علي الرحب والسعه اخي دارنت
ايضا فكرتي وضحت لمن يريد
لكن اشتراكي بالموضوع مستمر

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.

من ضمن سياق هذا النقاش اكتشفت ان الادمي العربي هو مخلوق تشكل العاطفة جزء كبير من تكوينه النفسي.
الادمي الغربي تشكل المادة جزء كبير من تكوينة. ا
لادمي الاسيوي العمل الجماعي يشكل جزء كبير من تكوية.

*الغربي تتحكم فيه الفلوس اي انه ممكن تستعبده بالفلوس.

*الشرق تتحكم فيه العمل ضمن مجموعة اي ممكن تستعبده بضم الى جماع او طرده من جماعة.

***الادمي العربي لو كان متسول و اعطيته فلوس بقلة الادب حيرمي عليك الفلوس و يشتمك او حتى يضربك.

اكتشفت ان الادمي العربي هو مخلوق تشكل العاطفة جزء كبير من تكوينه النفسي.


من يستطيع الاجتهاد و فك هذا السر و اعطائنا نموذج للتعامل التجاري المناسب للتعامل مع العرب?

للتعقيب قصدت بكلمة التكوين -- التكوين النفسي

الى متى هذا الدمار ؟

أسعد انا إن شاء الله بصدد بدء مشروع صغير إن شاء الله يشبه الذي إقترحته
كلامك مو جديد علي لأنك بتقرأ وتطبق التنمية البشرية بوعي و دة مجال إختصاصي الأكاديمي و عشان كدة انا قلت لك إنه مش غريب ولا جديد علي و انا من اشهر كنت بجهز للمشروع, بس انت تعرف فيه معوقات لا إرادية هي إللي ما تكون عامل لها حساب هي إللي تعطلك ,
لكن انا معك و خليك فاكر إن 1 من 10 يدرسون تنمية بشرية يستفيد منها ,و كقاعدة بسيطة يا ريت تستخدمها بما يرضي الله " إن لم تكن لكك خططك فأنت من ضمن مخططات الأخرين" يبقي لك أن تستفيد من خبرات و قدرات الأخرين و تسخيرها لخدمتك ما دم الغالبية غير مقتنعة يبقي ينقادوا وراك أحسن .
و الله المستعان
و أي تفاصيل في مواضيع التنمية البشرية أو العلاقات العامة أخوك في الخدمة .

لا اتفق معك اخي اسعد
الادمي هو كل ماذكرت
يريد مادة وجماعه وله كرامه (بغض النظر عن البلد )
اكون كاذب لو قلت الجماعه تغنيني عن المادة او الماده عن الكرامه
ببساطه انت ذكرت الطابع الانساني
بالنسبه لعمل فعلي كنت علي اتصال بسايفر وهو احد اعضاء المنتدي من فتره هنا وغيره ممن يريدو تحقيق الذات
لكن سايفر كان المثال الي لفت انتباهي جدا في رغبته في عمل عمل لا ينافس به العرب انما الغرب
وماذلت اؤكد لك ان الاوراق ماذالت في يد اصحاب رؤس الاموال لتحقيق هذا
حتي فكرة يمكن انجح غير وارده
الجميع يريد العمل في شركه ناجحه بالفعل

عندنا مثل شعبى فى مصر (( انا مثل الفريك مابحبش شريك )))

الفريك = اكله مصريه

كره الشريك متأصل فى العواطف المصريه

وكما ذكرت

العرب اكثر عاطفه فى العمل

واضيف انهم اقل عاطفه فى العلاقات الشخصيه بعيدا عن العمل

==

يتبقى نشوف اى الاوضاع اصح بالنسبه للعمل ؟؟؟؟

وهناك فرق كبير بين انك تقول بيعبدوا الفلوس وبين ان العمل عباده عندهم

حقيقى هم يحبون العمل جدا ويعرفون اهميته وكل احلامهم لا تتحقق الا بالعمل

لكن احنا احلامنا بنفكر نحققها بطرق كثيره والعمل اقل طريقه واصعب طريقه ممكن نفكر بها
يعنى طرق تحقيق الاحلام ممكن تكون للتوضيح :

انتظار الورث من الاهل

ان تتزوج امرأه غنيه

ان تشارك مليونير وتستغفله

ان تشارك متخصصين شاطرين وتكسب من مجهودهم

ان تأخذ وظيفه ذات طبيعه معينه لا تحتاج عمل وتتلقى الرشاوى بسببها

ان تنصب على مجموعه ناس وتستولى اما على انتاجهم او تستثمر اموالهم لحسابك

======
اولا قبل الشراكه اصلا مفروض ان نظام البلد يكون مناسب للعمل الفردى والجماعى فى شركات وان تكون القوانين تكفل الحقوق وتسهل تكوين الشركات والتضامن

وهذا ايضا يسبب كثير من ان الافراد يتحاشون الدخول فى مشروعات كبيره او صغيره
خوفا من الشركاء وايضا من القوانين وايضا من عدم وثوقهم بان حقوقهم ممكن ترجع لهم لو سلبت بايدى الشركاء عن طريق القانون

==

لو بنتكلم عن العواطف والعمل ببساطه


((((( تذكر الكومبيوتر عندك لو كان له عواطف كان يعمل ايه لو كلفته بعمل ؟؟؟؟ )))))

ثم قرر

هل العمل عواطف ؟؟؟؟؟

ومن ما سبق تعرف ان العواطف تفسد الاعمال ايا كانت ولهذا

يتقدمون فى الغرب لان العمل = عمل

والعواطف تستعمل فى محلها

وبالعربى عندهم كل حاجه تستعمل فى مكانها الصحيح فلا خلط بين العاطفه والعمل
ولا فى العلاقه الشخصيه يتدخل العمل و و و و


لو انتظمت الامور عندنا وفعلا فصلنا بين الامور اذا كل شىء ينفع

لكن نحن من هواه دمج الاشياء معا


يعنى مايصحش تفصل موظف مهمل لانه صديقك او قريب المدام

ومايصحش ايضا تدخل شريك لانك مجتهد وشاطر لانك مش قريب زوجه الشركاء

طيب

مشكلة احتكار العلم هل لها مبرر؟!

مثل الخوف من خلق منافسين!

لا توجد مشكله احتكار للعلم

وخصوصا الان سهل جدا تتعلم والنت فيها كل شىء

لا يخاف الشاطر من المنافس لانه بالعكس يحفزه اكثر

واصلا لو لم يوجد منافس كانت الناس تبقى جهله

من يحجب العلم خوفا من المنافسه هو اصلا وصل الى اخر مايستطيع ويعلم انه لن يستطيع المواصله لهذا يخاف من المنافسه

وهذا موجود عندنا بكثره بكثره بكثره واكررها الف مره

وببساطه انظر الى منتداياتنا وستجد انه من يعرف شيئا لا يعرضه للاخرين

الا قله طبعا تعرض ثم تندم ليس من المنافسه لكن من الجحود

استاذ عماد أنت مثال أتمنى أن يتكرر في كل منبر

حسنا... ماذا نريد ؟

ما هي المصادر المتوفرة لنا لنحقق ما نريد ؟

كيف ننسق المصادر مع بعضها البعض لنحقق ما نريد ؟

متى نبدأ ؟

__________________

الصراحة .. في كل ما كتب من قبل الأعضاء ... أجد عقلية الإنسان العربي...

يعني ... أليس من الأفضل أن نقول .. ماذا نريد ؟ فورا .. ونقترح ونضع الخطط .. نبدأ

وينتهي كل شيء

اشكرك جى جيفارا

=============

محب المايا :

ماذا نريد ؟؟؟؟
اعتقد فى حالتنا يجب ان نقول ماذا اريد

لان نريد تعنى تعاون واتفاق اصلا على هدف

وبما ان الموضوع الاساسى ينفى امكانيه التعاون (( الناجح ))

يبقى لا يتبقى الا ان يحاول كل واحد منفردا وهذا يفعله كثيرون وحتى كما قلت
من بدأ بشراكه اصلا هدفه القوه حتى ينفصل


هذا اسلوب عربى متأصل منذ قديم الازل

لا اريد الدخول فى التاريخ ولا الدين

لكن توجد اوقات تمكن الدين من خلق تعاون انتج حضارات

وزعماء تمكنوا من توحيد

لكن كل هذا انهار بسبب نفسيه المواطن العربى

وطبعا فيه ناس ستقول لعدم التمسك بالدين وحقيقى هذا سبب خاطىء لكن سيغضب كثيرين من كلمتى هذه

بصراحه نفسيه المواطن هى السبب والمثل ان ما يجمع الغرب فى شراكات ناجحه
لم يكن الدين

صحيح الدين فعلها عندنا لكن الحقيقه طغيان النفسيه افشل العوامل الدينيه

وياريت ما نناقش هذا الجزء 0
======================

((((ما هي المصادر المتوفرة لنا لنحقق ما نريد )))))
مصادر ؟؟؟

طيب ما انت محب المايا

يبقى اكيد عندك مايا عملت ايه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

قصدى لا ينفع احد يشتكى من قله المصادر او حجب العلم خلاص ده كان زمان جدا

وكان يكفى الوقت السابق ليصير العرب خبراء ومواكبين تماما للعصر

واتحدى كل من فى المنتدى انه يقول ان المواطن الغربى عنده برنامج احدث من المواطن العربى

ولا كومبيوتر احدث

احنا الان يمكن بسبب الحرمان والشعور بالنقص يكون عندنا بروجرامات واجهزه

اعلى من كثير من المبتكرين الغربيين على الاقل هم يكتفوا بما ينفذ عملهم

ويعتمدوا على الابتكار

لكن احنا دائما نظن ان القدره فى البروجرام والجهاز فنسعى الى اكثر عدد من البرامج
ولا نخلص منهم ولا واحد كما يجب

واقوى كومبيوتر نشتريه علشان ندخل المنتديات

===========
(((((( أليس من الأفضل أن نقول .. ماذا نريد ؟ فورا .. ونقترح ونضع الخطط .. نبدأ

وينتهي كل شيء ))))))

كلام جميل

لكنه يعتمد على المشكله النفسيه اياها التى كتبت فيها كل ردودى


شوف

لو سوء تنظيم ولا اداره ولا تخطيط فالاخوه وضعوا ارشادات نظريه لتحسين وضبط
الاوضاع

ليه ؟؟؟

لان هذه عوامل ماديه عمليه ملموسه تخضع للضبط والتنظيم

مثلها مثل اى مرض عضوى ممكن علاجه بالجراحه او الادويه


لكن المرض النفسى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ معلش مهما قالوا العلماء

افتكر ان عماد قال

المرض النفسى لا يمكن علاجه واذا تم ظاهريا انه عولج والدكاتره يهللوا

الحقيقه انه كامن وينتظر وقت انفجاره مره اخرى


واذا كان عيب الشراكه عندنا نفسى

اذا

هو مرض لا يعالج فقط تستعمل معه مسكنات مثل الشعارات والاحلام والاديان

فتمضى فتره تظن ان كل شىء اصبح تمام وتبدأ الحضارات فى الظهور

ثم يعود الكامن ليهدم كل ما تم تحقيقه


لا تعيرونى انتباهكم انا محبط وكلامى محبط وفقط اللى فاهم سيكون محبط

السلام عليكم و رحمة الله جميعاَ
استاذ عماد بصراحة كل كل كلامك كان حلو و انا متفق معاك معادا ما كتبت في اخر رد.

استاذ عماد المرض النفسي له علاج و الا كيف تفسر اسلام عمر بن الخطاب و هند بنت عتبة رضي الله عنهم

عمر بن الخطاب دفن بنته حيه.
هند بنت عتبه مضغت كبد عم الرسول صلى الله عليه و سلم.

الهندوس اسلمو و كلهم امراض نفسية موروثة.

النفسية العربية للفرد تحتاج الى علاجها من الامراض التى ذكرت من قبلك و الاعضاء الكرام في نفس الموضوع:

-1-عدم الجدية :


2- الأنانية : ..

3- سوء الظن ( الكل منتظر خيانه او يخطط لها لهذا كل المجهود يخصص للحمايه وليس الى التقدم والنمو)

هذه امراض لا تعالج الا بالتضحية بالعلم و القدرات التي اكتسبتها و حتى لم يقدرها الناس ليرضى عنك الله عز و جل و التي يكافئك الله عز و جل في الدنيا قبل الاخرة.



أستاذ عماد انت ما شاء الله تبارك الله شخص قوي جداً لكن محتاج واحد مساعد لك يقوم بالاشياء الثانوية بينما تقوم انت بالاشياء الصعبة لان الظاهر من كلامك انك مشغول و تقوم بأعباء اضافية فوق طاقتك.

بسم الله الرحمن الرحيم
أخي Axe

انا اشوف انه الواحد اذا استتطاع يكسب احد افراد اسرته في تجارة او بيزنس و يتفق معاه على عقود واضحه يكون احسن.

الصينين شغالين تكتلات اسرية.

تكتلات اسرية= وحدات من الاقتصاد الجزئي للصين.
الجيل السابق( قبل 10 سنين) اهل اليمن اشتهرو بالتجارة الاسرية و كونو تكتلات مبنية على مبادئ محفوظة في القلب و موثقة بالورقة و القلم و عند شيخ الاسرة و هذا من اسباب نجاحهم في اندونسيا و دول الخليج , اليوم مافيش تطبيق للمبادئ التي بإذن الله عز و جل تؤمن حل لمشاكل الشراكة و الخيانة.

في مثل يقول:
الفلوس تغير النفوس و عشان كده اربط النفوس بالعقود.

قال الله تعالى و اذا تداينتم بدين لأجل مسمى فاكتبوه.

و حذر الله بالوعيد لمن لا يكتب الا اذا كانت تجارة حاضرة مثل بيع موبايل و الفلوس حاضرة معاك و الموباييل حاضر مع الشخص الثاني.

الاية موجود في اخر صفحة من سورة البقرة.

لو عملنا بأبسط قواعد المحبة (أحب لأخيك ما تحب لنفسك)
لنجح أي مشروع عربي و تفوّق

لكن واضح كرهنا لنجاح الآخرين و هذه هي العلة