الدانماركيون يقاطعون آرلا فودز!!

مفكرة الإسلام: اتهم كل من الحزب الحاكم وحزب الشعب الدانمركي شركة آرلا فودز بالخيانة في معركة حرية الرأي والتعبير. جاء هذا بعد أن نشرت شركة آرلا إعلانات تدين بها ما نشرته جريدة اليولاند بوستن من رسومات مسيئة لشخص النبي الكريم صلى الله عليه وسلم. وقد بدأ كل من الحزب الحاكم وحزب الشعب الدانمركي بالنيل من الشركة عبر تصريحات تتهم شركة آرلا بالخيانة وعدم الموالاة للبلاد.
وقد أيد كل من الحزبين مقاطعة هذه الشركة طالما لم تنحز إلى جانب حرية الرأي والتعبير، وأعلن الناطق السياسي لدى الحزب الحاكم (روهد ينسن) – وفقًا لما نقله موقع اللجنة الأوروبية لنصرة خير البرية - أن ما فعلته شركة آرلا هو ركوع منها وتنازل عن مبادئ الحرية أمام الغضب الإسلامي.
وقال أيضًا: "إن آرلا على استعداد لبيع جدتها من أجل أن تسوّق بضاعتها في الدول التي تحكمها الدكتاتورية!! ولا أستطيع الاقتناع بمدى التخلي عن مبادئنا.. وما حقوق الحرية لديّ بذلك الرخص الذي يجعلني أتنازل عنها من أجل لترين من الحليب". بحسب قوله.
يذكر أن شركة آرلا فودز قد قامت بنشر بيان تتبرأ فيه من الرسوم المسيئة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم, والتي نشرتها جريدة اليولاند بوستن, والتي قامت الدول الإسلامية بمقاطعة المنتجات الدانماركية على أثرها.
تعقيب :: أعتقد أن تأييد الحكومة الاحزاب الدنماركية لمقاطعة الشركة المذكورة هو تأييد واستمراراً للاساءة لنبينا الكريم صلى الله علية وسلم ويؤكد ضرورة استمرار المقاطعةلكل ما هو دانماركى وكل مؤيد له .
والله المستعان

مفكرة الإسلام: اتهم كل من الحزب الحاكم وحزب الشعب الدانمركي شركة آرلا فودز بالخيانة في معركة حرية الرأي والتعبير. جاء هذا بعد أن نشرت شركة آرلا إعلانات تدين بها ما نشرته جريدة اليولاند بوستن من رسومات مسيئة لشخص النبي الكريم صلى الله عليه وسلم. وقد بدأ كل من الحزب الحاكم وحزب الشعب الدانمركي بالنيل من الشركة عبر تصريحات تتهم شركة آرلا بالخيانة وعدم الموالاة للبلاد.
وقد أيد كل من الحزبين مقاطعة هذه الشركة طالما لم تنحز إلى جانب حرية الرأي والتعبير، وأعلن الناطق السياسي لدى الحزب الحاكم (روهد ينسن) – وفقًا لما نقله موقع اللجنة الأوروبية لنصرة خير البرية - أن ما فعلته شركة آرلا هو ركوع منها وتنازل عن مبادئ الحرية أمام الغضب الإسلامي.
وقال أيضًا: "إن آرلا على استعداد لبيع جدتها من أجل أن تسوّق بضاعتها في الدول التي تحكمها الدكتاتورية!! ولا أستطيع الاقتناع بمدى التخلي عن مبادئنا.. وما حقوق الحرية لديّ بذلك الرخص الذي يجعلني أتنازل عنها من أجل لترين من الحليب". بحسب قوله.
يذكر أن شركة آرلا فودز قد قامت بنشر بيان تتبرأ فيه من الرسوم المسيئة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم, والتي نشرتها جريدة اليولاند بوستن, والتي قامت الدول الإسلامية بمقاطعة المنتجات الدانماركية على أثرها.
تعقيب :: أعتقد أن تأييد الحكومة الاحزاب الدنماركية لمقاطعة الشركة المذكورة هو تأييد واستمراراً للاساءة لنبينا الكريم صلى الله علية وسلم ويؤكد ضرورة استمرار المقاطعةلكل ما هو دانماركى وكل مؤيد له .
والله المستعان
تعليق