و اين القبح فيها اعوذ بالله

الصراخ على قدر الألم ولن أقول أكثر من ذلك

انت كذا مرة قلت أعوذ بالله منكم مع ذلك لم أرد عليك

هل تسمي ما فعلته قلّة أدب ؟ يا *****

وهل تحبه اكثر من الصحابة والتابعين والصالحين

سترجع وتقول لي بدعة حسنة

انا اول مرة اسمع عن البدعة الحسنة منك مثل الكذبة البيضة والكذبة السوداء وفي الاخر كلها كذب حراااااااااااااااااام

والاحتفال بالمولد رد

لن ارد عليك في ما تقول و ما رددت به عليك يكفيك لعل الله يهديك اجل تالم فيما علموك في الدنيا لعل الله يهديك ولا تتالم في الآخره

الشجره كانت تبكي لفراق الحبيب و انتم تحاربون من يحبه
خالد بن الوليد دفن و الشعره النبويه تحت عمامته
سبحان الله

أولا ً: ءأتني بمصدر كلام الدكتور يوسف؟؟ فالذي سمعته بنفسي من الدكتور إنكار هذه البدعة.
ثانيا ً: أتيت بخطاب طويل جدا ً لكنك لم تذكر صاحب ذلك الخطاب.
ثالثا ً:من قال لك أنا ننحارب من يحبه؟؟؟ لكن يجب أن أسأل:ماهو الحب؟ هل هو مجرد الإدعاء.........أم هو إتباع المحبوب؟؟؟ لاشك وانت تقر أخي الفاضل أنه الثاني فأقول ومن الأخير هل سن ذلك بأبي هو وأمي ونفسي عليه الصلاة والسلام؟؟
رابعا ً: تقسيم البدعة لا أصل له بل وأزيدك من البيت شعرا ً إن بعضهم قسم البدعة إلى خمسة أقسام وليس قسمين وقد رد أهل العلم على هذا التقسيم الذي ليس له أصل في الشرع.
أخيرا ً: لايقال أن مسائل الخلاف الأمر فيها ذو سعة على إطلاقة...... يقول ابن الصفار المالكي: وليس كل خلاف جاء معتبرا ً.......إلا خالفا ً له حظ من النظر

لا ارى رد على شيء فيما تقول انا اعطيتك دلائل من القرآن الكريم و احاديث و كل ما لديكم هو التعنت حتى الدليل العقلي لم ترد عليه اين الضرر في الأحتفال بالمولد النبوي الشريف

2_قد قال صلى الله عليه وسلم: "من سنّ في الإسلام سنّة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها بعده من غير أن ينقص من أجورهم شىء، من سنّ في الإسلام سنّة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أوزارهم شىء
الا ترى من هنا انه هناك بدعه حسنه و بدعه سيئه؟

المشكلة دائماً تكمن في الجهل و الكلام بدون علم وا تباع الهوى واذا ذكر له الحق استكبر وتعصب و استدل باحاديث ليست في محل الاستدلال

بدعه حسنه

قلت انها بدعة حسنة فما هو دليلك على هذا ام انك تتهم الدين الاسلامي العظيم بالنقص و تتهم الصحابة الكرام رضوان الله
عليهم بالجهل
وصدقني لا دليل عندك انما هي الشبهات






روى الترمذي : " حدثنا علي بن حجر ، حدثنا بقية بن الوليد ، عن بحير بن سعيد ، عن خالد بن معدان ، عن عبد الرحمن بن عمرو السلمي ، عن العرباض بن سارية ، قال : وعظنا رسول الله صلى الله عليه [ وآله ] وسلم يوما بعد صلاة الغداة

موعظة بليغة ، ذرفت منها العيون ، ووجلت منها القلوب ، فقال رجل : إن هذه موعظة مودع ، فماذا تعهد إلينا يا رسول الله ؟ قال : أوصيكم بتقوى الله ، والسمع والطاعة ، وإن عبد حبشي ، فإنه من يعش منكم يرى اختلافا كثيرا ، وإياكم ومحدثات الأمور فإنها ضلالة ، فمن أدرك ذلك منكم فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي ، عضوا عليها بالنواجذ " ( 1 )

وحب الرسول صلى الله عليه وسلم يكون في اتباعه في ما امر و جتناب ما نهى عنه وزجر

الضرر انك خالفت امر الرسول وفتحت باب لكل عاقل وجاهل يلعب بدين باسم البدعه الحسنه وباسم هذا جميل خلينا انحطو في الدين حتى اصبح عدد الطرق ولزوايه من 300 الى 1000 طريقه مبتدعه في دين ولما تسئلهم عن هذه البدع الكثيره بقولو بدعه حسنه , واكبر دليل على انها البدعه سيئة هذا الجدال الذي نحن فيه سببته البدعه وهي بلتالي فرقت المسلمين
طيب انا بدي اسئلك كم سؤال وياريت اتجاوب
هل من اجاز الاحتفال في المولد يحب الرسول صلى الله عليه وسلم اكثر من الصحابة او هل هم اعلم من الامة الاربعة الذين لم نسمع عنهم انهم في يوم من الايام احتفلو في المولد
وبدي اذكر نفسي ولاخوة انو نستمر في ادب الحوار وما نسمح لحد يستفزنا وتحملو الخصم لنهاية حتى لو شتم
نحن لها صبر وجلد

نعم كلام جميل

وهذا من شئوم البدعة

قال الإمام مالك رحمه الله : من ابتدع في الدين بدعة فرآها حسنة فقد اتـَّـهَم أبا القاسم صلى الله عليه وسلم ، فإن الله يقول : (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي) فما لم يكن يومئذ دينا فلا يكون اليوم دينا .

جزاك الله خيراً والله تحرجني أخوي ما أعرف شو أقولك بصراحة
غير جزاك الله بمثل ما دعوت لي وزيادة

وأنتهز هذه الفرصة وأقول للعقرب 77 كمّل الورشة ما راح أخليك على فكرة إلا لما تكمل الورشة

أحسنت أخي و كلام يكتب بماء من الذهب

جزاك الله خيراً أخوي على الإضافة القيمة ورحم الله الإمام مالك وكل أئمتنا

قالَ الإِمامُ الشَّافِعيُّ رَضيَ اللهُ عنهُ: "البِدعَةُ على ضربينِ ما أُحدِثَ مما يُوافِقُ الكِتابَ والسُّنَّةَ والإِجماعَ والأَثَرَ فَهوَ بِدعَةُ هُدى، وما أُحدِثَ مما يُخالِفُ الكِتابَ أَوِ السُّنَةَ أوِ الإجماعَ أوِ الأَثَرَ فَهوَ بِدعَةُ ضلالة".

والدّليلُ على وجودِ البِدعَةِ الحسَنة قولُ اللهِ تعالى في مَدحِ اتباعِ عيسى المسلمينَ الذينَ زَهِدوا في الدُّنيا وانقَطَعوا عنِ الشَّهواتِ حتى إِنَّهُم تَرَكوا الزِّواجَ لِيَنشَغِلوا عنهُ بِطاعةِ اللهِ ( ورَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوُهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِم إِلاَّ ابْتَغَاءَ رِضْوَانِ الله )
فاللهُ أَثْنى على الرَّهْبَانِيَّة وَهِيَ: الإنقِطاعُ عنِ الشَّهَواتِ تَفَرُّغاً للعِبادَةِ.
وقالَ: ( ابْتَدَعُوُهَا ) مَعناهُ عِيسى مَا نَصَّ لَهُم على فِعْلِها، ومَدَحَهُم بِقوْلِهِ: ( إِلاَّ ابْتَغَاءَ رِضْوَانِ الله ).

وَحَديثُ مُسْلِمٍ في الصَّحيحِ مِن طريقِ الصحابيِّ جَرِيِرِ بنِ عبدِ اللهِ البَجَلِيِّ قالَ: قالَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم :" مَنْ سَنَّ في الإِسلامِ سُنَّةً حَسَنَةً كانَ لَهُ أجْرُها وأَجرُ مَن عَمِلَ بِهَا بعدَهُ مِن غيْرِ أَن يَنقُصَ مِن أُجُورِهِم شَيءٌ ".

روى البخاريُّ أَنَّ خُبَيْبَ بنُ عَدِيْ حِينَ أسَرَهُ المُشرِكونَ وأَرادوا قَتْلَهُ قالَ لَهُم: "أَمهِلوني حَتى أُصَلِّيَ رَكعَتيْن" فأَمهَلوهُ فَصلَّى، ثُمَّ قالَ:
فَلَسْتُ أُبالي حِينَ أُقْتَلُ مُسْلِما****على أيِّ جَنْبٍ كانَ لِلهِ مَصرَعِ
وذَلِكَ في ذاتِ الإِلهِ وإِنْ يَشَأ****يُبَارِكْ عَلى أوْصالِ شِلْوٍ مُمَزَّعِ
ثُمَّ قال: " اللَّهُمَّ بَلِّغْ عَنَّا نَبِيَّكَ "، ثُمَّ قَتَلُوهُ،
فقالَ أبو هُريْرَةَ: " فَكانَ خُبَيْبٌ أَوَّلَ مَنْ سَنَّ رَكْعَتَيْنِ عِنْدَ التَّقْديمِ لِلقَتْلِ ".
هُمْ إِذا قيلَ لَهُمْ هذا، يَقولونَ: هذا في حالِ حياةِ رسولِ الله. وكلامُهُم مردودٌ، فالشَّاهِدُ أَنَّهُ ما نَصَّ لَهُ الرَّسولُ صلى الله عليه وسلم على هذا بِدَليلِ أَنَّ أَبا هُريرةَ قال: " فَكانَ خُبَيْبٌ أَوَّلَ مَنْ سَنَّ رَكْعَتَيْنِ عِنْدَ التَّقْديمِ لِلقَتْلِ ".
ورَوى البُخارِيُّ أَنَّ عُمَرَ بنَ الخَطَّابِ حِينَ نَظَرَ في النَّاسِ يُصَلُّونَ التَّراويحَ مُتَفَرِّقينَ قالَ: " لأَجْمَعَنَّ هؤُلآءِ في صَلاةِ رجُلٍ واحِد"، ثُمَّ جاءَ في اليومِ الثاني وهُمْ يُصَلُّونَ جَماعَةً خَلْفَ إِمامٍ فأَعْجَبَهُ ذلكَ فقال: "نِعْمَتِ البِدْعَةُ هذهِ".
ومِنْ عَجيبِ أمرِ نُفاةِ التَّوَسُّلِ أَنَّ أحَدَهُم حِينَ أُورِدَ عَلَيْهِ قولُ عُمر هذا قال: أخْطأَ عُمَر.
وروى البُخاريُّ أَنَّ عُثمانَ بنِ عفَّان حِينَ رأي زِيادةَ النَّاسَ يوْمَ الجُمُعَةِ عَمِلَ أَذاناً ثانِياً فلم يَعْتَرِض عليهِ أحَدٌ مِنَ الصَّحابَةِ ولاَ مَنْ جاءَ بَعْدَهُم.