Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

دعوة لحفظ القرآن الكريم عن طريق المنتدى ........

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اليوم والحمد لله كنت في الحرم أؤدي عمرة وقد دعيت للجميع بحفظ القرآن الكريم ......
    المشكلة أنكم لم تدركوا أن نصفي العاقل أصبح مجنونا

    تعليق


    • السلام عليكم
      الحفظ لهذا الأسبوع من الآية 225 إلى الآية 256
      أعانكم الله في الحفظ ...
      قد يكون هناك من يفكر فينا ويدور سؤال في رأسه ألا وهو متى نراجع لذا سنجعل هناك الأسبوع القادم مراجعة لأننا سنكون قد انتهينا من حفظ الجزء الثاني والفضل لله ....
      المشكلة أنكم لم تدركوا أن نصفي العاقل أصبح مجنونا

      تعليق


      • أخوتي الكرام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..بارك الله فيك أخي special وجعله في ميزان حسناتك بإذن الله تعالى.. لن تعلموا مدى سعادتي عند رؤية مشاركاتكم.. أعاننا الله على الاجتماع في مرضاته جل وعلا..
        أريد الانضمام اليكم إن شاء الله.. ولكن كما أرى أنكم اقتربتم من تكملة سورة البقرة.. فبماذا تنصحوني؟ هل أتابع من هنا أم أنتظر حتى تبدأو آل عمران؟

        تعليق


        • اذن أبدأ معكم من بداية الثالث.. اترون أنه اقتراح مناسب؟

          تعليق


          • نعم أختي إبدأي معنا من الجزء الثالث .... أو إذا أردت البدء من البداية ولكن أن تحفظي بشكل مكثف فستلحقي بنا إن شاء الله فنحن نحفظ 7 صفحات في الاسبوع ,لكن يجب ان يكون لك صبر وقوة إرادة ولا تنسي أن تقرأي كيف تحفظ القرآن للأخ الحسني ....
            المشكلة أنكم لم تدركوا أن نصفي العاقل أصبح مجنونا

            تعليق


            • و عليكم السلام

              حياكِ الله أختي أم زينب ..

              بارك الله فيك أخي سبيشل ... و ربي بيسهل إن شاء الله
              اللهم أحسن عاقبتنا في الأمور كلها
              و أجرنا من خزي الدنيا و عذاب الآخرة
              .

              الجنة لا خطر ( مثيل ) لها ، هي و رب الكعبة
              نور يتلألأ
              و ريحانة تهتز
              و قصر مشيد ...




              تعليق


              • والله هذا ماكنت اود قوله , ان نجعل يومين او ثلاثة للمراجعة .
                اعاننا الله
                وتقبل الله منك العمرة يا سبيسيال
                your tsunami
                إن الحياة الدولية مثل الحياة الفردية من يحترم نفسه فيها يُحترم ، ومن يهن يسهل الهوان عليه قد ينال جزءاً من شفقة أو بعضاً من التعاطف أو جانباً من ابتسامة وربما قدراً من الفائدة ، ولكنه ينال أيضا الكثير من السخرية والاستهزاء.

                تعليق


                • يا جماعة

                  انا عندي راي
                  صراحة ما قريت جميع الردود عيوني اتحولت بسم الله ما شاء الله تبارك الله
                  لكن راي المتواضع هو : نراجع جزء عم وبعدين نبدأ في كل يوم صفحة واحدة فقط من بداية سورة الفاتحة ومن ثم البقرة منها صفحة ، وبعدين في اليوم الثاني نفس الشيء
                  يجي يوم الجمعة ولا الخميس ، ونراجع الست او الخمس صفحات اللي حفظناهم


                  اتمنى يلقى هذا الرد صدى لديكم


                  تحياتي
                  اطلب العلم من المهد الى اللحد
                  من طلب العزة بغير الاسلام اذله الله

                  -------------------------------------------------------------------
                  MuSliM StuDenT
                  abohemed70@hotmail.com
                  ================================
                  (( معاً لتعلم الفلاش )) ---> اضغط هنا
                  =====================================
                  دافــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ عن رسولنا الكريم ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــع

                  تعليق


                  • شكرا لك أخي أبو لستة على رأيك الجيد و لكننا سنخصص أسبوع كامل للمراجعة كما أنني أرى أن لا نعيد تقسيم المنهج والحمد لله الحفظ ميسر حتى الآن إلا إن كان هناك من لديه رأي آخر مع العلم أن طريقتنا في الحفظ أسرع ....
                    أختي الملكة شكرا على مرورك ..
                    أخي عمر قل آمييييييييييييين
                    المشكلة أنكم لم تدركوا أن نصفي العاقل أصبح مجنونا

                    تعليق


                    • بسم الله الرحمن الرحيم

                      القواعد الذهبية لحفظ القرآن الكريم


                      القرآن كتاب الله الخالد المعجز المنزل على عبده ورسوله وخاتم رسله محمد صلى الله عليه وسلم والذي أذن الله بحفظه من أن يغير أو يبدل، أو يزاد فيه، أو ينقص منه: {إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون } وهو الكتاب الذي بين أيدينا في مشارق الأرض ومغاربها، الكتاب الذي تلقاه الرسول من جبريل، وجبريل من رب العزة تبارك وتعالى، والذي علمه رسوله الله إلى أصحابه الأطهار، وحمله الدين السفرة البررة الكرام، والذي جمعه الصديق بإشارة الفاروق، ودونه ذو النورين عثمان، وأجمعت الأمة المسلمة عليه.
                      هذا الكتاب هو دستور المسلمين وشريعتهم وصراطهم المستقيم، وحبل الله المتين، وهدايته الدائمة وموعظته إلى عباده، آية صدق رسوله الباقية إلى آخر الدنيا، وهو سبيل عز المسلمين في كل العصور والدهور، ولما كان القرآن كذلك تعبدنا الله بتلاوته، وجعل خيرنا من تعلمه وعلمه، وأخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن من قرا حرفاً واحداً منه كان له به عشر حسنات. (رواه الترمذي والدارمي وصححه الألباني في الصحيحة 2327).
                      وان من قرأ وهو يتعتع فيه فله أجران، ومن كان ماهراً به كان من السفرة الكرام البررة من الملائكة يوم القيامة (متفق عليه)، وأن قارئ القرآن الحافظ له يقال له يوم القيامة: {اقرأ وأرق ورتل كما كنت ترتل في دار الدنيا فإن منزلتك عند آخر آية كنت تقرؤها} (رواه أحمد وأبو داود وصححه الألباني في صحيح الجامع 8122)
                      فلا يزال يرقى في منازل الجنة حتى ينتهي آخر حفظه، وهذه منزلة عظيمة ليست لأحد إلا لحافظ القرآن.
                      ولما كان هذا فضل حفظ القرآن فإني أحببت أن أضع بين يدي إخواني بعض القواعد العامة التي تساعدهم في حفظ القرآن ولينالوا هذه المنزلة العظيمة أو بعضهاً منها، وما لا يدرك كله فلا بأس بإدراك بعضه أو جله، وعلى قدر أهل العزم تأتي العزائم.
                      المشكلة أنكم لم تدركوا أن نصفي العاقل أصبح مجنونا

                      تعليق


                      • القاعدة الأولى: الإخلاص
                        وجوب إخلاص النية، وإصلاح القصد، وجعل حفظ القرآن والعناية به من أجل الله سبحانه وتعالى والفوز بجنته وحصول مرضاته، ونيل تلك الجوائز العظيمة لمن قرأ القرآن وحفظه، قال تعالى: {فاعبد الله مخلصاً له الدين، ألا لله الدين الخالص}. وقال تعالى: {قل إني أمرت أن أعبد الله مخلصاً له الدين}.. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: [قال الله تعالى "أنا أغنى الشركاء عن الشرك، من عمل عملاً أشرك معي فيه غيري تركته وشركه} (رواه مسلم)
                        فلا أجر ولا ثواب لمن قرأ القرآن وحفظه رياء أو سمعة، ولا شك أن من قرأ القرآن مريداً الدنيا طالباً به الأجر الدنيوي فهو آثم.

                        القاعدة الثانية: تصحيح النطق والقراءة
                        أول خطوة في طريق الحفظ بعد الإخلاص هو وجوب تصحيح النطق بالقرآن، ولا يكون ذلك إلا بالسماع من قارئ مجيد أو حافظ متقن، والقرآن لا يؤخذ إلا بالتلقي، فقد أخذه الرسول صلى الله عليه وسلم وهو أفصح العرب لساناً من جبريل شفاهاً، وكان الرسول نفسه يعرض القرآن على جبريل كل سنة مرة واحدة في رمضان، وعرضه في العام الذي توفي فيه عرضتين. (متفق عليه)
                        وكذلك علمه الرسول صلى الله عليه وسلم لأصحابه شفاهاً وسمعه منهم بعد أخذ القرآن مشافهة من قارئ مجيد، وتصحيح القراءة أولاً بأول، وعدم الاعتماد على النفس في قراءة القرآن حتى لو كان الشخص ملماً بالعربية وعليماً بقواعدها، وذلك إن في القرآن آيات كثيرة قد تأتي على خلاف المشهور من قواعد العربية.

                        القاعدة الثالثة: تحديد نسبة الحفظ كل يوم
                        يجب على مريد حفظ القرآن أن يحدد ما يستطيع حفظه في اليوم: عدداً من الآيات مثلاً، أو صفحة أو صفحتين من المصحف أو ثمناً للجزء وهكذا، فيبدأ بعد تحديد مقدار حفظه وتصحيح قراءته بالتكرار والترداد، ويجب أن يكون هذا التكرار مع التغني، وذلك لدفع السآمة أولاً، وليثبت الحفظ ثانياً. وذلك أن التغني بإيقاع محبب إلى السمع يساعد على الحفظ، ويعود اللسان على نغمة معينة فتتعرف بذلك على الخطأ رأساً عندما يختل وزن القراءة والنغمة المعتادة للآية، فيشعر القارئ أن لسانه لا يطاوعه عند الخطأ، وأن النغمة اختلت فيعاود التذكر، هذا إلى جانب أن التغني بالقرآن فرض لا يجوز مخالفته لقوله صلى الله عليه وسلم: [من لم يتغن بالقرآن فليس منا] (رواه البخاري)..
                        المشكلة أنكم لم تدركوا أن نصفي العاقل أصبح مجنونا

                        تعليق


                        • القاعدة الرابعة: لا تجاوز مقررك اليومي حتى تجيد حفظه تماماً:
                          لا يجوز للحافظ أن يتنقل إلى مقرر جديد في الحفظ إلا إذا أتم تماماً حفظ المقرر القديم وذلك ليثبت ما حفظه تماماً في الذهن، ولا شك إن ما يعين على حفظ المقرر أن يجعله الحافظ شغله طيلة ساعات النهار والليل، وذلك بقراءته في الصلاة السرية، وإن كان إماماً ففي الجهرية، وكذلك في النوافل، وكذلك في أوقات انتظار الصلوات، وفي ختام الصلاة، وبهذه الطريقة يسهل الحفظ جداً ويستطيع كل أحد أن يمارسه ولو كان مشغولاً بأشغال كثيرة لأنه لن يجلس وقتاً مخصوصاً لحفظ الآيات وإنما يكفي فقط تصحيح القراءة على القارئ، ثم مزاولة الحفظ في أوقات الصلوات، وفي القراءة في النوافل والفرائض وبذلك لا يأتي الليل إلا وتكون الآيات المقرر حفظها قد ثبتت تماماً في الذهن، وإن جاء ما يشغل في هذا اليوم فعلى الحافظ ألا يأخذ مقرراً جديداً بل عليه أن يستمر يومه الثاني مع مقرره القديم حتى يتم حفظه تماماً.

                          القاعدة الخامسة: حافظ على رسم واحد لمصحف حفظك
                          مما يعين تماماً على الحفظ أن يجعل الحافظ لنفسه مصحفاً خاصاً لا يغيره مطلقاً وذلك أن الإنسان يحفظ بالنظر كما يحفظ بالسمع، وذلك أن صور الآيات ومواضعها في المصحف تنطبع في الذهن مع كثرة القراءة والنظر في المصحف فإذا غير الحافظ مصحفه الذي يحفظ فيه، أو حفظ من مصاحف شتى متغيرة مواضع الآيات فإن حفظه يتشتت، ويصعب عليه الحفظ جداً، ولذلك فالواجب أن يحافظ حافظ القرآن على رسم واحد للآيات لا يغيره.

                          القاعدة السادسة: الفهم طريق الحفظ:
                          من أعظم ما يعين على الحفظ فهم الآيات المحفوظة ومعرفة وجه ارتباط بعضها ببعض.
                          ولذلك يجب على الحافظ أن يقرأ تفسيراً للآيات التي يريد حفظها، وأن يعلم وجه ارتباط بعضها ببعض، وأن يكون حاضر الذهن عند القراءة وذلك لتسهل عليه استذكار الآيات، ومع ذلك فيجب أيضاً عدم الاعتماد في الحفظ على الفهم وحده للآيات بل يجب أن يكون الترديد للآيات هو الأساس، وذلك حتى ينطلق اللسان بالقراءة وإن شت الذهن أحياناً عن المعنى وأما من اعتمد على الفهم وحده فإنه ينسى كثيراً، وينقطع في القراءة بمجرد شتات ذهنه، وهذا يحدث كثيراً وخاصة عند القراءة الطويلة.
                          المشكلة أنكم لم تدركوا أن نصفي العاقل أصبح مجنونا

                          تعليق


                          • القاعدة السابعة: لا تجاوز سورة حتى تربط أولها بآخرها
                            بعد تمام سورة ما من سور القرآن لا ينبغي للحافظ أن ينتقل إلى سورة أخرى إلا بعد إتمام حفظها تماماً، وربط أولها بآخرها، وأن يجري لسانه بها بسهولة ويسر، ودون إعناء فكر وكد في تذكر الآيات، ومتابعة القراءة، بل يجب أن يكون الحفظ كالماء، ويقرأ الحافظ السور دون تلكؤ حتى لو شت ذهنه عن متابعة المعاني أحياناً، كما يقرأ القارئ منا فاتحة الكتاب دون عناء أو استحضار، وذلك من كثرة تردادها، وقراءتها، ومع أن الحفظ لكل سور القرآن لن يكون كالفاتحة إلا نادراً، ولكن القصد هو التمثيل، والتذكير بأن السورة ينبغي أن تكتب في الذهن وحدة مترابطة متماسكة، وألا يجاوزها الحافظ إلى غيرها إلا بعد اتقان حفظها.

                            القاعدة الثامنة: التسميع الدائم
                            يجب على الحافظ ألا يعتمد على حفظه بمفرده، بل يجب أن يعرض حفظه دائماً على حافظ آخر، أو متابع في المصحف، حبذا لو كان هذا مع حافظ متقن، وذلك حتى ينبه الحافظ بما يمكن أن يدخل في القراءة من خطأ، وما يمكن أن يكون مريد الحفظ قد نسيه من القراءة وردده دون وعي، فكثير ما يحفظ الفرد منا السورة خطأ، ولا ينتبه لذلك حتى مع النظر في المصحف لأن القراءة كثيراً ما تسبق النظر، فينظر مريد الحفظ المصحف ولا يرى بنفسه موضع الخطأ من قراءته، ولذلك فيكون تسميعه القرآن لغيره وسيلة لاستدراك هذه الأخطاء، وتنبيهاً دائماً لذهنه وحفظه.

                            القاعدة التاسعة: المتابعة الدائمة
                            يختلف القرآن في الحفظ عن أي محفوظ آخر من الشعر أو النثر، وذلك أن القرآن سريع الهروب من الذهن، بل قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: [والذي نفسي بيده لهو أشد تفلتاً من الإبل في عقلها] (متفق عليه)
                            فلا يكاد حافظ القرآن يتركه قليلاً حتى يهرب منه القرآن وينساه سريعاً، ولذلك فلا بد من المتابعة الدائمة والسهر الدائم على المحفوظ من القرآن، وفي ذلك يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: [إنما مثل صاحب القرآن كمثل صاحب الإبل المعقلة، إن عاهد عليها أمسكها، وإن أطلقها ذهبت] (متفق عليه) وقال أيضاً: [تعاهدوا القرآن فوالذي نفسي بيده لهو أشد تفصياً من الإبل في عقلها] (متفق عليه)
                            وهذا يعني أنه يجب على حافظ القرآن أن يكون له ورد دائم أقله جزء من الثلاثين جزءاً من القرآن كل يوم، وأكثره قراءة عشرة أجزاء لقوله صلى الله عليه وسلم: [لا يفقه القرآن في أقل من ثلاث] (رواه أبو داود بهذا اللفظ، وأصله في الصحيحين من حديث عبدالله بن عمرو)
                            وبهذه المتابعة الدائمة، والرعاية المستمرة يستمر الحفظ ويبقى، ومن غيرها يتفلت القرآن.
                            المشكلة أنكم لم تدركوا أن نصفي العاقل أصبح مجنونا

                            تعليق


                            • القاعدة العاشرة: العناية بالمتشابهات
                              القرآن متشابه في معانيه وألفاظه وآياته. قال تعالى: {الله نزل أحسن الحديث كتاباً متشابهاً مثاني تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم ثم تلين جلودهم وقلوبهم إلى ذكر الله}.
                              وإذا كان القرآن فيه نحواً من ستة آلاف آية ونيف فإن هناك نحواً من ألفي آية فيها تشابه بوجه ما قد يصل أحياناً حد التطابق أو الاختلاف في حرف واحد، أو كلمة واحدة أو اثنتين أو أكثر.
                              لذلك يجب على قارئ القرآن المجيد أن يعتني عناية خاصة بالمتشابهات من الآيات، ونعني بالتشابه هنا التشابه اللفظي، وعلى مدى العناية بهذا المتشابه تكون إجادة الحفظ، ويمكن الاستعانة على ذلك بكثرة الاطلاع في الكتب التي اهتمت بهذا النوع من الآيات المتشابهة ومن اشهرها:
                              1) درة التنزيل وغرة التأويل – بيان الآيات المتشابهات في كتاب الله العزيز – للخطيب الإسكافي.
                              2) أسرار التكرار في القرآن – لمحمود بن حمزة بن نصر الكرماني.

                              القاعدة الحادية عشر: اغتنم سني الحفظ الذهبية
                              الموفق حتماً من اغتنم سنوات الحفظ الذهبية من سن الخامسة إلى الثالثة والعشرين تقريباً فالإنسان في هذه السن تكون حافظته جيدة جداً بل هي سنوات الحفظ الذهبية فدون الخامسة يكون الإنسان دون ذلك وبعد الثالثة والعشرون تقريباً يبدأ الخط البياني للحفظ بالهبوط ويبدأ خط الفهم والاستيعاب في الصعود، وعلى الإنسان أن يستغل سنوات الحفظ الذهبية في حفظ كتاب الله أو ما استطاع من ذلك. والحفظ في هذا السن يكون سريعاً جداً، والنسيان يكون بطيئاً جداً بعكس ما وراء ذلك حيث يحفظ الإنسان ببطء وصعوبة، وينسى بسرعة كبيرة ولذلك صدق من قال: "الحفظ في الصغر كالنقش في الحجر، والحفظ في الكبر كالنقش على الماء"..
                              فعلينا أن نغتنم سنوات الحفظ الذهبية، إن لم يكن في أنفسنا ففي أبنائنا وبناتنا .

                              مــنــقـول
                              المشكلة أنكم لم تدركوا أن نصفي العاقل أصبح مجنونا

                              تعليق


                              • يا حفظة القرأن ب الله عليكم لا تنسو هذا الموضوع


                                أعتزر عن التطفل و لكننا نريد مساعدة


                                تعليق

                                يعمل...
                                X