(لاتسافروابالقرآن. فإني لا آمن أن يناله العدو). في حديث ابن علية والثقفي (فإني أخاف). وفي حديث سفيان وحديث الضحاك بن عثمان (مخافة أن يناله العدو). نص الحديث عندمسلم
عن علي بن أبى طالب رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( ألا إنها ستكون فتنة ). فقلت :ما المخرج منها يا رسول الله قال : ( كتاب الله, فيه نبأ من كان قبلكم, وخبر ما بعدكم, وحكم ما بينكم, هو الفصل ليس بالهزل, من تركه من جبار قصمه الله, ومن ابتغي الهدى في غيره أضله الله, وهو حبل الله المتين, وهو الذكر الحكيم, وهو الصراط المستقيم. هو الذي لا تزيغ به الأهواء, ولا تلتبس به الألسنة, ولا يشبع منه العلماء, ولا يخلق على كثرة الرد, ولا تنقضي عجائبه, هو الذي لم تنته الجن إذ سمعته حتى قالوا: {إنا سمعنا قرآنا عجبا *يهدي إلى الرشد فآمنا به } من قال به صدق, ومن عمل به أجر, ومن حكم به عدل, ومن دعا إليه هدي إلى صراط مستقيم } رواه الترمذي
كل اناء بما فيه ينضح
إذا جائتك الضربات من اليمين ومن اليسار فاعلم انك من أهل الوسط
تعليق