Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص

رثاء

‏خالص العزاء والمواساه في وفاة العضو القدير الأخ ياسر ياسين رحمه الله

https://www.maxforums.net/node/3676654
شاهد أكثر
شاهد أقل

دعوة لحفظ القرآن الكريم عن طريق المنتدى ........

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • السلام عليكم

    مرحبا بعودتك أخي Spesial ، لا تدري كم أنا سعيد لهذا ، فحتى أول أمس توقف هذا الموضوع عن تلقي الردود ، و أصابني ضيق شديد ، و أحسست أنني مسئول عن هذا بشكل أو بآخر ..

    على أية حال ، أظن ان كل الأخوة في سبيلهم لإتمام اختباراتهم خلال هذا الأسبوع ، و أنا في منتصفه ، بعدها يمكننا أن نرى المقدار الجديد للحفظ ، الذي سوف تحدده ، و نستقر عليه بإذن الله ..

    و الكلام بصيغة الجمع بعد إذن الأعضاء الكرام طبعا ..

    لا تغب عنا ثانية يا أخ اسماعيل ..
    Mr Professional

    تعليق


    • أثلجت صدري بكلامك أخي .....
      المشكلة أنكم لم تدركوا أن نصفي العاقل أصبح مجنونا

      تعليق


      • الآية 94

        (قُلْ إِن كَانَتْ لَكُمُ الدَّارُ الآَخِرَةُ عِندَ اللّهِ خَالِصَةً مِّن دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُاْ الْمَوْتَ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَِ)

        تفسير

        قل إن كانت لكم الدار الآخرة عند الله خالصة من دون الناس فتمنوا الموت إن كنتم صادقين كانت اليهود تقول : لن يدخل الجنة إلا من كان هودا ، فقيل لهم : إن كنتم صادقين فتمنوا الموت ، فإن من كان لا يشك في أنه صائر إلى الجنة ، فالجنة آثر عنده .
        سبحان الله وبحمده ............. سبحان الله العظيم

        تعليق


        • آية 95

          (وَلَن يَتَمَنَّوْهُ أَبَدًا بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمينَِ)
          تفسير
          (ولن يتمنوه أبداً بما قدمت أيديهم) أي بسبب ما فعلوه من الذنوب التي يكون فاعلها غير آمن من العذاب بل غير طامع في دخول الجنة، فضلا عن كونها خالصة له مختصة به (والله عليم بالظالمين) تسجيل عليهم بأنهم كذلك.
          سبحان الله وبحمده ............. سبحان الله العظيم

          تعليق


          • آية 96

            (وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُواْ يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ أَن يُعَمَّرَ وَاللّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَِ)
            تفسير
            (ولتجدنهم أحرص الناس على) أحقرِ (حياة) أقل لبث في الدنيا، فكيف بحياة كثيرة ولبث متطاول؟ (ومن الذين أشركوا) أي أحرص الناس وأحرص من الذين أشركوا الذين لا يؤمنون بالبعث والدار الآخرة، فهم من أحرص الناس على الدنيا، وإنما بلغ اليهود في الحرص إلى هذا الحد، لأنهم يعلمون بما يحل بهم من العذاب في الآخرة (يودُ أحدهم) أي يتمنى الواحد من اليهود (لو يعمر) أي يعيش (ألف سنة وما هو بمزحزحه) أي وماالتعمير بمزحزحه .
            سبحان الله وبحمده ............. سبحان الله العظيم

            تعليق


            • آية 97

              (قُلْ مَن كَانَ عَدُوًّا لِّجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللّهِ مُصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَِ)
              تفسير
              (من كان عدوا لله وملائكته ورسله وحبريل وميكال) خص جبريل وميكائيل بالذكر لقصد التشريف لهما، وأنهما وإن كانا من الملائكة فقد صارا بإعتبار ما لهما من المزية بمنزلة جنس آخر أشرف من جنس الملائكة (فإن الله عدوُُ للكافرين) لأن من عادى أولياء الله وجنود الله فقد عادى الله تعالى وكفر به، فالله تعالى يعاديه ويؤاخذه. وهذه العداوة موجبة لكفر من وقعت منه.
              سبحان الله وبحمده ............. سبحان الله العظيم

              تعليق


              • آية 98

                (مَن كَانَ عَدُوًّا لِّلّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَرُسُلِهِ وَجِبْرِيلَ وَمِيكَالَ فَإِنَّ اللّهَ عَدُوٌّ لِّلْكَافِرِينَِ)


                تفسير

                (من كان عدوا لله وملائكته ورسله وحبريل وميكال) خص جبريل وميكائيل بالذكر لقصد التشريف لهما، وأنهما وإن كانا من الملائكة فقد صارا بإعتبار ما لهما من المزية بمنزلة جنس آخر أشرف من جنس الملائكة (فإن الله عدوُُ للكافرين) لأن من عادى أولياء الله وجنود الله فقد عادى الله تعالى وكفر به، فالله تعالى يعاديه ويؤاخذه. وهذه العداوة موجبة لكفر من وقعت منه.
                سبحان الله وبحمده ............. سبحان الله العظيم

                تعليق


                • آية 99

                  (وَلَقَدْ أَنزَلْنَآ إِلَيْكَ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ وَمَا يَكْفُرُ بِهَا إِلاَّ الْفَاسِقُونَِ)

                  تفسير

                  (آيات بينات) علامات واضحات دالة على نبوتك (وما يكفر بها إلا الفاسقون) أي إنها لشدة وضوحها لا يكفر بها إلا من خرج عن أمر الله واتبع هواه ، لا من يطلب الحق ليتبعه .
                  سبحان الله وبحمده ............. سبحان الله العظيم

                  تعليق


                  • آية 99


                    (أَوَكُلَّمَا عَاهَدُواْ عَهْداً نَّبَذَهُ فَرِيقٌ مِّنْهُم بَلْ أَكْثَرُهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَِ)

                    تفسير
                    (نبذه) أي طرحه وألقاه ونقضه (فريقُُ منهم) طائفة .
                    سبحان الله وبحمده ............. سبحان الله العظيم

                    تعليق


                    • آية 101

                      (وَلَمَّا جَاءهُمْ رَسُولٌ مِّنْ عِندِ اللّهِ مُصَدِّقٌ لِّمَا مَعَهُمْ نَبَذَ فَرِيقٌ مِّنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ كِتَابَ اللّهِ وَرَاء ظُهُورِهِمْ كَأَنَّهُمْ لاَ يَعْلَمُونَِ)
                      تفسير
                      (ولما جاءهم رسول) هو محمد صلى الله عليه وسلم (نبذ فريق من الذين أوتوا الكتاب) هم اليهود آتاهم الله الكتاب وأكرمهم به لكنهم نبذوا (كتاب الله) أي التوراة لأنهم لما كفروا بالنبى صلى الله عليه وسلم وبما أنزل عليه بعد أن أخذ الله عليهم في التوراة الإيمان به وتصديقه وإتباعه، وبين لهم صفته، كان ذلك منهم نبذاً للتوراة ونقضاً لما فيها (كأنهم لا يعلمون) عملوا عمل من لا يعلم.
                      سبحان الله وبحمده ............. سبحان الله العظيم

                      تعليق


                      • آية 102

                        (وَاتَّبَعُواْ مَا تَتْلُواْ الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَـكِنَّ الشَّيْاطِينَ كَفَرُواْ يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ وَمَا أُنزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولاَ إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلاَ تَكْفُرْ فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ وَمَا هُم بِضَآرِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللّهِ وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلاَ يَنفَعُهُمْ وَلَقَدْ عَلِمُواْ لَمَنِ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ فِي الآخِرَةِ مِنْ خَلاَقٍ وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْاْ بِهِ أَنفُسَهُمْ لَوْ كَانُواْ يَعْلَمُونَِ)


                        تفسير


                        (واتبعوا ما تتلو الشياطين) من السحر ونحوه. ومعنى (تتلو) تتقوله وتقرؤه (على ملك سليمان) أي على عهد ملك سليمان، وقد كانوا يظنون أن هذا هو علم سليمان، وأنه يستجيزه ويقول به، فرد الله ذلك عليهم وقال (وما كفر سليمان) وفي هذا تبرئة لسليمان عليه السلام مما أتهمه به اليهود أنه سجد للبعليم أي للأصنام. (ولكن الشياطين كفروا) أي بتعليمهم الناس السحر (وما أنزل على الملكين ببابل)، أي ويعلمون الناس ما انزل على الملكين هاروت وماروت الموجودين في بابل بالعراق وكانا في الاصل على ما روي عن بعض السلف من الملائكة طلبا أن يهبطا إلى الأرض، فأهبطا إليها، وركبت فيهما الشهوة، فوقعت منهما الخطيئة، فجعلا في جُب ببابل فتنة للناس يعلمونهم السحر (وما يعلمان من أحد حتى يقولا) تعليم إنذار من السحر لا تعليم دعاء إليه، فيقولان لهم لا تفعلوا كذا (إنما نحن فتنةُُ) ابتلاء واختبار من الله لعباده (فلا تكفر فيتعلمون) منهما السحر، أي يعلمون الناس، فيتعلمون منهما (ما يفرقون به بين المرء وزوجه) فللسحر تأثير في القلوب بالحب والبغض، والجمع والفرقة، والقرب والبعد (وما هم بضارين به من أحد إلا بإذن الله ) فللسحر تأثير في نفسه، ولكنه لا يؤثر ضررا إلا فيمن أذن الله بتأثيره فيه. وقد أجمع أهل العلم على أن له تأثيرا في نفسه وحقيقة ثابتة، لم يخالف في ذلك إلا المعتزلة وأبو حنيفة (ويتعلمون ما يضرُهم ولا ينفعهم) فيه تصريح بأن السحر لا يعود على صاحبه بفائدة، ولا يجلب إليه منفعة، بل هو ضررُُ محض وخسران بحت (لمن اشتراه) أي من استبدل ما تتلو الشياطين بكتاب الله (من خلاق) والخلاق: النصيب (ما شروا به أنفسهم) أي باعوها. وإنما قال (لو كانوا يعلمون) لأنهم تركوا العمل بعلمهم.
                        سبحان الله وبحمده ............. سبحان الله العظيم

                        تعليق


                        • آية 103

                          (وَلَوْ أَنَّهُمْ آمَنُواْ واتَّقَوْا لَمَثُوبَةٌ مِّنْ عِندِ اللَّه خَيْرٌ لَّوْ كَانُواْ يَعْلَمُونَِ)
                          تفسير
                          (ولو أنهم آمنوا) أي بالنبى صلى الله عليه وسلم وما جاء به من القرآن (واتقوا) أي تجنبوا ما وقعوا فيه من السحر والكفر (لمثوبةُُ) أي لأثيبوا أجرا خيرا مما ينالونه من حطام الدنيا بالسحر
                          سبحان الله وبحمده ............. سبحان الله العظيم

                          تعليق


                          • آية 104

                            (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَقُولُواْ رَاعِنَا وَقُولُواْ انظُرْنَا وَاسْمَعُوا ْوَلِلكَافِرِينَ عَذَابٌ أَلِيمٌِ)


                            تفسير
                            (راعِنا) أي راقِبْنَا. وهذا اللفظ كان بلسان اليهود من ألفاظ السب، فلما سمعوا المسلمين يقولون للنبى صلى الله عليه وسلم ((راعنا)) طلبا منه أن يراعيهم، أي: يتلطف بهم في التعليم،، أغتنموا الفرصة، فكانوا يقولون للنبى صلى الله عليه وسلم كذلك مظهرين أنهم يريدون المعنى العربي، مبطنين أنهم يقصدون السب الذي هو معنى هذا اللفظ في لغتهم، فنهى الله المؤمنين أن يقولوها ليقطع الطريق على اليهود، وأبدلهم لفظا آخر هو (وقولوا أنظُرنا) أي أقبل علينا، وأنظر إلينا (واسمعوا) أطيعوا الله واسمعوا ما يخاطبكم به الرسول من الشرع بدون طلب للمراعاة، ثم توعد اليهود بقوله (وللكافرين غذابُُ أليم).

                            سبحان الله وبحمده ............. سبحان الله العظيم

                            تعليق


                            • آية 105

                              (مَّا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَلاَ الْمُشْرِكِينَ أَن يُنَزَّلَ عَلَيْكُم مِّنْ خَيْرٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَاللّهُ يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَن يَشَاء وَاللّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِِ)


                              تفسير

                              (ما يود الذين كفروا من أهل الكتاب) لشدة عداوتهم (أن ينزل عليكم من خير من ربكم) أي خير كان، من وحى أو غيره (والله يختص برحمته) الرحمة: النبوة، وقيل: جنس الرحمة (والله ذو الفضل العظيم) أي صاحب الفضل العظيم، فكيف لا يودون أن يختص برحمته من يشاء من عباده؟.


                              التفاسير من موقع : www.islamweb.net
                              التعديل الأخير تم بواسطة سانتياجو11; 20 / 06 / 2004, 09:07 AM.
                              سبحان الله وبحمده ............. سبحان الله العظيم

                              تعليق


                              • جزيت خيرا أخي الغالي ..
                                والله فعلا انت رجلوالرجال قليل ..
                                المشكلة أنكم لم تدركوا أن نصفي العاقل أصبح مجنونا

                                تعليق

                                يعمل...
                                X