Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ترى هل ظهرت كل علامات الساعة ؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    أخي أبو اسلام
    جزاك الله خيرا و ادعوا الله ليغفر لي ولك وللمسلمين أجمعين
    ولا حول ولا قوة الا بالله
    لاتنسى زيارة موقعي الشخصي
    وابداء رأيك فيه

    تعليق


    • #17
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      أخى الكريم ياسين
      ما أعلمه أنا والله أعلم
      هو ظهور جميع العلامات الصغرى أولاً
      عموماً غن شاء الله سارد عليك بالدليل لاحقاً

      أخى الكريمsimohafid
      وجزاك الله أخى كل خير
      وجعلنا وإياكم ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه
      أبواسلام.
      كثر المتساهلون فى الدين ، فظهر الملتزمون بصورة المتشددين ، فعلى الملتزمين إختيار الأسلوب الصحيح لتوصيل صحيح الدين لغيرهم باللطف واللين0
      رابطة الجرافيك الدعوى

      تعليق


      • #18
        الأحداث قبل خروج الدجال :

        أما عن الأحداث التي ستكون قبل خروج الدجال فإنها كثيرة قال عليه الصلاة والسلام "تغزون جزيرة العرب سيفتحها الله ثم تغزون فارس ويفتحها الله ثم تغزون الروم فيفتحها الله ثم تغزون الدجال فيفتحها الله " أي المكان الذي فيه الدجال والقوم الذين معه وقال صلى الله عليه وسلم " عمران بيت المقدس خراب يثرب وخراب يثرب خروج الملحمة وخروج الملحمة فتح القسطنطينية وفتح القسطنطينية خروج الدجال " هذه أزواج من الأشياء كل حدث مرتبط بالثاني ولكن يحتمل أن يكون بين كل زوج والآخر فترة زمنية طويلة فإذا عمر بيت المقدس بالمال والرجال والعقار واتسع بناؤه وزاد عن الحد المعروف فإن ذلك سيكون سببا في خراب يثرب ومعنى ذلك أن الكفار سيستولون وسيكون لهم صوله بحيث يحدث خراب فيها فإذا حدث عمران بيت المقدس وخراب يثرب فإنه سيكون بعد ذلك خروج الملحمة وهي الحرب العظيمة التي ستكون بين المسلمين والنصارى وهي الموقعة التي ستكون بين أهل الشام والروم كما ذكر شراح الحديث وخروج الملحمة فتح القسطنطينية وسيعقب ذلك فتح هذه المدينة التي هي من مدن الكفار وسيعقب ذلك خروج الدجال وكل واحد من هذه الأمور أمارة لما سيحدث بعده وقال عليه الصلاة والسلام "فتنة الأحلاف هرب وحرب " هرب لأن الناس يهربون منها من القتل والعداوة والحرب هو نهب الأموال وقتل الأهل بحيث لا يبقى لأحد لا مال ولا أهل "ثم فتنة السراء دخنها من تحت قدم رجل من أهل بيتي يزعم أنه مني وليس مني وإنما اوليائي المتقون ثم يصطلح الناس على رجل كورك على ضلع " والورك هو أعلى الفخذ والضلع معروف والمقصود أن الناس سيصطلحون على رجل يبايعونه ويملكونه عليهم ولا يصلح أن يكون ملك لأنه جاهل ولا تستقيم له الأمور ولكن هذا الذي سيحدث كورك على ضلع كما أن هذا الورك الكبير لا يثبت على ضلع لأن الضلع دقيق وكذلك لن يثبت أمر هذا الرجل ولن يكون مناسبا نظرا لجهله " ثم فتنة الدهيماء (والدهيماء تعني العظيمة الكبيره ) لا تدع أحدا من هذه الأمة إلا لطمته لطمة فإذا قيل انقضت تمادت وزادت يصبح الرجل فيها مؤمنا ويمسي كافرا حتى يصير الناس إلى فسطاطين فسطاط ايمان لا نفاق فيه وفسطاط نفاق لا ايمان فيه " وهذا يكون نتيجة التدافع بين الحق والباطل ونتيجة معترك الأمور وقيام الأحداث بين أهل الحق وأهل الباطل ويتميز أهل الحق عن أهل الباطل وهذا من فوائد التدافع الذي ذكره الله عز وجل في كتابه (..وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ ..) "فاذا كان ذاكم فانتظروا الدجال من يومه أو من غد" وهذه فتن تقع قبل الدجال ومرة أخرى نقول لا يصلح لأحد الآن أن يقول أن ما يقع الآن من الأحداث والأشياء التي وقعت وهذه الحرب وهروب الناس ونهب الأموال هذه فتنة ويفسر الحديث بالواقع وبهواه بجهله ولا يجوز ذلك وإنما ناخذ من الفتن كيف نواجهها ونتعلم منها دروسا وقد تمر بنا بعض هذه الفتن فنعرف الموقف منها وقد تمر بنا فتن أصغر من الفتن المذكوره في الحديث فنعرف كيف نواجهها وهذا الحديث يبين لنا أن الصحة والرخاء قد تقع فيها فتن عظيمة ويبين لنا أهمية تميز أهل الايمان عن أهل النفاق ثم أنه صلى الله عليه وسلم بين أيضا الحال التي سيكون عليها المسلمين عند ظهور الدجال وهذه الحال ستكون عبارة عن حروب بين المسلمين والنصارى وسيكون فيها النصر في النهاية لأهل الاسلام ثم يظهر الدجال فقال عليه الصلاة والسلام : " ستصالحون الروم صلحا آمنا، فتغزون أنتم وهم عدوا من ورائكم، فتنصرون وتغنمون، وتسلمون، ثم ترجعون، حتى تنزلوا بمرج ذي تلول، فيرفع رجل من أهل النصرانية الصليب، فيقول: غلب الصليب، فيغضب رجل من المسلمين، فيدقه، فعند ذلك تغدر الروم وتجمع للملحمة وزاد بعضهم فيثور المسلمون الى أسلحتهم فيغتسلون فيكرم الله تلك العصابة بالشهادة " أي أنه في آخر الزمان قبيل الدجال سيحصل هناك صلح آمن ولكن الروم النصارى سيغدرون وسيقوم رجل يتحدى المسلمين بالصليب فيقوم أحد المسلمين فيكسره فتقع بعد ذلك معركة يكون المسلمين في أول الأمر قلة فيكرم الله القلة من المسلمين التي تواجه النصارى فيكرمهم الله في أول الأمر بالشهادة ثم بعد ذلك يستعد الفريقان لمعركة كبيرة وملحمة عظيمة يكون النصر فيها للمسلمين وقد جاء في صحيح الامام مسلم رحمه الله تفصيل لهذه الموقعة " لا تقوم الساعة حتى ينزل الروم بالأعماق أو بدابق (وهذا موضع قرب حلب في بلاد الشام فيكون هناك موضع الملحمة ) فيخرج له جيش من المدينة المنورة من المسلمين من خيار الأرض يومئذ فإذا تصافوا أمام بعض قالت الروم خلوا بيننا وبين الذين سبوا منا نقاتلهم (ومعنى هذا أن من المسلمين في السابق قد أخذوا سبي من الروم وان هؤلاء السبي من الروم قد أسلموا وانضموا الى المسلمين وأن الروم يقولون هاتوا أقرباءنا من الروم الذين أسلموا معكم فردوهم الينا ) فيقول المسلمون لا والله لا نخلي بينكم وبين إخواننا فيقاتلونهم فيهزم ثلث (من جيش المسلمين ) لا يتوب الله عليهم أبدا (لماذا ؟؟ لأنهم لم يتوبوا من الفرار من الزحف ) ويقتل ثلث (من المسلمين ) أفضل الشهداء عن الله ويفتتح الثلث (الأخير البلاد ويغنم )لا يفتنون أبدا فيفتتحون قسطنطينية وبينما هم يقتسمون الغنائم قد علقوا سيوفهم بالزيتون إذ صاح فيهم الشيطان إن المسيح (أي الدجال ) قد خلفكم في أهليكم (يريد افزاعهم وتخويفهم ) فيخرجون (المسلمين يخرجون الى جهة خروج الدجال ) وذلك باطل ( يكون كلام الشيطان هذا باطل) فإذا جاؤوا الشام خرج المسيح الدجال فعلا فبينما هم يعدون لقتال الدجال بعد أن قاتلوا الروم وما استطاعوا ان يقتسموا الغنائم يسوون الصفوف اذ اقيمت الصلاة فينزل عيسى ابن مريم فأمهم .. الى آخر الحديث " ثم أنه ورد لهذه الغزوة تفاصيل أخرى فقد قال صلى الله عليه وسلم " إن الساعة لا تقوم حتى لا يقسم ميراث ولا يفرح بغنيمة ثم قال بيده هكذا ونحاها نحو الشام فقال عدو يجمعون لأهل الاسلام ويجمع لهم أهل الاسلام يقول الراوي عن ابن مسعود قال : الروم تعني قال وتكون عند ذاكم القتال ردة شديدة ، فيشترط المسلمون شرطة للموت لا ترجع إلا غالبة فيقتتلون حتى يحجز بينهم الليل" ملخص الحديث أن هؤلاء الفدائيون من المسلمون الذين يخرجون من جيش المسلمين يقتلون شهداء ومرة ثانية وثالثة لأنهم قلة "ثم بعد ذلك نهد لهم أهل الإسلام (يجتمع أهل الإسلام من الاماكن المختلفة )فيجعل الله الدبرة على الكفار فيقتل المسلمين من الكفار مقتلة لا يرى مثلها حتى أن الطائر لا يمر بجنباتهم فما يخلفهم حتى يخر ميتا" بعض السدج من الناس عندما قرأ هذا الحديث قال هذه اشارة على الأسلحة الكيماوية وهذا من الظلال الذي ذكرته منذ قليل وهذا تفسير النصوص الشرعية بأشياء من الواقع حسب الهوى وليس بالرجوع الى كلام أهل العلم " فيتعاد بنو الأب كانوا مائة ، فلا يجدونه بقى منهم إلا الرجل الواحد ، فبأي غنيمة يفرح ؟! أو أي ميراث يقاسم فبينما هم كذلك إذ سمعوا ببأس هو أكبر من ذلك ! فجاءهم الصريخ : أن الدجال قد خلفهم في ذراريهم" فإذا يكون خروج الدجال بعد معركة كبيرة جدا تحدث بين المسلمين والنصارى "فيرفضون ما في أيديهم ، ويقبلون ، فيبعثون عشرة فوارس طليعة ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إني لأعرف أسماءهم وأسماء آبائهم ، وألوان خيولهم ، هم خير فوارس على ظهر الأرض يومئذ _ أو من خير فوارس على ظهر الأرض يومئذ _ " هذا ما سيحدث قبيل خروج الدجال وهذا يبين أن المسلمين في ذلك الوقت في حركة مدافعة ضد الكفار وحركة جهادية مستمرة أما العداوة بيننا وبين النصارى باقية الى ذاك الزمان وأن النصارى سيصالحون المسلمين ثم سينغضون الصلح ويغدرون بالمسلمين وأن المسلمين الخلص في ذلك الوقت لن يكتفوا بهزيمة النصارى بل سيواصلون المشوار وهذا درس على أن جهاد هذه الأمة مستمر الى قيام الساعة وان جهاد هذه الأمة متتابع وأن المخلصين من المسلمين لا يقفون عند حد معين ولا يكتفون بتحقيق هدف معين ولكن لابد من إكمال المشوار لاقتلاع الشرك من الأرض (وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ ..) (لأنفال:39) هم لم يكتفوا بهزيمة النصارى فلما سمعوا بالدجال توجهوا نحو الدجال ولم يشتغلوا بتقسيم الغنائم وهذا درس في عدم الانشغال بالدنيا وأن من الأحداث الأخرى التي ستحدث قبل خروج الدجال قوله صلى الله عليه وسلم "إن قبل خروج الدجال ثلاث سنوات شداد يصيب الناس فيها جوع شديد يأمر الله تعالى السماء في السنة الأولى أن تحبس ثلث مطرها ويأمر الأرض أن تحبس ثلث نباتها ثم يأمر السماء في السنة الثانية فتحبس ثلثي مطرها ويأمر الأرض أن تحبس ثلثي نباتها ثم يأمر السماء في السنة الثالثة فتحبس مطرها كله فلا تقطر قطرة ويأمر الأرض فتحبس نباتها كله فلا تنبت خضراء فلا يبقى ذات ظل الا هلكت الا ماشاء الله قيل يا رسول فما يعيش الناس في ذلك الزمان قال :التهليل والتكبير والتحميد ويجزؤ ذلك عليهم مجزأت الطعام " كرامة للمسلمين من الله في ذلك الوقت أن يعيشوا على ذكر الله فقط وهذا يثبت أن للأذكار قوة في البدن ويجوز عليه حديث علي وفاطمة عندما اشتكت فاطمة تريد خادم قال الرسول صلى الله عليه وسلم "ألا أدلكما على امر هو خير لكما من خادم إذا أويتما الى فراشكما تسبحان الله ثلاث وثلاثين وتحمدان الله ثلاث وثلاثين وتكبران ثلاث وثلاثين " فبين أن هذا الذكر فيه فائدة في تقوية البدن حتى المرأة المسلمة التي تريد خادمة نقول من الحلول إكثار ذكر الله عز وجل ولذلك دل الرسول صلىالله عليه وسلم ابنته فاطمة علىالاكثار من الذكر وأخبر أن فيه قوة للبدن .
        أبواسلام.
        كثر المتساهلون فى الدين ، فظهر الملتزمون بصورة المتشددين ، فعلى الملتزمين إختيار الأسلوب الصحيح لتوصيل صحيح الدين لغيرهم باللطف واللين0
        رابطة الجرافيك الدعوى

        تعليق


        • #19
          أبو اسلام ..









          أبو اسلام ..









          أبو اسلام ..








          جزاك الله خيرا ..

          تعليق

          يعمل...
          X