بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد مرة أيام وشهور وسنوات عن الفاجعة الكبيرة، عن استشهاد شيخنا الجليل أحمد ياسين (نحسبه عند الله كذلك)، الشيخ أحمد ياسين صاحب الصوت الضعيف الذي أسس حركة المقاومة الإسلامية حماس الجناح العسكري لحركة الإخوان المسلمين المنفردة في مقاومتها ضد اليهود على أرضنا الحبيبة فلسطين، القعيد الذي لم يقعده مرضه، المشلول الذي كان من الممكن أن يكون شيخاً عادياً يقعد على جنبات المسجد ليدعو على إسرائيل بالزوال كما حال شيوخنا اليوم.
لم يقعدة مرضه ولا شلله ولا ضعف حاله عن قيادة أعظم قوة تواجه اليهود، كما لم يقعده عن صلاة الفجر في جماعة، لاحول ولا قوة إلا بالله، شباب المسلمين اليوم (وأنا منهم نسأل الله الهداية)ينامون عن صلاة الفجر، لينال أجرها شيخ قعيد بل وأجر صيام ذلك اليوم بل وأجر الشهادة إن شاء الله، نموذج نادر في تاريخنا، نسأل الله أن لا يحرمنا أجره ولا يفتنا بعده أنه ولي ذلك والقادر عليه، من الأقوال الخالدة للشهيد أحمد ياسين:
• لا يمكن بأي شكل من الأشكال أن نعترف بإسرائيل وهي تغتصب أرضنا وحقوقنا ووطننا وتاريخنا
• نؤكد الآن أن كل الشعب الفلسطيني لا يقبل بأن يوقف الدفاع عن نفسه ويجعل الضحية متساوية مع المعتدي ، هناك معتد يجب عليه وقف إطلاق النار وسحب جيشه، وهناك معتدى عليه لا يمكن أن نقول له: ارفع يديك وسلم .
• نحن لا نريد فقط أن يوقف الاحتلال عدوانه علي شعبنا : نعم نحن نريد ذلك ، لكننا نريد أيضا أن يزول الاحتلال تماما عن أرضنا وأن تزال المستوطنات وأن يطلق سراح الأسري وأن يفك الحصار عن الرئيس عرفات ، وكل هذا ضمن جدول زمني إذا التزم به العدو نلتزم نحن من جانبنا .. نحن لسنا عشاق قتل أو سفاكي دماء إذا كان بالإمكان تحرير أرضنا دون أن تراق الدماء لماذا لا نفعل .. ؟
• نحن في مركز قوة وليس في مركز ضعف .. والعدو هو الذي انهار فالجيش "الإسرائيلي " لا يريد أن يقاتل في الأراضي المحتلة ومواطنوهم فارُّون إلى الخارج، ورؤوس الأموال تهرب والاقتصاد الصهيوني ينهار . إن "إسرائيل" تشهد وضعا منهارا بينما نحن في وضع قوي جدا ، في الشارع الفلسطيني اسأل أي امرأة أو رجل إذا كان يريد الاستشهاد سيقول لك :نعم ، وإن سألته: هل تريد حزاما لقال أنا مستعد !
• تأكدوا يا أبناء شعبنا أننا نسير لتحقيق المصلحة الوطنية لكم ، فإذا كانت المصلحة في إعطاء هدنة فسنعطي هدنة : وإذا كانت المصلحة في الاستمرار في طريق المقاومة فسنكمل مشوارنا
• لقد أثبت شعبنا علي مدار التاريخ أنه الأقوى شكيمة والأصلب إرادة بين شعوب العالم قاطبة ، ولديه من الطاقات والثوابت الإيمانية ما يؤهله لخوض معركة طويلة تستمر حقبة من الزمان .. وأن التضحيات الجسام هي التي صقلت فيه حب الشهادة وزادت في نفوس أبنائه جرأة المقاومة والدفاع عن شرف الأمة ومقدساتها
فلاشات عن الشيخ الشهيد بإذن الله:
http://www.3afooor.com/create.php?card_id=59
http://saaid.net/flash/yasin.swf
http://www.mostkshf.com/host/khaled/usun1.swf









السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد مرة أيام وشهور وسنوات عن الفاجعة الكبيرة، عن استشهاد شيخنا الجليل أحمد ياسين (نحسبه عند الله كذلك)، الشيخ أحمد ياسين صاحب الصوت الضعيف الذي أسس حركة المقاومة الإسلامية حماس الجناح العسكري لحركة الإخوان المسلمين المنفردة في مقاومتها ضد اليهود على أرضنا الحبيبة فلسطين، القعيد الذي لم يقعده مرضه، المشلول الذي كان من الممكن أن يكون شيخاً عادياً يقعد على جنبات المسجد ليدعو على إسرائيل بالزوال كما حال شيوخنا اليوم.
لم يقعدة مرضه ولا شلله ولا ضعف حاله عن قيادة أعظم قوة تواجه اليهود، كما لم يقعده عن صلاة الفجر في جماعة، لاحول ولا قوة إلا بالله، شباب المسلمين اليوم (وأنا منهم نسأل الله الهداية)ينامون عن صلاة الفجر، لينال أجرها شيخ قعيد بل وأجر صيام ذلك اليوم بل وأجر الشهادة إن شاء الله، نموذج نادر في تاريخنا، نسأل الله أن لا يحرمنا أجره ولا يفتنا بعده أنه ولي ذلك والقادر عليه، من الأقوال الخالدة للشهيد أحمد ياسين:
• لا يمكن بأي شكل من الأشكال أن نعترف بإسرائيل وهي تغتصب أرضنا وحقوقنا ووطننا وتاريخنا
• نؤكد الآن أن كل الشعب الفلسطيني لا يقبل بأن يوقف الدفاع عن نفسه ويجعل الضحية متساوية مع المعتدي ، هناك معتد يجب عليه وقف إطلاق النار وسحب جيشه، وهناك معتدى عليه لا يمكن أن نقول له: ارفع يديك وسلم .
• نحن لا نريد فقط أن يوقف الاحتلال عدوانه علي شعبنا : نعم نحن نريد ذلك ، لكننا نريد أيضا أن يزول الاحتلال تماما عن أرضنا وأن تزال المستوطنات وأن يطلق سراح الأسري وأن يفك الحصار عن الرئيس عرفات ، وكل هذا ضمن جدول زمني إذا التزم به العدو نلتزم نحن من جانبنا .. نحن لسنا عشاق قتل أو سفاكي دماء إذا كان بالإمكان تحرير أرضنا دون أن تراق الدماء لماذا لا نفعل .. ؟
• نحن في مركز قوة وليس في مركز ضعف .. والعدو هو الذي انهار فالجيش "الإسرائيلي " لا يريد أن يقاتل في الأراضي المحتلة ومواطنوهم فارُّون إلى الخارج، ورؤوس الأموال تهرب والاقتصاد الصهيوني ينهار . إن "إسرائيل" تشهد وضعا منهارا بينما نحن في وضع قوي جدا ، في الشارع الفلسطيني اسأل أي امرأة أو رجل إذا كان يريد الاستشهاد سيقول لك :نعم ، وإن سألته: هل تريد حزاما لقال أنا مستعد !
• تأكدوا يا أبناء شعبنا أننا نسير لتحقيق المصلحة الوطنية لكم ، فإذا كانت المصلحة في إعطاء هدنة فسنعطي هدنة : وإذا كانت المصلحة في الاستمرار في طريق المقاومة فسنكمل مشوارنا
• لقد أثبت شعبنا علي مدار التاريخ أنه الأقوى شكيمة والأصلب إرادة بين شعوب العالم قاطبة ، ولديه من الطاقات والثوابت الإيمانية ما يؤهله لخوض معركة طويلة تستمر حقبة من الزمان .. وأن التضحيات الجسام هي التي صقلت فيه حب الشهادة وزادت في نفوس أبنائه جرأة المقاومة والدفاع عن شرف الأمة ومقدساتها
فلاشات عن الشيخ الشهيد بإذن الله:
http://www.3afooor.com/create.php?card_id=59
http://saaid.net/flash/yasin.swf
http://www.mostkshf.com/host/khaled/usun1.swf










تعليق