الحديث معلق فى البخارى .
و بخصوص العلماء فـأنا مثلا أميل لقول مجموعة كبيرة من العلماء مثل جاد الحق على جاد الحق و القرضاوى و عطية صقر و الإمام الشوكانى غيرهم .. فالمقلد لا ينكر على المقلد طالما هناك عالم مختلف مع عالم ..


و لا أريد النقاش فى هذه القضية ^_^
الموضوع يطول

حمل كتاب من هنا
http://www.dr-emara.com/books.html
دكتور محمد عمارة رد بتفصيل
بل في داخل ستجد أحاديث و مواقف رسول و صحابة بخصوص موسيقى
كتاب مفصل تفصيل كامل

ابن ياسين...

من وصل له العلم هل يعذر بتقليده؟؟

بالتأكيد لا

لكن إن كان أهل العلم أختلفوا فيما بينهم فى قضية فكيف يفعل المقلد ؟؟
يعنى فى قضية واضحة مثل النقاب و الحجاب .. فمسلمة سمعت قول الألبانى إن النقاب ليس بفرض .. و سمعت أيضا من بن باز و بن عثيمين بأن النقاب فرض .. فماذا تفعل ؟

الحديث ( كان معلقاً ) في البخاري حيث هناك كتاب للحافظ بن حجر رحمه الله يُسمى بـ ( تغليق التعليق ) عن المعلقات في صحيح البخاري, أنظر هذا الرابط لمزيد من المعلومات :

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=77397

وقد أتت سيرة الحديث في الصفحة.


أما بخصوص المقلد فأنت على حق , طالما أن المقلد ليس له القدرة على فهم الخلاف بين العلماء ولا يستطيع النظر في أدلتهم, فهو يتتبع من يثق في علمه وحسب.

بعكس من يستطيع أن يفهم حجة العالم والدليل الذي ساقه, فهو مطالب بمعرفة الحكم وإن لم يكن عالماً, وهذا نراه في طلاب العلم, مع مراعاة الأدب بالطبع وعدم نسيان مكانة أهل العلم وفضلهم على الناس ... أسأل الله أن يجعلنا منهم.

أعتذر على الإثقال عليك أخي الفاضل ... إن كنت تريد التوقف فهذا قرارك ... أنا لا مشكلة عندي طالما أننا هنا جميعاً نتحلى بالأدب في كلامنا .. فلنظل مائة عام .. لا مشكلة طالما أني قد أخرج بمعلومة جديدة, أو أوصل معلومة جديدة لأحد إخواني في الله هنا ^^

صفحة الموقع تظهر لي تحذير أن الموقع مُبلغ عنه, الصفحة الحمراء المعتادة, فلو تكرمت مشكوراً أخي الكريم ... هل لي أن أحظى برابط آخر للكتاب ؟


وجزاك الله خيرا

لدينا السنة والتي يأخذ بها أهل الذكر. ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم :

تركت فيكم شيئين ، لن تضلوا بعدهما : كتاب الله ، و سنتي ، و لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض
الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 2937
خلاصة الدرجة: صحيح

ولا يوجد حائل يحولنا عن الأخذ مما أخذ منه أهل العلم .. أسأل الله أن يرزقنا العلم الذي يرفعنا به في الدنيا والآخرة.

أما بخصوص الزلة .. فأنا لا آخذ بقول عالم بأن فلان زل ... بل أنظر في الأدلة التي ساقها بأن فلان زل ... فإن وافقت كلامه فأنا أراها زلة .. والعالم لا يُنتقص من قدره شيئاً إن زل, بل يزيد والله عندما نرى العالم يتراجع عن مقولته تلك .. فكلنا بشر ..

أما إن لم أفهم شيئاً من الأدلة فلا أقول بصحة أو بزلل العالم, فيظل الأمر خلاف بينهم مع جهل مني.

وتبقى النية هي أهم شيء في النهاية, فأحياناً ما يأتي الشيطان ليفسد على الإنسان نيته, وفي حالة الخلاف بين العلماء إما أن يأتيه ليصده عن العلم فيقول له :

ومن أنت حتى تنظر في أدلتهم .. إعرف قدرك.

فلو تغلب عليه العبد ونظر في كلام العلماء أتاه من ناحية الكبر والعجب زارعاً فيه أنه قد أصاب في مسألة أخطأ فيها عالم كبير ... فيظل ينفخ في صاحبنا حتى ينفجر من الكبر .. وربما لا يلاحظ الواحد منا ما يحدث له من أمور بالقلب.

أسأل الله العلم الذي يقربنا إليه ويبعد عنا أمراض القلوب وألا يجعل في قلوبنا شيئاً لأهل الإسلام إلا كل مودة وخير.


جزاك الله خيراً كثيراً ورضي عنك وجعلك في الفردوس الأعلى جزاء لك على فتحك لهذا الموضوع الطيب أخي الفاضل .. أسأل الله أن نستفيد جميعاً هنا

أتعلم من الأدلة التي قالوها .. فما قالوها إلا ليتعلمها الناس .. ونحن من الناس ^^

فإن رأيت وجه أقوى من وجه في الأدلة وشرحها أخذت به .. .وفي حالة عدم الفهم توقفت عن الأخذ بأحدهما كما تقول أنت.

ما كنت اريد ان يتحول الموضوع الى نقاش فى هذه المسائل .هل ( الموسيقى حرام ام حلال ) ولكنه حدث .
الصراحه سبب طرحى للموضوع هو أنى وجدت موضوع لأحد الأخوه يتكلم فيه عن الموسيقى ومن يسمعها على أنه ضال ويحتاج الى توبه( كانه يشرب الخمرمثلا ) .

الحقيقه أن كل فريق ( من المحرمين والمجيزين ) له أدلته المحترمه فى الموسيقى . وانا منذ فتره طويله أبحث فى هذا الأمر وحاولت ان أطلع على ادله كل فريق . واقتنعت فى النهايه بالقول بأنه لا دليل على حرمه الموسيقى . وبعد ذلك أجد من يتهمنى بالضلال لأنى أستمع الى الموسيقى .

المهم خلاصه ما توصلت اليه ان الدليل الوحيد القوى لدى المحرمين هو هذا الحديث :

"ليكونن قوم من أمتي يستحلون الحر (الحر: أي الفرج والمعني يستحلون الزني). والحرير والخمر والمعازف"
و روي ابن ماجة هذا الحديث عن أبي مالك الأشعري بلفظ: "ليشربن أناس من أمتي الخمر يسمونها بغير اسمها يعزف علي رؤوسهم بالمعازف والمغنيات يخسف الله بهم الأرض ويجعل منهم القردة والخنازير"، وكذلك رواه ابن حبان في صحيحه.

وهذا قول القرضاوى بخصوص الحديث :
ومعنى الكلام انه
اولا سند الحديث به كلام

ثانيا أن صح الحديث فدلالته فيها كلام . فهل الرسول يقصد ان كل امر من هذه الأمور على حدى محرمه ام ان مجموعها هو المحرم .
اى ان هل نستخلص من هذين الحديثين ان الموسيقى حرام مطلقا ام ان الموسيقى اذا كانت تساعد على منكر او تثيرالغرائز بكلمات مثيره تكون حرام . والدليل على ذلك انه ما ذكر الموسيقى (فى الأحاديث الصحيحه التى استدل بها على حرمتها) الأ وذكر مخالطا بها الزنى والخمر والحرير .

لذا هناك رأيان

رأى قال ان الرسول يقصد كل صنف على حدى

ورأى يقول ان المقصود أجتماع هذه الأشياء معا

وانا اقتنعت بالرأى الثانى .

أقتنعت ان الموسيقى كالمال فالمال يمكن ان يكون استخدامه حلال وممكن ان يكون استخدامه حرام .ممكن ان يلهيك عن ذكر الله وممكن ان يساعدك فى طاعه الله .
واذا رأيت أناس فى فرح كما يحدث يشربون الخمر ويرقصون مع الراقصات ويرشون عليهم المال فالفعل كله مستنكر بما فيه أستخدام المال فى هذه اللحظه .ولكن المال حلال فى لحظات أخرى .

فى النهايه أنا لا ادعوا احد الى سماع الموسيقى او عدم سماعها انا ما اردته فقط هو احترام المخالف . سواء انت تراه قوى او تراه ضعيف فهناك اختلاف . لأن ما تراه انت دليل ضعيف قد يراه غيرك دليل قوى او العكس .

شكرا لكم

بما أن الحديث فيه كلام بين أهل الحديث .فبناء رأى فقهى عليه أيضا سيكون فيه خلاف و أيضا كل الأحاديث الواردة فى تحريم الموسيقى فيها كلام فمنها المرسل و منها المعلق و منها الضعيف .. و كل واحد يأخذ بما يتناسب معه .. و أيضا لا يجب أجبار أحد على رأى فيه خلاف .. يعنى لن أجبرك بأن تقول بأن الإسبال مباح .. فهناك فريق من العلماء قال بإنه حرام و فريق قال مباح و كلاهما خير و وجود هذا الخلاف مهم .. فلا يمكن أن تصبح كل الأمة منهج واحد و شكل واحد و زى واحد .. فمنا من يرتدى القميص القصير " الجلابية " و منا من يرتدى البنطلون القصير و آخر يرتديه مظبوط ..


مش كل الناس يا عم عبد الله .. أنا عن نفس لم أدرس أصول الفقه و لا أصول علم الحديث .. فلا اعلم كيف أجزم فى رأى فقهى مختلف فيه .. فالنظر فى الأدلة لا يجعل المقلد يستطيع إستنباط حكم فقهى راجح .. فقضية الموسيقى و النقاب و الإسبال و الآخذ من اللحية كلها من القضايا الشائكة و التى فيها تفصيل .. فمن الصعب على المقلد أن يحدد و يجزم .. و الدليل هذا الإختلاف الكبير فى عواااام الأمة .. كم مرة رأيت نقاش عن اللحية و النقاب و الموسيقى و الإسبال ؟؟ نقاش فى الإنترنت أو فى مسجد أو فى قطار أو مترو أو مايكروباص ؟؟ آلاااف المناقشات حول هذه القضايا .. إذا الأمر ليس فيه قطع و لا جزم ..

تأخذ بالأحوط .

و ما هو الأحوط و كيف أعلم أنه أحوط و هل هناك حديث أو آية تقل أن ناخذ بالأحوط ؟
يمكن الأحوط ألا ترتدى المرأة النقاب لإن الأئمة الثلاثة قالوا بإنه يجوز أظهار الوجه و الكفين .. فهو الأحوط فقهيا
أم أن تأخذ بالرأى الآخر لأنه هو الأشد و الأصعب ؟؟

الخروج من الخلاف مستحب وليس واجب

هذا رد العلامة الالباني



وهذا رد العلامة المحدث الالباني في الرد على ابن حزم
http://www.alalbany.name/books/books...alat_tarab.zip