ ** نفرحُ نفرحُ



    وفي المياه نسبح ونركب السفينة ** ونركب السفينة





    نجول في الغاباتِ ** الغاباتِ الغاباتِ



    ونجمع الباقاتِ ** الباقاتِ الباقاتِ



    ونعتلي الدوحاتِ وننحت الغصونَ ** وننحت الغصونَ


    إيه كم لها تأثير هذه الأنشودة










    بعد ذلك واصلنا رحلتنا
    و هذه المرة اتجهنا نحو مدينة تلمسان العريقة



    لا ادري ماذا أقول عن هذه المدينة
    إنها تحفة من الجمال ذات البعد التاريخي الأصيل
    يحتاج منا البحث و التنقيب لذكر أصالة هذه المدينة الخلابة

    لكن و للأسف نظرا لضيق الوقت
    أخذت فقط باقة من الصور من هنا وهناك


    دخول المدينة











    الفندق الذي مكثنا فيه











    جانب من حديقة الفندق











    زيارة مسجد يعتبر كتحفة معمارية






































    بقايا مسجد اثري قديم
































    صعدنا بعدها الى قمة تلمسان
    حتى نستطيع النظر إلى المدينة من الأعلى





    ركوب التلفيريك
    وهي عربة تجرها اسلاك حديدية معلقة في الهواء












    هنا الهواء منعش بالرغم من أننا في اعز الصيف
































    وفي الليل توجهنا للنظر إلى الشلالات و الكهوف
    لكن نظرا لنقص الإضاءة لم استطع اخذ الصور


    على كل حال هذه الصورة لمدخل بعض الكهوف
    الماء فيها بارد وكأنه خارج من ثلاجة








    ومع هذا الجو الرائع و المكان الخلاب
    أخذنا وجبة عشاء
    وقد صادفنا مع شخص يعرفه أخي
    وهو مقاول كبير في الجزائر مختص في الزخرفة و النقش
    ينادونه المصري
    وهو مصري مقيم في الجزائر منذ أكثر من 30 سنة
    متزوج بجزائرية
    و بعد الأخذ و الرد في الكلام
    عرفنا أن اسمه شحاته

    فقلنا له هل تعرف حسن شحاته مدرب الفريق المصري لكرة القدم
    فطلع ابن عمه

    محاسن الصدف !

    قال لنا انه إذا لعب الفريق المصري
    فهو يناصر الفريق المصري مهما يكن الفريق المنافس
    وان لعب الفريق الجزائري فهو معه






    في الأخير توجهنا إلى الفندق فوجدنا هناك عرس تقليدي
    فتوجهت مباشرة لغرفة النوم
    لكن لم استطع أن أنام نظرا للموسيقى الصاخبة

    كان عليهم عدم استعمال مكبرات الصوت
    حتى نستطيع على الأقل اخذ قسط من الراحة
    وقد استمر العرس لغاية الصبحية


    هنا ومع وجود مكيف و الذي لا أتحمله
    أصبت بزكام و آلام في الرأس

    خصوصا وأني غيرت المناخ في ضرف قصير
    من جو بحري لصحراوي لجبلي لبحري لتلي
    وزاد ختمها المكيف ههههه






    على كل حال في صبيحة اليوم الموالي توجهنا
    مباشرة إلى مدينة وهران
    ليس مهم أن تتعلم برنامج ولكن الأهم أن تعرف ماذا ستفعل به

    تعليق


    • #62
      يبدو انها فعلا رحلة طويلة
      شكرا على مشاركتنا بها
      وبانتظار بقية الرحلة
      بالتوفيق
      اللهم صلي على سيدنا محمد وعلى أله وصحبه وسلم
      ورشة تجارب
      My Facebook

      تعليق


      • #63
        يعطيك العافية ... منظر النخيل رائع ذكرني بالمدينة المنورة رزقك الله زيارتها

        بس ما تحب تهدينا من رطب نخيل الجزائر ؟؟؟..الله اعلم ممكن له مذاق مختلف

        محطات جميلة ومعلومات قيمة زودتنا بها الله يديم عليكم النعم أخي

        ممكن المساحات الخضراء في الجزائر قليلة مثل عندنا في المملكة

        جميل المسجد الأثري ومنارته المهدمة مميزة ..الله يقيم الأذان والصلاة فيه


        ننتظر المزيد من نفائس كنزك الدفين


        وشكرا لك
        اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ أنْ أُشْرِكَ بِكَ وأنَا أعْلَمُ، وأسْتَغْفِرُكَ لِـمَا لا أعْلَمُ


        ربي اغفر لى ولوالدى وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات

        تعليق


        • #64
          أخي منبر الخير
          فيما يخص المدينة المنورة
          الحمد لله سبق و زرتها مرتين
          من خلال عمرة فيما أتذكر الإمام كان الشيخ الحذيفي
          أما في مكة فكان الشيخ علي جابر و السبيل

          فيما يخص رطب نخيل دقلة نور فلها طعم خاص
          أتذكر أنه بمجرد خروجي من المطار
          كان فيه سعوديون يطلبون منا أن نبيعهم إيها

          لذلك كنت قد أخذت معي عدة علب لأبيعها ههههه
          و أزود حالي ماديا
          كنت حينها طالب لذلك لم يكلفني السفر كثيرا

          اليوم أصبحت التكلفة ليس الضعف بل 100 مرة ما كلفني أنذاك

          فيما يخص المساحات الخضراء فعندنا غابات و تلل و أشجار ما شاء الله
          وينتشر الإخضرار خصوصا في الشتاء و الربيع

          فهناك عدة ولايات معروفة بإخضرارها

          أما المسجد الأثري فله قصة و تاريخ
          لكن ما حبيت أعطي الجانب التاريخي للرحلة
          فهي مجرد فسحة


          المهم هذه بعض الأشرطة ركبتها لترى بعض مدن وولايات الجزائر
          وقد أدخلت فيها بعض المؤثرات




          فمشاهدة ممتعة في إنتظار بقية الرحلة





          لمن لا يحب الصوة يرجى إزالته










          ليس مهم أن تتعلم برنامج ولكن الأهم أن تعرف ماذا ستفعل به

          تعليق


          • #65
            الحمد الله زادك الله في زيارتها

            الشيخ على جابر والشيخ السبيل اتغمدهم الله بواسع رحمته

            شيء طيب ما شاء الله كانت توصلنا بعض الهدايا من فواكه الحجاج

            من اقربائنا الذين يعملون في المطار لأن بالفعل يتم البيع اول نزولهم المطار

            بإذن الله اشاهد الفيديوهات ونتابع الرحلة معاك


            جزيل الشكر
            اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ أنْ أُشْرِكَ بِكَ وأنَا أعْلَمُ، وأسْتَغْفِرُكَ لِـمَا لا أعْلَمُ


            ربي اغفر لى ولوالدى وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات

            تعليق


            • #66
              أخ M.Max هي فعلا طويلة لكن حلاوتها كانت غير مبرمجة وبالرغم من هذا هناك سلبيات سأذكرها في ختام الرحلة
              ليس مهم أن تتعلم برنامج ولكن الأهم أن تعرف ماذا ستفعل به

              تعليق


              • #67
                بعدما إستمتعنا بالجو الجميل و بمدينة تلمسان
                توجهنا إلى عاصمة غرب الجزائر
                مدينة وهران



                في الطريق شاهدة لافتة مرور
                تشير أن مدينة وجدة تفصلنا مسافة 50 كلم فقط
                يعني كنا قريبين جدا على حدود المغرب الشقيق


                جانب من المدينة




                يبدو فيه بناء مسجد





                إحدى المساجد



                توجهنا إلى منزل احد الأصدقاء

                لمن يهتم بالجانب المعماري












                أعجبت بهذه اللوحة المعلقة على الجدار اليميني





                في الواقع لم أقم بزيارة هذه المدينة
                بسبب تعرضي لزكام
                نظرا لاستعمالي مكيف الفندق في مدينة تلمسان



                بعدها توجهنا إلى منزل صديق أبي
                أتذكر يومها كان يوم جمعة

                ونحن ماشيين عند إنتهائنا من الصلاة
                راجعين إلى بيته





                ذكر لنا حادثة صراحة و لا في الأفلام
                قال لنا :
                في يوم من الأيام
                كنت راجع من المسجد
                فإذ بي أجد في الطريق ورقة جريدة
                فحاولت إمساكها لأضعها في القمامة

                كان فيه شويت ريح
                فرحت أسرع لمسكها

                فكلما أقترب منها
                تجرها الرياح لمكان آخر

                فأسررت من مسكها


                و في الأخير مسكتها
                فأردت أن أكمكمها و من ثم أضعها في القمامة

                و بينما أنا متوجه نحو أقرب صندوق قمامة
                فمن باب الفضول أخذت أتفحص محتوى الصفحة

                فإذ بها صفحة الوفايات

                ولما شفت صورة المتوفي
                فإذ به يرى صورة أبي الله يرحمه

                فمع الصدمة نسو إبلاغه
                نظرا لأن المسافة الفاصلة بين مقر سكنه
                أي وهران و العاصمة أي الجزائر 500 كلم

                فنسوه فإذ بهذه الورقة التي وجدها صدفة في الطريق
                هي من أبلغته
                فكلم المنزل ليعزي

                صراحة حادثة نادرة سبحان الله

                الله يرحمو و يسكنه فسيح جناته


                على كل حال غادرنا المدينة متجهين شرقا إلى الجزائر العاصمة
                ليس مهم أن تتعلم برنامج ولكن الأهم أن تعرف ماذا ستفعل به

                تعليق


                • #68
                  جزاك الله خير عجبتني كثير صورة المسجد في زاوية الشارع

                  وعدلت علي الصورة





                  وعندي سؤال استاذ ناصر لو سمحت الديكور الداخلي للمنزل الجزائري يقارب الديكور المغربي

                  من ناحية السراميك المزخرف والزخارف الجبسية للأعمدة والأسقف

                  ام انه يتميز بفن منفرد


                  وشكرا لك
                  اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ أنْ أُشْرِكَ بِكَ وأنَا أعْلَمُ، وأسْتَغْفِرُكَ لِـمَا لا أعْلَمُ


                  ربي اغفر لى ولوالدى وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات

                  تعليق


                  • #69
                    يا أخي حرام عليك ههههه
                    أنت بهذا فتحت موضوع ضخم

                    إن شاء الله سأرتب أفكاري المتشتته وأخصص موضوع لهذا

                    لكن على السريع
                    أهل مناطق غرب الجزائر يغلب عليهم الطابع المغربي
                    بحكم الحدود و الجوار

                    صراحة ما يعجبني من أهل المغرب تمسكهم بالأصالة و بالطابع المغربي
                    و حتى بالمهن التقليدية من زخارف و نقوش

                    أما نحن للأسف البترول و الغاز أفسد كل شيء
                    الكل يبحث عن المودرن والكل يريد يصبح غني في يوم و ليلة
                    و الكل ترك الأعمال اليدوية الأصيلة

                    حتى في الملبس
                    فأين طربوش أبي الأحمر ؟ و أين السروال التقليي ؟

                    كل شيء ضاع في ضرف عقدين أو ثلاثة من الزمن

                    المهم في الحديث بقية
                    ليس مهم أن تتعلم برنامج ولكن الأهم أن تعرف ماذا ستفعل به

                    تعليق


                    • #70
                      لو نريد نعمل جولة خاطفة معماريا نجد أن هناك عدة حقبات من الزمن أثرت على التراث المعماري منها الطابع التركي ومنه جاء الإحتلال ووضع معالم فرنسية وخاصة في البنايات الحكومية و العمارات وأصبح كل هذا في الإنقراض خصوصا الطابع الإسلامي وإنعدام اليد العاملة كالحرفيين ولهذا من الصعب الآن أن تجد من يحافض على طراز معين فالحكومة لا يهمها و الشعب كل واحد يصمم حسب ما بدى له المهم هذه جولة خفيفة على السريع

                      ليس مهم أن تتعلم برنامج ولكن الأهم أن تعرف ماذا ستفعل به

                      تعليق


                      • #71

                        على كل حال غادرنا المدينة متجهين شرقا إلى الجزائر العاصمة عبر
                        عين الدفلة و خميس مليانة و البليدة



                        هنا وقع خلاف
                        فأخي أراد أن يواصل الرحلة مع زيارة مدن أخرى
                        و أنا أردت العودة للعاصمة
                        فقد كنت متعب ومريض من شدة التغيرات المناخية

                        الصراحة وددت رؤية النخلة العجيبة المتواجدة في مدينة مستغانم
                        في إحدى مساجدها
                        لكن ضروفي لم تسمح

                        فأنظرو كيف تشكلت




                        إليكم بعض الصور أخذتها في الطريق السريع
                        للعلم نحن في عز الصيف الحار
                        فما بالك لو أخذت الصور في فصل الشتاء























































                        بعد ذلك وصلنا الى الجزائر العاصمة
                        ليلا
                        ليس مهم أن تتعلم برنامج ولكن الأهم أن تعرف ماذا ستفعل به

                        تعليق


                        • #72
                          الله يجزيك خير معاك في الرحلة استاذ ناصر ونتابع مشاهدة الفيديوهات والصور

                          شكرا بارك الله فيك
                          اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ أنْ أُشْرِكَ بِكَ وأنَا أعْلَمُ، وأسْتَغْفِرُكَ لِـمَا لا أعْلَمُ


                          ربي اغفر لى ولوالدى وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات

                          تعليق


                          • #73
                            شكرا لك أخ منبر الخير
                            سأحاول أن أختصر من الصور فهي كثيرة حتى أكمل الرحلة
                            ليس مهم أن تتعلم برنامج ولكن الأهم أن تعرف ماذا ستفعل به

                            تعليق


                            • #74
                              على كل حال نواصل ما تبقى من الرحلة
                              و هذه المرة في الجزائر العاصمة
                              إنها آخر محطة





                              الجزائر العاصمة


                              مدينة عريقة وقديمة
                              الحديث عنها طويل...

                              ولهذا اقتصر فقط بإعطاء بعض الصور
                              التي التقطتها وأنا ماشي في الشوارع
                              دون أن اقصد جهة معينة


                              إنها مدينة مكتظة بالسكان وبالسيارات
                              وهذا شيء طبيعي
                              فالعاصمة يقصدها الناس من كل مكان



                              إلتقطت بعض الصور







                              البريد المركزي




                              نفق الجزائر


















                              القاعة الرياضية البيضاوية


                              وبجانبها ملعب 5 جويليا











                              وأنا ماشي في ساحة تدعى ساحة الشهداء وجدت لافتة تاريخية
                              فالتقطتها













                              مدخل قصر الحكومة




                              وليس ببعيد توجد الثانوية التي درست فيها المرحلة الثانوية




                              وبجانبها الحديقة التي كنت أطالع فيها دروسي وانتظر رنين الجرس





                              يا لها من ذكريات
                              لم يكن لدي الوقت لأتفسح فيها
                              وخاصة الجهة العلوية لأنظر للنافورة
                              و الأسماك الموجودة فيها





                              وقبل أن أختم هذه الجولة السياحية و ختامها مسك بهذه الصور
                              لحديقة التجارب و التي تعتبر من أحسن الحدائق في العالم
                              إن لم تخني الذاكرة فهي الرابعة عالميا

                              مدخل لحديقة الحيوانات







                              مقام الشهيد





                              الحديقة ضخمة















                              إنها حديقة قديمة تفوق القرن

                              وحتى أغير من أسلوب وضع الصور
                              لخصت لكم الزيارة الخفيفة لهذه الحديقة
                              عن طريق شريط ريلاكسي مهدء و ممتع











                              وحتى يكون ختامها مسك إليكم آخر محطة أسميتها

                              أفراح الجزائر
                              ليس مهم أن تتعلم برنامج ولكن الأهم أن تعرف ماذا ستفعل به

                              تعليق


                              • #75

                                وحتى يكون ختامها مسك
                                إليكم آخر محطة أسميتها


                                أفراح الجزائر

                                حيث مر بجانب الحي الشعبي الذي أسكن فيه
                                كوكبة من الفرق الفولكلورية من مختلف مدن الجزائر
                                و كذى الدول الإفريقية

                                في إحتفالات و إستعراض في شوارع المدينة

                                و هذه بعض الصور




                                أهازيج و طبوع مختلفة












































                                وحتى لا أثقل عليكم بمئات الصور
                                لخصت لكم هذا في شريط

                                حتى أختم به الموضوع
                                خصوصا مع المنشد القدير عبد الرحمن بوحبيلة
                                أستاذ المقامات
                                له حنجرة ما شاء الله
                                يحسن جميع الطبوع من خليجي شامي مغاربي و حتى بالهندي
                                يتحكم في السلالم و الطبقات الصوتية


                                مرت الأيام بسرعة و الإجازة انقضت



                                ولكل بداية نهاية

                                تمنيت لو توقف الزمن

                                اللهم ارزقنا العودة في أحسن الأحوال وفي أحسن الظروف


                                آمين






                                المهم مشاهدة طيبة




                                باقة من التراث الجزائري
                                ليس مهم أن تتعلم برنامج ولكن الأهم أن تعرف ماذا ستفعل به

                                تعليق

                                يعمل...
                                X