Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

رحمة الله عليه مات شهيدا

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    اخى يوسف لا تخلط الامور
    المسلمين جميعا يحتاجون للدعاء بالرحمه بعد موتهم صالحهم وفاسقهم
    فربما دعوت لاحدهم واستجيبت الدعوه فرحمه الله بدعائك ورحمت معه لدعائك
    ولكن من ادراك على ماذا قد مات فمن الممكن ان يكون فاسقا زانيا سارقا وقبل الموت بلحظه يقوم بعمل يغفر له ذنوبه
    فالقلوب بين يدى الرحمن يقلبها كيفما يشاء
    والعكس ممكن يكون صالح ويموت على عمل طالح يدخله النار
    لذلك يجب الدعاء لعامه المسلمين وذكر محاسنهم
    اذكروا محاسن موتاكم
    فهم الان يحاسبون ادعوا لهم ان يرحمهم الله
    لن تركع امه قائدها محمد(صلى الله عليه وسلم)

    بارودتى بيدى وبجعبتى كفنى ياامتى انتظرى فجرى ولا تهنى
    بعقيدتى اقوى ابقى على الزمن ...حصنى اذا عصف به موجة الفتن
    والصبر لى زاد فى شده المحن

    تعليق


    • #32
      المشاركة الأصلية بواسطة يوسف فلسطين
      قلت لا يقتصر الموضوع على الشهيد فحسب بل على اي وافاة
      وهو اننا نرى الناس تمجد وتعضم الفقيد مع العلم مثلا انه كان عاق الوالدين او انه لم يكن يصلي او انه كان عميلا او انه زاني او انه سراق او انه قاتل او انه يتعامل بالربى
      والتمجيد والتعضيم ياتي من جهاله ونابع من شفقه فنقول رحمة الله عليه كان انسان لكن مشكلته كانت انه عميل

      وياتي التمجيد والتعضيم عند الاقارب او المستنفعين ويجر معهم الجاهلين
      حسناً أخوي يوسف .. هل نكفر من كان عميلاً ..؟؟

      هل تعرف قصة حاطب بن أبي بلتعة ( رضي الله عنه )!!!...؟؟

      كان قد خان الإسلام في ما نراه نحن وما رأها بعض الصحابة ... لكن ما هو موقف الرسول عليه الصلاة والسلام منه ..؟؟

      وقصته المشهورة لما كان.. في فتح مكة .. أن الرسول كان قد أخفى وجهته ومخططه عن الناس وحتى عن زوجاته كل ذلك لكي يباغت المشركين على حين غرة .. ولا يقوموا بالإستعداد لمواجهته ..

      أتدري ماذا حصل .. ؟
      أرسل حاطب بن أبي بلتعة لقريش كتاباً يخبرهم أن محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم يريد غزوهم ..

      أتدري ما معنى ذلك ؟؟؟

      معنى ذلك أنه إذا استعدت قريش لقتال المسلمين .. أنها سوف تحصل معركة طاحنة .. يموت فيها كثير من الصحابة .. وقد يؤذى رسول الله صلى الله عليه وسلم .. وقد يضر الإسلام ويهدمه ..


      وهذه قصته كاملة :

      قال الله عز وجل: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ )

      قال جماعة من المفسرين: نـزلت في حاطب بن أبي بلتعة وذلك أن سارة مولاة أبي عمرو بن صيفي بن هاشم بن عبد مناف أتت رسول الله صلى الله عليه وسلم من مكة إلى المدينة ورسول الله صلى الله عليه وسلم يتجهز لفتح مكة فقال لها: "أمسلمة جئت؟" قالت: لا قال: "فما جاء بك؟" قالت: أنتم كنتم الأهل والعشيرة والموالي، وقد احتجت حاجة شديدة فقدمت عليكم لتعطوني وتكسوني، قال لها: "فأين أنت من شباب أهل مكة"، وكانت مغنية، قالت: ما طلب مني شيء بعد وقعة بدر فحث رسول الله صلى الله عليه وسلم بني عبد المطلب فكسوها وحملوها وأعطوها، فأتاها حاطب بن أبي بلتعة وكتب معها إلى أهل مكة وأعطاها عشرة دنانير على أن توصل الكتاب إلى أهل مكة، وكتب في الكتاب: من حاطب إلى أهل مكة، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم يريدكم فخذوا حذركم، فخرجت سارة ونـزل جبريل عليه السلام، فأخبر النبيّ صلى الله عليه وسلم بما فعل حاطب، فبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم عليًّا وعمارًا والزبير وطلحة والمقداد بن الأسود وأبا مرثد وكانوا كلهم فرسانًا، وقال لهم: "انطلقوا حتى تأتوا روضة خاخ، فإن فيها ظعينة معها كتاب من حاطب إلى المشركين، فخذوه منها وخلوا سبيلها، فإن لم تدفعه إليكم فاضربوا عنقها"، فخرجوا حتى أدركوها في ذلك المكان، فقالوا لها: أين الكتاب؟ فحلفت بالله ما معها من كتاب، ففتشوا متاعها فلم يجدوا معا كتابًا، فهموا بالرجوع، فقال عليّ: والله ما كذبنا ولا كذبنا، وسلّ سيفه، وقال: أخرجي الكتاب وإلا والله لأجردنَّكَ ولأضربنَّ عنقك، فلما رأت الجد أخرجته من ذؤابتها وكانت قد خبأته في شعرها، فخلوا سبيلها ورجعوا بالكتاب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأرسـل رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى حاطب فأتاه، فقال له: "هل تعرف الكتاب؟ " قال: نعم، قال: "فما حملك على ما صنعت؟" فقال: يا رسول الله، والله ما كفرت منذ أسلمت، ولا غششتك منذ نصحتك، ولا أحببتهم منذ فارقتهم، ولكن لم يكن أحد من المهاجرين إلا وله بمكة من يمنع عشيرته، وكنت غريبًا فيهم وكان أهلي بين ظهرانيهم، فخشيت على أهلي فأردت أن أتخذ عندهم يدا وقد علمت أن الله ينـزل بهم بأسه وأن كتابي لا يغني عنهم شيئًا. فصدقه رسول الله صلى الله عليه وسلم وعذره، فنـزلت هذه السورة: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ فقام عمر بن الخطاب فقال: دعني يا رسول الله أضرب عنق هذا المنافق، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "وما يدريك يا عمر لعل الله قد اطلع على أهل بدر فقال لهم: اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم".

      أسأل الله أن يرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه ويرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه

      تعليق


      • #33
        الخائن يقتل

        واني لم اخلط فقلت ليس كل من صلى اسلم وليس كل المسلمون سواسيه

        وانا لا اتكلم عن حوادث غريبه
        اتكلم بشكل عام

        تعليق

        يعمل...
        X