وفى الخاتمة لا يسعنى أحبائى الكرام إلا أن أدعوا الله لى ولكم بالتوفيق والسداد والعون والرشاد وأذكر نفسى وإياكم بالحرص على العمل قبل انقضاء الأجل ولنعلم أنه لن يضع فى موازيننا من الحسنات والسيئات سوانا فلن يحرص عليك غيرك وإنه كما قيل ...
** ما حك جلدك مثل ظفرك ولا بكت عليك مثل عينيك ** .
جعلنا الله وإياكم من الذين ذُكِّروا ذكروا فاعتبوا وعملوا فقبلوا وصلى الله وسلم على عبده ونبيه محمد والحمد لله رب العالمين .
***** *****
تعليق