والله هالكلام و على حسب الكثير من الروايات صحيح

حتى أذكر في فترة الإنقلابات طلعت نكته و هي إن أول واحد يصحى الصبح يعمل إنقلاب و يصبح رئيس السودان .

بس السوادنيين الي انا عرفهم انا شايف إنهم نشيطين مش عارف شو السبب يمكن لان الكسل يكون داخل السودان فقط اما المقيمين في الخارج فيتغير حالهم .

لقد درست في السودان (أنا من الأردن) وأعتقد أن هذا الكلام "وإن صح" فإنه لا يجوز نسبته إلى كل الشعب، فأيضاً شعوب الأمة العربية بشكل عام تتصف بالكسل،(عل الأقل هذه القاعدة "ولكل قاعدة شواذ")أعتقد أن الشعب السوداني من أطيب الشعوب، وأتمنى أن يبقوا كذلك.

شكرا ظب

حلوه النكته

_______________

عموما

الموضوع الغرض منه الدفاع عن السودانيين ودفن هذه الاشاعات .

السلام عليكم
والله يا اخي انا من ليبيا ولدينا هنا نفس الكلام يقال على السودانيين بانهم كسالى
وهناك طرفه تروى انه
قالوا لسوداني ( انت لما تصحى من النوم مباشرة ماذا تفعل ؟ ) اجابهم ارتاح شويه
ترجو من الأخوه السودانيين المتواجدين معنا في المنابر توضيح منشأ هذه الفكره وهل صحيحه ام لا
يعني دعوه للنقاش
ويسمحللي اخوتي السودانيين
تحياتي

انا عاشرت سودانيين كثير و هم إجتماعيين جدا
و طابع الكسل يوجد فعلا ( شعب كوووووووووووووووول )
و كمان يحبون كثرة الفلسفة و تطويل المواضيع
و لكن في النهاية ليست بهم عيوب كبيرة و هم طيبين
و آسف إذا كان في أخوة سودانيين و لكن مجرد رأي

iههههههههههههههههههههه

السودانيون طيبين جدا جدا شئ ملحوظ عليهم

كما انني احب لهجتهم رغم اني لا افهم منها اي شئ

شكله نوري هيحضر بالراشاشات ويفجر الموضوع

أرتاح شويه من قراية الموضوع وأجي أرد عليكم

ههههههههههههههههههههه
حي الله أهل السودان

حلوه جداً

بس انا تذكرت صفه في السودانين لو كانت موجوده عند كل العرب كان وضعنا مختلف جدا و هي صفة الترابط و التعاون .

السودانين عندنا في الإمارات حتى لو ما يعرفون بعض كل واحد فيهم يحاول يساعد الثاني بكل ما يملك و هذه القصه حصلت معي شخصياً .

عندي صديق سوداني اسمه هيثم و نوري بعد صديقي و اسمه هيثم بس انا اقصد واحد ثاني المهم مره اتصل فيني و قالي اشتريت سياره و اريد اسجلها بإسمك مؤقتا لغاية ما ابيعها لان هو كان وقتها كان يشتري سيارات و يبيعها و القانون يسمح للوافد بتملك سياره وحده فقط وهو ما عنده رخصة محل فكان يشتغل لحسابه الشخصي , المهم وقتها انا كنت نايم و قلت له انا ما عندي مانع بس خليها في وقت ثاني فقالي انا بسجلها بإسمك بس انت موافق ؟ انا قلت له مستحيل تسجلها بدون ما انا اكون موجود معاك في المرور !! قالي : انتي ما عليك المهم اذا موافق خلاص خلي الباقي على .

و قوانين تسجيل السياره عندنا تمنع تسجيل السياره بدون حظور المعني و لازم تتوفر صورة جواز و اوراق ثانيه فانا توقعت انه مستحيل يسجلها لكن ثاني يوم انصدمت لم شفته و معاه ملكيه السياره و هي بإسمي !!! و القصه كلها لان في المرور كم واحد سوداني شغالين هناك و هو تعرف عليهم و شرح لهم الوضع إني موافق لكن نايم في البيت

و من بعد هالموقف كل ما احتجت شيء في دائرة ولا وزاره اكلمه وهو يكلم أصحابه السودانين و يخلص شغلي بسرعه و من دون تعطيل

فعلا لهجتهم جميلة ،، مدرسنا الرياضيات سوداني ومن أكثر المدرسين اللي أحبهم
----------------------

بالنسبة للكسل أنا لاحظت على البعض والبعض الاخر لم الاحظ

إن كان الكسل فعلا في اهل السودان ممكن اطلع انا سوداني

مـ‘ع التحيـ‘’ة والموضوع كان خاطر في بالي شكرا حسام ومنتظرين نجيب الفاتح ونوري وشباب السودان

صحيح

السوادنيين عندهم صفة جدا رائعة وهي " الفزعة "

أذكر أحد أقربائي قام يريد السفر من الرياض للقصيم ، وقام بتعبئة بنزين من محطة مغشوشة وكان ماينتبه

المهم دفع الحساب وتوكل على الله ثم توقفت به السيارة وانتهى النزين ،

نزل يأشر بيده وتعب وهو يأشر آخيرا يوم يأس وقف عنده شخص من الجنسية السودانية وذهب لأقرب مخرج تقريبا 50كم ثم رجع للمحطة يمكن 70 كم وشروا بنزين ورجعوا وعبو السيارة ثم حرك السوداني
لغايته ، ورفيقنا إلى الحين وهو يدعو لصاحبنا السوادني

المجهول سمعت لك نشيد اليوم وودي أسمع الإخوان

هذا الموضوع قد أشبع بحثاً هنا في السعوديةو أوجع من كثرة البحث.
فرأيي أنه من يتهم السودانيين بالكسل كحال من يصف المصريين ب........... و اليمنيين ب...................و السعوديين ب............ و اللبنانيين ب................. و الفلسطينيين ب.................. إلى آخر قائمة التفرقة بين المسلمين.
نأتي إلى حقيقة أخرى و هي هل السودانيين كسالى؟.
سأتكلم عن واقع حال عشته أنا، من يصدق أنني في السودان كنت أعمل يومياً من السابعة صباحاً إلى العاشرة مساءاً. حتى الجمعة أداوم فيها أحياناً ، و أحياناً قد يمتد العمل و الجلوس على الكمبيوتر ما يزيد عن 24 ساعة متواصلة في المواسم التي يكون وقت التسليم ضيق.
و قد كنت أعمل في ثلاث وظائف في وقت واحد،مبرمج في شركة و مصمم في مكتب خاص و مساعد تدريس بالجامعة،أخرج من دوام إلى دوام، وكل هذا لا يخرج عن المصاريف الأساسية لضعف الرواتب.
زملائي في السكن -كنا ثلاثة مبرمجين و مهندس كهرباء- بنفس الطريقة أقلهم دواماً يعمل لثلاثة عشر ساعة من السابعة صباحاً إلى الثامنة مساءاً.
الآن أخي يعمل بنفس الطريقة و في مدينتين مختلفتين بينهما أربعة ساعات، يعمل في أكثر من عمل بالخرطوم لمدة أربعة أيام و يومان في المدينة الأخرى (شندي).
النساء يعملن في وظائف مختلفة،الدوام في المؤسسات في رمضان و في خارجه لا تتغير ساعاته سوى أن تنقص منه زمن الوجبات عكس بعض الدول التي يكون الدوام فيها متأخراً جداً عن باقي أيام السنة.
دوام المدارس و المصالح الحكومية ستة أيام بما فيها الخميس و ليس كبعض الدول التي فيها الخميس عطلة.
و الله لو تشاهدون الشعب السوداني كفاح متواصل من أجل لقمة العيش،كل البيت يعمل عدا ربات البيوت و بعض الطلاب.
ما السبب الذي يجعل بعض السودانيين في المصالح الحكومية تحديداً يسوفون، بسبب ضعف الراتب و الذي لا يسد رمقه، وعنده كم من الأولاد ينتظرون مصاريف الدراسة و العلاج و يفتحون أفواههم للطعام في معادلة مستحيلة الحل. مما يجعله فاقد الرغبة في العمل و هذا يترتب عليه تأخير أعماله من الهم الذي يعيش فيه.
سؤال آخر السودان به أرض خصبة و مياه غزيرة ما الذي يجعل السودانيين لا يمدون العالم بالمنتجات الزراعية؟
هذه إجابتها واحدة و هي تتمثل في سياسة الحكومة في السنوات الماضية و التي جعلت المزارع بعد أن في أحسن فئات المجتمع صار من الفقراء، تخيل أنك تمتلك 30 فدان و تزرعها كاملة قمح و تمدك بعض الجهات المسؤولة بالبذور و السماد و المبيدات و الحاصدات، لتأتي هذه الجهة و بسلطتها تأخذ منك كل المحصول الذي زرعته مقابل ما أسدت من خدمة و تعطيك فقط جوالين قمح من كل عشرة فدان!!!!!!!!!!!!!!!!!!
و قد تقول أنه من حق المزارع أن يتوقف عن الزراعة؟
الجواب لا ،بسبب أن هذه الأرض إذا لم تزرعها فستنزع منك و خصوصاً حسب قانون مشروع الجزيرة.
و غيرها من العوائق التي يطيقها الشعب السوداني في صبر عجيب.
أما نكتة أن من يستيقظ مبكراً فسيحكم البلد، قد أطلقها حاكم أحد البلاد العربية المجاورة لأنه قد وجد معارضة من الحكومة السودانية لسياساته، و لا أريد أن أسميه.
شكر جزيل للإخوة الذين أسهموا بتعليقات إيجابية
و للحديث بقية بإذن الله

يللا بسم الله..

قرأت بحثا في مجله من قبل عن تأثير الجو في نشاط الانسان وتفاعله مع الاحداث والنتيجه كانت طبعا لصالح السودانيين.. والحقيقه بقدر ما رأيت.. لم أر مثل جو السودان في حرارته.. بعض الاحيان يكون الشخص راغبا في شئ ما بشده ولكن حرارة الجو تثبط من عزيمته كثيرا..
كل هذا ان سلمنا بأننا شعب كسول
ولكن الحقيقه أن الامر ليس بهذه الدرجه الكسل موجود لكن بدرجة عاديه أو فلنقل فوق العاديه بدرجة بسيطه.. ولهذه أيضا اسبابها التي ألخصها في قلة الدافع.. الدافع المادي والمعنوي.. قلة الرواتب.. والسياسات الخاطئه في الاقتصاد .. كلها تجعل المواطن السوداني يعيش احباطا يقلل من عزيمته .. لماذا يجهد نغسه وما من مقابل محسوس.. وحتى عندما يعمل في الخارج.. فالمواطن السوداني بحكم حميميته الاسريه لا ترتاح نفسه للعيش في بلد غيره مهما كان مرتاحا فيها.. قابلت هنا (أقيم في دولة غربيه).. نساء من دول عربية أخرى.. الاثنتان مطلقات وطلاقهن تم هنا.. ويرفضن العيش في بلادهن لانهن يجدن الراحة الماديه لهن ولعيالهن هنا في هذا البلد..
هذا ما لا يحدث في السودان أبدا.. المسافر في غربه كالجالس على الجمر حتى يعود.. وهناك ملحوظه هامه.. البلاد التي أتين منها حالتها الاقتصاديه أحسن بكثير من السودان..
الا يثبط كل هذا من عزيمة السوداني؟
بس هم طيبييييييييييين:d