http://www.youtube.com/watch?v=fkhkk...embedded#at=59

والله انك دقيق جدا جدا اسف اخي قصدي صلى الله عليه واله وسلم

يالله جاوب

اوووو صح نسيت ومعاوية رضي الله عنه

أن جبريل عليه السلام أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : أقرئ خديجة السلام من ربها ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : يا خديجة ، هذا جبريل يقرئك السلام من ربك ، فقالت خديجة : الله السلام ، ومنه السلام ، وعلى جبريل السلام

اول من اسلمت من النساء وبالتالي اتبعت سنة الرسول صلي الله عليه وسلم....ومن الرجال ابي بكر الصديق رضي الله عنه واتبع سنة الرسول عليه الصلاة والسلام

وكذلك علي بن ابي طالب رضي الله عنه......كان سني علي سنة ومنهج رسولنا الكريم صلي الله عليه وسلم.....ويوم القيامة ان شاء الله هيتبرأ من الشيعة وافعالهم وسبهم وشتمهم لاهل البيت

http://www.youtube.com/watch?v=fkhkk...embedded#at=59
ياريت تجاوب علي قول من تدعونه اله بعد ادعائكم انه كان هو النبي لولا ان خان جبريل عليه السلام الامانة

طالما لا تريد مشاهدة وسماع الفيديو .....سأكتب ما يحويه قال علي بن ابي طالب/ خير الناس بعد رسول الله صلي الله عليه وسلم ابي بكر وعمر.....ولا يجتمع حبي وبغض ابي بكر وعمر في قلب مؤمن
وقال ايضا علي بن ابي طالب/سيأتي بعدنا اقواما....ينتحلون مودتنا....ليسوا منا....اياتهم ...اي علامتهم (الشيعة).....انهم يسبون ابي بكر وعمر .....اي يشتمون ابي بكر وعمر

"amiralayam"بارك الله فيك يا عزيزي على الفيديو الجميل و بارك الله في الشيخ.

وبارك الله فيك اخي وحبيبي في الله....واللهم احفظ السعودية واهل السعودية واجعلها يا الله درع الاسلام الواقي من القوم الضالين وحملاتهم واعداء الدين .....وسائر بلاد المسلميين السنة اللهم امين امين

مساء الخير

اخوان نبدأ الحديث المكذوب ...

سيأتي بعدنا اقواما...ينتحلون مودتنا....ليسوا منا....اياتهم ....انهم يسبون ابي بكر وعمر


انا عندي اكثر من نسخة لنهج البلاغة وقد حوى كل ما جمع من كلام امير المؤمنين
ليس فيه مثل هذا الحديث ...
مثل هذه الاحاديث لتلميع العلاقة بين ابو بكر وعمر من جهة واهل بيت النبوة من جهة اخرى

لو تفحصنا وبدون تعصب ماذكرناه سابقا ومن كتب الصحاح ...
نجد ان امير المؤمني ( علي ابن ابي طالب ) ولعلنا نقف قليلا عند كلمة امير المؤمنين
على خلاف حد القتل مع عمر حيث قال له بصريح العبارة علي ابن ابي طالب واذا لم ابايع
قال عمر ابن الخطاب نقتلك ... والموضوع سبق .. راجعوا الصفحات الماضية

ثانيا وهو اهم .. ويحتاج الى وقفة ...
ان فاطمة عليها السلام بعد ان اذنت لابو بكر وعمر في الدخول عليها ...

لم ترد السلام عليهما ... وحسبنا هو معنى دقيق في عدم رد السلام


وذكرتهم بحديث رسول الله .. ان الله ليرضا لرضا فاطمة ويغضب لغضبها
فاقرا الشيخين بهذا الحديث

فقالت عليها السلام فاني غاضبة عليكما .... يعني شنو (الله يغضب لغب فاطمة )


يأتي الحديث المكذوب ان ابو بكر يحب على وهو قاب قوسين او ادنى اراد قتله

بل هناك رواية ثانية سنتطرق لها وهي احراق عمر ابن الخطاب بيت علي ابن ابي طالب
وبنت النبي فاطمة بداخله ....
فقال القوم لعمر ... يا عمر ان في البيت فاطمة ... قال عمر ... وان ...

بعد كل هذا نرى ان الخلاف الهي وديني من جهة اهل البيت .. وترتب عليه غضب الله
لصريح حديث رسول الله .... يغضب لغضبها ...

...

ما معنى كلمة شيعة؟؟؟

التشيع في اللغة : هو المشايعة أي المتابعة والمناصرة والموالاة.
فالشيعة بالمعنى اللغوي هم أتباع و الأنصار وقد غلب هذا الاسم على أتباع علي (ع)
حتى اختص بهم وأصبح إذا أطلق ينصرف إليهم.
وبهذا المعنى اللغوي استعمل القرآن الكريم لفظة الشيعة ...

كما في قوله تعالى:
وإن من شيعته لإبراهيم ... اية 83 الصافات
وكقوله تعالى : هذا من شيعته وهذا من عدوه .... اية 15 القصص .

فنحن شيعة امير المؤمنين علي ابن ابي طالب الذي هو نفس رسول الله


............نعم نفس رسول الله ..............

قال الله تعالى ...
فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين ....

الآية (61) من سورة آل عمران آية المباهلة ..



كتب النبي ( صلى الله عليه وآله ) كتابا إلى " أبي حارثة " أسقف نَجران دعا فيه أهالي نَجران إلى الإسلام ، فتشاور أبو حارثة مع جماعة من قومه فآل الأمر إلى إرسال وفد مؤلف من ستين رجلا من كبار نجران وعلمائهم لمقابلة الرسول ( صلى الله عليه وآله ) والاحتجاج أو التفاوض معه ، وما أن وصل الوفد إلى المدينة حتى جرى بين النبي وبينهم نقاش وحوار طويل لم يؤد إلى نتيجة ، عندها أقترح عليهم النبي المباهلة ـ بأمر من الله ـ فقبلوا ذلك وحددوا لذلك يوما ، وهو اليوم الرابع والعشرين[1]من شهر ذي الحجة سنة : 10 هجرية .
لكن في اليوم الموعود عندما شاهد وفد نجران أن النبي ( صلى الله عليه وآله ) قد إصطحب أعز الخلق إليه وهم علي بن أبي طالب وابنته فاطمة والحسن والحسين ، وقد جثا الرسول ( صلى الله عليه وآله ) على ركبتيه استعدادا للمباهلة ، انبهر الوفد بمعنويات الرسول وأهل بيته وبما حباهم الله تعالى من جلاله وعظمته، فأبى التباهل.
قالوا : نرجع وننظر ، فلما خلا بعضهم إلى بعض قالوا للعاقِب وكان ذا رأيهم : يا عبد المسيح ما ترى ؟ قال والله لقد عرفتم أن محمدا نبي مرسل ولقد جاءكم بالفصل من أمر صاحبكم ، والله ما باهَل قومٌ نبيًّا قط فعاش كبيرهم ولا نبت صغيرهم ، فإن أبيتم إلا إلف دينكم فوادعوا الرجل وانصرفوا إلى بلادكم ، وذلك بعد أن غدا النبي آخذا بيد علي والحسن والحسين ( عليهم السلام ) بين يديه ، وفاطمة ( عليها السلام ) خلفه ، وخرج النصارى يقدمهم أسقفهم أبو حارثة، فقال الأسقف : إني لأرى وجوها لو سألوا الله أن يزيل جبلا لأزاله بها ، فلا تباهلوا ، فلا يبقى على وجه الأرض نصراني إلى يوم القيامة ، فقالوا : يا أبا القاسم إنا لا نُباهِلَك ولكن نصالحك ، فصالحهم رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) على أن يؤدوا إليه في كل عام ألفي حُلّة ، ألف في صفر وألف في رجب ، وعلى عارية ثلاثين درعا وعارية ثلاثين فرسا وثلاثين رمحا .
وقال النبي ( صلى الله عليه وآله ) : " والذي نفسي بيده إن الهلاك قد تدلّى على أهل نجران ، ولو لاعنوا لمسخوا قردة وخنازير ولأضطرم عليهم الوادي نارا ، ولما حال الحول على النصارى كلهم حتى يهلكوا


فابناء النبي الحسن والحسين عليهما السلام

ونساء النبي فاطمة عليها السلام
وانفسنا ... علي نفس رسول الله



هذا هو القران الذي بين ايدينا ... او حجة اكبر من هذه ...

مجمع الزوائد 9/173 :

( روى عن أبي هريرة ، قال النبي (ص) لعلي : أنت معي وشيعتك في الجنة ) .

تاريخ بغداد :12 /289 :

( قال النبي ( ص ) لعلي : أنت وشيعتك في الجنة ) .

الدر المنثور للسيوطي : 6/379 (طبعة مصر) :

( قال رسول الله (ص) لعلي : أنت وشيعتك تردون علي الحوض رواء ) .

تذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي ص59 ط.الغري :

( بسنده عن أبي سعيد الخدري قال : نظر النبي ( ص ) إلى علي بن أبي طالب . فقال : هذا وشيعته هم الفائزون يوم القيامة ) .

تاريخ ابن عساكر : 4/318 ، ابن حجر في الصواعق ص96 ، تذكرة الخواص ص31 ، مجمع الزوائد : 9/131 :

قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ

الى كل طالبي الحق
الى كل من اراد ان يأتي يوم القيامة امناً
الى كل من على بصره غشاوة واراد لنفسه ابصار الحق


اقراو هذا الكتاب


http://www.rafed.net/books/aqaed/thuma/index.html