المشاركة الأصلية بواسطة Dimension
مشاهدة المشاركة
اولاَ انا لم اتظاهر باني مسيحي او غير مسيحي, لو كنت مسيحياَ لقلت ذلك, كوني ادافع عن المسيحيين, الذين هم اخوتنا في المواطنة, وليسوا اعدائنا كما يهيئ لكم, لايعني اني مسيحي مطلقاَ, يعني اني انسان طبيعي احترم دين الآخرين.
المسيحي ليس مضطر ان يشوف "وجهة نظرك" لانك وضوحاَ لاتريد ان تشوف "وجهة نظره", و هذا ما اريد قوله, لا احد لديه الحق في فرض "وجهة نظره" على الآخر, و اعفاؤنا من هذه العملية الفاشلة, بين المسلمين و المسيحيين, و بين السنة و الشيعة, و بين العلويين و الدروز, هو الحل الوحيد لحل أزمة مصر مثلاَ, و ترك هذه النقاشات و الالتفات لبناء الدولة, اي انسان طبيعي يريد أن يقيم مرسي خارج انه "اسلامي" سيراه شخص فاشل, و ماكان هناك مشكلة في مصر أصلاَ.
لا أحد يفرض عليك شيئاَ عزيزي ولا أحد يريد تغيير طريقة حياتك, لاتهاجم الآخرين, ستفاجاَ بان لا أحداَ سيهاجمك.
للأسف مازلت تطرح الموضوع من منظور اسلامي, المسيحي يعرف دينه على فكرة أكثر مما تعرفه انت, العهد القديم و العهد الجديد و نسخة الملك جايمس و غيرها هي نسخات مختلفة من الانجيل و تروي نسخ مختلفة عن المسيحية و اليهودية, المشكلة الذي لا تعرفه أن المسيحي يعرف هذا الريدي, ليس مضحوك عليه, و ليس هو أهبل, لايوجد تحريف, لانهم عملياَ لايوجد انجيل "قرآني" ان صح التعبير, ليحرف, المسيح نفسه لم يأتي بأي كتاب أصلاَ عكس الرسول -ص- و موسى - ع-.
أين هو الكتاب الذي انزل على عيسى؟ (من وجهة نظر المسيحيين) وليس من وجهة نظرك أنت كمسلم؟ ليس لدي مشكل في اقتناعك او اقتناع الآخرين بأن هناك كتاباَ انزل على عيسى لأن القرآن قال ذلك, المشكل لدي هو سخافة اعتقاد أن المسيحي يجب ان يتفق معك في الرأي ويخالف دينه الذي يقول له غير ذلك, كيف تطلبون من المسيحيين (وعلى فكرة هم ليسوا أقلية, اكثر من المسلمين ترا), احترام الاسلام, و انتم لاتحترمون دينهم؟
اولاَ انت خالط كلشي ببعضو, بشكل عربي تقليدي ينم عن ضحالة فكرية, وتبني نظريات المؤامرات بشكل ساذج تصديقي دون حتى قراءة ماتكتب.
دعني افصل مكونات الخليط الذي كتبته حتى تعرف أنت قبل الآخرين ماذا يجري في رأسك (لأني اشك انك اصلاَ تعرف ذلك), و اذا عندك اعتراض على ما أقوله, فادلتي جاهزة من هون للصبح, على عكس كلامك المرسل الذي لايستند إلى دليل واحد, و تختلقه اختلاقاَ كلما كتبت رد:
1- الماسونية حركة نخبوية حالياَ ليس لها دين محدد و ان كانت اصولها او له صبغة يهودية خفيفة, تحوي ناس من جميع الملل, و تحوي حتى مسلمين, لها اهداف متعددة, لكنها كونها تحوي نخبة البشر السياسيين و اصحاب رؤوس الاموال و العلماء, فالسيطرة على العالم بشكل مباشر او غير مباشر, من اهدافها. وهي ككل الحركات التي تريد السيطرة على جموع من البشر لم تبخل في استغلال الدين لتوجيه الناس باتجاه اهداف معينة, الحركة أنانية وغير معنية لا بالعلمانية ولا بالاسلام ولا باي شيء من مخيلاتك, يرون نفسهم الافضل و باقي البشر قطعان لخدمتهم و انتهى الموضوع, حركة ميكافيلية تماماَ.
2- العلمانية تنادي بفصل الدين عن الدولة, وهي الحركة المناسبة لاي دولة تحوي اختلافاَ دينياَ بين اتباعها, حفظاَ لحق الأقليات, و درءاَ للحروب الأهلية و الخلافات الدينية الغير قابلة للحل, كمثال خلاف الاسلاميين المصريين مع المدنيين و العلمانيين المصريين, غير قابل للحل أبداَ, بدون حكومة ائتلافية تمثل الجميع, و بالتعريف سيكون شكلها علماني.
3- الليبرالية (انت لن تحب هذه بالمرة, لانو هي تبع "الاحتشام" و البصبصة), بشكل مبسط تعني الحرية, يعني لكل مواطن الحق في فعل مايشاء مادام لايتعدى على حرية أحد, يعني اذا رجل أحب ان يلوط برجل آخر, لامشكلة, طالما لايفعلها بالشارع. العلمانية و الليبرالية ليستا مرتبطتين و ليست الليبرالية مناسبة للمجتمعات المحافظة, والمسلمين العلمانيين لايحبذونها ولايريدونها لانها تختلف مع دينهم, الليبرالية ليست مناسبة للمجتمعات العربية كونها مجتمعات محافظة, العلمانية تكفي.
4- الشيوعية فكر اقتصادي مبني على افكار كارل ماركس الاشتراكية, تحول الى حركة سياسية بعد تبنيه في روسيا من قبل لينين, ليس له علاقة بالماسونية 1, 2 الشيوعية و الليبرالية الد الأعداء كون الشيوعي اكثر نظام غير حر في العالم, الاقتصاد مغلق, الناس مكممة الأفواه, الدولة بيدها كل شيء, كون الشيوعية عادت الدين و سمحت بال"سكس", لاتضعها في وعاء واحد مع الليبرالية, لان الليبرالية بالتعريف مضادة للشيوعية, انت لست حراَ في شيء في النظام الشيوعي, لست حراَ بان يكون لك دين! هذه ليست حرية, هذه لا تختلف عن دكتاتورية الاسلام السياسي في شيء.
5- فرسان الهيكل منظمة مسيحية متشددة جداَ مماثلة للقاعدة و قد شرحت لك ذلك في موضوعك بالادلة, و لكنك مصر بشكل غرائبي ومثير للسخرية انهم اسسوا العلمانية التي أدت لسقوطهم و سقوط المسيحية العسكرية و السياسية في اوروبا!
مازلت مصراَ على ايصال رأيك من خلال الدين, هذا يعكس شيء واحد فقط أنه لايوجد لديك مصدر آخر تستطيع اقتباسه, و هذا محزن الصراحة.
كما اخبرتك و اعيد اخبارك, انت كمسلم لاتستطيع الطلب من المسيحي ان يعتبر قرآنك صحيح, ليس لان المسيحي على حق, و ليس لانك على خطاَ, لأنه ببساطة يدين بدين مختلف عنك فلا يعترف بدينك, فلا تهاجمه و تتهمه بالضلال و الانحراف, هذا شيء عداوني و غير مفيد لأحد.
كونك تعيش هناك فانت ادرى مني, لكني أعتبر نفس متابع جيد لنبض الشارع الأمريكي, النظام الحالي الذي سينهار و ان سالت الناس عنه ماذا بالزبط (وانت عارف هذا الكلام), هو النظام الانتخابي, و ماتفعله واشنطن, ان الجمهوريين و الديمقراطيين بخلافاتهم المفتعلة و همهم الانتخابي الوحيد قد شذوا عن طريق الآباء المؤسسين ومازالو منذ الأزمة المالية حتى الآن, يصفون حساباتهم مع بعض و كلهم مدعوم من الشركات وهمهم الآخر المواطن, هذا رأي غالبية الشعب الأمريكي.
الباقي و معظمهم جنوبيين, يرون ان جيسس تخلى عن امريكا لانها سمحت بزواج المثليين والخ, و انها تسير في طريق اللافضيلة والله لايحب امريكا اني مور.
الولايات المتحدة تعتبر من أكثر الدول ليبراليةّ في العالم, وهذا يعني ان الناس ستمارس ممارسات حيوانية كونها حرة في ذلك, ولا تعتبر أن العلمانيين العرب و المسلمين يرون في نموذجها شيئاَ يمكن تطبيقه على العرب, لكن هذا لايعني اننا لانستطيع استغلال مقوماتها لتحقيق ماحققته من ريادة:
1- حرية الدين او عدم الدين مكفولة للجميع, ولايوجد دين مضطهد (ماعدا الاسلام لاسباب معروفة, و اللي مش عاجبو يخبرني كيف كانت عيشته هناك قبل 2001), وتسمح لك ببناء معابدك أية كانت و ممارسة شعائرك التي تريدها.
2- حرية التعبير مكفولة للجميع (مكفولة مكفولة يعني), مش جيب باسم يوسف عالنيابة العامة و هدده لانه تمسخر على قبعة مرسي الباكستانية, وفي نفس الوقت, لايجوز اغلاق قنوات الاخوان المسلمين, دعهم يعبرون عما يريدون, و ان حرضوا على العنف قاضيهم.
3- بيئة البحث العلمي و تأسيس الأعمال, الناس بسبب ماسبق و غيره, مشغولة فقط في فعل افضل ماتستطيعه لنفسها و لوطنها كون باقي الجدالات الدينية و غير الدينية اصبحت عقيمة, الامريكان من اكثر الناس الوطنيين لبلدهم الذين رأيتهم في حياتي, أتمنى ان استطيع قول نفس الشيء عن كثير من العرب الذين لايحيون حتى علم بلدهم, و يريدون خدمة أمة اسلامية من اندونيسيا لاسبانيا فقط, غير موجودة إلا في خيالهم.
~sion
المسيحي ليس مضطر ان يشوف "وجهة نظرك" لانك وضوحاَ لاتريد ان تشوف "وجهة نظره", و هذا ما اريد قوله, لا احد لديه الحق في فرض "وجهة نظره" على الآخر, و اعفاؤنا من هذه العملية الفاشلة, بين المسلمين و المسيحيين, و بين السنة و الشيعة, و بين العلويين و الدروز, هو الحل الوحيد لحل أزمة مصر مثلاَ, و ترك هذه النقاشات و الالتفات لبناء الدولة, اي انسان طبيعي يريد أن يقيم مرسي خارج انه "اسلامي" سيراه شخص فاشل, و ماكان هناك مشكلة في مصر أصلاَ.
لا أحد يفرض عليك شيئاَ عزيزي ولا أحد يريد تغيير طريقة حياتك, لاتهاجم الآخرين, ستفاجاَ بان لا أحداَ سيهاجمك.
للأسف مازلت تطرح الموضوع من منظور اسلامي, المسيحي يعرف دينه على فكرة أكثر مما تعرفه انت, العهد القديم و العهد الجديد و نسخة الملك جايمس و غيرها هي نسخات مختلفة من الانجيل و تروي نسخ مختلفة عن المسيحية و اليهودية, المشكلة الذي لا تعرفه أن المسيحي يعرف هذا الريدي, ليس مضحوك عليه, و ليس هو أهبل, لايوجد تحريف, لانهم عملياَ لايوجد انجيل "قرآني" ان صح التعبير, ليحرف, المسيح نفسه لم يأتي بأي كتاب أصلاَ عكس الرسول -ص- و موسى - ع-.
أين هو الكتاب الذي انزل على عيسى؟ (من وجهة نظر المسيحيين) وليس من وجهة نظرك أنت كمسلم؟ ليس لدي مشكل في اقتناعك او اقتناع الآخرين بأن هناك كتاباَ انزل على عيسى لأن القرآن قال ذلك, المشكل لدي هو سخافة اعتقاد أن المسيحي يجب ان يتفق معك في الرأي ويخالف دينه الذي يقول له غير ذلك, كيف تطلبون من المسيحيين (وعلى فكرة هم ليسوا أقلية, اكثر من المسلمين ترا), احترام الاسلام, و انتم لاتحترمون دينهم؟
اولاَ انت خالط كلشي ببعضو, بشكل عربي تقليدي ينم عن ضحالة فكرية, وتبني نظريات المؤامرات بشكل ساذج تصديقي دون حتى قراءة ماتكتب.
دعني افصل مكونات الخليط الذي كتبته حتى تعرف أنت قبل الآخرين ماذا يجري في رأسك (لأني اشك انك اصلاَ تعرف ذلك), و اذا عندك اعتراض على ما أقوله, فادلتي جاهزة من هون للصبح, على عكس كلامك المرسل الذي لايستند إلى دليل واحد, و تختلقه اختلاقاَ كلما كتبت رد:
1- الماسونية حركة نخبوية حالياَ ليس لها دين محدد و ان كانت اصولها او له صبغة يهودية خفيفة, تحوي ناس من جميع الملل, و تحوي حتى مسلمين, لها اهداف متعددة, لكنها كونها تحوي نخبة البشر السياسيين و اصحاب رؤوس الاموال و العلماء, فالسيطرة على العالم بشكل مباشر او غير مباشر, من اهدافها. وهي ككل الحركات التي تريد السيطرة على جموع من البشر لم تبخل في استغلال الدين لتوجيه الناس باتجاه اهداف معينة, الحركة أنانية وغير معنية لا بالعلمانية ولا بالاسلام ولا باي شيء من مخيلاتك, يرون نفسهم الافضل و باقي البشر قطعان لخدمتهم و انتهى الموضوع, حركة ميكافيلية تماماَ.
2- العلمانية تنادي بفصل الدين عن الدولة, وهي الحركة المناسبة لاي دولة تحوي اختلافاَ دينياَ بين اتباعها, حفظاَ لحق الأقليات, و درءاَ للحروب الأهلية و الخلافات الدينية الغير قابلة للحل, كمثال خلاف الاسلاميين المصريين مع المدنيين و العلمانيين المصريين, غير قابل للحل أبداَ, بدون حكومة ائتلافية تمثل الجميع, و بالتعريف سيكون شكلها علماني.
3- الليبرالية (انت لن تحب هذه بالمرة, لانو هي تبع "الاحتشام" و البصبصة), بشكل مبسط تعني الحرية, يعني لكل مواطن الحق في فعل مايشاء مادام لايتعدى على حرية أحد, يعني اذا رجل أحب ان يلوط برجل آخر, لامشكلة, طالما لايفعلها بالشارع. العلمانية و الليبرالية ليستا مرتبطتين و ليست الليبرالية مناسبة للمجتمعات المحافظة, والمسلمين العلمانيين لايحبذونها ولايريدونها لانها تختلف مع دينهم, الليبرالية ليست مناسبة للمجتمعات العربية كونها مجتمعات محافظة, العلمانية تكفي.
4- الشيوعية فكر اقتصادي مبني على افكار كارل ماركس الاشتراكية, تحول الى حركة سياسية بعد تبنيه في روسيا من قبل لينين, ليس له علاقة بالماسونية 1, 2 الشيوعية و الليبرالية الد الأعداء كون الشيوعي اكثر نظام غير حر في العالم, الاقتصاد مغلق, الناس مكممة الأفواه, الدولة بيدها كل شيء, كون الشيوعية عادت الدين و سمحت بال"سكس", لاتضعها في وعاء واحد مع الليبرالية, لان الليبرالية بالتعريف مضادة للشيوعية, انت لست حراَ في شيء في النظام الشيوعي, لست حراَ بان يكون لك دين! هذه ليست حرية, هذه لا تختلف عن دكتاتورية الاسلام السياسي في شيء.
5- فرسان الهيكل منظمة مسيحية متشددة جداَ مماثلة للقاعدة و قد شرحت لك ذلك في موضوعك بالادلة, و لكنك مصر بشكل غرائبي ومثير للسخرية انهم اسسوا العلمانية التي أدت لسقوطهم و سقوط المسيحية العسكرية و السياسية في اوروبا!
مازلت مصراَ على ايصال رأيك من خلال الدين, هذا يعكس شيء واحد فقط أنه لايوجد لديك مصدر آخر تستطيع اقتباسه, و هذا محزن الصراحة.
كما اخبرتك و اعيد اخبارك, انت كمسلم لاتستطيع الطلب من المسيحي ان يعتبر قرآنك صحيح, ليس لان المسيحي على حق, و ليس لانك على خطاَ, لأنه ببساطة يدين بدين مختلف عنك فلا يعترف بدينك, فلا تهاجمه و تتهمه بالضلال و الانحراف, هذا شيء عداوني و غير مفيد لأحد.
كونك تعيش هناك فانت ادرى مني, لكني أعتبر نفس متابع جيد لنبض الشارع الأمريكي, النظام الحالي الذي سينهار و ان سالت الناس عنه ماذا بالزبط (وانت عارف هذا الكلام), هو النظام الانتخابي, و ماتفعله واشنطن, ان الجمهوريين و الديمقراطيين بخلافاتهم المفتعلة و همهم الانتخابي الوحيد قد شذوا عن طريق الآباء المؤسسين ومازالو منذ الأزمة المالية حتى الآن, يصفون حساباتهم مع بعض و كلهم مدعوم من الشركات وهمهم الآخر المواطن, هذا رأي غالبية الشعب الأمريكي.
الباقي و معظمهم جنوبيين, يرون ان جيسس تخلى عن امريكا لانها سمحت بزواج المثليين والخ, و انها تسير في طريق اللافضيلة والله لايحب امريكا اني مور.
الولايات المتحدة تعتبر من أكثر الدول ليبراليةّ في العالم, وهذا يعني ان الناس ستمارس ممارسات حيوانية كونها حرة في ذلك, ولا تعتبر أن العلمانيين العرب و المسلمين يرون في نموذجها شيئاَ يمكن تطبيقه على العرب, لكن هذا لايعني اننا لانستطيع استغلال مقوماتها لتحقيق ماحققته من ريادة:
1- حرية الدين او عدم الدين مكفولة للجميع, ولايوجد دين مضطهد (ماعدا الاسلام لاسباب معروفة, و اللي مش عاجبو يخبرني كيف كانت عيشته هناك قبل 2001), وتسمح لك ببناء معابدك أية كانت و ممارسة شعائرك التي تريدها.
2- حرية التعبير مكفولة للجميع (مكفولة مكفولة يعني), مش جيب باسم يوسف عالنيابة العامة و هدده لانه تمسخر على قبعة مرسي الباكستانية, وفي نفس الوقت, لايجوز اغلاق قنوات الاخوان المسلمين, دعهم يعبرون عما يريدون, و ان حرضوا على العنف قاضيهم.
3- بيئة البحث العلمي و تأسيس الأعمال, الناس بسبب ماسبق و غيره, مشغولة فقط في فعل افضل ماتستطيعه لنفسها و لوطنها كون باقي الجدالات الدينية و غير الدينية اصبحت عقيمة, الامريكان من اكثر الناس الوطنيين لبلدهم الذين رأيتهم في حياتي, أتمنى ان استطيع قول نفس الشيء عن كثير من العرب الذين لايحيون حتى علم بلدهم, و يريدون خدمة أمة اسلامية من اندونيسيا لاسبانيا فقط, غير موجودة إلا في خيالهم.
~sion
حتى طريقتك واسلوبك كله مبني على جهل و99 بالمئه من كلامك باطل
ومع هذا تحاول ان تقنع نفسك
انصحك ان تقرء القران الكريم
تعليق