بالنسبة للطبيعة القاسية هناك.....
والله يا أخواني نفسي تجربوا المواصلات في السودان، بس أعمل حسابك قبل ما تطلع في الباص يكون معاك بنطلون احتياطي، لأنه البنطلون إلي انت لابسه لازم يتشقق،،،
الله أكبر ،،، كل الباصات هناك فيها " أسياخ وحدايد "طالعة وكل ما تتحرك شوي تسمع بنطلونك وهو يتشق بعد ما طبعاً يكون علق في حديدة.
لا هذا في الباصات العادية بس، فكيف إذا ركبت "الدفار" طبعاً مافي أحد راح يعرف ايش معنى الدفار إلا السودانين، كنا كل يوم نطلع على شارع ،،،
حتى الأسواق هناك رهيبة، أحد منكم سمع بسوق الناقة؟؟؟ هذا السوق من الأسواق الشعبية في السودان، بس فتحوا سوق دولي فخم برعاية تركية قبل سنتين في امتداد شارع المطار،(طبعاً في الإفتتاح الأول مات 15 شخص دعساً بالأقدام من الإزدحام المفرط)
مع كل المعاناة إلي عانيناها في السودان ،،، إلا أنني فعلاً مشتاق إليها،،، لقد تركتها منذ سنتين، بعد أن سكنت فيها أربع سنوات،كنت أعتقد وأنا فيها بأن هذه السنين ستكون أتعس أيام عمري، ولكن بعد رحيلي عنها، فهمت كم هي جميلة تلك الأيام
والله يا أخواني نفسي تجربوا المواصلات في السودان، بس أعمل حسابك قبل ما تطلع في الباص يكون معاك بنطلون احتياطي، لأنه البنطلون إلي انت لابسه لازم يتشقق،،،
الله أكبر ،،، كل الباصات هناك فيها " أسياخ وحدايد "طالعة وكل ما تتحرك شوي تسمع بنطلونك وهو يتشق بعد ما طبعاً يكون علق في حديدة.
لا هذا في الباصات العادية بس، فكيف إذا ركبت "الدفار" طبعاً مافي أحد راح يعرف ايش معنى الدفار إلا السودانين، كنا كل يوم نطلع على شارع ،،،
حتى الأسواق هناك رهيبة، أحد منكم سمع بسوق الناقة؟؟؟ هذا السوق من الأسواق الشعبية في السودان، بس فتحوا سوق دولي فخم برعاية تركية قبل سنتين في امتداد شارع المطار،(طبعاً في الإفتتاح الأول مات 15 شخص دعساً بالأقدام من الإزدحام المفرط)
مع كل المعاناة إلي عانيناها في السودان ،،، إلا أنني فعلاً مشتاق إليها،،، لقد تركتها منذ سنتين، بعد أن سكنت فيها أربع سنوات،كنت أعتقد وأنا فيها بأن هذه السنين ستكون أتعس أيام عمري، ولكن بعد رحيلي عنها، فهمت كم هي جميلة تلك الأيام
تعليق