أشكر الإخوة أبو معاذ و إيهاب وعبد العزيز و حسام و لوكي لوك و سمارت آرت و يوني آمر و طفطوف على المداخلات
صحيح أن الطفولة فيها مآسي لكن هذا الموضوع لتذكر الأشياء الجميلة.
من القصص التي أذكرها:
كان لدى أخي الأكبر منظار مقرب،و كنت أحب أن أنظر به للأشياء البعيدة،فخبأه مني في أعلى رف في دولاب صغير به بابين و لكنه طويل.
المهم أنني رأيته و هو يخبيه،فانتظرته حتى خرج،و فتحت باب الدولاب لآخذا لمنظار و لكنه كان أعلى مني بكثير فقد كنت في الخامسة،فتفتق ذهني أن أتخذ رفوف الدولاب كسلم أصعد به،و فعلاً فعلت،و حينما وصلت أعلى رف لأتناول المنظار.........................
و عندما وصلت لبغيتي و هممت بأن أمد يدي لتناوله،مال الدولاب نحوي و خر ساقطاً و أنا متعلق به،فكان من لطف الله أن السرير كان قريباً فسقطت على السرير و لم يكمل الدولاب سقوطه بالكامل لأن أرجل السرير حجزته عني و أوقفته عن السقوط بالكامل.فنجوت و لله الحمد بلطف الله.
ههههههههههههههههههههه
صحيح أن الطفولة فيها مآسي لكن هذا الموضوع لتذكر الأشياء الجميلة.
من القصص التي أذكرها:
كان لدى أخي الأكبر منظار مقرب،و كنت أحب أن أنظر به للأشياء البعيدة،فخبأه مني في أعلى رف في دولاب صغير به بابين و لكنه طويل.
المهم أنني رأيته و هو يخبيه،فانتظرته حتى خرج،و فتحت باب الدولاب لآخذا لمنظار و لكنه كان أعلى مني بكثير فقد كنت في الخامسة،فتفتق ذهني أن أتخذ رفوف الدولاب كسلم أصعد به،و فعلاً فعلت،و حينما وصلت أعلى رف لأتناول المنظار.........................
و عندما وصلت لبغيتي و هممت بأن أمد يدي لتناوله،مال الدولاب نحوي و خر ساقطاً و أنا متعلق به،فكان من لطف الله أن السرير كان قريباً فسقطت على السرير و لم يكمل الدولاب سقوطه بالكامل لأن أرجل السرير حجزته عني و أوقفته عن السقوط بالكامل.فنجوت و لله الحمد بلطف الله.
ههههههههههههههههههههه
تعليق