*مشكل إعراب القرآن الكريم*
آ:121 {أُولَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَلا يَجِدُونَ عَنْهَا مَحِيصًا}
جملة "مأواهم جهنم" خبر "أولئك"، وجملة "ولا يجدون" معطوفة على جملة "مأواهم جهنم
122 {وَعْدَ اللَّهِ حَقًّا وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلا}
"وعد الله حقا": مفعول مطلق منصوب، وكذا "حقا". جملة "ومن أصدق" مستأنفة لا محل لها، و "قيلا" تمييز.
آ:123 {لَيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلا أَمَانِيِّ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ وَلا يَجِدْ لَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا وَلا نَصِيرًا}
اسم "ليس" ضمير يعود على ما يدل عليه اللفظ، وهو الإيمان المفهوم من قوله "والذين آمنوا". والجار "من دون" متعلق بحال من "وليا".
آ:124 {وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلا يُظْلَمُونَ نَقِيرًا}
الجار"من ذكر" متعلق بحال من فاعل "يعمل". جملة "وهو مؤمن" حالية. وقوله "نقيرا": نائب مفعول مطلق أي: ظلما مقدار نقير.
آ:125 {وَمَنْ أَحْسَنُ دِينًا مِمَّنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ وَاتَّبَعَ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَاتَّخَذَ اللَّهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلا}
كتاب لعبد الله محمد ابن ءاجروم
آ:121 {أُولَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَلا يَجِدُونَ عَنْهَا مَحِيصًا}
جملة "مأواهم جهنم" خبر "أولئك"، وجملة "ولا يجدون" معطوفة على جملة "مأواهم جهنم
122 {وَعْدَ اللَّهِ حَقًّا وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلا}
"وعد الله حقا": مفعول مطلق منصوب، وكذا "حقا". جملة "ومن أصدق" مستأنفة لا محل لها، و "قيلا" تمييز.
آ:123 {لَيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلا أَمَانِيِّ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ وَلا يَجِدْ لَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا وَلا نَصِيرًا}
اسم "ليس" ضمير يعود على ما يدل عليه اللفظ، وهو الإيمان المفهوم من قوله "والذين آمنوا". والجار "من دون" متعلق بحال من "وليا".
آ:124 {وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلا يُظْلَمُونَ نَقِيرًا}
الجار"من ذكر" متعلق بحال من فاعل "يعمل". جملة "وهو مؤمن" حالية. وقوله "نقيرا": نائب مفعول مطلق أي: ظلما مقدار نقير.
آ:125 {وَمَنْ أَحْسَنُ دِينًا مِمَّنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ وَاتَّبَعَ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَاتَّخَذَ اللَّهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلا}
قوله "دينا": تمييز. الجار"ممن" متعلق بـ "أحسن". وقوله "حنيفا": حال من "إبراهيم"، وجازت الحال من المضاف إليه؛ لأن المضاف بمنـزلة الجزء من المضاف إليه. وجملة "وهو محسن" حالية من الضمير في "أسلم". "خليلا" مفعول ثان.

تعليق