Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

تعال " نهندر" حياتنا

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    معلومات رائعة

    شكرا.

    تعليق


    • #77
      الحمد لله وحده والصلاة على من لا نبي بعده، نبينا محمد وعلى آله وصحبه إلى يوم الدين، أما بعد:

      فإن للصحبة آداباً قلّ من يراعيها. ولذلك فإننا كثيراً ما نجد المحبة تنقلب إلى عداوة، والصداقة تنقلب إلى بغضاء وخصومة، ولو تمسك كل من الصاحبين بآداب الصحبة لما حدثت الفرقة بينهما، ولما وجد الشيطان طريقاً إليهما.

      ومن آداب الصحبة التي يجب مراعاتها:

      1- أن تكون الصحبة والأخوة في الله عز وجل.

      2- أن يكون الصاحب ذا خلق ودين، فقد قال : { المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل } [أخرجه أحمد وأبو داود وحسنه الألباني].

      3- أن يكون الصاحب ذا عقل راجح.

      4- أن يكون عدلاً غير فاسق، متبعاً غير مبتدع.

      5- ومن آداب الصاحب: أن يستر عيوب صاحبه ولا ينشرها.

      6- أن ينصحه برفق ولين ومودة، ولا يغلظ عليه بالقول.

      7- أن يصبر عليه في النصيحة ولا ييأس من الإصلاح.

      8- أن يصبر على أذى صاحبه.

      9- أن يكون وفياً لصاحبه مهما كانت الظروف.

      10- أن يزوره في الله عز وجل لا لأجل مصلحة دنيوية.

      11- أن يسأل عليه إذا غاب، ويتفقد عياله إذا سافر.

      12- أن يعوده إذا مرض، ويسلم عليه إذا لقيه، ويجيبه إذا دعاه، وينصح له إذا استنصحه، ويشمته إذا عطس، ويتبعه إذا مات.

      13- أن ينشر محاسنه ويذكر فضائله.

      14- أن يحب له الخير كما يحبه لنفسه.

      15- أن يعلمه ما جهله من أمور دينه، ويرشده إلى ما فيه صلاح دينه ودنياه.

      16- أن يذبّ عنه ويردّ غيبته إذا تُكلم عليه في المجالس.

      17- أن ينصره ظالماً أو مظلوماً. ونصره ظالماً بكفه عن الظلم ومنعه منه.

      18- ألا يبخل عليه إذا احتاج إلى معونته، فالصديق وقت الضيق.

      19- أن يقضي حوائجه ويسعى في مصالحه، ويرضى من بره بالقليل.

      20- أن يؤثره على نفسه ويقدمه على غيره.

      21- أن يشاركه في أفراحه، ويواسيه في أحزانه وأتراحه.

      22- أن يكثر من الدعاء له بظهر الغيب.

      23- أن ينصفه من نفسه عند الاختلاف.

      24- ألا ينسى مودته، فالحرّ من راعى وداد لحظة.

      25- ألا يكثر عليه اللوم والعتاب.

      26- أن يلتمس له المعاذير ولا يلجئه إلى الاعتذار.



      وإذا الحبيب أتى بذنب واحد *** جاءت محاسنه بألف شفيع

      27- أن يقبل معاذيره إذا اعتذر.

      28- أن يرحب به عند زيارته، ويبش في وجهه، ويكرمه غاية الإكرام.

      29- أن يقدم له الهدايا، ولا ينساه من معروفه وبره.

      30- أن ينسى زلاته، ويتجاوز عن هفواته.

      31- ألا ينتظر منه مكافأة على حسن صنيعه.

      32- أن يُعلمه بمحبته له كما قال : { إذا أحب أحدكم أخاه فليُعلمه أنه يحبه } [أخرجه أحمد وأبو داود وصححه الألباني].

      33- ألا يعيّره بذنب فعله، ولا بجرم ارتكبه.

      34- أن يتواضع له ولا يتكبر عليه. قال تعالى: وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ [الشعراء:215].

      35- ألا يكثر معه المُماراة والمجادلة، ولا يجعل ذلك سبيلاً لهجره وخصامه.

      36- ألا يسيء به الظن. قال : { إياكم والظن، فإن الظن أكذب الحديث } [رواه مسلم].

      37- ألا يفشي له سراً، ولا يخلف معه وعداً، ولا يطيع فيه عدواً.

      38- أن يسارع في تهنئته وتبشيره بالخير.

      39- ألا يحقر شيئاً من معروفه ولو كان قليلاً.

      40- أن يشجعه دائماً على التقدم والنجاح.

      والله أعلم. وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

      </FONT>



      بأبي أنت وأمي يا رسول الله



      فدتك نجد و طيبة ومكة وأرض الأسراء


      اللهم احشرني مع نبيك يوم يكون اللقاء


      اجمل شئ في الحياة حينما تكتشف اناس قلوبهم مثل اللؤلؤ المكنون في الرقة والبريق والنقاء قلوبهم مثل افئدة الطير
      اللهم اني احبهم فيك

      لك نصحي وما عليك جدالي ........وافة النصح ان يكون جدال

      دعوة لحفظ القرآن الكريم عن طريق المنتدى









      تعليق


      • #78
        المشاركة الأصلية بواسطة Ahmed012
        وإن كان هوا رامي نفسه عليك

        يعني إنت مش عايز تصاحبه لكن هوا بالعافيه عايز يصاحبك تعمل إيه ؟؟؟؟
        تقول له هذا بطريقه مهذبه , غير جارحه
        وهو راح يتقبل هذا
        ومن تصرفاتك يا اخي الكريم
        راح يظهر له ما تريد
        إن أحببت أن لا تفوتك شهوتك، فاشته ما يمكنك الحصول عليه.

        لا تتحد إنساناً ليس لديه شيءٌ يخسره.

        جابهك عدوك بالشر، فجابهه بالحكمة والقول اللين .

        حارب عدوك بالسلاح الذي يخشاه، لا بالسلاح الذي تخشاه أنت.

        لتكن قوسك مهيأة، ولكن أجَـل إطلاق السهم.

        ترك الذنب أيسر من طلب التوبة.

        تعليق


        • #79
          المشاركة الأصلية بواسطة Daiski
          تقول له هذا بطريقه مهذبه , غير جارحه
          وهو راح يتقبل هذا
          ومن تصرفاتك يا اخي الكريم
          راح يظهر له ما تريد
          ما بظنش
          أصل فيه ناس ما يصلح لهم إلا الشدة في التعامل

          أنصحك يا Ahmed012 انك تهاجر وتسيب له البلد خالص

          تعليق


          • #80
            تنمية الدات&quot;الثقة بالنفس أولا&quot;

            ما رأيت أروع للنفس من السباق نحو المعالي ! ولا شهدت لها حالاً أفضل ولا أحسن من بلوغ المجد في زمن التواني ! لقد جاء الله بنا لعمارة الأرض ، واستخلفنا فيها لذلك الهدف العظيم : ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ) والمتأمّل في النفس الإنسانية يجد أن الله تعالى أودع فيها قدرات فوصلت ببعضنا إلى أن نصبت أقدامهم على سطح القمر في ضحى النهار وأعلنت حين وصلت هناك أنه ليس ثمة حدود في الكون تقصر عنها قدرات هذه النفس البشرية مهما كانت العوائق في سبيلها كبيرة أو قوية ، والناظر في تاريخ الإنسان يجد أن البداية واحدة لكل فرد منّا ، وليس على ذلك برهان أقوى من صراخنا جميعاً حين نلج إلى عالم الأرض الفسيح ، لكن الأمر الذي لا يحتاج إلى برهان هو أن النهاية مختلفة إلى حد بعيد في حياة بعضنا البعض . إن النجاح في الحياة همّ يؤرّق الناجحين وحدهم ، وشعور يتألق بهم في عالم الحياة فيجعل منهم آخرين على مساحات هذا الكون الفسيح ، وصدق الرافعي حين قال : إذا لم تزد على الدنيا كنت زائداً عليها ، وعبر هذه المساحة المتتابعة بإذن الله تعالى سنصل وإياك إلى ما نريد ، وأجزم إن شاء الله إن كنت على الخطو أن تهنأ بحياة حافلة بالنجاح وذلك ما نتمناه :

            لن يتحقق النجاح في عالم الواحد منّا ما لم نؤمن إيماناً صادقاً ويقينياً أننا أهل لذلك النجاح ، إن العامل النفسي مهم للغاية في إقناع نفوسنا بتحقيق معالم نجاحها في الحياة ، ومالم نصل إلى أعماق نفوسنا فنثق بها ، ونهتف بتميزها ، ونكتب في قرارها أننا من الناجحين لن نحقق شيئاً في مثل هذا العالم الطموح ، وهذه بداية الطريق ومن لم يحسن البداية فلن تكون له نهاية ولذلك قيل : أضخم المعارك في حياة الإنسان تلك التي يقضيها الإنسان مع نفسه، وعندما تبدأ معركة المرء بينه وبين نفسه فهو عندئذ شخص يستحق الذكر. لقد خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى عالم يتعلق بالشجر ، ويسجد للحجر ، ويؤلّه التمر واللبن ، فوقف على الصفا وأعلن الرحلة من هناك ، وواجه بمفرده جيوش الباطل ، وظل يناضل عن رسالته ، ويجهد في تحقيق أهدافه ، ولم يهتف به الموت حتى قلب موازين التاريخ ، وغيّر معالم القيم في حياة تلك المجتمعات التي خاض التجربة فيهم ، وأعاد أولئك الأفراد من تيه الطريق إلى غاية العبيد ، وفي ثنايا الطريق دميت عقبيه ، وكسرت رباعيته ، وثُلم وجهه ، ووضع سلى الجزور على ظهره ، وإنما تضعف الهمم حين لا تقوى على تجاوز الصعاب ، وظل كثير من الناجحين على نفس الطريق ، فتجاوزوا كل ما يمكن أن يحول بينهم وبين النجاح ، وليس أوضح على ذلك من ابن الأثير فقد كتب كتابه جامع الأصول وهو مقعد ، ودوّن ابن القيم كتابه زاد المعاد وهو في طريق السفر ، وهتفت بابن الجوزي حتى طالع عشرين ألف مجلد وهو لا زال في أيام الطلب ، واختار سف الكعك على مضغه لتفاوت ما بينهما ، وهكذا يظل النجاح حليف من أقنع نفسه بحياة الناجحين واللحاق بهم ، وشاهد التاريخ الحاضر كثير ، خاضه حتى من لم يعرف طريق الإسلام بعد ، ودوّنت سيرهم أروع التحديات ، ومن هؤلاء إبراهام لنولكن صارع الحياة صراعاً غريباً ، وناضل من أجل النجاح نضالاً عجيباً ، وركل كل معوقات الفشل بقدميه حتى وصل إلى ما يريد ، ناهيك عن أماني المؤمن ورغباته ، وعزه الحقيقي وجاهه : هذا الرجل أراد أن يشارك في صنع القرار على مستوى بلاده فشارك في بدايته في مجال الأعمال وأخفق وهو في الحادية والعشرين من عمره ، ولكنه لم يلبث أن عادة مرة أخرى فقدّم نفسه للانتخابات التشريعية وهو في الثانية والعشرين من عمره وأخفق مرة ثانية ، وعاد ثالثة مساهماً في مجال الأعمال وهو في الرابعة والعشرين من عمره ولم يكن التوفيق حليفه ، وتعرّض كما يتعرّض من يريد المجد إلى هزات قوية في حياته فأصيب بانهيار عصبي وهو في السابعة والعشرين من عمره ، ولم يلبث أن قام مرة أخرى محاولاً في طريق أكبر من سابقه مشاركاً في انتخابات الكونجرس وهو في الرابعة والثلاثين فلم يبرح عن محاولاته السابقة ، وقام من تلك الكبوة ليعيد نفسه مرة أخرى في نفس المحاولة وهو في السادسة والثلاثين من عمره فلم يتحقق له شيء ، وفي الخامسة والأربعين شارك في انتخابات مجلس الشيوخ وكانت كسابقتها ، وفي التاسعة والأربعين من عمره أعاد الكرة في انتخابات مجلس الشيوخ وخسر كذلك ، وأخيراً وبعد ثلاثين عاماً من التجربة ، والإخفاق تم انتخابه رئيساً للولايات المتحدة وهو في الثانية والخمسين من عمره . وهكذا يظل النجاح أمنية مستعصية في بدايتها ، لكنها سرعان ما تلين لأصحاب الهمم وتذعن لهم من جديد . وخرج أديسون من مدرسته يعيّر بالفشل والغباء ، فأكب على التجربة بنفسه ، وظل يعاصر الحياة بمفرده ، وبعد 999 محاولة في موضوع الكهرباء أضاء الدنيا بأسرها ، وكتب يقول عن العبقرية إنها (1%) إلهام ، و ( 99% ) عرق جبين .
            مسلم ياجبال لن تقهريني صارمي قاطع وعزمي حديد
            لا أبالي ولو أقيمت بدربي وطريقي حواجز وسدود

            يقول محمد أحمد الراشد : كن حمّالاً في السوق ، لكن قرّر مع أول خطوة لك فيه أن تصير تاجراً أو عقارياً أو مدير شركة فستصل بإذن الله ، المهم تصميمك . وقال في موضع آخر وهو يتحدث عن زرع الأمل في النفس بقوله : وفي هذا المنعطف يجفل الراهب فيدعي عجزاً ، ويقول تريد مني أن أكون فقيهاً وليس جدي مالكاً ولا الشافعي ، وتطلبون أن أتغنى بالشعر وما ولدني المتنبي ولا البحتري ، وتتمنون أن ألوك الفلسفة وليس جاري سقراط ، فمن أين يأتي لي الإبداع ، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : الناس كإبل مئة لا تكاد تجد فيها راحلة ؟ فنقول : نعم نريد ونطلب ونتمنى ، ونظن ، ونجزم ، ولا وجه لا ستضعافك نفسك ، وقد أعطاك الله ذكاءً ونسباً ، فلم لا تتعلّم السهر وتطلب الفصاحة . اهـ ، ورحم الله إقبال حين قال : لقد هبّت علىّ نفحة من نسيم السحر في الصباح الباكر وناجتني وقالت لي : إن الذي عرف نفسه وعرف قيمته ومركزه لا يليق به إلا عروش المجد . وقال في موضع آخر وهو يناديك أنت من بين كل الناس : فيارجل البادية ! وياسيد الصحراء ! عُد إلى قوتك وعزتك ، وامتلك ناصية الأيام ، وخذ بعنان التاريخ ، وقد قافلة البشرية إلى الغاية العظمى .

            وأخيراً أخي الكريم :
            تنمية الذات مفهوم غائب عن أوساط الكثير منا ، وحين نحسن الحديث فيه أو الدندنة حوله يمكن لنا أن نجترّ كثيراً مما لم يزال لم يحلم بعد




            بأبي أنت وأمي يا رسول الله



            فدتك نجد و طيبة ومكة وأرض الأسراء


            اللهم احشرني مع نبيك يوم يكون اللقاء


            اجمل شئ في الحياة حينما تكتشف اناس قلوبهم مثل اللؤلؤ المكنون في الرقة والبريق والنقاء قلوبهم مثل افئدة الطير
            اللهم اني احبهم فيك

            لك نصحي وما عليك جدالي ........وافة النصح ان يكون جدال

            دعوة لحفظ القرآن الكريم عن طريق المنتدى









            تعليق


            • #81
              من أجل انتاجية أفضل أهمية رسم الاهداف

              يعيش العالم المتقدم أزمة حضارة بسبب افتقاده الوجهة أو الهدف الأكبر الذي يجذب إليه جميع مناشط الحياة، ويمنحها المنطقية والانسجام. أما المسلمون فأزمتهم الأساسية، هي أزمة حركة في العالم، وأزمة شهود على العصر؛ فهم في أكثر الأحيان يتأثرون، ولا يؤثرون، ويأخذون من الحياة أكثر مما يعطونها؛ وذلك بسبب انخفاض إنتاجيتهم، وضعف إدارتهم لإمكاناتهم الشخصية والعامة.
              نقرأ آيات الاستخلاف وشروط التمكين في الأرض، وأدبيات النجاح والفلاح، لكنَّ قليلين منا الذين يسألون أنفسهم عن وظيفتهم الشخصية في تحقيق كل ذلك!

              إن الأماني الوردية حول قيادة أمتنا للعالم تداعب أخيلة الكثيرين منا، وتدغدغ مشاعرهم، لكن لا أحد يسأل عن آليات تحقيق ذلك، ولا عن الإمكانات المطلوبة للسير في طريقه!
              إني أعتقد أن هناك حقيقة أساسية غائبة عن أذهان الكثيرين منا، هي أننا لا نستطيع أن نوجد مجتمعًا أقوى من مجموع أفراده؛ ولذا فإن النهوض بالأمة يقتضي على نحوٍ ما أن ينهض كل واحد منا على صعيده الشخصي، وما لم نفعل ذلك، فإن الغد لن يكون أفضل من اليوم.


              إن رسم الأهداف نوع من مدِّ النظر في جوف المستقبل، وإن الله ــ جل وعلا ــ يحثنا على أن نتفكر في الآتي، ونعمل له : { يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله ولتنظر نفس ما قدمت لغد واتقوا الله إن الله خبير بما تعملون } {الحشر: 18}.
              إن المسلم الحق لا يكون إلا مستقبليًا، ولكننا بحاجة إلى أن نعمم روح الالتزام نحو الآخرة على مسلكنا العام تجاه كل ما يعنينا من شؤون وأحوال.


              أهمية وجود هدف:
              من الأدوات الأساسية في تحسين وضعية الفرد أن يكون له هدف يسعى إلى تحقيقه. ونرى أن حيوية وجود هدف واضح في حياتنا تنبع من اعتبارات عديدة، أهمها:
              1 - إن كل ما حولنا في تغير دائم، والمعطيات التي تشكل المحيط الحيوي لوجودنا لا تكاد تستقر على حال، وهذا يجعل كل نجاح نحققه معرضًا للزوال؛ ووجود هدف أو أهداف في حياتنا، هو الذي يجعلنا نعرف على وجه التقريب ما العمل الذي سنعمله غدًا، كما أنه يساعد على أن نتحسس باستمرار الظروف والأوضاع المحيطة؛ مما يجعلنا في حالة دائمة من اليقظة، وفي حالة من الاقتدار على التكيف المطلوب.
              وقد جرت عادة الكثيرين منا أن يسترخوا حين ينجزون عملاً متميزًا؛ مما يضعهم على بداية الطريق إلى أزمة تنتظرهم. ولذا فإن الرجل الناجح، هو الذي يسأل نفسه في فورة نجاحه عن الأعمال التي ينبغي أن يخطط لها، ويقوم بإنجازها؛ فالتخطيط هو الذي يجعل أهمية المرء تأتي قبل الحَدَث. أما معظم الناس فإنهم لا يفكرون إلا عند وجود أزمة، ولا يتحركون إلا حين تحيط بهم المشكلات من كل جانب، أي يستيقظون بعد وقوع الحدث، وبعد فوات الأوان!


              2 - إن وعي كثيرين منا بــ (الزمن) ضعيف، ولذا فإن استخدامنا له في حل مشكلاتنا محدود. وحين يجتمع الناس برجل متفوق فإنهم يضعون بين يديه كل مشكلاتهم، ويطلبون لها حلولاً عاجلة متجاهلين عنصر (الزمن) في تكوينها وتراكمها، وطريقة الخلاص منها. ووجود هدف في حياة الواحد منا يجعل وعيه بالزمن أعظم، ويجعله يستخدمه في تغيير أوضاعه. إذا سأل كل واحد منا نفسه: ماذا بإمكانه أن يفعل تجاه جهله بعلم من العلوم - مثلاً - أو قضية من القضايا؟ فإنه يجد أنه في الوقت الحاضر لا يستطيع أن يفعل أي شيء يذكر تجاه ذلك. أما إذا سأل نفسه: ماذا يمكن أن يفعل تجاهه خلال خمس سنين؟ فإنه سيجد أنه يستطيع أن يفعل الكثير؛ وذلك بسبب وجود خطة، واستهداف للمعالجة، وهما دائمًا يقومان على عنصر الزمن. إني أعتقد أن كثيرًا من الخلل المنهجي في تصور أحوالنا، وحل أزماتنا، يعود إلى ضيق مساحة الرؤية، ومساحة الفعل معًا، وذلك كله بسبب فقد النظر البعيد المدى.

              3 - إن كثيرًا من الناس يظهرون ارتباكًا عظيمًا في التعامل مع (اللحظة الحاضرة) وذلك بسبب أنهم لم يفكروا فيها قبل حضورها، فتتحول فرص الإنجاز والعطاء إلى فراغ قاتل ومفسد؛ وهذا يجعلنا نقول: إننا لا نستطيع أن نسيطر على الحاضر، ونضبط إيقاعه، ونستغل إمكاناته، إلا من خلال مجموعة من الآمال والأهداف والطموحات، وبهذا تكون وظيفة الهدف في حياتنا هي استثمار اللحظة الماثلة على أفضل وجه ممكن.
              إني أتجرأ وأقول: إن ملامح خلاص جيلنا، والجيل القادم ــ على الأقل ــ من وهن التخلف والانكسار قد تبلورت في أمرين: المزيد من الالتزام بالمنهج الرباني، والمزيد من التفوق، ولا نستطيع أن نجعل هذين الأمرين حقيقة واقعة في حياتنا من غير تحديد أهداف واضحة.


              سمات مطلوبة في الهدف:

              1 - المشروعية:
              إن مجمل أهداف المرء في الحياة، يعادل على نحو تام (استراتيجية) العمل لديه، ولذا فإن الذين لا يأبهون لشرعية الأهداف التي يسعون إلى تحقيقها يحيون حياة مضطربة ممزقة، تختلط فيها عوامل البناء مع عوامل الهدم، وينسخ بعضُها بعضَها الآخر. إن الهدف غير المشروع، قد يساعد على تحقيق بعض النمو في جانب من جوانب الحياة، لكنه يحطّ من التوازن العام للشخصية، ويفجّر في داخلها صراعات مبهمة وعنيفة. وليس المقصود بشرعية الهدف أن يكون معدودًا في (المباحات) فحسب، وإنما المقصود أن يكون مندمجًا على نحو ما في الهدف الأسمى والأكبر الذي يحيا المسلم من أجله على هذه الأرض، ألا وهو الفوز برضوان الله - تبارك وتعالى - وهذا يعني أن الأهداف المرحلية والجزئية للواحد منا يجب ألا تتنافر معه في وضعيتها أو مفرزاتها أو نتائج تفاعلها. ولعل من علامات الانسجام بينها وبين الهدف الأكبر ــ شعور المرء أنه يحيا (حياة طيبة) وهي لا تولد من رحم الرخاء المادي، ولا من رحم التمتع بالجاه أو الاستحواذ على أكبر كمية من الأشياء، وإنما تولد من ماهية التوازن والانسجام بين المطالب الروحية والمادية للفرد، ومن التأنق الذي يشعر به من يؤدي واجباته.
              الهدف المشروع عامل كبير في إيجاد التطابق بين رموزنا وخبراتنا، وهو إلى ذلك مولِّد لما نحتاجه من حماسة للمضي في الطريق إلى نهايته.


              2 - الملاءمة:
              لكل منا طاقاته وموارده المحدودة، وله ظروفه الخاصة، وله إلى جانب ذلك تطلعات وتشوُّفات؛ ومن الواضح اليوم أن الحضارة الحديثة أوجدت لدى الناس طموحات فوق ما هو متوفر من إمكانات لتلبيتها، وهذا يؤدي بكثير من الناس إلى أن يسلكوا طرقًا غير مشروعة لتلبيتها، أو يؤدي بهم إلى الشعور بالعجز والانحسار.
              والهدف الملائم، هو ذلك الهدف الذي يتحدى ولا يعجز. ومعنى التحدي دائمًا: طلب تفجير طاقات كامنة أو استخدام موارد مهملة، لكنها جميعًا ممكنة. حين يكون الهدف سهلاً فإنه لا يؤدي إلى حشد إمكاناتنا الذاتية، ولا إلى تشغيل أجهزتنا النفسية والعقلية، كما لو أننا طلبنا من شخص أن يقرأ في كل يوم ربع ساعة، أو يستغفر عشر مرات.
              في المقابل فإن الهدف الكبير جدًا يصد صاحبه عن العمل له، وفي هذا السياق نرى كثيرًا من أهل الخير، يشعرون بالإحباط، ويشكون دائمًا من سوء الأحوال، وتدهور الأوضاع، وهذا نابع من وجود هدف كبير لديهم هو (الصلاح العام) لكن ليس لديهم أهداف صغيرة، أو مرحلية تصب فيه. إن كل هدف صغير يقتطع جزءًا من الهدف الكبير، ويؤدي إلى قطع خطوة في الطريق الطويل؛ وعدم وجود أهداف صغيرة، يجعل الهدف النهائي يبدو دائمًا كبيرًا وبعيدًا، وهذا يسبب آلامًا نفسية مبرحة، ويجعل المرء يظهر دائمًا بمظهر الحائر العاجز. إنه لا يأتي بالأمل إلا العمل، وقليل دائم خير من كثير منقطع.


              3 - المرونة:
              إن أنشطة جميع البشر، تخضع لعدد من النظم المفتوحة، ومن ثم فإن النتائج التي نتطلع إلى الحصول عليها، تظل في دائرة التوقع والتخمين. حين يرسم الإنسان هدفًا، فإنه يرسمه على أساس من التقييم للعوامل الموجودة خارج طبيعة عمله، وخارج إرادته، وهذه العوامل كثيرًا ما يتم تقييمها على نحو خاطئ، كما أنها عرضة للتغير، بالإضافة إلى أن إمكاناتنا التي سوف نستخدمها في ذلك هي الأخرى متغيرة؛ ولهذا كله فإن الهدف يجب أن يكون (مرنًا)، أي: له حدود دنيا، وله حدود عليا؛ وذلك كأن يخطط أحدنا لأن يقرأ في اليوم ما بين ساعتين إلى أربع ساعات، أو يزور ثلاثة من الإخوة إلى خمسة وهكذا.. هذه المرونة تخفف من ضغط الأهداف علينا؛ فالناس يشعرون حيال كثير من أهدافهم أنها التزامات أكثر منها واجبات، والالتزام بحاجة دائمًا إلى درجة من الحرية، وسيكون من الضار بنا تحوُّل الأهداف إلى قيود صارمة، وحواجز منيعة في وجه تلبية رغبات شخصية كثيرة.

              4 - الوضوح:
              هذه السمة من السمات المهمة للهدف الجيد، حيث لا تكاد تخلو حياة أي إنسان من الرغبة في تحقيق بعض الأمور، لكن الملاحظ أن قلة قليلة من الناس، تملك أهدافًا واضحة ومحددة، ولذا فمن السهل أن يتهم الإنسان نفسه أو غيره بأنه لم يتقدم باتجاه أهدافه خطوة واحدة خلال عشرين سنة، مع أنك لا تراه خلال تلك المدة إلا منهمكًا ومتابعًا بما يعتقد أنه هدف يستحق العناء!

              إنه يمكن القول بسهولة: إن كل هدف ليس معه معيار لقياسه وللكشف عما أنجز منه، وما بقي؛ ليس بهدف. ولذا فإن من يملك أهدافًا واضحة يحدثك دائمًا عن إنجازاته، وعن العقبات التي تواجهه. أما من لا يملك أهدافًا واضحة، فتجده مضطربًا، فتارة يحدثك أنه حقق الكثير الكثير، وتارة يحدثك عن خيبته وإخفاقه؛ إنه كمن يضرب في بيداء، تعتسفه السبل، وتشتته مفارق الطرق! نجد هذا بصورة أوضح لدى الجماعات؛ فالجماعة التي لا تملك أهدافًا واضحة محددة، تظل مشتتة الرأي في حجم ما أنجزته، ولا يكاد خمسة من أبنائها يتفقون في تقويمهم لذلك! لا يكفي أن يكون الهدف واضحًا، بل لا بد من تحديد توقيت لإنجازه، فالزمان ليس ملكًا لنا إلى ما لا نهاية، وطاقاتنا قابلة للنفاد. ثم إن القيمة الحقيقية للأهداف، لا تتبلور إلا من خلال الوقت الذي يستغرقه الوصول إليها، والجهد والتكاليف التي نحتاجها. ولهذا كله فالبديل عن وضوح الهدف، ووضوح تكاليفه المتنوعة، ليس سوى العبث والهدر والاستسلام للأماني الخادعة!

              إن من أسباب ضبابية أهدافنا أننا لا نبذل جهدًا كافيًا في رسمها وتحديدها، وهذا لا يؤدي إلى انعدام إمكانية قياسها فحسب، وإنما يؤدي أيضًا إلى إدراكها بطريقة مبتذلة أو رتيبة، مما يُفقدها القدرة على توليد الطاقة المطلوبة لإنجازها.

              سنعمل الكثير من أجل أهدافنا إذا أدركنا أنه عن طريقها تتم الصياغة النهائية لوجودنا.
              ولله الأمر من قبل ومن بعد.







              بأبي أنت وأمي يا رسول الله



              فدتك نجد و طيبة ومكة وأرض الأسراء


              اللهم احشرني مع نبيك يوم يكون اللقاء


              اجمل شئ في الحياة حينما تكتشف اناس قلوبهم مثل اللؤلؤ المكنون في الرقة والبريق والنقاء قلوبهم مثل افئدة الطير
              اللهم اني احبهم فيك

              لك نصحي وما عليك جدالي ........وافة النصح ان يكون جدال

              دعوة لحفظ القرآن الكريم عن طريق المنتدى









              تعليق


              • #82
                ................
                إذا لم تزد شيئا على الدنيا كنت أنت زائدا على الدنيا


                http://www.maxforums.net/showthread.php?t=34338

                http://www.alrashed.net/ar/
                يتوب على يدي قوم عصــاة أخافتـــهم من البـاري ذنوب
                وقلبي مظلـــم من طول ما قد جنـــا فأنا على يـد من أتوب
                كأني شمــــعة ما بين قـــــــوم تضيء لهم ويحرقها اللهيب
                كأني مخيـــــط أكسوا أناســـا وجســـمي من ملابسه سليب

                تعليق


                • #83
                  شكرا أبو مازن على مشاركتك في هذا الموضوع وتشجيعه.

                  فعلا أخي لقد صدقت:
                  المشاركة الأصلية بواسطة abou_mazen
                  إن الأماني الوردية حول قيادة أمتنا للعالم تداعب أخيلة الكثيرين منا، وتدغدغ مشاعرهم، لكن لا أحد يسأل عن آليات تحقيق ذلك، ولا عن الإمكانات المطلوبة للسير في طريقه!
                  ....
                  إن رسم الأهداف نوع من مدِّ النظر في جوف المستقبل، وإن الله ــ جل وعلا ــ يحثنا على أن نتفكر في الآتي، ونعمل له : { يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله ولتنظر نفس ما قدمت لغد واتقوا الله إن الله خبير بما تعملون } {الحشر: 18}.
                  إن المسلم الحق لا يكون إلا مستقبليًا،
                  ولكننا بحاجة إلى أن نعمم روح الالتزام نحو الآخرة على مسلكنا العام تجاه كل ما يعنينا من شؤون وأحوال.


                  وكتأكيد لما ذكرت جاء في مقال قرأته منذ فترة ما يلي:


                  تخيل معي أنك في جالس في ملعب لكرة القدم، تنتظر مبارة بين فريقين من أعرق الفرق في بلادك، وبدأت المبارة وبدأت الهجمات من الفريقين وبدأ تسجيل الأهداف، وتحمس الجمهور وراح يغني ويشدو، وكل يغني على ليلاه!! أعني كل يشجع فريقه.


                  وفي خضم هذه الفوضى العامرة، فجأة!! وإذ بمجموعتين من الشباب، كل مجموعة اتجهت صوب المرمى حملته وهربت به لخارج المعلب!! صار الملعب من دون أهداف، في تصورك هل سيكمل اللاعبين اللعب؟ وكيف سيلعبون؟ ولأي جهة يتجهون؟ بالتأكيد سيتوقفون. لكن تصور لو أن الحكم أصر على إكمال المباراة، تخيل معي كيف سيقضي اللاعبين التسعين دقيقة من وقت المبارة، ليس هناك أي هدف، واللعب عشوائي، والجمهور لن يبقى في الملعب لمشاهدة مباراة من دون أهداف.


                  الحياة تتشابه مع المباراة تماماً، فاللاعب هو أنت، والمرمى يمثل أهدافك في الحياة، وحدود الملعب هي الأخلاقيات والعادات والشارئع التي يجب عليك أن لا تتجاوزها، والمدرب هو كل شخص يرشدك ويوجهك ويحاول أن يفيدك في حياتك، والفريق الخصم يمثل العقبات التي تواجهك في الحياة، واللاعبين الذين معك في الفريق هم أصدقائك وكل شخص يسير معك في مسيرة الحياة، والحكم هو الذي كل فرد يرشدك إلى أخطائك، وإذا أدخلت الكرة في مرمى الخصم فقد حققت هدفك.

                  وقبل دخولك المباراة يجب أن تخطط للوصول إلى الهدف وتحقيق أعلى نسبة من الأهداف، وكذلك عليك أن تتدرب وتتمرن حتى تستعين بالتدريب على المباراة.

                  إذا كانت المباراة وهي من أمور الدنيا تتطلب أهدافاُ وتخطيطاً واستعداداً، فكيف بالحياة عند المسلم، أليس هو الأولى بالتخطيط والتمرين وتحديد الأهداف ثم السعي لتحقيق الأهداف، والاستعانة بالأصدقاء لتحقيق هذه الأهداف، والاستعانة بأشخص يمتلكون الحكمة حتى يرشدونه لتحقيق هذه الأهداف؟

                  تأليف: عبد الله المهيري


                  **********

                  فلنجعل الخطوة الرابعة في طريق هندرة الحياة: لنتعاون مع الصديق الإيجابي من أجل تحديد رسالة وأهداف في الحياة



                  فماذا نعني بالرسالة وهل لها نفس مفهوم الهدف؟

                  هل لدى كل منا رسالة في الحياة ؟وما هي؟
                  كيف نستطيع وضع رسالة لحياتنا؟
                  ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


                  إذا لم تزد شيئا على الدنيا كنت أنت زائدا على الدنيا


                  http://www.maxforums.net/showthread.php?t=34338

                  http://www.alrashed.net/ar/
                  يتوب على يدي قوم عصــاة أخافتـــهم من البـاري ذنوب
                  وقلبي مظلـــم من طول ما قد جنـــا فأنا على يـد من أتوب
                  كأني شمــــعة ما بين قـــــــوم تضيء لهم ويحرقها اللهيب
                  كأني مخيـــــط أكسوا أناســـا وجســـمي من ملابسه سليب

                  تعليق


                  • #84
                    المهمم اننا نتهندر ولا يضيع الموضوع سدى

                    تعليق


                    • #85
                      المشاركة الأصلية بواسطة ابوالطيب
                      المهمم اننا نتهندر ولا يضيع الموضوع سدى
                      صحيح اخي أبو الطيب
                      وهذا هو الغرض من الموضوع
                      فلقد ذكرتُ في بداية عرضه أنني لست متخصصة100 في 100 في الميدان بل هي تجارب الحياة نريد أن نتبادلها ونجعلها مركز حديثنا حتى نفيد ونستفيد بعون الله، نستفيد بأن نتدارس منهج الحياة السليمة الطيبة، ونفيد بأن نوجه غيرنا إلى هذا المنهج باعتبار اننا قد أخذنا فيه حصيلة علمية ومنهجية لا بأس بها...

                      فكل واحد منا ولا بد له تجاربه وخبراته التي يمكنه أن يفيدنا بها من أجل إحداث التغيير في حياتنا وحياة من حولنا وإعادة تنظيمها وفق منهج الناجحين...
                      وما ذكرته من قصة البداية ليس إلا تلميح بوجود شباب ضائع في مجتماعتنا، شباب يحتاج إلى التوجيه والإرشاد، ومن المؤكد أن كل فرد منا قد إلتقى بنموذج أو استحضر عند قراءة القصة نموذج أم نماذج منها.
                      فما نريد إلا الإصلاح ما استطعنا، وطبعا لا يكون هناك إصلاح قط إلا بالصلاح كما لا يكون هناك عمل إلا بعلم.


                      فنسأل الله أن يعلمنا ما ينفعنا وينفعنا بما علمنا بقدرته جل علاه.


                      شكر الله لك أخي أبو الطيب على ملاحظتك ومشاركته عسى الله أن يتقبل منا ومنك
                      فإلى مزيد من البناء ... بالتفاعل .. وتبادل الرأي... مع النقد البناء

                      إذا لم تزد شيئا على الدنيا كنت أنت زائدا على الدنيا


                      http://www.maxforums.net/showthread.php?t=34338

                      http://www.alrashed.net/ar/
                      يتوب على يدي قوم عصــاة أخافتـــهم من البـاري ذنوب
                      وقلبي مظلـــم من طول ما قد جنـــا فأنا على يـد من أتوب
                      كأني شمــــعة ما بين قـــــــوم تضيء لهم ويحرقها اللهيب
                      كأني مخيـــــط أكسوا أناســـا وجســـمي من ملابسه سليب

                      تعليق


                      • #86
                        انتوا بهدلتوا الشاب معاكوا
                        مشروع احياء السنة النبوية
                        http://www.maxforums.net/showthread.php?t=48342
                        مشروع حفظ القرآن الكريم
                        http://www.maxforums.net/showthread.php?t=34338

                        تعليق


                        • #87
                          المشاركة الأصلية بواسطة amat allah
                          إنسان، جعله الله خليفة في الأرض


                          ملحوظه
                          الأنسان خليفة الله فى الأرض بمعنى أنه يخلف بعضه بعضا (يخلف)
                          وليس بالمعنى المشهور لخليفه
                          وجزاك الله خير أمة الله
                          منتدى الفرقان للحوار غير المسلمين بالحكمة والموعظة الحسنة

                          تعليق


                          • #88
                            بارك الله فيك

                            .

                            تعليق


                            • #89
                              المشاركة الأصلية بواسطة arnooob
                              انتوا بهدلتوا الشاب معاكوا
                              شكرا على النقذ arnooob
                              لكن أرجو -من فضلك- أن توضح لنا فكرتك أكثر
                              يعني نكون بهدلنا الشباب الزاي؟
                              إذا لم تزد شيئا على الدنيا كنت أنت زائدا على الدنيا


                              http://www.maxforums.net/showthread.php?t=34338

                              http://www.alrashed.net/ar/
                              يتوب على يدي قوم عصــاة أخافتـــهم من البـاري ذنوب
                              وقلبي مظلـــم من طول ما قد جنـــا فأنا على يـد من أتوب
                              كأني شمــــعة ما بين قـــــــوم تضيء لهم ويحرقها اللهيب
                              كأني مخيـــــط أكسوا أناســـا وجســـمي من ملابسه سليب

                              تعليق


                              • #90
                                أخي alpharomio
                                تشكر على الملاحظة ، وسوف ابحث فيها.
                                اخي ياسين
                                تشكر على المرور
                                ***
                                يا شباب .... نريد من يدلو بدلوه في الموضوع لو سمحتم
                                بالتوجيه، بالتصحيح ، بالنقد البناء.لا الزيارة فقط ،...وإن كانت الزيارة فقط تعطيني امل بوجود من يستفيد من الموضوع أو يتابعه.
                                وجزاكم الله خيرا.
                                إذا لم تزد شيئا على الدنيا كنت أنت زائدا على الدنيا


                                http://www.maxforums.net/showthread.php?t=34338

                                http://www.alrashed.net/ar/
                                يتوب على يدي قوم عصــاة أخافتـــهم من البـاري ذنوب
                                وقلبي مظلـــم من طول ما قد جنـــا فأنا على يـد من أتوب
                                كأني شمــــعة ما بين قـــــــوم تضيء لهم ويحرقها اللهيب
                                كأني مخيـــــط أكسوا أناســـا وجســـمي من ملابسه سليب

                                تعليق

                                يعمل...
                                X