Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

من المواعظ والأدب في حياة العرب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • منبر الخير
    رد
    روي انه كان للمأمون خادم لوضوئه فبينا هو يصب الماء على يديه اذ سقط
    الاناء فغضب المأمون فقال له الخادم :

    يا امير المؤمنين ان الله تعالى يقول :

    والكاظمين الغيظ

    قال : كظمت غيظي .

    قال :والعافين عن الناس.

    قال : عفوت عنك ز

    قال : والله يحب المحسنين .

    قال : أذهب فأنت حر .


    ونشكر الجميع على كرم المطالعة والمتابعة

    اترك تعليق:


  • منبر الخير
    رد
    قال اسماعيل صبري :

    اذا خانني خل قديم وعقني **** وفوقت يوما في مقاتله سهمي
    تعرض طيف الود بيني وبينه **** فكسر سهمي فانثنيت ولم أرم


    وشكرا

    اترك تعليق:


  • منبر الخير
    رد
    قال أعرابي لابنه : الأدب دعامة أيد الله بها الألباب وحلية زين الله بها عواطل الاحساب
    فالعاقل لا يستغني وان صحت غريزته عن الأدب المخرج زهرته كما لا تستغني الأرض
    وإن عذبت تربتها عن الماء المخرج ثمرتها .


    والشكر العميق لكرم المطالعة والمتابعة

    وشكرا

    اترك تعليق:


  • منبر الخير
    رد
    جلس خالد القسري يوما للشعراء على الفرات فانشدوه وأخذوا الجوائز وانصرفوا
    ولم يبق الا غلام فقال خالد:

    يا غلام أشاعر أنت ؟

    قال : لا ولكني متعلم وقد قلت شيئا.

    قال : هات .

    فأنشأ يقول :

    الا هل ترى موج الفرات كأنه **** جبال سرور قد أتينك عوّمـا
    وما ذاك من عـــادته غير أنه **** رأى شيمة من جاره فتعلما

    وكان بقي على البساط فضلة مال فقال له خالد :

    اطو البساط بما عليه فأخذه الغلام بما عليه .

    وشكرا

    اترك تعليق:


  • منبر الخير
    رد
    قال ابن المقفع :

    اذا أردت أن يقبل قولك فصحح رأيك ولا تشوبنه بشيء من الهوى فإن الرأي الصحيح
    يقبله منك العدو . والهوى يرده عليك الولد والصديق .


    وشكرا

    اترك تعليق:


  • منبر الخير
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أنس أبو بكر مشاهدة المشاركة
    جميل جدا.

    تابع أخي.
    جزاك الله خير ولنا شرف الإطلاع والمتابعة الله يحفظكم

    جزيل الشكر

    اترك تعليق:


  • أنس أبو بكر
    رد
    جميل جدا.

    تابع أخي.

    اترك تعليق:


  • منبر الخير
    رد
    قال عمر بن عبدالعزيز رضي الله تعالى عنه : أيها الناس انما يراد الطبيب للوجع الشديد
    ألا فلا وجع أشد من الجهل ولا داء أخبث من الذنوب , ولا خوف أخوف من الموت .

    نشكر كرم الإطلاع والمتابعة

    وشكرا

    اترك تعليق:


  • منبر الخير
    رد
    قال الرصافي :
    قــالوا عشقت معيب الـــــحسن قلت لهم *** كفـوا الملام فمــــا قلبي بمنزجـــــر
    مالعشق الا العمى عن عيب من عشقت *** هذي القلوب ولا أعني عمى البصر

    وشكرا

    اترك تعليق:


  • منبر الخير
    رد
    قال بعض الأعراب لا أعرف ضرا أوصل إلى نياط القلب من الحاجة إلى من لم تثق

    باسعافه ولا تأمن رده , وأكلم المصائب فقد خليل لا عوض منه .


    وشكرا لكريم المطالعة والمتابعة

    اترك تعليق:


  • منبر الخير
    رد
    قال الجاحظ وقف سائل بقوم فقال :

    إني جائع

    فقالوا له :كذبت

    فقال : جربوني برطلين من الخبز ورطلين من اللحم.

    وشكرا

    اترك تعليق:


  • منبر الخير
    رد
    قال مالك بن دينار إني لأغبط الرجل يكون عيشه كفافا فيقنع به . فقال محمد
    بن واسع أغبط منه والله عندي من يصبح جائعا وهو عن الله راض .وقال مــــا
    آسى عن الدنيا إلا على ثلاث صاحب اذا عوججت قومني . وصلاة في جماعة
    يحمل عني سهوها وأفوز بفضلها , وقوت من الدنيا ليس لأحد فيه منه ولا لله علي
    فيه تبعة .

    وشكرا

    اترك تعليق:


  • منبر الخير
    رد
    ممكن نكمل القصة السابقة ونشكر كرم متابعتكم الله يبارك فيكم


    ثم شهق شهقة وخفت خفتة، فداخلني أمر ما داخلني مثله قط، والعجوز تبكي.
    فلما رأت ما حل بي قالت:

    يا فتى، لا ترع، مات، والله ولدي بأجله واستراح من تباريحه وغصصه، فهل لك في استكمال الصنيعة؟

    قلت: قولي ما أحببت.

    قالت: تأتي البيوت فتنعاه إليهم ليعاونوني على رمسه، فإني وحيدة. فركبت فرسي وأتيت البيوت رافعا
    صوتي بنعيه، فلم ألبث أن خرجت لي جارية من أجمل ما رأيت من النساء،حديثة عهد بعرس تقول:

    بفيك الحجر المصمت، من تنعي؟

    قلت: أنعي فلانا.

    قالت: أوقد مات؟

    قلت: إي، والله، قد مات.

    قالت: فهل سمعت له قولا؟

    قلت: اللهم شعرا.

    قالت: وما هو؟

    فأنشدتها أبياته، فاستعبرت وأنشأت تقول:

    عدا بي أن أزورك يــــــا مرادي *** معاشر كلهم واش حسود
    أشاعوا ما علمت من الدواهي *** وعابونا ومــــا فيهم رشيد
    فأمـــا إذا ثويت اليـــــوم لحــدا ***وكــــل الناس دورهم لحود
    فلا طــــابت لي الدنيا فراقــــــا ***ولا لهم ولا أثري الـــــعديد

    ثم شهقت شهقة فوقعت مغشيا عليها، وخرجت النساء من البيوت، فاضطربت ساعة وماتت.

    فوالله ما برحت حتى دفنتهما جميعا.

    وشكرا

    اترك تعليق:


  • منبر الخير
    رد
    جزاك الله خير أخي حسام على المشاركة الرائعة الله يبارك فيك

    أبيات جميلة وكلها عظة وفيها تشبيهات بليغة

    ومَا النّاسُ إلاّ كالدّيارِ وأهْلهــــا *** بِها يَوْمَ حَلُّوها وغَدْواً بَلاقِعُ
    ومَا المَرْءُ إلاَّ كالشِّهابِ وضَوْئِهِ *** يحورُ رَماداً بَعْدَ إذْ هُوَ ساطِعُ

    ويظهر في شعره الإيمان بأقدار الله وقدرته عز وجل لأن العرب كان عندهم إيمان

    بالله عز وجل ويقرون ربوبيته


    ومما ينسب أليه قوله : قد أبدلني الله بالشعر سورة البقرة وآل عمران .



    جزيل الشكر بارك الله فيك

    اترك تعليق:


  • حسـام
    رد
    شوقتني أخي منبر الخير

    هذه مشاركة مني في انتظار ردك القادم ..

    منذ مدة قرأت قصيدة رثاء جميلة للبيد بن ربيعة العامري رضي الله عنه .. ولمن لا يعلم من هو لبيد بن ربيعة فهو صحابي جليل كان أحد أعظم شعراء الجاهلية .. وهو صاحب المعلقة التي مطلعها:

    عَفَتِ الدِّيَارُ مَحَلُّهَا فَمُقَامُهَا *** بِمِنَىً تَأَبَّـدَ غَوْلُهَا فَرِجَامُهَـا

    ترك الشعر ولم يقل بعد إسلامه إلا بيتاً واحداً .. قيل إن أخاً له من أمه يدعى أربد قد وفد على النبي -صلى الله عليه وسلم- بصحبة عامر بن طفيل ليغدرا به فمات الأول بصاعقة والثاني بداء الطاعون .. ففجع لبيد بمقتل أخيه -وكان ذلك قبل إسلامه- فرثاه شعراً فيه الكثير من النظرة الحكمية التي تتصدى لمصير الانسان والتأمل بالحياة والموت .. مستسلماً بذلك لإرادة الخالق .. يقول لبيد:

    بلينا وما تبلى النجومُ الطَّوالِعُ *** وتَبْقَى الجِبالُ بَعْدَنَا والمَصانِعُ
    وقد كنتُ في أكنافِ جارِ مضنّة ٍ *** ففارقَني جارٌ بأرْبَدَ نافِعُ
    فَلا جَزِعٌ إنْ فَرَّقَ الدَّهْرُ بَيْنَنا *** وكُلُّ فَتى ً يَوْمَاً بهِ الدَّهْرُ فاجِعُ
    فَلا أنَا يأتيني طَريفٌ بِفَرْحَة ٍ *** وَلا أنا مِمّا أحدَثَ الدَّهرُ جازِعُ
    ومَا النّاسُ إلاّ كالدّيارِ وأهْلها *** بِها يَوْمَ حَلُّوها وغَدْواً بَلاقِعُ
    ومَا المَرْءُ إلاَّ كالشِّهابِ وضَوْئِهِ *** يحورُ رَماداً بَعْدَ إذْ هُوَ ساطِعُ
    ومَا البِرُّ إلاَّ مُضْمَراتٌ منَ التُّقَى *** وَما المَالُ إلاَّ مُعْمَراتٌ وَدائِعُ
    ومَا المالُ والأهْلُونَ إلاَّ وَديعَة ٌ *** وَلابُدَّ يَوْماً أنْ تُرَدَّ الوَدائِعُ
    وَيَمْضُون أرْسَالاً ونَخْلُفُ بَعدهم *** كما ضَمَّ أُخرَى التّالياتِ المُشايِعُ
    ومَا الناسُ إلاَّ عاملانِ: فَعامِلٌ *** يتبِّرُ ما يبني، وآخرُ رافِعُ
    فَمِنْهُمْ سَعيدٌ آخِذٌ لنَصِيبِهِ *** وَمِنْهُمْ شَقيٌّ بالمَعيشَة ِ قانِعُ
    أَليْسَ ورائي، إنْ تراخَتْ مَنيّتي *** لُزُومُ العَصَا تُحْنَى علَيها الأصابعُ؟
    أخبّرُ أخبارَ القرونِ التي مضتْ *** أدبٌ كأنّي كُلّما قمتُ راكعُ
    فأصبحتُ مثلَ السيفِ غيرَ جفنهُ *** تَقَادُمُ عَهْدِ القَينِ والنَّصْلُ قاطعُ
    فَلا تبعدنْ إنَّ المَنيَة َ موعدٌ *** عَلَيْكَ فَدَانٍ للطُّلُوعِ وطالِعُ
    أعاذلَ ما يُدريكِ، إلاَّ تظنيّاً *** إذا ارتحلَ الفتيانُ منْ هوَ راجعُ؟
    تُبَكِّي على إثرِ الشّبابِ الذي مَضَى *** ألا إنَّ أخدانَ الشّبابِ الرّعارِعُ
    أتجزَعُ مِمّا أحدَثَ الدّهرُ بالفَتى *** وأيُّ كَريمٍ لمْ تُصِبْهُ القَوَارِعُ؟
    لَعَمْرُكَ ما تَدري الضَّوَارِبُ بالحصَى *** وَلا زاجِراتُ الطّيرِ ما اللّهُ صانِعُ
    سَلُوهُنَّ إنْ كَذَّبتموني متى الفتى *** يذوقُ المنايا أوْ متى الغيثُ واقِعُ

    اترك تعليق:

يعمل...
X