قصيدة جميلة ومعبرة لكنها ناقصة للأسف
وبحثت عن تتمتها ولكني وجدتها تختلف من مصدر لآخر وربما
كانت بأبيات مكسرة في بعض المصادر
لذا أكتفي بما أعرف وأدع ماتبقى لمن أراد البحث
وهي كما أظن لشاعر معاصر
قل للطبيب تخطـــفته يد الردى++++++ من يـــــــــا طبيب بطبـــه أرداك ؟
قل للمريض نجا وعوفي بعدما++++++ عجزت فنون الطب .. من عافاك ؟
قل للوليـــد بكا وأجهش بالبكى++++++ لدى الولادة من ترى أبــــــــكاك ؟
وإذا ترى الثعبان ينفــث سمــه++++++ فاسألـــه منذا بالسمــــوم حشاك ؟
هذه عجائب طالما استمعت لها++++++ أذنـاك وانبـــــهرت بــــها عينـاك
إذا ما لم يُفدك العلم خيراً ........ فليتكَ ثم ليتكَ ما عـلمتَ وإن ألقاك فهمُكَ في مهاوٍ......... فليتكَ ثم ليتكَ ما فهمتَ
جاءت سليمان يوم العرض هدهدة ،,,,أهدت إليه جرادا كان في فيها
وأنشدت بلسان الحال قائلة : ،،،،،، إن الهدايا على مقدار مهديها
لوكان يهدى الى الانسان قيمته ،،،،،، لكان يهدى لك الدنيا وما فيها
من نفس الكتاب ،، واعجبني المعنى الموجود ...
في يوم من الايام ، كنت عضو في منتديات المنابر الموقرة
تعليق