Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ماهو اجمل شعر عربي سمعته أو قرأته ؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #91
    ستبدو لك الايام ما كنت جاهلا
    وتاتيك بالاخبار ما لم تزود

    تعليق


    • #92
      جميل يا ابا معاذ2
      في يوم من الايام ، كنت عضو في منتديات المنابر الموقرة

      تعليق


      • #93
        هذه القصيدة من كتاب إغاثة اللهفان لابن القيم رحمه الله 2/290:

        أعبادَ المسيح لنا سؤال نريد جوابه ممن وعاه

        إذا مات الإله بصنع قوم أماتوه فما هذا الإله

        وهل أرضاه ما نالوه منه فبشراهم إذا نالوا رضاه

        وإن سخط الذي فعلوه فيه فقوتهم إذاً أوهت قواه

        وهل بقي الوجود بلا إله سميع يستجيب لمن دعاه

        وهل خلت الطباق السبعُ لما ثوى تحت التراب وقد علاه

        وهل خلت العوالم من إله يدبرها وقد سمرت يداه

        وكيف تخلت الأملاك عنه بنصرهِمُ وقد سمعوا بكاه

        وكيف أطاقت الخشبات حمل الإله الحق شُدّ على قفاه

        وكيف دنا الحديد إليه حتى يخالطه ويلحقه أذاه

        وكيف تمكنت أيدي عداه وطالت حيث قد صفعوا قفاه

        وهل عاد المسيح إلى حياةٍ أم المحيي له ربٌّ سواه

        ويا عجبا لقبر ضم ربا وأعجبُ منه بطنٌ قد حواه

        أقام هناك تسعا من شهور لدى الظلمات من حيض غذاه

        وشق الفرجَ مولودا صغيرا ضعيفا فاتحا للثدى فاه

        ويأكل ثم يشرب ثم يأتي بلازم ذاك هل هذا إله

        تعالى الله عن إفك النصارى سيسأل كلهم عما افتراه

        أعباد الصليب لأيّ معنى يعظم أو يقبح من رماه

        وهل تقضى العقولُ بغير كسر وإحراق له ولمن بغاه

        إذا ركب الإله عليه كرها وقد شدت لتسمير يداه

        فذاك المركب الملعون حقا فدسه لا تبسه إذ تراه

        يُهان عليه ربُّ الخلق طرا وتعبده فإنك من عداه

        فإن عظمته من أجل أن قد حوى رب العباد وقد علاه

        وقد فقد الصليب فإن رأينا له شكلا تذكرنا سناه

        فهلا للقبور سجدت طرا لضم القبر ربك في حشاه

        فيا عبد المسيح أفق فهذا بدايته وهذا منتهاه

        تعليق


        • #94


          قصيدة قيلت قبل 25 عام تحكي جراح أمتنا






          هذه القصيدة التي تحكي حال جراح أمتنا

          قيلت قبل أكثر من خمس وعشرين سنة ، وحتى الآن جراحنا مستمرة ومتتالية

          فاللهم ردنا للكتاب والسنة رداً جميلا ولا تجعلنا من الذين قلت فيهم

          ( وَإِن تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ )

          يارب لاتجلعنا من الذين تولوا اللهم أنصر بنا دينك واعلي بنا سنة نبيك واجعلنا ممن يعزون الإسلام

          القصيدة للدكتور : أحمد عثمان التويجري

          دم المصلين في المحراب ينهمر
          *
          و المستغيثون لا رجع و لا أثر

          و القدس في قيدها حسناء قد سُلبت *
          عيونها في عذاب الصمت تنتظر
          تُسائل الليل و الأفلاك ما فعلت *
          جحافل الحق لما جاءها الخبر
          هل جُهزت في حياض النيل ألويةٌ *
          هل في العراق و نجد جلجل الغير
          هل قام بليون مهدي لنصرتها *
          هل صامت الناس هل أودى بها الضجر
          هل أجهشت في بيوت الله عاكفة *
          كل القبائل و الأحياء و الأسر
          تُسائل القدس هذا الليل حائرةٌ *
          و نحن بالقولة النكراء نعتذر
          ياليت شعري أضاعت كل عزتنا *
          حتى استباح حمانا جهرة قذر
          أين المنادون بالتحرير و يحهموا *
          أين الصمود و أين السهل و الوعر
          أين المرابون في أسواق أمتنا *
          في كل صقع لهم للخزي مؤتمر
          سيوفهم في سبيل الحق مغمدة *
          و في سبيل الخنا يا ويحهم حمر
          سلوا الملايين من أبناء امتنا *
          كم ذُبحوا و بأيدي خائنٍ نُحروا
          سلوا حماة سلوا لبنان ما برحت *
          دماؤنا في ثراها بعد تستعر
          يا أمة الحق إن الجرح متسع *
          فهل تُرى من نزيف الجرح نعتبر
          قوميةٌ كم نبحنا في مقاطعها *
          حتى أنتنت فاشتكت من قبحها مضر
          شعبية كم نعقنا بتسمها زمناً *
          بها اقتتلنا فما نبقي و ما نذر
          غربية كم سُقينا من مشاربها *
          سمّاً زعافاً به الطغيان يختمر
          شرقيةٌ كم جرعنا من مصائبها *
          و جه قبيح للاستعمار مستتر
          يا أمة الحق ماذا بعدُ قد نفدت *
          كل الدعاوي و كلت دونها الفِكرُ
          ماذا سوى عودة لله صادقةٌ *
          عسى تُبدل هذا الحال و الصور
          عسى يعود لما ماضٍ به ازدهرت *
          كل الدُنا و اهتدى من نوره البشر
          على أساس الهدى كانت مدائننا *
          و في سبيل العلا لم يُثننا سفر
          لم نفتخر أبداً بالطين أبنية *
          كلا و لكننا بالعدل نفتخر
          إذا تطاول بالأهرام منهزم *
          فنحن أهرامنا سلمان أو عمر
          أهرامنا شادها طه دعائمه *
          وحي من الله لا طين و لا حجر
          أهرامنا في ذرى الأخلاق شامخة *
          هي السماحة و هي المجد و الظفر
          أهرامنا في ربى التوحيد راسخة *
          غيث النبوة يسقسها فتزدهر
          يا أمة الحق ماذا بعدُ هل قُتلت *
          فينا المروءات و استشرى بنا الخور
          أما لنا بعد هذا الذل معتصمٌ *
          يجيب صرخة مظلوم و ينتصر
          أما لنا من صلاح الدين يُعتقنا *
          فقد تكالب في استعبادنا الغجر
          يا أمة الحق إنا رغم محنتنا *
          إيماننا ثابت بالله نصطبر
          فقد يلين زمانٌ بعد قسوته *
          و قد تعود إلى أوراقها الشجرُ

          وحسبنا الله ونعم الوكيل

          تعليق


          • #95
            أكره الشعر ولا أحب سماعه
            الأول : يتحدث كثيرا , ولا يقول شيء ..
            الثاني : يتحدث قليلا , ويقول كل شيء ..

            تعليق


            • #96
              رائعـة شعريـه للشاعـر إبراهيـم علـي بـديـوي ( سـودانـي )

              بـــــــــــــــك أســــتــــجــــيــــر



              بك أستجير ومن يجير سواكا *** فأجـر ضعيفـا يحتمـي بحمـاك


              إني ضعيف أستعين على قوى *** ذنبي ومعصيتـي ببعـض قواكـا


              أذنبـت ياربـي وآذتنـي ذنـوب *** مالهـا مـن غافـر إلا كــا


              دنياي غرتني وعفـوك غرنـي *** ماحيلتـي فـي هـذه أو ذا كـا


              لو أن قلبي شك لم يك مؤمنا *** بكريم عفوك مـا غـوى وعصاكـا


              يا مدرك الأبصار ، والأبصـار لا *** تـدري لـه ولكنـه إدراكـا


              أتراك عين والعيون لها مدى *** مـا جاوزتـه ، ولا مـدى لمداكـا


              إن لم تكن عيني تراك فإنني *** فـي كـل شـيء أستبيـن علاكـا


              يامنبت الأزهار عاطرة الشذا *** هذا الشـذا الفـواح نفـح شذاكـا


              يامرسـل الأطيـار تصـدح فـي الربـا *** صدحاتـهـا إلـهـام


              يامجـري الأنهـار : ماجريانهـا *** إلا انفعالـة قطـرة لنـداكـا


              رباه هأنذا خلصت من الهوى *** واستقبـل القلـب الخلـي هواكـا


              وتركت أنسي بالحياة ولهوها *** ولقيت كـل الأنـس فـي نجواكـا


              ونسيت حبي واعنزلت أحبتي *** ونسيت نفسي خـوف أن أنساكـا


              ذقت الهوا مراً ولم أذق الهوى *** يـارب حلـواً قبـل أن أهواكـا


              أنا كنت ياربي أسير غشاوة *** رانت علـى قلبـي فضـل سناكـا


              واليوم ياربي مسحت غشاوتي *** وبدأت بالقلـب البصيـر أراكـا


              ياغافر الذنـب العظيـم وقابـلا *** للتـوب: قلـب تائـب ناجاكـا


              أترده وترد صـادق توبتـي *** حاشـاك ترفـض تائبـا حاشـاك


              يارب جئتك نادمـاً أبكـي علـى *** مـا قدمتـه يـداي لا أتباكـى


              أنا لست أخشـى مـن لقـاء جهنـم *** وعذابهـا لكننـي أخشاكـا


              أخشى من العرض الرهيب عليك يا *** ربي وأخشى منك إذ ألقاكـا


              يارب عدت إلـى رحابـك تائبـاً *** مستسلمـا مستمسكـاً بعراكـا


              مالي ومـا للأغنيـاء وأنـت يـا *** رب الغنـي ولا يحـد غناكـا


              مالي وما للأقويـاء وأنـت يـا *** ربـي ورب النـاس ماأقواكـا


              مالي وأبواب الملوك وأنت من *** خلق الملـوك وقسـم الأملاكـا


              إني أويت لكل مأوى في الحياة *** فما رأيـت أعـز مـن مأواكـا


              وتلمست نفسي السبيل إلى النجاة *** فلم تجد منجى سـوى منجاكـا


              وبحثت عن سر السعادة جاهداً *** فوجدت هذا السـر فـي تقواكـا


              فليرض عني الناس أو فليسخطوا *** أنا لم أعد أسعى لغير رضاكـا


              أدعـوك ياربـي لتغفـر حوبتـي *** وتعيننـي وتمدنـي بهـداكـا


              فاقبل دعائي واستجب لرجاوتي *** ماخاب يوما من دعـا ورجاكـا


              يارب هذا العصر ألحـد عندمـا *** سخـرت ياربـي لـه دنياكـا


              علمتـه مـن علمـك النـوويَّ مـا *** علمتـه فـإذا بـه عاداكـا


              ما كاد يطلق للعـلا صاروخـه *** حتـى أشـاح بوجهـه وقلاكـا


              واغتر حتى ظن أن الكون فـي*** يمنـى بنـي الانسـان لا يمناكـأ


              و ما درى الانسان أن جميع ما *** وصلت إليه يـداه مـن نعماكـا؟


              أو ما درى الانسان أنك لو أردت *** لظلت الـذرات فـي مخباكـا


              لو شئت ياربي هوى صاروخه *** أو لو أردت لما أستطاع حراكـا


              يأيها الانسان مهـلا وائتئـذ *** واشكـر لربـك فضـل ماأولاكـا


              واسجد لمولاك القدير فإنمـا *** مستحدثـات العلـم مـن مولاكـا


              الله مازك دون سائـر خلقـه *** وبنعمـة العقـل البصيـر حباكـا


              أفـإن هـداك بعلمـه لعجيبـة *** تـزور عنـه وينثنـي عطفاكـا


              إن النـواة ولكترنـات التـي *** تجـري يراهـا الله حيـن يراكـا


              ماكنت تقـوى أن تفتـت ذرة *** منهـن لـولا الله الـذي سواكـا


              كل العجائب صنعة العقل الذي *** هـو صنعـة الله الـذي سواكـا


              والعقل ليس بمـدرك شيئـا اذا *** مالله لـم يكتـب لـه الإدراكـا


              لله فـي الآفـاق آيـات لعـل *** أقلهـا هـو مـا إليـه هـداكـا


              ولعل ما في النفس من آياته *** عجب عجـاب لـو تـرى عيناكـا


              والكون مشحـون بأسـرار إذا *** حاولـت تفسيـراً لهـا أعياكـا


              قل للطبيب تخطفته يد الردى *** ياشافي الأمراض : مـن أرداكـا؟


              قل للمريض نجا وعوفي بعد ما *** عجزت فنون الطب : من عافاكا؟


              قل للصحيح يموت لا من علة *** مـن بالمنايـا ياصحيـح دهاكـا؟


              قل للبصير وكان يحذر حفرة ***فهوى بها مـن ذا الـذي أهواكـا؟


              بل سائل الأعمى خطا بين الزَّحام *** بلا اصطدام : من يقود خطاكا؟


              قل للجنين يعيش معزولا بلا *** راع ومرعـى : مالـذي يرعاكـا؟


              قل للوليد بكى وأجهش بالبكاء *** لـدى الـولادة : مالـذي أبكاكـا؟


              وإذا ترى الثعبان ينفث سمه *** فاسأله : من ذا بالسمـوم حشاكـا؟


              وأسأله كيف تعيش ياثعبان أو *** تحيـا وهـذا السـم يمـلأ فاكـا؟


              وأسأل بطون النحل كيف تقاطرت ***شهداً وقل للشهد مـن حلاَّكـا؟


              بل سائل اللبن المصفى كان بيـن *** دم وفـرث مالـذي صفاكـا؟


              وإذا رأيت الحي يخرج من حنايا *** ميـت فاسألـه: مـن أحياكـا؟


              وإذا ترى ابن السودِ أبيضَ ناصعاً *** فاسأله : مِنْ أين البياضُ أتاكا؟


              وإذا ترى ابن البيضِ أسودَ فاحماً *** فاسأله: منْ ذا بالسواد طلاكـا؟


              قل للنبات يجف بعد تعهـد *** ورعايـة : مـن بالجفـاف رماكـا؟


              وإذا رأيت النبت في الصحراء يربو *** وحده فاسأله : من أرباكـا؟


              وإذا رأيت البدر يسري ناشرا *** أنواره فاسألـه : مـن أسراكـا؟


              وأسأل شعاع الشمس يدنو وهي أبعد *** كلّ شـيء مالـذي أدناكـا؟


              قل للمرير من الثمار من الذي *** بالمر مـن دون الثمـار غذاكـا؟


              وإذا رأيت النخل مشقوق النوى *** فاسأله : من يانخل شق نواكـا؟


              وإذا رأيت النار شب لهيبها *** فاسأل لهيب النـار: مـن أوراكـا؟


              وإذا ترى الجبل الأشم منا طحاً *** قمم السحاب فسله من أرساكـا؟


              وإذا رأيت النهر بالعذب الزلال *** جرى فسله؟ من الذي أجراكـا؟


              وإذا رأيت البحر بالملح الأجاج *** طغى فسله: من الـذي أطغاكـا؟


              وإذا رأيت الليل يغشى داجيا *** فاسأله : من ياليـل حـاك دجاكـا؟


              وإذا رأيت الصبح يُسفر ضاحياً *** فاسأله: من ياصبح صاغ ضحاكا؟


              هذي عجائب طالما أخذت بها *** عينـاك وانفتحـت بهـا أذناكـا!


              والله في كل العجائب ماثـل *** إن لـم تكـن لتـراه فهـو يراكـا؟


              يـا أيهـا الإنسـان مهـلا مالـذي *** بالله جـل جلالـه أغراكـا؟


              حاذر إذا تغزو الفضاء فربمـا *** ثـآر الفضـاء لنفسـه فغزاكـا؟


              اغز الفضـاء ولا تكـن مستعمـراً *** أو مستغـلا باغيـا سفاكـا


              إياك ان ترقى بالاستعمار فـي *** حـرم السمـوات العـلا إياكـا


              إن السموات العلا حـرم طهـور *** يحـرق المستعمـر الأفاكـا


              اغز الفضاء ودع كواكبـه سوابـح *** إن فـي تعوبقهـن هلاكـا!


              إن الكواكب سوف يفسد أمرها *** وتسـيء عقباهـا إلـى عقباكـا


              ولسوف تعلم أن في هذا قيـام *** الساعـة الكبـرى هنـا وهناكـا


              أنا لا أثبط من جهود العلم أو *** أنا في طريقك أغـرس الأشواكـا


              لكنني لـك ناصـح فالعلـم إن *** أخطـأت فـي تسخيـره أفناكـا


              سخر نشاط العلم في حقل الرخاء *** يصغ من الذهب النضار ثراكا


              سخـره يمـلأ بالسـلام وبالتعـاون *** عالمـاً متناحـراً سفـاكـا


              وادفع به شر الحياة وسوءهـا *** وامسـح بنعمـى نـوره بؤساكـا


              العلـم إحيـاء وإنشـاء وليـس *** العلـم تدمـيـراً ولا إهـلاكـا


              فإذا أردت العلم منحرفاً فما *** أشقـى الحيـاة بـه ومـا اشقاكـا

              تعليق


              • #97
                جميل يا ابا قتادة
                في يوم من الايام ، كنت عضو في منتديات المنابر الموقرة

                تعليق


                • #98
                  اعجبني في توقيع الاخ غالب

                  وقاتل الجسم مقتول بفعلته ،،،،،،، وقاتل الروح لا تدرى به البشر
                  ما كانتِ الحسناءُ ترفعُ سترها ،،،،،،،، لو أن في هذي الجموع رجالاً
                  في يوم من الايام ، كنت عضو في منتديات المنابر الموقرة

                  تعليق


                  • #99
                    أفضل بيت سمعته للشافعي حيث يقول :
                    يخاطبني السفيه بكل قبح *** فأءبى أن أكون له مجيبا
                    يزيد سفاهة وأزيد حلما *** كعود زاده الإحراق طيبا
                    العلم نور .. والنور لمبة واللمبة كهرب .. والكهرب خطير .. ليش ندرس
                    ما أدري

                    تعليق


                    • لرفع الموضوع ، لعل وعسى يضاف بعض الشعر الجميل
                      في يوم من الايام ، كنت عضو في منتديات المنابر الموقرة

                      تعليق

                      يعمل...
                      X