Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

من المواعظ والأدب في حياة العرب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • منبر الخير
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة seghier مشاهدة المشاركة
    مختارات رائعة
    سلمت يداك اخي الكريم
    سلمك الله اخي من كل شر وبارك فيك

    كل الشكر لوجودك الكريم ولنا الشرف بكرم المتابعة

    اترك تعليق:


  • حسـام
    رد
    هذه قصيدة جميلة لعنترة العبسي يتغنى فيها كعادته بمعاني الشجاعة والفروسية ..

    إذا كــشف الزمان لك القـــنــاعــا *** ومد إليك صرف الـدهــر باعـــا
    فلا تخــش الــمـنــية واقــتــحمــهــا *** ودافــع مـا استطعت لها دفاعــا
    ولا تخـتــــر فــراشـاً من حـــريـــرٍ *** ولا تــبك المنـــازل والـبـقاعـــا
    وحـــولك نــســـوة يندبن حــــزنـا *** ويـهـتكـن الـبــراقــع واللفاعـــا
    يـــقول لـك الطـــبيب دواك عنـــدي *** إذا مـا جـس كـفك والــذراعــــا
    ولـــو عـــرف الـطـــبيب دواء داءٍ *** يرد الموت مـا قــاسى النزاعــا
    وفــي يـــوم المصانع قد تركـــنـــا *** لـــنا بـفعــــالـــنا خـبراً مشاعـــا
    أقـمـنــــا بالـــذوابـــل سوق حـربٍ *** وصــيّرنا النفوس لــها متاعــــا
    حصـــاني كـــان دلّال المنـــايــــــا *** فخاض غمارها وشـرى وباعــا
    وسـيـفي كـــــان في الهيجا طبـيباً *** يداوي رأس من يشكو الصداعا
    أنــــا العــبد الـــذي خُـبّـرت عنــه *** وقــد عــاينتني فـــدع الســماعـا
    ولـو أرسـلت رمـحي مـع جــبــانٍ *** لكـــان بهيبتي يــلقى الســباعــا
    ملأتُ الأرض خوفاً من حسامـــي *** وخصمي لم يـجد فيها اتساعـــا
    إذا الأبـطــال فـرت خـوف بـأســي *** تـــرى الأقطـــار بـاعاً او ذراعا

    اترك تعليق:


  • seghier
    رد
    مختارات رائعة
    سلمت يداك اخي الكريم

    اترك تعليق:


  • منبر الخير
    رد
    قال قس بن ساعدة الأيادي لأبنه :

    لا تشاور مشغولا وإن كان حازما , ولا جائعا وإن كان فاهما , ولا مذعورا وإن كان ناصحا ولا مهموما وإن كان عاقلا
    فالهم يعقل العقل فلا يتولد منه رأي ولا تصدق به رؤية.


    وشكر الله لكم حسن المطالعة والمشاركة

    اترك تعليق:


  • حسـام
    رد
    دخل المزني على الإمام الشافعي في مرضه الذي توفي فيه فقال له: كيف أصبحت يا أبا عبد الله ؟!
    فقال الشافعي : أصبحت من الدنيا راحلا، وللإخوان مفارقا، ولسوء عملي ملاقيا، ولكأس المنية شاربا، وعلى الله واردا، ولا أدري أروحي تصير إلى الجنة فأهنيها، أم إلى النار فأعزيها، ثم أنشأ يقول:

    ولما قسا قلبي وضـاقت مذاهبي ... جعلت رجائي دون عفوك سلّما
    تعـــاظمني ذنبـي فلمـــا قـــرنته ... بعفوك ربي كـان عفوك أعظما
    فما زلت ذا عفو عن الذنب لم تزل ... تجـــود وتعفــــو مـــنّة وتكرّما

    اترك تعليق:


  • منبر الخير
    رد
    تحسر بعض الحكماء عند موته فقيل ما بك ؟ فقال :

    ما ظنكم بمن يقطع سفرا طويلا بلا زاد ويسكن قبرا موحشا بلا مؤنس ويقدم على حكم عدل بلا حجة .


    ونتمنى لكم متابعة جميلة لموضوع المواعظ والأدب في حياة العرب

    وشكرا

    اترك تعليق:


  • منبر الخير
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أبومايا مشاهدة المشاركة
    جزيت خيرا على الموضوع الراااااااائع

    قضيت لحظات جميله في جنبات ادبكم اخي منبر ابوالخير


    اكث مااعجبني وااثر في اليووووووووووووووووم مما كتبت انت فشكرا لك مقولة ابن القيم رحمه الله



    (متى رأيت القلب قد ترحل عنه حب الله والاستعداد للقائه وحل فيه حب المخلوق
    والرضى بالحياة الدنيا والطمأنينة بها فاعلم أنه قد خسف به
    الله يجزيك خير على كرم أطلاعك ونرحب بك الله يبارك فيك

    جزيل الشكر

    اترك تعليق:


  • منبر الخير
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة حسـام مشاهدة المشاركة
    هذه قصة جميلة قرأتها ذات مرة في المنابر وأراها تستحق أن تكون في هذا الموضوع ..

    قيل:

    كان معن بن زائدة رجلا حليما سخيا كريما جوادا كثير العقل سديد الرأي .. فشاع بين جماعة من العرب أنه لايقدر أحد من خلق الله تعالى على إغضابه لكثرة عقله وحلمه ..

    فقال أعرابي منهم أنا أقدر على إغضابه .. فقالوا له إن فعلت ذلك كان لك علينا مائة ناقة حمراء ..

    فأتى بجمل فذبحه وسلخه ولبس الجلد مثل الثوب وجعل اللم من الخارج والشعر من الداخل والذباب يقع عليه ويقوم .. ولبس برجليه نعلين من جلد الجمل وجلس بين يدي معن على هذه الصورة ومد رجليه في وجهه وقال:

    أتذكر إذ لحافك جلد شاة *** وإذ نعلاك من جلد البعير؟

    قال معن: أذكر ذلك ولا أنساه يا أخا العرب .. فقال الأعرابي:

    فسبحان الذي أعطاك ملكاً *** وعلمك الجلوس على السرير

    فقال معن: سبحانه وتعالى .. فقال الأعرابي:

    فلست مسلّماً إن عشت دهراً *** على معن بتسليم الأمير

    فقال معن: السلام لله إن سلمت رددنا عليك وان لم تسلم ما عتبنا عليك .. فقال الأعرابي:

    سأرحل عن بلاد أنت فيها *** ولو جار الزمان على الفقير

    فقال معن: إن أقمت بنا فعلى الرحب والسعة .. وإن رحلت عنا فمصحوباً بالسلامة ..

    فقال الأعرابي وقد أعياه حلم معن:

    فزدني يابن ناقصة بمال *** فإني قد عزمت على المسير

    فقال معن: أعطوه ألف دينار .. فأخذها وقال:

    قليل ما أتيت به وإني *** لأطمع منك بالمال الكثير
    فثنّ فقد أتاك الملك عفواً *** بلا عقل ولا رأي منير

    فقال معن: أعطوه ألفاً ثانياً .. فتقدم الأعرابي إليه وقبل يديه ورجليه وقال:

    سألت الله أن يبقيك ذخراً *** فما لك في البرية من نظير
    فمنك الجود والإفضال حقاً *** وفيض يديك كالبحر الغزير

    فقال معن: أعطيناه على هجونا ألفين .. فأعطوه على مدحنا أربعة آلاف فقال الأعرابي:

    جُعلتُ فداك .. ما فعلت ذلك إلا لمائة بعير جُعلَت في إغضابك ..

    فقال معن: لا خوف عليك .. ثم أمر له بمائتي بعير .. نصفها للرهان والنصف الآخر له ..

    فانصرف الأعرابي داعياً شاكراً .. وفي ذلك ضرب المثل القائل: أحلم من معن بن زائدة
    جزاك الله خير أخي حسام بأضافتك القيمة وتستحق القصة نجلبها لصفحة التالية لمزيد من الإطلاع عليها

    فيها دعوة لمكارم الأخلاق منها عدم الغضب والصبر والكرم والحلم وهي كلها من الشجاعة

    يعني نتمنى يكون المسلم بهذه المكارم من الأخلاق في تعامله مع الأخرين

    فهي من صفات العرب قبل الإسلام وكيف بها عند ماجاء الإسلام داعي لها

    حكي عن علي كرم الله وجهه أنه قال :

    يا سبحان الله ما أزهد كثيرا من الناس في الخير عجبت لرجل يجيئه أخوه في حاجة

    فلا يرى نفسه للخير أهلا فلو كنا لا نرجو جنّة ولا نخاف نار ولا ننتظر ثوابا ولا نخشى

    عقابا لكان ينبغي لنا أن نطلب مكارم الأخلاق فإنها تدل على سبيل النجاح


    وأشكر طيب تواجدك الله يبارك فيك

    اترك تعليق:


  • أبومايا
    رد
    جزيت خيرا على الموضوع الراااااااائع

    قضيت لحظات جميله في جنبات ادبكم اخي منبر ابوالخير


    اكث مااعجبني وااثر في اليووووووووووووووووم مما كتبت انت فشكرا لك مقولة ابن القيم رحمه الله



    (متى رأيت القلب قد ترحل عنه حب الله والاستعداد للقائه وحل فيه حب المخلوق
    والرضى بالحياة الدنيا والطمأنينة بها فاعلم أنه قد خسف به

    اترك تعليق:


  • حسـام
    رد
    هذه قصة جميلة قرأتها ذات مرة في المنابر وأراها تستحق أن تكون في هذا الموضوع ..

    قيل:

    كان معن بن زائدة رجلا حليما سخيا كريما جوادا كثير العقل سديد الرأي .. فشاع بين جماعة من العرب أنه لايقدر أحد من خلق الله تعالى على إغضابه لكثرة عقله وحلمه ..

    فقال أعرابي منهم أنا أقدر على إغضابه .. فقالوا له إن فعلت ذلك كان لك علينا مائة ناقة حمراء ..

    فأتى بجمل فذبحه وسلخه ولبس الجلد مثل الثوب وجعل اللم من الخارج والشعر من الداخل والذباب يقع عليه ويقوم .. ولبس برجليه نعلين من جلد الجمل وجلس بين يدي معن على هذه الصورة ومد رجليه في وجهه وقال:

    أتذكر إذ لحافك جلد شاة *** وإذ نعلاك من جلد البعير؟

    قال معن: أذكر ذلك ولا أنساه يا أخا العرب .. فقال الأعرابي:

    فسبحان الذي أعطاك ملكاً *** وعلمك الجلوس على السرير

    فقال معن: سبحانه وتعالى .. فقال الأعرابي:

    فلست مسلّماً إن عشت دهراً *** على معن بتسليم الأمير

    فقال معن: السلام لله إن سلمت رددنا عليك وان لم تسلم ما عتبنا عليك .. فقال الأعرابي:

    سأرحل عن بلاد أنت فيها *** ولو جار الزمان على الفقير

    فقال معن: إن أقمت بنا فعلى الرحب والسعة .. وإن رحلت عنا فمصحوباً بالسلامة ..

    فقال الأعرابي وقد أعياه حلم معن:

    فزدني يابن ناقصة بمال *** فإني قد عزمت على المسير

    فقال معن: أعطوه ألف دينار .. فأخذها وقال:

    قليل ما أتيت به وإني *** لأطمع منك بالمال الكثير
    فثنّ فقد أتاك الملك عفواً *** بلا عقل ولا رأي منير

    فقال معن: أعطوه ألفاً ثانياً .. فتقدم الأعرابي إليه وقبل يديه ورجليه وقال:

    سألت الله أن يبقيك ذخراً *** فما لك في البرية من نظير
    فمنك الجود والإفضال حقاً *** وفيض يديك كالبحر الغزير

    فقال معن: أعطيناه على هجونا ألفين .. فأعطوه على مدحنا أربعة آلاف فقال الأعرابي:

    جُعلتُ فداك .. ما فعلت ذلك إلا لمائة بعير جُعلَت في إغضابك ..

    فقال معن: لا خوف عليك .. ثم أمر له بمائتي بعير .. نصفها للرهان والنصف الآخر له ..

    فانصرف الأعرابي داعياً شاكراً .. وفي ذلك ضرب المثل القائل: أحلم من معن بن زائدة

    اترك تعليق:


  • منبر الخير
    رد
    قال سهل بن عبد الله : كنت ابن ثلاث سنين وأنا أقوم بالليل أنظر الى صلاة خالي
    محمد بن سوار فقال لي خالي يوما : ألا تذكر الله الذي خلقك ؟

    قلت : كيف أذكره ؟

    قال : قل بقلبك ثلاث مرات من غير أن تحرك لسانك الله معي , الله ناظر إلي , الله شاهدي

    فقلت ذلك ليالي ثم أعلمته فقال :

    قلها في كل ليلة إحدى عشرة مرة فقلت ذلك فوقع في قلبي حلاوته فلما كان بعد سنة

    قال لي خالي :

    احفظ ما علمتك ودم عليه إلى أن تدخل قبرك . فلم أزل على ذلك سنين فوجدت له حلاوة

    في سري ثم قال لي خالي :

    ياسهل من كان الله معه وهو ناظر إليه وشاهد عليه هل يعصيه ؟ إياك والمعصية , ومضيت

    إلى المكتب وحفظت القرآن وأنا ابن ست سنين أو سبع ثم كنت أصوم وقوتي من

    خبز الشعير ثم بعد ذلك كنت أقوم الليل كله .


    وشكرا

    اترك تعليق:


  • منبر الخير
    رد
    قيل لعمر بن ذر كيف بر ابنك بك ؟

    قال : ما مشيت نهارا قط إلا مشى خلفي ولا ليلا إلا مشى أمامي

    ولا رقى في علية وأنا تحته .



    والشكر الجزيل لكرم المطالعة والمتابعة

    اترك تعليق:


  • منبر الخير
    رد
    شتم رجل الأحنف وجعل يتبعه حتى بلغ حيه فقال له الأحنف :

    يا هذا إن كان قد بقي في نفسك شيء فهاته وانصرف لا يسمعك بعض سفهائنا فتلقى ما تكره .

    وشكرا
    التعديل الأخير تم بواسطة منبر الخير; 06 / 01 / 2011, 11:29 PM.

    اترك تعليق:


  • منبر الخير
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة SALMAN_NET مشاهدة المشاركة
    الله يحفظك استمتعت بقراءة هذا الموضوع
    شكرا لك
    جزاك الله خير وحفظك وعافاك وأنا شاكر لك قراءتك الله يبارك فيك

    وان شاء الله تكون من المتابعين للموضوع

    وشكرا
    التعديل الأخير تم بواسطة منبر الخير; 06 / 01 / 2011, 11:02 PM.

    اترك تعليق:


  • SALMAN_NET
    رد
    الله يحفظك استمتعت بقراءة هذا الموضوع
    شكرا لك

    اترك تعليق:

يعمل...
X