على كل حال
بعدما قضينا يومين قرب الشاطئ الجميل
متذكرا أناشيد الطفولة
وخصوصا هذه الأنشودة التي كانت
من ضمن مواضيع الكتب المدرسية
في أواخر صفحاته
كانت كمؤشر لبداية العطلة الصيفية
ونهاية العام الدراسي
تقول الأنشودة
من الذاكرة
ما أجمل المصيفَ **المصيفَ المصيفَ
وجوّهُ اللطيفَ ** اللطيفَ اللطيفَ
وظله الخفيفَ ** الخفيفَ الخفيفَ
للناس أجمعينَ ** للناس أجمعينَ
على الرمال نمرحُ ** نمرحُ نمرحُ
ونرتمي ونفرحُ ** نفرحُ نفرحُ
وفي المياه نسبح ونركب السفينة ** ونركب السفينة
نجول في الغاباتِ ** الغاباتِ الغاباتِ
ونجمع الباقاتِ ** الباقاتِ الباقاتِ
ونعتلي الدوحاتِ وننحت الغصونَ ** وننحت الغصونَ
إيه كم لها تأثير هذه الأنشودة
بعد ذلك واصلنا رحلتنا
و هذه المرة اتجهنا نحو مدينة تلمسان العريقة

لا ادري ماذا أقول عن هذه المدينة
إنها تحفة من الجمال ذات البعد التاريخي الأصيل
يحتاج منا البحث و التنقيب لذكر أصالة هذه المدينة الخلابة
لكن و للأسف نظرا لضيق الوقت
أخذت فقط باقة من الصور من هنا وهناك
دخول المدينة


الفندق الذي مكثنا فيه


جانب من حديقة الفندق


زيارة مسجد يعتبر كتحفة معمارية







بقايا مسجد اثري قديم






صعدنا بعدها الى قمة تلمسان
حتى نستطيع النظر إلى المدينة من الأعلى

ركوب التلفيريك
وهي عربة تجرها اسلاك حديدية معلقة في الهواء


هنا الهواء منعش بالرغم من أننا في اعز الصيف






وفي الليل توجهنا للنظر إلى الشلالات و الكهوف
لكن نظرا لنقص الإضاءة لم استطع اخذ الصور
على كل حال هذه الصورة لمدخل بعض الكهوف
الماء فيها بارد وكأنه خارج من ثلاجة

ومع هذا الجو الرائع و المكان الخلاب
أخذنا وجبة عشاء
وقد صادفنا مع شخص يعرفه أخي
وهو مقاول كبير في الجزائر مختص في الزخرفة و النقش
ينادونه المصري
وهو مصري مقيم في الجزائر منذ أكثر من 30 سنة
متزوج بجزائرية
و بعد الأخذ و الرد في الكلام
عرفنا أن اسمه شحاته
فقلنا له هل تعرف حسن شحاته مدرب الفريق المصري لكرة القدم
فطلع ابن عمه
محاسن الصدف !
قال لنا انه إذا لعب الفريق المصري
فهو يناصر الفريق المصري مهما يكن الفريق المنافس
وان لعب الفريق الجزائري فهو معه
في الأخير توجهنا إلى الفندق فوجدنا هناك عرس تقليدي
فتوجهت مباشرة لغرفة النوم
لكن لم استطع أن أنام نظرا للموسيقى الصاخبة
كان عليهم عدم استعمال مكبرات الصوت
حتى نستطيع على الأقل اخذ قسط من الراحة
وقد استمر العرس لغاية الصبحية
هنا ومع وجود مكيف و الذي لا أتحمله
أصبت بزكام و آلام في الرأس
خصوصا وأني غيرت المناخ في ضرف قصير
من جو بحري لصحراوي لجبلي لبحري لتلي
وزاد ختمها المكيف ههههه
على كل حال في صبيحة اليوم الموالي توجهنا
مباشرة إلى مدينة وهران
بعدما قضينا يومين قرب الشاطئ الجميل
متذكرا أناشيد الطفولة
وخصوصا هذه الأنشودة التي كانت
من ضمن مواضيع الكتب المدرسية
في أواخر صفحاته
كانت كمؤشر لبداية العطلة الصيفية
ونهاية العام الدراسي
تقول الأنشودة
من الذاكرة
ما أجمل المصيفَ **المصيفَ المصيفَ
وجوّهُ اللطيفَ ** اللطيفَ اللطيفَ
وظله الخفيفَ ** الخفيفَ الخفيفَ
للناس أجمعينَ ** للناس أجمعينَ
على الرمال نمرحُ ** نمرحُ نمرحُ
ونرتمي ونفرحُ ** نفرحُ نفرحُ
وفي المياه نسبح ونركب السفينة ** ونركب السفينة
نجول في الغاباتِ ** الغاباتِ الغاباتِ
ونجمع الباقاتِ ** الباقاتِ الباقاتِ
ونعتلي الدوحاتِ وننحت الغصونَ ** وننحت الغصونَ
إيه كم لها تأثير هذه الأنشودة
بعد ذلك واصلنا رحلتنا
و هذه المرة اتجهنا نحو مدينة تلمسان العريقة

لا ادري ماذا أقول عن هذه المدينة
إنها تحفة من الجمال ذات البعد التاريخي الأصيل
يحتاج منا البحث و التنقيب لذكر أصالة هذه المدينة الخلابة
لكن و للأسف نظرا لضيق الوقت
أخذت فقط باقة من الصور من هنا وهناك
دخول المدينة


الفندق الذي مكثنا فيه


جانب من حديقة الفندق


زيارة مسجد يعتبر كتحفة معمارية







بقايا مسجد اثري قديم






صعدنا بعدها الى قمة تلمسان
حتى نستطيع النظر إلى المدينة من الأعلى

ركوب التلفيريك
وهي عربة تجرها اسلاك حديدية معلقة في الهواء


هنا الهواء منعش بالرغم من أننا في اعز الصيف






وفي الليل توجهنا للنظر إلى الشلالات و الكهوف
لكن نظرا لنقص الإضاءة لم استطع اخذ الصور
على كل حال هذه الصورة لمدخل بعض الكهوف
الماء فيها بارد وكأنه خارج من ثلاجة

ومع هذا الجو الرائع و المكان الخلاب
أخذنا وجبة عشاء
وقد صادفنا مع شخص يعرفه أخي
وهو مقاول كبير في الجزائر مختص في الزخرفة و النقش
ينادونه المصري
وهو مصري مقيم في الجزائر منذ أكثر من 30 سنة
متزوج بجزائرية
و بعد الأخذ و الرد في الكلام
عرفنا أن اسمه شحاته
فقلنا له هل تعرف حسن شحاته مدرب الفريق المصري لكرة القدم
فطلع ابن عمه
محاسن الصدف !
قال لنا انه إذا لعب الفريق المصري
فهو يناصر الفريق المصري مهما يكن الفريق المنافس
وان لعب الفريق الجزائري فهو معه
في الأخير توجهنا إلى الفندق فوجدنا هناك عرس تقليدي
فتوجهت مباشرة لغرفة النوم
لكن لم استطع أن أنام نظرا للموسيقى الصاخبة
كان عليهم عدم استعمال مكبرات الصوت
حتى نستطيع على الأقل اخذ قسط من الراحة
وقد استمر العرس لغاية الصبحية
هنا ومع وجود مكيف و الذي لا أتحمله
أصبت بزكام و آلام في الرأس
خصوصا وأني غيرت المناخ في ضرف قصير
من جو بحري لصحراوي لجبلي لبحري لتلي
وزاد ختمها المكيف ههههه
على كل حال في صبيحة اليوم الموالي توجهنا
مباشرة إلى مدينة وهران
تعليق